![]() |
اقتباس:
من الذي يطعن في عائشة نحن أم أنتم؟ ( عائشة ورضاعة الكبير ) صحيح مسلم- الرضاع - رضاعة الكبير - رقم الحديث : ( 2636 ) - حدثنا عمرو الناقد وإبن أبي عمر قالا حدثنا سفيان بن عيينة عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت : جاءت سهلة بنت سهيل إلى النبي (ص) فقالت يا رسول الله إني أرى في وجه أبي حذيفة من دخول سالم وهو حليفه فقال النبي (ص) أرضعيه قالت وكيف أرضعه وهو رجل كبير فتبسم رسول الله (ص) وقال قد علمت أنه رجل كبير زاد عمرو في حديثه وكان قد شهد بدرا وفي رواية إبن أبي عمر فضحك رسول الله (ص) . يا أهل الغيرة هل يجوز على عامة الناس حتى يجوز على النبي ص أوما تستحون فوالله لو إطلع على هذا الحديث يهودي أو نصراني ماذا سيقول إستحوا وكفاكم أذية للرسول ص وآل بيته ع |
بحار الانوار - جزء 43 - ص 66 - رواية 59 59 - مهج: عن الشيخ علي بن محمد بن علي بن عبد الصمد، عن جده، عن الفقيه أبي الحسن، عن أبي البركات علي بن الحسين الجوزي، عن الصدوق، عن الحسن ابن محمد بن سعيد، عن فرات بن إبراهيم، عن جعفر بن محمد بن بشرويه، عن محمد بن إدريس بن سعيد الانصاري، عن داود بن رشيد والوليد بن شجاع بن مروان، عن عاصم، عن عبد الله بن سلمان الفارسي، عن أبيه قال: خرجت من منزلي يوما بعد وفاة رسول الله (صلى الله عليه وآله) بعشرة أيام فلقيني علي بن أبي طالب (عليه السلام) ابن عم الرسول محمد (صلى الله عليه وآله) فقال لي: يا سلمان جفوتنا بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله)، فقلت: حبيبي أبا الحسن مثلكم لا يجفى غير أن حزني على رسول الله (صلى الله عليه وآله) طال فهو الذي منعني من زيارتكم، فقال (عليه السلام): يا سلمان أئت منزل فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) فإنها إليك مشتاقة تريد أن تتحفك بتحفة قد اتحفت بها من الجنة، قلت لعلي (عليه السلام)، قد اتحفت فاطمة (عليها السلام) بشئ من الجنة بعد وفاة رسول الله (صلى الله عليه وآله) ؟ قال: نعم بالامس. قال سلمان الفارسي: فهرولت إلى منزل فاطمة (عليها السلام) بنت محمد (صلى الله عليه وآله)، فإذا هي جالسة وعليها قطعة عباء إذا خمرت رأسها انجلى ساقها وإذا غطت ساقها انكشف رأسها، فلما نظرت إلي اعتجرت ثم قالت: يا سلمان جفوتني بعد وفاة أبي (صلى الله عليه وآله) قلت: حبيبتي أأجفاكم ؟ قالت: فمه اجلس واعقل ما أقول لك. إني كنت جالسة بالامس في هذا المجلس وباب الدار مغلق وأنا أتفكر في انقطاع الوحي عنا وانصراف الملائكة عن منزلنا، فإذا انفتح الباب من غير أن يفتحه أحد، فدخل علي ثلاث جوار لم ير الراؤون بحسنهن ولا كهيئتهن ولا نضارة وجوههن ولا أزكى من ريحهن، فلما رأيتهن قمت إليهن متنكرة لهن فقلت: بأبي أنتن من أهل مكة أم من أهل المدينة ؟ فقلن: يا بنت محمد لسنا من أهل مكة ولا من أهل المدينة ولا من أهل الارض جميعا غير أننا جوار من الحوار العين من دار السلام أرسلنا رب العزة إليك يا بنت محمد إنا إليك مشتاقات. فقلت للتي أظن أنها أكبر سنا: ما اسمك ؟ قالت: اسمي مقدودة، قلت: ولم سميت مقدودة ؟ قالت: خلقت للمقداد بن الاسود الكندي صاحب رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقلت للثانية: ما اسمك ؟ قالت: ذرة، قلت: ولم سميت ذرة وأنت في عيني نبيلة ؟ قالت: خلقت لابي ذر الغفاري صاحب رسول الله (صلى الله عليه وآله). فقلت للثالثة: ما اسمك ؟ قالت: سلمى، قلت: ولم سميت سلمى ؟ قالت: أنا لسلمان الفارسي مولى أبيك رسول الله (صلى الله عليه وآله). قالت فاطمة: ثم أخرجن لي رطبا أزرق كأمثال الخشكنانج (1) الكبار أبيض من الثلج وأزكى ريحا من المسك الاذفر، [فأحضرته] (2) فقالت لي: يا سلمان أفطر عليه عشيتك فإذا كان غدا فجئني بنواه أو قالت: عجمه. قال سلمان: فأخذت الرطب فما مررت بجمع من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله) إلا قالوا: يا سلمان أمعك مسك ؟ قلت: نعم، فلما كان وقت الافطار أفطرت عليه فلم أجد له عجما ولا نوى، فمضيت إلى بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) في اليوم الثاني فقلت لها: إني أفطرت على ما أتحفتيني به فما وجدت له عجما ولا نوى، قالت: يا سلمان ولن يكون له عجم ولا نوى وإنما هو نخل غرسه الله في دار السلام بكلام علمنيه أبي محمد (صلى الله عليه وآله) كنت أقوله غدوة وعشية. قال سلمان: قلت: علمني الكلام يا سيدتي، فقالت: إن سرك أن لا يمسك أذى الحمى ما عشت في دار الدنيا فواظب عليه. ثم قال سلمان: علمتني هذا الحرز فقالت: بسم الله الرحمن الرحيم، بسم الله النور، بسم الله نور النور، بسم الله نور على نور، بسم الله الذي هو مدبر الامور، بسم الله الذي خلق النور من النور، الحمد لله الذي خلق النور من النور، وأنزل النور على الطور، في كتاب مسطور، في رق منشور، بقدر مقدور، على نبي محبور، الحمد لله الذي هو بالعز مذكور,,, إلخ (( لأن الرواية طويلة جداً )) الحديث فيه مجاهيل كثيرة فرات ابن ابراهيم لم يوثق محمد بن ادريس بن سعيد الانصاري لم يذكر في علم الرجال ابداً عند جميع المترجمين و كذلك داود بن رشيد لم يذكر عند التراجم كلهم و جعفر بن محمد بن بشروية مجهول ولم يذكروه كلهم ابداً الوليد بن شجاع بن مروان كذلك لم يذكر في تراجم الرجال كلهم عاصم مجهول ولم يذكر عند التراجم عبدالله بن سلمان الفارسي لم يذكر في علم الرجال كلهم يعني حديث مضروب × مضروب مجاهيل و غير معروفين عند الشيعة لكن انا أقول بأن هذا السند الذي يبتدأ باللون الازرق سني من جعفر بن محمد بن بشرويه و الدليل : في تقريب التهذيب لابن حجر وجدت : 1784- داود ابن رشيد بالتصغير الهاشمي مولاهم الخوارزمي نزيل بغداد ثقة من العاشرة مات سنة تسع وثلاثين خ م د س ق |
اقتباس:
فهذه الرواية مجاهيل و منهم من السنة مثل داود بن رشيد وكل مرة نرى علة في السند بسبب مجاهيل و يطلع منهم سني :( |
يوضح الموضوع الأساءة لعائشة بكتب السنـّـة فما جدوى أدعائك يامحاور سنّي من التقول بأن الشيعة يطعنون وووووو وبما أنك تطوعت للدفاع عن أمك عائشة فياريت ترد وأعيدعلى مانقل الرجل من كتبكم وأذا أستطعت على مانقل بقية الأخوة مما هو بنفس المضمون ومن كتبكم ووتتنازل وترد على مشاركتي بخصوص تصيد عائشة لفتيان وشباب قريش ...وبكتبكم ودع الشيعة ومايدعون وأسمعهم صاعقة ردك المدافع أما عن أمكم عائشة أو عن أحاديثكم وكتبكم المعتبرة؟؟؟!!!!!!!! ...وأنتظر
ملاحظة هامة للموضوع الجانبي الذي اثرته موجود بنفس هذا المنتدى المبارك مع الردود الرائعة على ماأثرت من شبهة سلمان المحمدي رضوان عليه وتستطيع الرجوع للموضوع بأستخدام أيقونة البحث |
اقتباس:
