![]() |
اقتباس:
فما رواه مسلم في صحيحه من حديث سَـبُرة الجهني أنه كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "يا أيها الناس إني قد كنت أذنت لكم في الاستمتاع من النساء وإن الله قد حرم ذلك إلى يوم القيامة فمن كان عنده منهن شيء فليخل سبيله ولا تأخذوا مما آتيتموهن شيئاً". وعن سَـبُرة الجهني قال: "أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمتعة عام الفتح حين دخلنا مكة ثم لم نخرج منها حتى نهانا عنها" رواه مسلم. عن إياس بن سلمة عن أبيه قال : (رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم عام أوطاس في المتعة ثلاثا ثم نهى عنها). رواه مسلم. لاحظ الكلمات التي باللون الأحمر( آذن , رخص , أمر ) ولكن بعد ذلك حرم زواج المتعة ولاحظ الكلمات التي باللون الأزرق( حرم ,نهانا , تهى ) هذا استنتاجي وإذا لك استنتاج جيبه حتى نرد عليه |
اقتباس:
شهر لو شهرين ولا حتا يومين عادي اما الزواج واتفاق على مده حراااام يعني ازوج وانا محدد المده بدون علم الزوجه بعد هلكلام مافي كلام وزي ماانتو عندكم الواحد يزوج زواج دئم ولايخبر البنت انو لشهر لو شهرين حلال وبكره تتفجئ بلورقه والسبب شيخ النواصب يحلل هلشي اهنا عندنا هلشي حرام باتفاق وليس فيه اختلاف |
اقتباس:
اخي العتيبي ،،، زواج المتعة لم يحرمه الرسول بل حرمه عمر ابن الخطاب وليس له الحق بالتحريم لان الله ورسوله اباحوا هذا الزواج ويأتي عمر ويحرم هذا الزواج ؟؟!!!http://www.althqlin.net/forum/images...s/confused.gif مّن هو عمر ليحرم هذا الزواااااج؟؟!!http://www.althqlin.net/forum/images...s/confused.gif فالله جل وعلى اباحه لحكمة واباحة لمن لا يستطيعون الزواج الدائم وللأرامل http://www.althqlin.net/forum/images/smilies/wink.gif |
اعجب كل العجب من استدلال الاخ العتيبي
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم منذ متى اصبح البخاري والصحاح حجة علينا ؟!؟ الادلة على جواز زواج المتعة إنّ زواج المتعة وبعبارة أخرى (الزواج المنقطع) ممّا اتفقت عليه الامامية واعتبر من مختصاتهم واستدلوا له بأدلة عديدة من القرآن الكريم والسنة القطعية (التواتر) والاجماع. ونذكر لك بعض الروايات في ذلك. ورد في كتاب الكافي الشريف للشيخ الكليني (رحمه الله) عن أبي بصير قال : سألت أبا جعفر (عليه السلام) عن المتعة؟ فقال: نزلت في القرآن (فما استمتعتم به منهنّ فآتوهن أجورهنّ فريضة ولا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة) الكافي 5/448/1 وعن عبد الله بن سليمان قال : سمعت أبا جعفر (عليه السلام) يقول : كان علي (عليه السلام) يقول : لولا ما سبقني به بنيّ الخطاب ما زنى إلا شقي. الكافي 5/ 448/2 وقد وردت أحاديث كثيرة أيضاً في استحباب زواج المتعة منها (عن محمد بن مسلم عن ابي عبد الله (عليه السلام) قال : قال لي : تمتّعت؟ قلت : لا ، قال : لا تخرج من الدنيا حتى تحيي السنة. وسائل االشيعة ج21/2/11 وهنالك روايات أخرى تثبت عدم نسخ هذا الحكم وبقاءه الى اليوم ففي الوسائل (باسانيد كثيرة الى أبي عبد الرحمن بن أبي ليلى قال: سألت أبا عبد الله (عليه السلام) : هل نسخ آية المتعة شيء؟ قال: لا ، ولولا ما نهى عنها عمر ما زنى إلا شقي. فما يقال من أنها منسوخة بروايات عن الصحابة عن رسول الله مضافاً الى ضعف سندها وتناقضها وتعارضها فيما بينها ، لا يقابل ولا يعارض ما ثبت بالضرورة عند الامامية من شرعيتها وعدم نسخها الى يوم القيامة. وبعد أن ثبت بالدليل والبرهان جوازها فلا مجال للاستحسان وإبداء الرأي وأشباه ذلك، فهذه الامور متأخرة عن الدليل الشرعي حتى عند القائلين بحجيتها وصحتها. والاشكال الذي أوردته من اختلاط الانساب غير وارد، وذلك لأن الاحكام الشرعية الثابتة لا تبطل إعتماداً على ما ربما تترتب عليها، وحكم ما ذكرته حكم الرضاع، فما ربما يتسبب من الإختلاط في الرضاع أكثر بكثير من موردنا، فهل يصح لنا أن نحرم الرضاع لأجله، وكذا ماذكرته قد يقع في الزواج الدائم وإن كان نادراً. زواج المتعة في الكتاب والسنة لاشك ولا ريب في تشريع زواج المتعة (المؤقت) في الاسلام وهذا ما نصّ عليه القرآن الكريم والسنّة