![]() |
الزملاء الكرام :
أنتم أثبتم إمامة علي بآية : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ......... وأثبتم ردة الصحابة بآية : افإن مات أو قتل ارتددتم على أعقابكم .......... وأنا أثبت أن كل من آمن وهاجر وجاهد وكل من آوى ونصر بأنه مؤمن حقيقي وله المغفرة والرزق الكريم من الله والدليل قول الله : إن الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله والذين آوو ونصروا أولئك هم المؤمنين حقا لهم مغفرة ورزق كريم . قولي واضح ليس كل مسلم عاش في زمن الرسول بل كل مسلم تنطبق عليه الصفات التي ذكرها الله . الصفات التي ذكرها الله تنطبق على الخلفاء الراشدين وغالبية المسلمين وهذا القول يبطل فكرة ردة الصحابة وعدم شرعية الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم ورضوا عنه . كذلك أنتم قارنوا بين ألآيات الثلاثة الخاصة بإمامة علي وردة الصحابة وإيمان الصحابة أيها أقوى في الدلالة ؟ |
اقتباس:
إذا المنافقين كانوا ممن يدعون الصحبة من المهاجرين والأنصار .. اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
ولكن أين الدليل على إيمان كل المهاجرين وكل الأنصار ؟؟؟ وإلى الآن لم تجب على أي سؤال أنت فقط تكرر مشاركتك الأولى بدون أي جواب منك أو حوار ؟؟ هل كل من هاجر هو من المؤمنين المغفور لهم ؟؟ هل ابن أبي سلول من ضمنهم ؟؟ |
[quote=ابن المملكة;983438]
وهنا تناقض نفسك تقول أن كل المهاجرين والأنصار مؤمنين ثم تقول أن النفاق ظهر بعد الهجرة !! إذا المنافقين كانوا ممن يدعون الصحبة من المهاجرين والأنصار .. النفاق لم يظهر في مكة لأن الكفر في مكة كان أقوى من الاسلام والنفاق لا يظهر من القوي ولكنه يظهر من الضعيف .أما في المدينة كان الاسلام أقوى من الكفر فظهر النفاق في المدينة لأنه ضعيف . كل من آمن من المهاجرين فهو مؤمن حقا لعدم وجود نفاق في مكة . ثم من قال لك أن الآية خاصة بمعركة أحد .. هي إن نزلت في معركة أحد ولكنها عامة لكل من أنقلب على عقبيه بعدها .. والمنافقين كانوا يحافظون على الدين كاملاً أمام الناس ولذلك لم يعرفهم أحد إلا من أخبر به الرسول ولكن قلوبهم كانت مع الكفر والحقد على الإسلام والرسول الكريم .. المنافق كان في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم يحافظ على شعائر الدين لأنه ضعيف . لكن المنافق عندما يأخذ السلطة بقوته وتصبح الامور بيده ويعيش مع مرتدين مثله لا حاجة له للتستر بل تظهر حقيقته كاملة . ترجع للإستدلال بنفس الآية وتطبقها على كل المهاجرين والأنصار !!! ولكن أين الدليل على إيمان كل المهاجرين وكل الأنصار ؟؟؟ الاية التي أثبتت إيمان الصحابة أقوى بكثير من ألآية التي اثبتت امامة علي وردة الصحابة .نكرر: أتم تقولون أن الصحابة ارتدوا الا قليل . الله يقول : كل من امن وهاجر وجاهد وكل من آوى ونصر فهو مؤمن حقا . قول الله يبطل ردة الصحابة . وإلى الآن لم تجب على أي سؤال أنت فقط تكرر مشاركتك الأولى بدون أي جواب منك أو حوار ؟؟ هل كل من هاجر هو من المؤمنين المغفور لهم ؟؟ الله يقول كل من امن وهاجر وجاهد وكل من آوى ونصر فهو مؤمن حقا .ماذا تقول أنت ؟ هل تريد مخالفة قول الله ؟ هل ابن أبي سلول من ضمنهم ؟؟ اولا ابن ابي سلول كان معروف بالنفاق فهو مستثنى .ثانيا الرسول صلى الله عليه وسلم اخى بين المهاجرين والانصار . نريد منك ان تثبت أن ابن ابي سلول اوى ونصر ومن اخوه من المهاجرين ؟ الاية قالت كل من اوى ونصر . |
اقتباس:
اقتباس:
احسنتم اخواني النجف وكتاب ماركة قيمة واستفدنا منها |
[quote=اخمد نجاد;983450]
اقتباس:
اذا كان بن ابي بن سلول منافق فأقول لك ان ابو بكر كذلك منافق فهو مستثنى |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف كالعاده الزميل يفر من معتقده ويتصور اننا غير مطلعين على مبانيه ..... اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
