![]() |
تابع من فضلك :: بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على محمد وآله الطاهرين ********************** سأحاول ان اجيب عن كل فقرة على حدة لعل الحبر يتذكر أو يخشى :: اقتباس:
ماشاء الله ألم تكتف ِ بجعل صفات الذات قديمة زائدة لتجعل تسعة أو ثمانية قدماء حتى قلت بقدم الصفات الفعلية أيضا لتجعلهم 99 قديما ؟؟؟!!!! بل 100 إذا أضفنا لها الذات المقدسة لقد ازداد صاحبكم تيها يا الوهابية وزدتم على النصارى97 إله !!! اقتباس:
اقتباس:
لقد تاملت جيدا وتدبرت كثيرا وتفطنت انك من المشركين هاهاهاهاهاهاهاها ما ألذ لكم هذا السائل لم يبقَ إلا الضربة القاضية بعد ترنحه يتبع لنصفع ... |
تابع من فضلك :: بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على محمد وآله الطاهرين ********************** سأحاول ان اجيب عن كل فقرة على حدة لعل الحبر يتذكر أو يخشى :: اقتباس:
اقتباس:
لقد ناقض كلامه السابق ولا عجب من هذا الغريق بأن يتخبط بما لا يليق ساعة النفي محض نقص وساعة هو كمال لنفي النقص وكأننا نحن نقول خلاف ذلك يتبع لنصفع ....... |
تابع من فضلك :: بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على محمد وآله الطاهرين ********************** سأحاول ان اجيب عن كل فقرة على حدة لعل الحبر يتذكر أو يخشى :: اقتباس:
اقتباس:
لما لا تقول هذا الكلام لنفسك ولما أنت تترنح هكذا إثبت على قول يا السائل وكفاك تناقضا أراك هنا لتكثر من الكلام ولا ترسى على هدى لقد مللت من تكرارك العقيم يتبع لنصفع ... |
[quote=ابو طالب العاملي;1097227]
و بدأ التهريج ..!! اقتباس:
فهم الصفات معتمدة على معرفة الموصوف ، فلا نستطيع تفسير صفات لذات مجهول ، فكيف نخوض في صفات الملائكة و نحن لا نعرف حقيقة ذات الملائكة ؟؟! فكيف نفسر حياة الملائكة و معيشتهم و طريقة عبادتهم لله و طريقة تعاملهم مع بعضهم و صفاتهم و نحن جاهلون بصفاتهم ..!! و كيف نخوض في صفات الجن و نحن لسنا نعرف كنههم و حقيقة ذواتهم ؟! و الأهم من هذا أن صفات الله سبحانه ليست كصفاتنا فبأي مقاييس سنقيس بها لكي نفهم صفاته و نتباحث فيها هل بمقاييس صفات البشر أم بمقاييس صفات الملائكة أم بمقاييس صفات الجن أم بمقاييس صفات المخلوقات التي لا نعلم عنها شيئا كما في قوله تعالى (( و يخلق ما لا تعلمون )) ... !!! و قد ذكرت في غير مرّة أن الله نهى عن القول عنه بغير علم ، حيث قال سبحانه : (( قل إنما حرّم ربي الفواحش ما ظهر منها و ما بطن و الإثم و البغي بغير الحق و أن تشركوا بالله مالم ينزل به سلطانا و أن تقولوا على الله ما لا تعلمون )) .. الأعراف : 33 .. و يقول أيضا : (( و لا تقف ما ليس لك به علم إن السمع و البصر و الفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولا )) .. الإسراء : 36 .. فالنهي واضح و قطعي .. اقتباس:
اقتباس:
و لماذا الاختلاف إذا كنتم لا تخوضون في صفات الله إلا بدليل من الأئمة حسب زعمكم .. فهل اختلف الأئمة لتختلفوا أم أنكم تتكلمون بالرأي فاختلفتم بسبب ذلك ..!!!! اقتباس:
اقتباس:
الإمام بن حنبل سجن لأنه رفض أن يقول بأن القرآن مخلوق ، فهذا أمر منكر ابتدعه المبتدعة في زمانه ، و أكد ما جاء به القرآن و جاء به الرسول و هو أن القرآن كلام الله .. فقال أحمد بن حنبل : " القرآن كلام الله و لا أزيد على ذلك " اقتباس:
نحن في أمر صفات الله لا نجتهد فيها أو نبتدع فيها ، إن كان هناك نص قرآني أو حديث في أقوى درجات الصحة أثبتنا الصفة كما وردت على مراد الله و مراد رسوله لا نزيد على ذلك شيئا بتحليل أو تعليل أو تأويل أو تمثيل أو تعطيل .. أما ماتقولونه فهي من المحدَثات، لذا كان تعاملنا معه بالسؤال عن المقصود منه .. اقتباس:
اقتباس:
تهريج ..! اقتباس:
اقتباس:
تهريج ..!! اقتباس:
و لماذا اعتبرت السمع صفة ذات ؟؟ و لماذا لم تنفي عن الله صفة السمع حيث لا مسموع ليسمعه ..!!! و لماذا اعتبرت البصر صفة ذات ؟؟ و لماذا لم تنفي عن الله صفة البصر حيث لا مُبصر ليراه ...!!! فما هو المعيار الذي جعلكم تعتبرون الكلام صفة فعلية لا ذاتية بينما السمع ذاتية لا فعلية ؟؟؟!!!!!! أمركم غريب و عجيب ..! اقتباس:
تهريج ..!! اقتباس:
اقتباس:
و لماذا لا يكون الله قد كلّم السماء و هو كلّم آدم و يكلّم ملائكته و من شاء من عباده ..؟؟ أم تظن أن السماء لا تتكلم ؟؟ ألا تعلم أن سليمان عليه السلام كلّم نملة .. أم أنك ستقول أنه مجاز أيضا ! ألا تعلم أن كل شيء في الكون يسبح الله و يعظمه و يذكره و لكن بطرق لا نعلمها ..!! ألا تعلم أن جلد الإنسان و رجله و يده تتكلّم يوم القيامة وتشهد على أعمال الإنسان ؟ ألم تقرأ قوله تعالى : (( اليوم نختم على أفواههم و تكلّمنا أيديهم و تشهد أرجلهم بما كانوا يكسبون )) يس : 65 .. و في آية أخرى : (( و قالوا لجلودهم لم شهدتم علينا قالوا أنطقنا الله الذي أنطق كل شيء و هو خلقكم أول مرة و إليه ترجعون )) .. فصلت : 21 ألا تعلم أن نار جهنم تتكلم ، حيث يقول تعالى : (( يوم نقول لجنهم هل امتلئتي و تقول هل من مزيد )) اقتباس:
اقتباس:
تهريج ..!! اقتباس:
أنت من ذكرت العبث في موضوعنا .. انظر إلى قولك ،، اقتباس:
اقتباس:
البداية عدم و النهاية عدم .. لذلك الله سبحانه و تعالى هو الأول فليس قبله شيء و هو الآخر فليس بعده شيء .. و الله سبحانه يقول : (( كل من عليها فان . و يبقى و جه ربك ذو الجلال و الإكرام )) فمصير جميع المخلوقات الفناء ، و الفناء هو العدم .. فمحمد و آل محمد و الملائكة و حملة العرش كلهم إلى الفناء سائرون و نحن معهم إلى الفناء و العدم .. و عندما يسأل الله قائلا : " لمن الملك اليوم " هو بعد أن يفنى جميع خلقه فلا مستمع لقوله .. فهل ترى قوله هذا عبثا لأنه لا مستمع لقوله أم أنك ستقول أن آل محمد لا يفنون و يشاركون الله صفة البقاء و عدم الفناء ؟؟!!! اقتباس:
اقتباس:
تهريج ..!! اقتباس:
ما هذا ؟؟ منذ متى كانت الصفة مستقلة عن الموصوف ؟ حتى تقول بأن الصفة ستكون إلها مع الذات ؟؟ الصفة تصف الذات ، فلا ذات بلا صفة ، و لا يمكن الفصل بينهما لكي تجعل هناك ذات هو إله دون صفات ، و صفات هي آلهة دون ذات ..!!!! بأي منطق تتكلم يا رجل ؟؟!! اقتباس:
تهريج ..!! اقتباس:
تهريج ..!! اقتباس:
اقتباس:
تهريج ..!! كثر التهريج في ردودك الأخيرة ، فلم أجد فيها ردا علميا على ما طرحناه إلا القهقة و الضحك .. و أخبرتك منذ البداية أن موضوعنا عميق و جاد فلا مجال للعب في موضوع عن الله سبحانه و تعالى ، و لسنا في حلبة مصارعة لكي نصفع و نلكم .. بل نحن نعرض عقائدنا على الطاولة فأنت لك عقيدتك التي تختلف عن عقيدتي ، و أنا لست أحاورك لأقتنع بعقيدتك و لست أحاورك لتقتنع بعقيدتي حتى نلطم بعض و نصفع بعض ،، بل هو حوار حول صفات الإله الذي نعبده برغم اختلافنا في وصفه أو حتى في طريقة عبادته ... فإن كنت تود الاستمرار في موضوعك هذا فحاول أن تكون أكثر جدية فيه و إلا فإني لا أحب التهريج في مثل هكذا مواضيع .. لو كنا نتحدث عن مواضيع تاريخية أو فكاهية فلا بأس أن أشاركك القهقهات و المداخلات الظريفة اللطيفة التي لا تسمن و لا تغني من جوع ..! |
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على محمد وآله الطاهرين *********************** اقتباس:
ألا يمكنك معرفة صفات الملائكة دون معرفة كنههم ؟؟ ألا تعلم أنهم شداد غلاظ ؟؟؟ وأن لهم أجنحة مثنى وثلاث ؟؟ ستقول : هذا ما اخبرنا به الله فأقول : لكنك عرفت الصفة دون معرة الكنه وهو ما نريد إثباته . ثم ننتقل للسؤال الأول : معرفة صفات الله ممكنة بمقدار ما أعطانا الله من فهم وبما أخبر عنه من تلك الصفات . أما كونها زائدة أو متحدة !! فالسؤال : إلا تعلم معنى الإتحاد والزيادة ؟؟ ستقول : بلى أعرف ! وأقول إلا تعلم معنى الصفة ؟؟ ستقول : بلى وأقول : ألا تدري معنى ذات الشيء فتقول : بلى فأقول : إجمع معنى الزيادة والإتحاد بين الصفة والذات وانتقل إلى عقيدتك بها . هل الذات والصفات واحدة أم أنك تعتقد بأن الذات قديمة والصفة قديمة ؟؟ أو قل لا أعرف !!!. اقتباس:
إطلب العلم من أهله فإنك تجده أما من غير مضانه فهو التيه والضلال وهذا ميدا الخلاف بيننا !! اقتباس:
الآية اجنبية عن المقام !! فتدبر اقتباس:
لم نقل إسمع ولا إبصر ونقول إعرف ربك بعقلك يمقار ما أعطاك الله أم انك ستقول ما قاله الشركون : أتريدنا أن نعبد ربا لا نعرفه ولا نراه ولا.... ألم يقل امير المؤمنين علي عليه السلام (( لم تره العيون بمشاهدة العيان ولكن رأته القلوب بحقائق الإيمان ))؟؟ ثم بما تجيب أئمتك الذين تكلموا في جواز الرؤية وعدمها يوم القيامة أليس هذا تطرق لذات الله أو صفاته ؟؟ اقتباس:
لم يختلفوا بذلك ولكن العلماء اختلفوا بفهم دلالة الرواية وسندها وقد نقلت لنا اختلاف العلماء -ولم نتحقق من ذلك بل سلمنا جدلا - فاقل لنا اختلاف ائمتنا إن استطعت !! اقتباس:
اليس هذا خوض في كلام الله ؟؟؟ لما لم يقل لا أعرف ؟؟؟ ثم بقولك هذا أنت تدعي ما ادعاه ابن حنبل وهو قدم القرآن والحروف والمداد !!! ومنهم من قال بقدم الجلد أيضا كتاب ( المواقف -للإيجي-293) وهذا فظيع لكل متتبع سميع وما هو إلا خوض بالصفات . وهو الكلام وليس فقط بالقرآن !! اقتباس:
تخالف أئمتك بقولك فقد خاضوا وزادوا ، اقتباس:
اقتباس:
ونفس الإثبات خوض وتقبل !!! وقلت لك الفرق بيننا أن لدينا حجى بالأخذ بأحديث أئمتنا عليهم السلام . لنص رسول الله صلى الله عليه وآله ..انهم الثقل الثاني ..) فلا تلزمنا بأراء أئمتك لأننا في معرض إنكارها وهنا يكمن الفرق . فلو حاججتَ نصرانيا يا الحبر وقال لك نحن نعتقد بالتثليل بناءا على قول أحبارنا . وأنت قلت أعتقد التوحيد بناءا على قول نبينا سينتقل البحث حول حجية قول النبي وصدقه ، وحجية قول الرهبان وصدقهم !! فهذا يصير صغرى لكبرى الحجية وبعد معرفة ما تراه في الصفات علينا الإنتقال لحجية قول أئمتنا وحجية قول أئمتك !! والكلام في الصفات يصير فرع عن كبرى الحجية . اقتباس:
هذه صفات صدور وليست صفات ورود ولا تحتاج لمتلقي لها !! فلو لم يكن هناك مسموع ومبصر يبقى سميعا بصيرا !! أما الكلام فلا بد من وجود مخاطب ليكلمه الله لأنه حينها هناك متلقي مفعول يقع عليه الكلام !! أرجو التدبر!! اقتباس:
هكذا يظن من ليس له قلب أو ألقى وهو شهيد اقتباس:
سألتك ولم تجب قلت لك : إن استمعت السماء فيكون هناك مخاطب وإلا فهو أول الكلام . ثم قل هل احتاج الله لهذا الكلام أم لا ليصل لمراده ؟؟؟ فإن قلت احتاج فقد نفيت الألوهية عنه عزوجل وإن قلت لم يحتج يكون الكلام عبثا ننزه عنه وإن قلت : وكلم الله موسى تكليما والسؤال يرد عليك قلت هنا موسى احتاج للكلام ؟؟ إذن لا بد من مخلوق ليخاطبه الله فتكون صفة فعلية ... اقتباس:
إثبات للمستمع وليس للمتكلم وليس محل كلامنا وعدت لتقيس يا الحبر اقتباس:
وبهذا تكون قد اثبت وجود مستمع وهو المطلوب فأنا لم اقتصر على كون المستمع هو الإنسان يا الحبر فانتبه اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
تم الرد رغم كون اللآيات المذكورة أجنبية عن مقامنا أنت تثبت قولي دون ان تنتبه فتثبت لي وجود مخاطبين وهذا ما عنيته اصلا ً اقتباس:
ومن أين تثبت أن الأرواح انعدمت ؟؟ والفناء المقصود بالآية هو فناء الجسد دون الأرواح . ناهيك عما خصص بالآية التي ذكرتها لك : (( ...إلا من شاء الله ..)) ولم يثبت أنه حينها يتكلم مع نفسه اقتباس:
غير صحيح الفناء غير العدم فراجع فالفناء لكائنات التي عندها ملكة الفناء والجسمية ولا يشمل المجردات والآرواح . اقتباس:
(... إلا من شاء الله ...)) اقتباس:
اقتباس:
ومن قال أنه ليس مجاز ؟؟ والحال أن كل الممكنات فنيت فلسان حالها الملك لله وليس غيره . وأعيد إشكال حاجة الله للخطاب الذي مر .. [quote]فهل ترى قوله هذا عبثا لأنه لا مستمع[/quote] بناء على قولك نعم وبناء على عقيدتي فلا عبثية اقتباس:
إن أراد الله ذلك فهل ستمنعه يا الحبر ؟؟؟ فإن قلت : هذا إثبات لألوهيتهم قلت : كلا فهم مسبوقون بالعدم وهذا كاف لنفي التهمة أرجع بعد الصلاة بإذن الله ... يتبع والسلام ..........والحمد لله على هداه |
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين ******************** اقتباس:
"عليها" يا الحبر !! "عليها" (( كل من عليها فان ...)) أما ماليس عليها-الأرض - فلا فناء له فانتبه !! اقتباس:
حسنا حسنا لن أهرج وأقهقه لك ذلك إن لم تتسبب بإضحاكي ********************** ونتيجة البحث حتى الآن فاعلم انك وقعت في مغالطات عدة : قلت بداية الخوض في الصفات ممنوع لأننا لا ندرك كنهها ثم تبين أن ابن حنبل وغيره قد خاضوا فيها للعظم .. ثانيا : إدعية جهلنا بالذات - واوافقك على ذلك - وكلامنا يقع ليس في كنه الصفات بل في اتحادها وعدمه . ثالثا : أطلت الحديث في صفة خاصة بين الصفات وهي الكلام . فتبين أن سبب ذلك ما جرى مع إبن حنبل زمن ما تسمونه ب"المحنة" فلو لم يكن إمامك خاض بها لما اخترتها من بين الجميع . رابعا : عندما قلت لك إنها -الكلام - صفة حادثة وما كانت قبل الخلق .. ظننتني أقصد بالخلق انه الإنسان فرحت تأتني بكلام الله تارة مع الملائكة (...إذ قال ربك للملائكة ... فقلت لك : أقول لك قبل الخلق فانتبه .. فقلت : كلم الله السماء والأرض...((.. إإتيا طوعا أو كرها ..) وفاتك أنهما قالتا (( أتينا طائعين ..) فلما قالتا يعني أنه تكلم مع مخلوق !!!!!!!!! فقلت لك : يا الحبر قبل الخلق ... قلت : يقول الله ((..لمن الملك اليوم ..) قلت لك ياالححححححححححححححححبر قبل الخلق يا اخي قبل الخلق !!!!!!! إفهم يعني حيث كان ولم يكن شيئاً فمع من يتكلم ؟؟؟ فجف حبرك ولم تجد أمامك إلا أن قلت : (((( اليوم نختم على أفواههم و تكلّمنا أيديهم و تشهد أرجلهم بما كانوا يكسبون )) يس : 65 .. و في آية أخرى : (( و قالوا لجلودهم لم شهدتم علينا قالوا أنطقنا الله الذي أنطق كل شيء و هو خلقكم أول مرة و إليه ترجعون )) .. فصلت : 21)) فماذا تريدني أن أفعل غير الضحك يا "...السائل" ؟؟؟ قبل الخلق قبل الخلق قبل الخلق قبل الخلق قبل الخلق كل وحدة بلون ..!!! فقلت جهنم تتكلم ...(( ألا تعلم أن نار جهنم تتكلم ، حيث يقول تعالى : (( يوم نقول لجنهم هل امتلئتي و تقول هل من مزيد )) )) فصار الموضوع أشبه بالنكات بدل العلم وبالجهل المركب قبل الفهم !! خامسا : قلت لك الله كان ولم يكن خالقا ورازقا وراحما لأنها صفات أفعال فقلت : وهل تنفي عن الله قدرته على الخلق ؟؟؟ فلم تميز بين الصفة الفعلية -فعلية الخلق - والصفة الذاتية - القدرة - عليها- فإما أن تعيَ ما اقول فتجيب عن علم وتدبر وإما هات غيرك هناك سؤالان لا ثالث لهما : 1- أتقول بقدم الصفات - الذاتية - أم حدوثها ؟؟ 2- أجبني عن حاجة الله للكلام مع المعدوم ؟؟؟ والسلام مسك الختام ************* والحمد لله على هداه |