الشريفة، وإنما الخلاف بين المسلمين في نسخها أو عدمه فذهب أهل السنة والجماعة إلى أنها منسوخة واستدلوا لذلك بعدّة روايات متعارضة فيما بينها، بينما ذهب الشيعة إلى بقاء هذا التشريع المقدس وعدم نسخه لا من القرآن ولا السنة. ـ وقبل التطرق الى اللأدلة نودّ القول أنّ زواج المتعة ما هو إلاّ قضية فقهية ثابتة عند قوم وغير ثابتة عند آخرين كسائر القضايا والأحكام الفقهية الأخرى التي يمكن الاختلاف فيها، فليس من الصحيح التشنيع والتشهير بالشيعة وجعل زواج المتعة أداة لذلك، فإنّ هذه الاساليب غير العلمية تكون سبباً للفرقة بين المسلمين في الوقت الذي تتركّز حاجتنا إلى لمّ الشعث ورأب الصدع ـ ما دلّ على مشروعيتها في القرآن الكريم: قوله تعالى (فما استمتعتم به منهنّ فآتوهنّ أجورهنّ فريضة…) (24: النساء) فقد روي عن جماعة من كبار الصحابة والتابعين المرجوع إليهم في قراءة القرآن الكريم وأحكامه التصريحُ بنزول هذه الآية المباركة في المتعة، منهم: عبد الله بن عباس، وأبي بن كعب، وعبد الله بن مسعود، وجابر بن عبد الله، وأبو سعيد الخدري، وسعيد بن جبير، ومجاهد، والسدي، وقتادة. تفسير الطبري والقرطبي وابن كثير والكشّاف والدرّ المنثور في تفسير الآية، وأحكام القرآن للجصّاص 2/147 وسنن البيهقي 7/ 205، وشرح مسلم للنووي 6/127، والمغني لابن قدامة 7/571. ما دلّ على مشروعيتها من السنّة الشريفة: أخرج البخاري، ومسلم، وأحمد، وغيرهم، عن عبد االله بن مسعود قال: (كنّا نغزو مع رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلّم ليس لنا نساء، فقلنا: ألا نستخصي؟ فنهانا عن ذلك، ثمّ رخّص لنا أن ننكح المرأة بالثوب إلى أجل ثمّ قرأ عبد الله (يا أيها الذين آمنوا لا تحرّموا طيبات ما أحلّ الله لكم ولا تعتدوا إنّ الله لايحب المعتدين). صحيح البخاري في كتاب النكاح، وفي تفسير سورة المائدة، وصحيح مسلم كتاب النكاح، ومسند أحمد 1/420. مضافاً إلى ذلك (الاجماع) المنقول ، نصّ على ذلك القرطبي قال: (لم يختلف العلماء من السلف والخلف أنّ المتعة نكاح إلى أجل ، لا ميراث فيه، والفرقة تقع عند انقضاء الأجل من غير طلاق) ثم نقل عن ابن عطية كيفية هذا النكاح وأحكامه /تفسير القرطبي 5/132. وكذا الطبري، فنقل عن السدّي (هذه هي المتعة، الرجل ينكح المرأة بشرطٍ إلى أجل مسمّى) / تفسير الطبري في تفسير الآية. وعن ابن عبد البرّ في (التمهيد) : (أجمعوا على أنّ المتعة نكاح لا إشهاد فيه وأنّه نكاح إلى أجلٍ يقع فيه الفرقة بلا طلاق ولا ميراث بينهما). وما زالت متعة النساء سارية المفعول مباحة للمسلمين زمن رسول الله (صلى الله عليه وآله) وزمن أبي بكر وشطراً من خلافة عمر بن الخطاب حتى قال (متعتان كانتا على عهد رسول الله وأنا أنهى عنهما وأعاقب عليهما). وقد أورد مقالته هذه جمهرة من الكتاب والحفاظ في كتبهم : تفسير الرازي 2/167، شرح معاني الآثار 374، سنن االبيهقي 7/206 بداية المجتهد 1/346، المحلّى 7/107، الدرّ المنثور 2/141 وفيّات الاعيان 5/197. فثبت من خلال هذا الاستعراض المختصر جواز ومشروعية زواج المتعة في الاسلام، ومات النبي صلى الله عليه وآله وهي بعد مشرعة غير محرمة ،حتى حرّمها عمر في أيام خلافته. هل حرمت يوم خيبر ؟!؟ أن روايات تحريم المتعة مضطربة اضطراباً عجيباً فبعضها تذكر أن علي «عليه السلام» قال أن النبي «صلى الله عليه وآله وسلّم» حرمها في خيبر والأخرى تقول إنه حرمها في حجة الوداع وثالثة تقول بتحريمها في عام أوطاس وهكذا رابعة وخامسة ، وكل رواية تحكي أن وقت التحريم يختلف عما حكته الرواية الأخرى ، على أن نسخ الحكم ـ أي إلغائه ـ لا يكون إلاّ بآية بينة من كتاب الله أو بسنة قطعية عن رسول الله «صلى الله عليه وآله وسلّم» ، أما أخبار الآحاد ـ أي التي لم تصل إلى حد اليقين والعلم ـ لا يمكن الاعتماد عليها ، وهذه الرواية من هذا القبيل ، أي من قبيل أخبار الآحاد وهي ظنية فلا يمكنها نسخ حكم قطعي يقيني كنكاح المتعة الذي أحله كتاب الله تعالى وقرره رسول الله «صلى الله عليه وآله وسلّم» ، وبهذا فقد ثبت جواز نكاح المتعة والإبقاء على حليته مهما كانت الظروف وافترضت المقتضيات |