وانا اعطيتك من مصادرك واحد من هولاء الذين هاجروا مات نصرانيا وعلى اثباتاتك فانه يدخل الجنه وهذا محال ..... اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
يا عمي يعني الله ما يعلم حتى يقول كل المهاجرين في الجنه ويطلع واحد ويصير نصراني هذا كفر صريح لا تجعل من حبك للصحابه سببا حتى تكفر بذات الله ........ واين يبطلها في احلامك ؟! ام في احلام مشايخك ؟!!! الله في القران يقول وما محمد ان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم الا اللهم لا تحسب هذه الايه من القران ..... اقتباس:
وانا انصحك ان تقرا اكثر عن شخصيه بن ابي سلول |
الزملاء الكرام :
كيف تأتون بأحاديث من صحيح البخاري لتثبتوا ردة الصحابة بالرغم أننا اذا قرانا صحيح البخاري كاملا فأنه يثبت أن الصحابة لم يرتدوا وهم خير المسلمين ؟ هل يجوز أن نستشهد بحديث واحد من صحيح البخاري ونترك كل الاحاديث التي تتعلق بنفس الموضوع ؟ اذا كان هذا جائز بعلم الحوار فالاية التي جئت بها وهي كلام الله أنهت الخلاف حول ردة الصحابة وأثبتت أنهم مؤمنين حقا ولا حاجة للدخول في حوار حيث يجوز أخذ جزء واحد من كتاب . |
الزملاء الأفاضل :
لندرس موضوع الصحابة . جاء الرسول صلى الله عليه وسلم وقال أنا رسول من الله فآمن به من أهل مكة نفر قليل لاقوا أصناف العذاب من الكفار وقد لاحظ الرسول شدة العذاب فطلب منهم الهجرو الى الحبشة ثم جاء الانصار وبايعوا الرسول على النصر والحماية فهاجر الرسول وأصحابه وتركوا وطنهم وذهبوا الى المدينة فقاسمهم أهل المدينة المال والمسكن . أليس من يترك وطنه ويتحمل الاذى العظيم مؤمن حقا أم منافق ؟ لو كان منافق : مقابل ماذا ينافق ؟ هل يوجد شخص نافق مقابل العذاب العظيم وهجرة الاهل والوطن ؟ الذي يناصر ويقدم المال والمسكن اليس هذا مؤمنا حقا ؟ هل يوجد رجل يضحي بماله وسكنه مقابل نفاق ؟ اليست الآية التي قال الله فيها : إن الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا والذين آوو ونصروا أولئك هم المؤمنين حقا لهم مغفرة ورزق كريم . ألايست هذه ألآية تعبر تعبيرا دقيقا عن المهاجرين والانصار الذين تحملوا أعباء تكاد لاتطاق في سبيل الله ؟ كيف يقول قوم أن الصحابة ارتدوا الا نفرا قليل ؟ الافعال هي التي تثبت الاقوال وليس الاقوال هي التي تثبت الافعال . لقد ذكر الله إيمان الصحابة الحقيقي عندما ظهرت أفعالهم على أرض الواقع . كيف قوم قال الله فيهم انهم مؤمنين حقا وقدموا أموالهم وأنفسهم رخيصة في سبيل الله يرتدوا جميعا مرة واحدة وبدون مقابل ؟ هل يعقل قوم قال الله عنهم انهم مؤمنين حقا وتحملوا من العذاب والتضحيات الشيء العظيم يضعوا أنفسهم في جهنم من أجل أن يعينوا أبا بكر مكان علي ؟ ماذا قدم لهم أبو بكر ؟ هل قدم لهم النساء والقصور وألاموال ؟ لقد قدم لهم أبا بكر الحروب العظيمة والموت في سبيل الله حيث دمر الردة والدول العظمى من روم وفرس . ارجو من الاخوة أن يدرسوا الامر بروية ونسأل الله أن يهدي ضالنا عاجلا غير أجل ويوحد كلمتنا ثم يجمعنا في الجنة شيعة وسنة اخوانا على سرر متقابلين . |
اقتباس:
ثم ما رأيك بما حدث في معركة أحد أليس الذين طلبوا الأمان من أبي سفيان كانوا من المهاجرين ؟؟ قال الطبري في تفسيره:4/151: (سمعت الضحاك يقول في قوله: ( وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل..الآية: ناسٌ من أهل الإرتياب والمرض والنفاق ، قالوا يوم فرَّ الناس عن نبي الله(ص)وشُجَّ فوق حاجبه وكسرت رباعيته: قُتل محمد فالحقوا بدينكم الأول ! فذلك قوله: أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ! قال ابن زيد...: ما بينكم وبين أن تَدَعُوا الإسلام وتنقلبوا على أعقابكم ، إلا أن يموت محمد أو يقتل ، فسوف يكون أحد هذين ، فسوف يموت أو يقتل ) !! وقال الرازي في تفسيره:9/22: ( المسألة الثالثة: قوله: انقلبتم على أعقابكم ، أي صرتم كفاراً بعد إيمانكم ، يقال لكل من عاد إلى ما كان عليه: رجع وراءه وانقلب على عقبه ، ونكص على عقبيه ، وذلك أن المنافقين قالوا لضعفة المسلمين: إن كان محمد قُتل فالحقوا بدينكم ، فقال بعض الأنصار: إن كان محمد قتل ، فإن رب محمد لم يقتل ، فقاتلوا على ما قاتل عليه محمد ). قال الطبري في تاريخه:2/201: (وفشا في الناس أن رسول الله(ص)قد قُتل ، فقال بعض أصحاب الصخرة: ليت لنا رسولاً إلى عبد الله بن أبيّ فيأخذ لنا أمنةً من أبي سفيان! ). قال السيوطي في الدر المنثور:2/80: (وأخرج ابن جرير عن الضحاك قال: نادى منادٍ يوم أحد حين هزم أصحاب محمد: ألا إن محمداً قد قتل ، فارجعوا إلى دينكم الأول ، فأنزل الله: وما محمد إلا رسول..الآية ). وأخرج ابن جرير من طريق العوفي ، عن ابن عباس أن رسول الله(ص)اعتزل هو وعصابة معه يومئذ على أكمة والناس يفرُّون ، ورجلٌ قائمٌ على الطريق يسألهم ما فعل رسول الله؟وجعل كلما مروا عليه يسألهم فيقولون: والله ما ندري ما فعل . فقال: والذي نفسي بيده لئن كان قتل النبي لنعطينهم بأيدينا ، إنهم لعشائرنا وإخواننا ! وقالوا: لوأن محمداً كان نبياً لم يهزم ولكنه قد قتل! فترخصوا في الفرار حينئذ ! فأنزل الله: وما محمد إلارسول..الآية كلها. وأخرج ابن جرير ، وابن أبي حاتم ، عن الربيع في الآية قال: ذلك يوم أحد حين أصابهم من القتل والقرح وتداعَوْا نبيَّ الله ، قالوا قد قتل ، وقال أناس منهم لوكان نبياً ما قتل ، وقال أناسٌ من علية أصحاب النبي(ص): قاتلوا على ما قاتل عليه نبيكم حتى يفتح الله عليكم أوتلحقوا به . وذُكر لنا أن رجلاً من المهاجرين مرَّ على رجل من الأنصار وهو يتشحَّطُ في دمه فقال: يا فلان أشعرت أن محمداً قد قتل؟ فقال الأنصاري: إن كان محمد قد قتل فقد بلَّغ ، فقاتلوا عن دينكم ! في حديث أخرجه عن أبي قتادة الأنصاري إذ قال : وانهزم المسلمون - يوم حنين - وانهزمت معهم فإذا عمر بن الخطاب في الناس ، فقلت له : ما شأن الناس ، قال : أمر الله . هذه نماذج من فرارهم وأقوالهم الداله على عدم إيمانهم .. وهذا ينطبق على قول الله تعالى : ( وليعلم الذين نافقوا وقيل لهم تعالوا قاتلوا في سبيل الله أو ادفعوا قالوا لو نعلم قتالاً لاتبعناكم هم للكفر يومئذ أقرب منهم للإيمان يقولون بأفواههم ما ليس في قلوبهم والله اعلم بما يكتمون ) اقتباس:
وهذا هو هدف من كان قبله ولكن معاوية كان أجرئ من غيره .. اقتباس:
ولو كان كل المهاجرين مؤمنون لقال الله تعالى ( والذين هاجروا ) ولم يقل ( والذين أمنوا ) فإين الدليل على إيمان الصحابة قد يكون بعضهم أسلم وهاجر ولم يؤمن وبعدها ارتد .. اقتباس:
الله لم يقل الكل ولكن حددهم بالذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا وآووا ونصروا .. نحن نقول ما قال الله تعالى ( من آمن وهاجر وجاهد وكل من آوى ونصر فهو مؤمن حقا ) اقتباس:
|
اقتباس:
إذاً الأية لا تنطبق على كل من صحب الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ، بل تنطبق على من ذكرت الية صفاتهم . وقد قررت -أنت -بناءاً على مفهوم الأية :إن الصفات تنطبق على الخلفاء الراشدين ؟؟؟ بمعنى إن من مصاديق الأية ابو بكر وعمر وعثمان ؟؟؟ فننقل الحوار الى المرحلة الثانية وهي إنطباق هذه الصفات الواردة في الأية على هؤلأ الثلاثة ؟؟؟ إليك المجال لتثبت دخول الثلاثة في مفهوم الأية واحداً بعد واحد؟؟؟ الموالون في الأنتظار !!! |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 06:14 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025