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين *********************** أكرر للمرة الأخيرة : أقصد بالقدم يعني قبل السموات والأرض وقبل الملائكة وقبل كون عرش ربي على الماء وقبل الحجاب وقبل كل شيء .......... فهلا تفطنت يا الحبر ؟؟؟؟؟؟؟؟ والسلام مسك الختام ********** والحمد لله على هداه |
[QUOTE=ابو طالب العاملي;1097858]
اقتباس:
لا يمكن الخوض في صفة الجناح للملائكة و محاولة تحليلها و توضيحهها بمقاييس أجنحة المخلوقات التي نعرفها كالطيور .. لأن المتبادر إلى الذهن أن أجنحتها ريش مثل أجنحة النسر و الصقر و ماشابه .. في حين أن هذه المخلوقات النورانية تختلف في صفاتها عن المخلوقات الترابية الطينية ، فلا يمكن أن نفكر و ندرس صفات الملائكة بنظرنا إلى صفات الطيور حيث لا وجه شبه بينهما ..!!! فكيف تريدنا أن نحلل صفات الله بمحاولة القول هل الصفة و الذات متحدتان أم واحدة زائدة على الأخرى أو ممتزجتان أو متقاطعتان أو وجهان لعملة واحدة أو ماشابه من هذا الخوض ..!!!! اقتباس:
الاتحاد و التقاطع و الزيادة و النقصان هذه صفات وضعها البشر لوصف مخلوقات عاينها البشر ، و لا تصلح لأن تكون معايير و مقايس نصف بها الخالق .. و فهمنا للزيادة و الاتحاد هو ناتج عن فهمنا لمخلوقات و لا يصلح هذا الفهم لكي ينطبق على الخالق أيضا .. فلا المصطلح بمفهومنا صالح و لا فهمنا للمصطلح صالح ... فكيف نخوض في هكذا أمر .. !! لا يوجد ذات بلا صفات .. فالإنسان مثلا و هو في بطن أمه له صفات ولا يوجد إنسان بلا صفات .. فصفات الإنسان ليست زائدة عليه بمعنى أنه يوجد إنسان بلا صفات !!!! فحتى هذه الفلسفة غير صالحة مع المخلوق نفسه و فيه خطأ ناهيك عن محاولة تطبيقها على الخالق ..!! و لا يمكن القول أن الذات قديمة و الصفات قديمة و كأن الصفات يمكن أن تكون بلا ذات .. فالقدم لا يوصف للصفة بل يوصف للذات اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
أما احتجاجك بأن خوضكم في صفات الله بتصريح من الأئمة فقد سألتك : ماذا قالوا بالضبط و نحن نرى منكم كل هذا الاختلاف في العقيدة ؟؟ و كل حزب يبرّر عقيدته بالقول أنه من الأئمة .. و إن سألناكم عن مكان وجود هذه الرويات تقولون ليس هناك مكان صحيح نأخذ منه الروايات و لكن ما وافق القرآن صححناه و إلا رددناه !!! كر و فر ليس إلا و إلاّ فهذا القرآن ينهاكم عمّا أنتم فيه خائضون و تقولون الأئمة قالوا ..! اقتباس:
هو سميع يسمع ماذا ؟؟ يسمع العدم ؟؟!! هو بصير يبصر ماذا ؟؟ يصبر العدم ؟؟!! كيف تقول بأنه يمكن أن يكون سميعا بلا مسموع برغم أنه في هذه الحالة يسمع الآخر و وجود الآخر ضروري لكي يسمعه .. في حين الكلام يمكن أن يكون متكلما دون أن يكون هناك متلقي لكلامه ..!! بأي معيار هذا ..!! السمع و الكلام صفتان من نفس الفصيلة .. فكيف جعلت الأولى موجودة و الثانية غير موجودة بحجة أن يسمع العدم و اللا مسموع و لكن لا يمكن أن يكون متكلما بلا طرف يتلقى كلامه ..! بل أنت من عليك التدبر !! اقتباس:
لا يمكن القول بأن الله محتاج إلى صفاته و أن الله محتاج إلى الحياة لذلك هو حي أو محتاج إلى القدرة لذلك هو قدير أو محتاج إلى القوة لذلك هو قوي .. بل الله سبحانه له صفات لا تنفك عنه ملازمه له ، فمادام الله موجودا فهو الحي القدير القوي السميع البصير العزيز الجبار القدّوس .. و ليس أنه محتاج إلى هذه الصفات ليكون متصفا بها ..!!! هذا ضربٌ من التيه شديد ..! ليس وجود المتكلّم معه شرطا لكي يكون متكلّما .. فليس أول كلامه مع السماء أو الأرض ، فهناك مخلوقات قبل السماء و الأرض كلّمها الله ، فأول مخلوق خلقه الله هو " القلم " كما أخبر رسولنا و قال له الله اكتب "و رحمتي و سعت كل شيء " .. فليس المخلوق سبب لكي يتصف الله بالصفة .. فالله كان رحيما برغم أنه لا يوجد مرحوم .. و لماّ خلق المخلوق أخبره عن رحمته التي يتصف بها بأنها وسعت كل شيئ .. و عليه فصفة الرحمة صفة ملازمة لله لا تنفك عنه برغم عدم وجود المرحوم و مع ذلك لا تعتبرون الرحمة من الصفات الذاتية لله ! فليس هناك ضرورة لوجود مخلوق لكي يتكلّم الله أو يكون رحيما أو يكون ملِكا أو يتصف بصفاته سبحانه .. اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
و إن كنت تعتقد أنه ليس فناء فعليه لا يكون الله هو الآخر .. فكيف يكون هو الآخر و أرواحنا حية تدرك ما حولها ؟؟ كيف يكون الله هو الآخر و هناك من يشاركه البقاء ؟؟ و عليه يكون الله هو الأول فقط .. فهل ستقول هذا ..؟؟ أم ستقول بأن الله هو الأول حيث لا مخلوق قبله و هو الآخر حيث لا مخلوق بعده .. " كما بدأنا أول خلقٍ نعيده " أرواحنا كانت مخلوقة منذ زمن آدم ، حيث كنا في مرحلة الموت ثم لمّا شاء الله نفخ هذه الأرواح في الجسد حيث كنا في بطون أمهاتنا ثم جئنا لهذه الحياة و بعدها ستخرج الروح من هذا الجسد بما يسمّى الموت و لكن تظل الروح مدركة في مرحلة البرزخ منتظرة القيامة .. و لكن قبل خلق آدم لا أرواح بشرية .. و بعد الفناء لا أرواح بشرية ثم يعيد الله الكرّة (( كيف تكفرون بالله و كنتم أمواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم يحيكم ثم إليه ترجعون )) .. البقرة : 28 اقتباس:
ما علاقة الحاجة بالموضوع ؟؟ الحاجة ليست هي الدافع لفعل الله .. فالله ليس محتاج إلى الملائكة و مع ذلك خلق ملائكة و ليس محتاج إلى الجن و مع ذلك خلق الجن و ليس محتاج إلى البشر و مع ذلك خلق البشر و ليس محتاج إلى سبع سماوات و مع ذلك خلق سبع سموات .. !! فليست الحاجة هي سبب أو دافع ليخلق أو يتكلّم أو يرزق أو يمنع أو يعطي أو يحرم أو ينعّم أو يعذّب .. اقتباس:
استغفر الله العظيم و أتوب إليه .. اقتباس:
(( و ما خلقنا السماء و الأرض و ما بينهما لاعبين . لو أردنا أن نتخذ لهوا لاتخذناه من لدنا إن كنا فاعلين )) .. الأنبياء : 16-17 اقتباس:
و لكن لو أن الله ترك مخلوقا على قيد الحياة و إن كانت حياة روحية بلا جسد ، فهذا يتنافى مع قوله بأنه هو الآخر الذي لا يشاركه البقاء غيره .. كما أنه كان الأول حيث لم يشاركه في الوجود حينها أحد .. و نحن نعرف أن الموت ليس زوال فنحن وجدنا رسول الله يلتقي بموسى و عيسى و يصلي بهم إماما برغم موتهم .. فهم أحياء .. و نجد الرسول بخبرنا أننا إذا متنا نسأل في القبر و نتعذب و نتنعم ، فالموت مجرد انتقال من مرحلة إلى مرحلة أخرى و طريقة حياة إلى طريقة حياة أخرى .. فلا بد من موت حقيقي حيث لا يعرف موسى أين هو و لا عيسى أين هو و لا محمد أين هو و لا جبريل و لا ملك الموت و لا أي مخلوق .. فيكون الكمال المطلق و البقاء لله سبحانه المنفرد بالحياة المطلقة سبحانه و تعالى .. |