تعال الى كتبكم ورضاع الكبير بل الادهى والامر رضاع الرجل للرجل هههههههه روى : شيخ الطائفة / الطوسي في كتابه) الإستبصار : ج 3 - ص 201( وروى أيضاً الطوسي في كتابه) تهذيب الأحكام : ج 7 - ص 321( وروى السيد محمد بحرالعلوم في كتابه) بلغة الفقية : ج 3 - ص 125( الرواية التالية : أحمد بن الحسن بن علي بن فضال عن ابن أبي عمير عن جميل بن دراج عن أبي عبد الله عليه السلام قال ((إذا رضع الرجل من لبن امرأة حرم عليه كل شئ من ولدها .. وإن كان الولد من غير الرجل الذي كان أرضعته بلبنه ، وإذا رضع من لبن الرجل حرم عليه كل شئ من ولده وإن كان من غير المرأة التي أرضعته)):cool: سؤال 1068: ماهو حكم شرب حليب المرأة سواء كان الشارب زوجها أم شخصا آخر؟؟؟!!؟ ؟؟؟؟ زوجها أم شخصا آخر؟؟؟!!؟ ؟؟؟؟؟ زوجها أم شخصا آخر؟؟؟!!؟ ؟؟؟؟؟ الخوئي:لا بأس بذلك في نفسه. صراط النجاة (الرسالة العملية) صــراط النجــاة في أجوبة الاستفتاءات لسماحة آية الله العظمى أستاذ الفقهاء والمجتهدين السيد أبو القاسم الموسوي الخوئي قدس سره مع تعليقات وملحق لسماحة آيةالله العظمىالميرزا الشيخ جواد التبريزي دام ظله الوارفالجزء الأول المبحث الثالث أحكام الذباحة والاطعمة والاشربة سؤال 1068 والان الى الطامه الكبرى ارضاع اولاد الماعزعند الروافض : احمد بن محمد بن عيسى قال كتبت إليه جعلني الله فداكمن كل سوء:امرأة أرضعت عناقا حتى فطمت وكبرت وضربها الفحل ثم وضعت أفيجوز أن يؤكل لحمها ولبنها ؟ فكتب عليه السلام:فعل مكروه؟؟ ولا بأس به؟؟؟ تهذيب الأحكام الشيخ الطوسي ج 9 والعناق بالفتح الانثى من ولد المعز والجمع أعنق وعنوق مختار الصحاح |
اللهم صلِّ على مُحمد وآل مُحمد والله العلي العظيم نحنُ الشيعة ليست لدينا رضاعة الكبير الرضاعة عندنا فقط حولين والله تعبت من كثر ماأعيد مشاركاتي ولنفس الشبهة بعد ياغبي يامحاور سنّي ليس عند الشيعة رضاعة الكبير اعقل ياهذا اقتباس:
اقتباس:
ونفرض إنها رضاعة فقد تكون في الصغر أي قبل الحلوين بعده لايوجد عندنا شيء اسمه رضاعة الكبير ماأغباكم يانواصب |
اقتباس:
|
اقتباس:
اقتباس:
اللهم صلِّ على مُحمد وآل مُحمد لبن الرجل عند المخالفين ما أجهلهم حتى بما في كتبهم جهّال الإمام الشافعي- كتاب الأم - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 38 ) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - ( قال الشافعي ) (ر) : أصل ما ذهب إليه في الخنثى أنه إذا كان الأغلب عليه : أنه رجل نكح إمرأة ولم ينزل فنكحه رجل فإذا نزل له لبن فأرضع به صبياً لم يكن رضاعاً يحرم وهو مثل لبن الرجل لأني قد حكمت له أنه رجل وإذا كان الأغلب عليه : أنه إمرأة فنزل له لبن من نكاح وغيره نكاح فأرضع به صبياً حرم كما تحرم المرأة إذا أرضعت. الرابط: http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=404&CID=84&SW=الخنثى#SR1 |
اقتباس:
نعم في حال الصغر أيها الأبله فلا رضاع كبير عند الشيعة إلا بعقلكَ المريض شوف البانيكم ماذا يقول الألباني : رضاع الرجل الكبير من ثدي الإمرأة الأجنبية جــــــــــائز لأن ذلك لا يثير شهوة الرجل !!! استمع ........ http://albrhan.org/portal/index.php?...n=article&id=7 |
اللهم صلِّ على مُحمد وآل مُحمد ياحبذا لو تفتح موضوع خاص بيني وبينكَ في رضاعة الكبير كي لايتشتت الموضوع |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:22 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025