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل وسلم على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعداءهم وهنا الاثبات من خرفات الصحاح تثبت تحريم عمر لمتعة النساء *** 1- صحيح مسلم : 2135 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى وَابْنُ بَشَّارٍ قَالَ ابْنُ الْمُثَنَّى حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ قَالَ سَمِعْتُ قَتَادَةَ يُحَدِّثُ عَنْ أَبِي نَضْرَةَ قَالَ كَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَأْمُرُ بِالْمُتْعَةِ وَكَانَ ابْنُ الزُّبَيْرِ يَنْهَى عَنْهَا قَالَ فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِجَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ فَقَالَ عَلَى يَدَيَّ دَارَ الْحَدِيثُ تَمَتَّعْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمَّا قَامَ عُمَرُ قَالَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ يُحِلُّ لِرَسُولِهِ مَا شَاءَ بِمَا شَاءَ وَإِنَّ الْقُرْآنَ قَدْ نَزَلَ مَنَازِلَهُ فَ ( أَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ ) كَمَا أَمَرَكُمُ اللَّهُ وَأَبِتُّوا نِكَاحَ هَذِهِ النِّسَاءِ فَلَنْ أُوتَى بِرَجُلٍ نَكَحَ امْرَأَةً إِلَى أَجَلٍ إِلَّا رَجَمْتُهُ بِالْحِجَارَةِ و حَدَّثَنِيهِ زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا عَفَّانُ حَدَّثَنَا هَمَّامٌ حَدَّثَنَا قَتَادَةُ بِهَذَا الْإِسْنَادِ وَقَالَ فِي الْحَدِيثِ فَافْصِلُوا حَجَّكُمْ مِنْ عُمْرَتِكُمْ فَإِنَّهُ أَتَمُّ لِحَجِّكُمْ وَأَتَمُّ لِعُمْرَتِكُمْ * و أيضا : 2157 و حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى حَدَّثَنِي عَبْدُ الصَّمَدِ حَدَّثَنَا هَمَّامٌ حَدَّثَنَا قَتَادَةُ عَنْ مُطَرِّفٍ عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ رَضِي اللَّهم عَنْهم قَالَ تَمَتَّعْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَمْ يَنْزِلْ فِيهِ الْقُرْآنُ قَالَ رَجُلٌ بِرَأْيِهِ مَا شَاءَ و حَدَّثَنِيهِ حَجَّاجُ بْنُ الشَّاعِرِ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْمَجِيدِ حَدَّثَنَا إِسْمَعِيلُ بْنُ مُسْلِمٍ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ وَاسِعٍ عَنْ مُطَرِّفِ ابْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الشِّخِّيرِ عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ رَضِي اللَّهم عَنْهم بِهَذَا الْحَدِيثِ قَالَ تَمَتَّعَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَمَتَّعْنَا مَعَهُ * و أيضا في كتاب النكاح : 2496 و حَدَّثَنَا الْحَسَنُ الْحُلْوَانِيُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ قَالَ قَالَ عَطَاءٌ قَدِمَ جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ مُعْتَمِرًا فَجِئْنَاهُ فِي مَنْزِلِهِ فَسَأَلَهُ الْقَوْمُ عَنْ أَشْيَاءَ ثُمَّ ذَكَرُوا الْمُتْعَةَ فَقَالَ نَعَمِ اسْتَمْتَعْنَا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ * *** 3- سنن النسائي : مناسك الحج 2678 أَخْبَرَنَا أَبُو دَاوُدَ قَالَ حَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ حَدَّثَنَا إِسْمَعِيلُ بْنُ مُسْلِمٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ وَاسِعٍ عَنْ مُطَرِّفِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ قَالَ لِي عِمْرَانُ بْنُ حُصَيْنٍ تَمَتَّعْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ أَبمو عَبْد الرَّحْمَنِ إِسْمَعِيلُ بْنُ مُسْلِمٍ ثَلَاثَةٌ هَذَا أَحَدُهُمْ لَا بَأْسَ بِهِ وَإِسْمَعِيلُ بْنُ مُسْلِمٍ شَيْخٌ يَرْوِي عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ لَا بَأْسَ بِهِ وَإِسْمَعِيلُ بْنُ مُسْلِمٍ يَرْوِي عَنِ الزُّهْرِيِّ وَالْحَسَنُ مَتْرُوكُ الْحَدِيثِ * و أيضا : 2689 أَخْبَرَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ يَعْقُوبَ قَالَ حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ قَالَ حَدَّثَنَا إِسْمَعِيلُ بْنُ مُسْلِمٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ وَاسِعٍ عَنْ مُطَرِّفٍ قَالَ قَالَ لِي عِمْرَانُ بْنُ حُصَيْنٍ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ تَمَتَّعَ وَتَمَتَّعْنَا مَعَهُ قَالَ فِيهَا قَائِلٌ بِرَأْيِهِ * و أيضا : 2757 أَخْبَرَنَا هَنَّادُ بْنُ السَّرِيِّ عَنْ عَبْدَةَ عَنِ ابْنِ أَبِي عَرُوبَةَ عَنْ مَالِكِ بْنِ دِينَارٍ عَنْ عَطَاءٍ قَالَ قَالَ سُرَاقَةُ تَمَتَّعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَمَتَّعْنَا مَعَهُ فَقُلْنَا أَلَنَا خَاصَّةً أَمْ لِأَبَدٍ قَالَ بَلْ لِأَبَدٍ * *** 4- مسند أحمد : مسند العشرة المبشرين بالجنة 347 حَدَّثَنَا بَهْزٌ قَالَ وَحَدَّثَنَا عَفَّانُ قَالَا حَدَّثَنَا هَمَّامٌ حَدَّثَنَا قَتَادَةُ عَنْ أَبِي نَضْرَةَ قَالَ قُلْتُ لِجَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ إِنَّ ابْنَ الزُّبَيْرِ رَضِي اللَّهم عَنْهم يَنْهَى عَنِ الْمُتْعَةِ وَإِنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ يَأْمُرُ بِهَا قَالَ فَقَالَ لِي عَلَى يَدِي جَرَى الْحَدِيثُ تَمَتَّعْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ عَفَّانُ وَمَعَ أَبِي بَكْرٍ فَلَمَّا وَلِيَ عُمَرُ رَضِي اللَّهم عَنْهم خَطَبَ النَّاسَ فَقَالَ إِنَّ الْقُرْآنَ هُوَ الْقُرْآنُ وَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هُوَ الرَّسُولُ وَإِنَّهُمَا كَانَتَا مُتْعَتَانِ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِحْدَاهُمَا مُتْعَةُ الْحَجِّ وَالْأُخْرَى مُتْعَةُ النِّسَاءِ * و أيضا : 405 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ قَتَادَةَ قَالَ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شَقِيقٍ كَانَ عُثْمَانُ رَضِي اللَّهم عَنْهم يَنْهَى عَنِ الْمُتْعَةِ وَعَلِيٌّ رَضِي اللَّهم عَنْهم يَأْمُرُ بِهَا فَقَالَ عُثْمَانُ رَضِي اللَّهم عَنْهم لِعَلِيٍّ قَوْلًا ثُمَّ قَالَ عَلِيٌّ رَضِي اللَّهم عَنْهم لَقَدْ عَلِمْتَ أَنَّا قَدْ تَمَتَّعْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ أَجَلْ وَلَكِنَّا كُنَّا خَائِفِينَ * و أيضا في باقي مسند المكثرين : 13666 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ وَحَجَّاجٌ قَالَ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ قَالَ سَمِعْتُ قَتَادَةَ يُحَدِّثُ عَنْ أَبِي نَضْرَةَ قَالَ حَجَّاجٌ فِي حَدِيثِهِ سَمِعْتُ أَبَا نَضْرَةَ قَالَ فَذُكِرَ ذَلِكَ لِجَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ فَقَالَ عَلَى يَدَيَّ دَارَ الْحَدِيثُ تَمَتَّعْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ * و أيضا : 14305 حَدَّثَنَا يُونُسُ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ يَعْنِي ابْنَ سَلَمَةَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ وَعَاصِمٍ الْأَحْوَلِ عَنْ أَبِي نَضْرَةَ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ تَمَتَّعْنَا مُتْعَتَيْنِ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحَجَّ وَالنِّسَاءَ فَنَهَانَا عُمَرُ عَنْهُمَا فَانْتَهَيْنَا * و أيضا : 14387 حَدَّثَنَا عَفَّانُ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ زَيْدٍ وَعَاصِمٌ الْأَحْوَلُ عَنْ أَبِي نَضْرَةَ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ تَمَتَّعْنَا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُتْعَتَيْنِ الْحَجَّ وَالنِّسَاءَ وَقَدْ قَالَ حَمَّادٌ أَيْضًا مُتْعَةَ الْحَجِّ وَمُتْعَةَ النِّسَاءِ فَلَمَّا كَانَ عُمَرُ نَهَانَا عَنْهُمَا فَانْتَهَيْنَا * و أيضا : 14542 حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ قَالَ عَطَاءٌ حِينَ قَدِمَ جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ مُعْتَمِرًا فَجِئْنَاهُ فِي مَنْزِلِهِ فَسَأَلَهُ الْقَوْمُ عَنْ أَشْيَاءَ ثُمَّ ذَكَرُوا لَهُ الْمُتْعَةَ فَقَالَ نَعَمِ اسْتَمْتَعْنَا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ حَتَّى إِذَا كَانَ فِي آخِرِ خِلَافَةِ عُمَرَ رَضِي اللَّهم عَنْهم * و أيضا في مسند البصريين : 19006 حَدَّثَنَا بَهْزٌ وَحَدَّثَنَا عَفَّانُ الْمَعْنَى قَالَا ثَنَا هَمَّامٌ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ مُطَرِّفٍ قَالَ قَالَ عِمْرَانُ بْنُ حُصَيْنٍ تَمَتَّعْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأُنْزِلَ فِيهَا الْقُرْآنُ قَالَ عَفَّانُ وَنَزَلَ فِيهِ الْقُرْآنُ فَمَاتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَمْ يَنْهَ عَنْهَا وَلَمْ يَنْسَخْهَا شَيْءٌ قَالَ رَجُلٌ بِرَأْيِهِ مَا شَاءَ * و أيضا : 19086 حَدَّثَنَا مُؤَمَّلٌ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ أَخْبَرَنَا حُمَيْدٌ عَنِ الْحَسَنِ عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ أَنَّهُ قَالَ تَمَتَّعْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ يَنْهَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعْدَ ذَلِكَ عَنْهَا وَلَمْ يَنْزِلْ مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فِيهَا نَهْيٌ * و أيضا في مسند الأنصار : 20322 حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ أَنْبَأَنَا يُونُسُ عَنِ الْحَسَنِ أَنَّ عُمَرَ رَضِي اللَّهم عَنْهم أَرَادَ أَنْ يَنْهَى عَنْ مُتْعَةِ الْحَجِّ فَقَالَ لَهُ أُبَيٌّ لَيْسَ ذَاكَ لَكَ قَدْ تَمَتَّعْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَمْ يَنْهَنَا عَنْ ذَلِكَ فَأَضْرَبَ عَنْ ذَلِكَ عُمَرُ وَأَرَادَ أَنْ يَنْهَى عَنْ حُلَلِ الْحِبَرَةِ لِأَنَّهَا تُصْبَغُ بِالْبَوْلِ فَقَالَ لَهُ أُبَيٌّ لَيْسَ ذَلِكَ لَكَ قَدْ لَبِسَهُنَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَبِسْنَاهُنَّ فِي عَهْدِهِ * عجبي عجبي عمر يحرم ما احله الله ورسوله والادهى من ذلك ياتي عثمان ويدافع عن ذلك سبحان الله http://www.althqlin.net/forum/images...s/confused.gif نسال الله القبول الحمد لله رب العالمين __________________ |
مع العلم أنه لا يوجد كتاب حجة على الإخوة الشيعة وحتى القرآن ليس بحجة لأنه محرف مع ذلك سأنفخ في القربة المخرومة لعل وعسى في تهذيب الأحكام - للشيخ الطوسي - ج 7 - ص 251 محمد بن يحيى عن أبيجعفر عن أبي الجوزا عن الحسين بن علوان عن عمرو بن خالد عن زيد بن علي عن آبائه عنعلي عليهم السلام قال : (( حرم رسول اللهصلى الله عليه وآله يوم خيبر لحوم الحمرالأهلية ونكاح المتعة )) و إليكم الإسناد بشكل مختصر : محمد بن يحيى : قال النجاشي [ 946 ] : ( شيخ أصحابنا في زمانه ثقة عين ) أبو جعفر : فيالمفيد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري - ص 690 14047 - 14043 - 14072 - أبو جعفر النحوي : روى رواية في التهذيب ج 2 ح 535 أقول هذه الرواية فيالاستبصار ج 1 ح 1321 أبو جعفر من غير تقييد بالنحوي وعليه فالظاهر أنه أحمد بنمحمد بن عيسى " الثقة 899 " بقرينة الراوي والمروي عنه . أبو الجوزاء : هو : المنبه بن عبدالله التيمي فيالمفيد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري - ص 619 وهو ملخص لكلام الخوئي . 12634 - 12629 - 12658 - المنبه بن عبد الله أبو الجوزاء التميمي : صحيحالحديث ، له كتاب . قاله النجاشي - ووثقه العلامة أيضا والظاهر أنه أخذ التوثيق منكلام النجاشي واعترض عليه بان صحة الحديث اعلم من الوثاقة ، ولكن الظاهر أن مافهمه العلامة هو الصح . الحسين بن علوان : وثقهأحمد عبدالرضا البصري في فائق المقال ( ص 104 ) برقم [ 321 ] ووثقه النوريالطبرسي في خاتمة المستدرك - ج 4 - ص 314 - 316 و المفيد من معجم رجال الحديثمختصر كتاب الخوئي - محمد الجواهري - ص 173 3500 - 3499 - 3508 - الحسين بنعلوان : ال((كلمة مخالفة)) الادارة((كلمة مخالفة)) الادارة((كلمة مخالفة)) الادارةيعامي – ثقة . وفي كتاب مشايخ الثقات - غلام رضا عرفانيان - ص 63 68 - الحسينبن علوان ، ثقة . وعمرو بن خالد الواسطي : وثقه الخوئي حيث قال : ( الرجل ثقة بشهادة بن فضال ) المعجم 14/ 103 وقال الشيخ علي النمازي الشاهرودي في - مستدركات علم رجال الحديث - ج 6 - ص 36 ( إنه إمامي اثنا عشري بحكم نقله هذين الخبرين ، ثقة بشهادة ابن فضال ، كمااختاره المامقاني . والقدر المسلم كونه موثقا ) وقال المامقاني : ( موثق ) 1/113 وأما زيد بن علي فهو من أئمة أهل البيت ويروي عنآبائه ,, فهل يُصدق الرافضة علي بن أبي طالب رضيالله عنه بالسند الموثق الذي ينقل لنا به دين النبي صلى الله عليه وسلم؟ وأنا أشهدبالله أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه صادق لا يكذب على رسول الله صلوات ربيوسلامه عليه اللهم إهد القوم |
اقتباس:
لن اجادلك يا اخ القيصر الان الا بهذه الكلمه ,,, واتمنى اثباتها من قال لكم ان القران محرف .. لم تتهمون الشيعه اتهامات لم يقولوها .. اذا كان محرفا فاثبت لي ذلك ,,,,,, |
اقتباس:
ولو كنت تأمن انو القران احد يقدر يحرفه سوا كان شيعي او غيره كأنك ططعن بكلام الله الله سبحانه حافض القران |
بصراحة تمنيت ألا تطلب مني إحضار الدليل
لأنه من ايسر ما يمكن لك أن تطلبه مني وأما ترككـ لكلامي والدليل الذي جئت لكـ به لهو دليل بأنه لا حجة لديكـ عليه وانتظر بفارغ الصبر أن أسمع رأي البقية في الدليل وقبل أن انفذ لكـ طلبكـ البسيط هذه الوثيقة هدية متواضعة من القيصر http://al-samar.net/up2/wh_19621391.jpg القيصر |
اقتباس:
برابط من موقع للصحاح ومواي موقع والاخ العتيبي جاب احاديث يدعي انها من كتب وسائل الشيعه وطالبته من اكثر من اسبوع بلمصدر وللحين ناطر واتمنه انك تجيب الاثبات زيمااهنا مانحجكم بشي غير بثبات:) |
اقتباس:
|
اقتباس:
القيصر |
اقتباس:
والله سبحانه وتعاله قال انا لهو لحافضون حبيت ادكرك انو القران الله حافضه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
الاخ القيصر
علماء الشيعه لم يقولوا اصلا بان القران محرف واتحدى كل من ياتي بسند صحيييييييييييح يذكر فيه ان القران محرف اخي القران منزل من عند رب هو حافظه فكيف تقول كلامك هذا.. وان كنت تقصد بكلامك مصحف مولاتي الزهراء اذن افتح موضوع اخر للنقاش لان الكلام سيطول ولكن لاتشبكوا هذا بذاك... |
القرآن الكريم كتاب الله لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه
وهو هذا الكتاب الذي بين أيدينا بلا زيادة أو نقص ومن قال ذلك فقوله شاذ لا يلتف إليه والناظر بين يدي المسلمين في جميع أقطار الأرض لا يجد بين أيديهم إلا كتاب واحد به يدينون وإليه يرجعون من سنة أو شيعة ولكن بعض مثيري الفتن لا يرون ذلك كله..:) |
اقتباس:
أنا أتحدث عن هذا الذي بين أيدينا المصحف الذي تكفل الله بحفظه ويريد الكذابون الأفاقون المنافقون الضالون إثبات وقوع النص بتحريفة اقتباس:
http://al-samar.net/up2/wh_38663780.jpg وإن أحببتم زدناكم القيصر |
بسم الله الرحمان الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد ياقيصر انا قبل كم يوم جبت كتاب لعالم سني وهو الشافعي عن زواج المحارم يحلل للنسان التمتع بأخته وعمته وخالته .......والخ اخوانك السنه قالو الكتاب يعارض القران وقالو لي حطه بجيبك وانا اليوم اقولك كل كتاب يخص راعيه ويحمل افكار راعيه انما علمائنه اقولاهم معروفه ولوظهر اتنين لو تلاته قالو بتحريف القران هاده رايهم ولاهو حجه علينه وبعدين راجع اثباتك هوه قال موبترتيب موكل ايه بلترتيب كما نزلت واليك اقول علمائنا &rlm آراء علماء الشيعة في عدم تحريف القرآن &rlm قال الشيخ الصدوق ( ت&rlm381 ) : ( إعتقادنا أنّ القرآن الذي أنزله اللّه على نبيّه محمد ( ع ) هو ما بين الدفّتين ، وهو ما في أيدي الناس ليس بأكثر من ذلك ، ومبلغ سوره عند الناس مائة وأربع عشرة سورة . الاعتقادات للشيخ المفيد ص 84 ، واعتقادات الصدوق المطبوع مع شرح الباب الحادي عشر : 93 . &rlm قال الشيخ المفيد ( ت&rlm413 ) : وقد قال جماعة من أهل الإمامة : أنّه لم ينقص من كلمة ولا من آية ولا من سورة ، ولكن حذف ما كان مثبتاً في مصحف أمير المؤمنين ( ع ) من تأويله ، وتفسير معانيه على حقيقة تنزيله ، وذلك كان ثابتاً منزلاً وإن لم يكن من جملة كلام اللّه تعالى الذي هو القرآن المعجز ، وعندي أنّ هذا ا لقول أشبه من مقال من