[quote=[font=times new roman (arabic)]ابو طالب العاملي;1097921[/font]] اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
ما هذا الفهم المغلوط ؟؟ !! على فهمك هذا فجميع الملائكة التي تعيش في السماء لا تفنى ، بل حتى إن استطاع الإنسان الذهاب إلى القمر و البقاء هناك فلن يفنى !! و أي مخلوق يعيش في كوكب المشتري أو زحل أو أي كوكب فلا يفنى ، ناهيك عن الكائنات الموجودة في المجرات الأخرى غير مجرة درب التبانة ..!!! ما أكثر الخالدين الذين لا يفنون حسب فهمك ..!!! أهم شرط أن لا يكون قاطنا في كوكب الأرض ..! (( يوم نطوي السماء كطيّ السجل للكتب كما بدأنا أول خلق نعيده )) .. فالسماء تطوى فمن ذا يبقى حيّا و السماء طوويت و النجوم هوت و الشمس كوّرت و السماء انشقت ..!!! أم أنك تظن أن الدمار للأرض فقط دون السماء ؟؟ !!! سبحان الله ،، اقتباس:
اقتباس:
بل قهقه و هرّج كما تشاء ، و لكن حينها لن تجدني في موضوعك . حيث أن الموضوع يتحدث عن العظيم الجبار سبحانه فلا يستقيم أن نملأ الموضوع بقهقهات و ترهات على الأقل من باب الأدب مع الله سبحانه حيث أن الموضوع يتكلّم عنه ، فلا بد لنا كلينا أن نكون في كامل الوقار ، أما التهريج و القهقهات فهذا عندما تتحدث عن المخلوقات فهرّج حينها ..! اقتباس:
اقتباس:
و هل أحمد بن حنبل هو من اخترع مسألة خلق القرآن أم المبتدعة الجهمية ؟؟ من الذي خاض فيما ليس له فيه علم و من الذي قال ما قاله الله و قاله رسوله و لم يزد على ذلك ؟؟ اقتباس:
اقتباس:
و عن أي اتحاد تتكلم .. و الاتحاد في المفهوم البشري هو الامتزاج التام مثل مزج عصير تفاح بعصير برتقال فإنهما يتحدان بحيث أنه لا يمكن الفصل بينهما ، بينما الزيادة هو كخلط الزيت بالماء حيث يمكن فصل الزيت عن الماء ... بيد أن الصفات و الذات لا تنطبق عليه هذا المفهوم فلا يمكن القول بأن الصفة امتزجت مع الذات فأصبح ذاتا واحدا لا يمكن الفصل بينها ، و لا يمكن القول بأن الصفة زادت على الذات بحيث يمكن الفصل بينهما فنجد الذات دون الصفة و الصفة دون الذات .. فكليهما باطل في عُرفنا .. فكيف نستخدم مصطلحات نحن وضعناها على أسس معينة و نطبقها على من لا يخضع لتعاريفنا للأمور و لا لقوانيننا و معارفنا ..!! اقتباس:
اقتباس:
أنا أشرت إلى أكثر من صفة ، فتساءلت عن عدم اعتباركم صفة العظمة و العزة و القداسة و الرحمة و غيرها من الصفات الذاتية في حين أنها كذلك ..!! أما صفة الكلام فأنت أول من تكلّم عنه بوضعك رواية لأبي بصير منسوبة إلى جعفر الصادق يقول فيها أن الكلام صفة محدثة و ليست أزلية و كان الله و لم يكن متكلما ..!! فما كنت قادرا أن أمرّر مثل هكذا كلام عن الله دون أن أرد عليه .. فأنت من بدأ الإشارة إلى هذه الصفة و ليس كما تذكر من المحنة أو ماشابه .. اقتباس:
اقتباس:
اعلم أني عندما أحاور أحدا أهدف إلى الفائدة للمتابع في المقام الأول و ليس التهريج و اللصفع و اللكم و ما شابه ، لذا تجدني أطرح نقاط للفائدة .. و لمّا ذكرت الآية التي يخاطب الله فيها السماء والأرض ، رأيت أنه قد يتبادر إلى ذهن المتابع البسيط التعجب القائل : كيف يكلّم الله السماء و هي من الجمادات التي لا تحس و لا تسمع و لا تكلم أصلا ! فارتأيت أن أوضح أن جميع المخلوقات تتكلّم فذكرت النملة والنار و الجلد و اليد و غيرها و هنا أبيّن ما قد يتبادر إلى ذهن القارئ من عدم قدرة الجماد على الكلام فضلا عن السماع .. أما قولك بأنه لم يكن متكلما لعدم وجود من يتكلّم معه ، فرددت عليه بأنه ليس من الضروري وجود المتكلّم معه ليتكلم فهو لا يحول دون وقوع الفعل و لا هو شرط له .. ثم بيّنتُ أنه بعد فناء الخلق يتكلّم الله و لا أحد موجه له هذا الكلام ، فرحت تقول بأن هناك مخلوقات ستشاركه البقاء و لن تفنى !!!!!! ثم بيّنت لك أنه على مقياسك الباطل فإنه لم يكن سميعا لعدم وجود من يسمعه و لم يكن بصيرا حيث أحد ليراه و يرى ما يفعله .. فرحت تخلط و تقول بأنه يمكن السماع دون مسموع ..!!! اقتباس:
اقتباس:
أما قولك أن الله كان و لم يكن خالقا .. فهنا تنفي الصفة لأن النفي جاء للمصدر " الخلق " بيد أنه إن أردت نفي حصول الفعل تقول : كان الله و لم يخلق .. فهنا يفهم القارئ أن النفي هنا نفي حدوث الفعل و ليس نفي وجود الصفة نفسها ،، فالله هو الخالق سبحانه و لكنه لم يخلق بعد فتعلّم كيف تنفي بالشكل السليم ثم طالب الآخر أن يفهم قصدك .. و هذا المقياس باطل أصلا ، لأن المخلوق لا شأن له بأصل صفة الخالق .. فالله هو الملك حتى قبل أن يكون هناك مملوك .. فلا نستطيع أن نقول كان الله و لم يكن ملكا لعدم وجود أي شيء يملكه حيث لم يخلق شيئا لنقول أنه يملك السماء و الأرض .. فهذا كلام باطل ! و لانقول أن الله كان ولم يكن عادلا لعدم وجود المخلوق الذي يحكم عليه بالعدل ..و إلا فبمعيارك سنقول هل سيكون عادلا مع نفسه ، فالعدل في أصله يتطلّب وجود أطراف أخرى يحكم عليهم و يطبق عليهم العدل .. و مع ذلك تعتبرون العدل صفة ذاتية ..!! اقتباس:
اقتباس:
أصلا .. الصفات لا توصف بالقدم و الحداثة فلا نقول أن المحبة قديمة أو محدثة أو أن القوة قديمة أو محدثة ؛ و ذلك لأنها صفات و ليست ذوات .. بينما الذات يمكن القول بأن الذات قديم أو محدَث أو الذات قوي أو ضعيف .. فسؤالك باطل من أساسه ! أما صفات الله سبحانه و تعالى الذاتية فهي صفات ملازمة له بمعنى أن وجود ذاته يتطلب وجود صفاته ، فلا يمكن أن يكون الله و هو ليس العظيم أو يكون الله و هو ليس العزيز أو يكون الله و هو ليس الخبير القدوس المهيمن الملك الجبار ذو الجلال و الإكرام .. فلا يمكن القول أنه كان الله و لم يكن ذا الإجلال و الإكرام ، أو كان الله و لم يكن القدّوس أو كان الله و لم يكن العظيم .. فكل هذه الصفات و غيرها ذاتية لأنها متعلقة بذات الله ملازمة له .. اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
أجبتك في المشاركة السابقة ،،، |
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين *********************** سأرجع بعد الصلاة للرد بإذن الله ... ولكن كي لا تفوتني مسألة عاجلة وهي أنك لماذا قفزت عن شبهة التفرقة بين القدرة على الشيئ وفعله ؟؟؟؟؟ أجبت عنما أردت وتركت ما عنه عجزت !!! نحن عندما نقول لم يفعل فهذا لا يعني أنه لا يقدر على الفعل وفرق شاسع بين المقامين وهذا ما ادى غلى جعل بعض صفات الله "ذاتية" وبعضها "فعلية" وقد اتفقوا على حدوث الفعلية واختلفوا في الذاتية ولذا يبطل استدلالك بقول أن الله حي فهل يحتاج إلى الحياة ويتضح الفرق بين ذاتية "الصفة" فلا يحتاجها إلا بناءا على قولكم أنها زائدة أما على قولنا فهي عين ذاته والذات لا تحتاج لنفسها !!! وإذا قلت : خلق الله الملائكة فهل يحتاج لهم ؟؟ قلت : هنا وقع الخلط بين مفهومي الصفات !! لأن في الحالة هذه الملائكة هم المحتاجون للخلق وليس الخالق الذي كان ولم يكونوا !!!! نرجع بإذن الله والسلام مسك الختام ********** والحمد لله على هداه |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 06:14 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025