ادّعى نقصان كلم من نفس القرآن على الحقيقة دون التأويل ، واليه أميل ، واللّه أسأل توفيفه للصواب . أوائل المقالات 54 - 56 . &rlm قال الشريف المرتضى ( ت&rlm436 ) : إنّ القرآن كان على عهد رسول اللّه ( ص ) مجموعاً مؤلّفاً على ما هو عليه الآن . . . من خالف في ذلك من الإماميّة والحشويّة لا يعتدّ بخلافهم ، فإنّ الخلاف في ذلك مضاف إلى قوم من أصحاب الحديث ، نقلوا أخبارا ضعيفة ظنّوا بصحّتها ، لا يرجع بمثلها عن المعلوم المقطوع على صحّته . مجمع البيان : 1 / 15 نقلاً عن رسالته الجوابيّة الأولى عن المسائل الطرابلسيّات . &rlm قال الشيخ الطوسي ( ت&rlm460 ) : وأمّا الكلام في زيادته ونقصانه ، فممّا لا يليق به أيضاً ، لأنّ الزيادة فيه مجمع على بطلانها ، والنقصان منه ، فالظاهر أيضاً من مذهب المسلمين خلافه ، وهو الأليق بالصحيح من مذهبنا . . . . التبيان في تفسير القرآن : 1 / 3 . &rlm قال العلّامة الحلي ( ت&rlm627 ) : الحق أنّه لا تبديل ولا تأخير ولا تقديم فيه ، وأنّه لم يزد ولم ينقص ونعوذ باللّه من أمّة تعتقد مثل ذلك ، فإنّه يوجب التطرّق إلى معجزة الرسول ( ص ) المنقولة بالتواتر . أجوبة المسائل المهناوية : 121 المسألة 13 . &rlm قال السيد محسن الأمين العاملي ( ت 1371 ) : لا يقول أحد من الإماميّة لا قديماً ولا حديثاً إنّ القرآن مزيد فيه . . . ومن نسب اليهم خلاف ذلك فهو كاذب ، مفتر ، مجترى&rlmء على اللّه ورسوله . أعيان الشيعة : 1 / 41 . &rlm قال السيد شرف الدين العاملي ( ت&rlm1377 ) : نسب إلى الشيعة القول بتحريف القرآن . . . فأقول : نعوذ باللّه من هذا القول ، ونبرأ إلى اللّه تعالى من هذا الجهل ، وكلّ من نسب هذإ؛!! الرأي إلينا جاهل بمذهبنا ، أو مفتر علينا ، فإنّ القرآن العظيم والذكر الحكيم متواتر من طرقنا بجميع آياته وكلماته وسائر حروفه وحركاته وسكناته ، تواتراً قطعيّاً عن أئمّة الهدى من أهل البيت ( ع ) لا يرتاب في ذلك إلّا معتوه . أجوبة مسائل جار اللّه : 34 . &rlm قال السيد أبو القاسم الخوئي ( ت&rlm1414 ) : إنّ حديث تحريف القرآن حديث خرافة وخيال ، لا يقول به إلّا من ضعف عقله . البيان : 295 . &rlm قال السيّد الخميني ( ت&rlm1409 ) : إنّ الواقف على عناية المسلمين بجمع الكتاب وحفظه وضبطه ، قراءة وكتابة ، يقف على بطلان تلك المزعمة ( التحريف ) وأنّه لا ينبغي أن يركن إليها ذو مسكة . تهذيب الأصول : 2 / 165 . &rlm راجع آراء علماء الشيعة كالمحقّق الأردبيلي ( ت&rlm993 ) في مجمع الفائدة والبرهان : 2 / 218 ) والفيض الكاشاني ( ت&rlm1091 ) ، في تفسير الصافي : 1 / 33 والشيخ جعفر كاشف الغطاء ( ت&rlm1228 ) في كشف الغطاء : 298 كتاب الصلاة ، كتاب القرآن والشيخ البهائي ( ت&rlm1031 ) في آلاء الرحمن : 1 / 26 . &rlm وهكذا راجع : رأي السيد البروجردي الطباطبائي ، والسيد محسن الحكيم الطباطبائي ، والسيد محمد هادي الميلاني ، والسيد محمد رضا الكلبايكاني ، والسيد محمد حسين الطباطبائي والشيخ لطف اللّه الصافي و . . . في كتاب « صيانة القرآن من التحريف » لمحمد هادي معرفة ، و « التحقيق في نفي التحريف » للسيد علي الميلاني . روايات أهل السنّة الدالّة على التحريف &rlm قد روي عن عمر أنّه قال : لا يقولنّ أحدكم قد أخذت القرآن كلّه ، وما يدريه ما كلّه ؟ قد ذهبت منه قرآن كثير ، ولكن ليقل قد أخذت منه ما ظهر . الإتقان : 2 / 40 . &rlm وعنه أيضاً كنّا نقرأ : « الولد للفراش وللعاهر الحجر » فيما فقدنا من كتاب اللّه . الدر المنثور : 1 / 106 . &rlm وعن عمر بن الخطاب أيضاً : إنّ اللّه بعث محمد ( ص ) بالحقّ ، وأنزل عليه الكتاب ، فكان ممّا أنزل اللّه : آية الرجم ، فقرأناها ، وعقلناها ، ووعيناها ، فلذا رجم رسول اللّه ( ص ) ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل : واللّه مانجد آية الرجم في كتاب اللّه فيضلّوا بترك فريضة أنزلها اللّه . . . ثمّ إنّا كنّا نقرأ فيما نقرأ من كتاب اللّه : « أن لاترغبوا عن آبائكم فإنّه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم » . صحيح البخاري : 8 / 26 ، كتاب الفرائض باب من أصاب ذنباً دون الحدّ . &rlm &rlm &rlm لم تقبل عن عمر آية الرجم &rlm وقال السيوطي أيضاً : أخرج ابن أشته في المصاحف عن الليث بن سعد . قال : أوّل من جمع القرآن أبو بكر ، وكتبه زيد . وإن عمر أتى بآية الرجم فلم يكتبها ، لأنّه كان وحده . الاتقان : 1 / 101 ، وعون المعبود : 10 / 20 . &rlm &rlm عمر يخاف أن يزيد آية الرجم &rlm عن سعيد بن المسيّب عن عمر قال : رجم رسول اللّه ، ورجم أبو بكر ورجمت ولو لا أنّي أكره أن أزيد في كتاب اللّه لكتبته في المصحف ، فإنّي قد خشيت أن تجى أقوام لا يجدونه في كتاب اللّه فيكفرون به . رواه الترمذي وقال حسن صحيح . &rlmالاتقان : 1 / 101 ، وعون المعبود : 10 / 20 . &rlm صحيح الترمذي كتاب الحدود : 2 / 443 ح 1457 باب ما جاء في تحقيق الرجم ، كنز العمال : 5 / 430 رقم 13515 عن ( ت ق ) وقال ( ت ) حسن صحيح وروى عنه من غير وجه عن عمر . &rlm وفيما رواه الشافعي ، قال عمر : والذى نفسي بيده لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب اللّه لكتبتها « الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة » فإنّا قد قرأناها . اختلاف الحديث للإمام الشافعي ص 533 . &rlm &rlm ذهاب ثلثي القرآن على رأي الخليفة &rlm قال السيوطي : وأخرج الطبراني بسند موثق عن عمر بن الخطاب مرفوعاً : القرآن ألف ألف وسبعة وعشرون ألف حرف . الإتقان : 1 / 121 ، مجمع الزوائد : 7 / 163 ، الدر المنثور : 6 / 422 ، المعجم الأوسط : 6 / 361 . &rlm مع أنّ القرآن الذي بين أيدينا لا يبلغ ثلث هذا المقدار ، كمإ؛!! قال القرطبي : وأمّا عدد حروفه وأجزائه فروى سلام أبو محمد الحماني ، أنّ الحجّاج بن يوسف جمع القُرّاء والحُفّاظ والكُتّاب ، فقال : أخبروني عن القرآن كلّه كم من حرف هو ؟ . &rlm قال : وكنت فيهم ، فحسبنا فأجمعنا على أنّ القرآن ثلثمائة ألف حرف وأربعون ألف حرف وسبعمائة حرف وأربعون حرفاً ، ( 740 / 340 ) . . . . تفسير القرطبي : 1 / 64 ، وتفسير ابن كثير : 1 / 8 . &rlm &rlm ذهاب 200 آية من الأحزاب على رأي الخليفة وعائشة &rlm روى السيوطي عن حذيفة قال : قال لي عمر بن الخطاب : كم تعدّون سورة الأحزاب ؟ قلت ثنتين أو ثلاثاً وسبعين ، قال : إن كانت لتقارب سورة البقرة ، وإن كان فيها لآية الرجم . الدر المنثور : 5 / 180 ، كنز العمال : 2 / 480 ح 4550 ، عن مسند عمر بن الخطّاب . &rlm وروى السيوطي أيضاً عن عائشة قالت : كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمن النبي صلى الله عليه وآله وسلم مئتي آية ، فلمّا كتب عثمان المصاحف ، لم يقدر منها إلّا ما هو الآن&rlm الدر المنثور : 5 / 180 ، نشر : دار المعرفة - بيروت . ( 6 / 650 ، ط . دار الفكر ، بيروت ، 1993 ) ، الاتقان : 2 / 40 . . &rlm روى الحاكم عن أبيّ بن كعب ، ثمّ قال : هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه&rlm المستدرك : 2 / 415 ، 4 / 359 روى ابن الجوزي عن مجاهد . نواسخ القرآن : 34 . وروى السيوطي عن عكرمة . الدر المنثور ج 5 ص 180 . &rlm وبما أنّ سورة البقرة 286 آية ، فيكون الناقص من سورة الأحزاب حسب هذه الرواية أكثر من 200 آية !! &rlm &rlm ذهاب سورة على رأي أبي&rlmموسى الأشعري &rlm وعن أبي موسى الأشعري : إنّا كنّا نقرأ سورة كنّا نشبهها في الطول والشدّة بالبراءة فأنسيتها ، غير أنّي قد حفظت منها : « لو كان لابن آدم واديان من المال لابتغى وادياً ثالثاً ولا يملأ جوف ابن آدم إلّا تراب » صحيح المسلم : 3 / 100 . &rlm روى الهيثمي عن أبي موسى الأشعري قال : نزلت سورة نحواً من براءة فرفعت ، فحفظت منها : « إنّ اللّه ليؤيّد هذا الدين بأقوام لا خلاق لهم » . . . رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير علي بن زيد وفيه ضعف ، ويحسن حديثه لهذه الشواهد . مجمع الزوائد : 5 / 302 . &rlm &rlm ذهاب سورتي عن مصحف ابن عباس &rlm وقد نقل بطرق عديدة عن ثبوت سورتي الخلع والحفد في مصحف ابن عباس وأبيّ بن كعب : « اللّهمّ إنّا نستعينك ونستغفرك ونثني عليك ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك ، اللّهمّ إيّاك نعبد ولك نصلّي ونسجد وإليك نسعي ونحفد ، نرجو رحمتك ونخشى عذابك إنّ عذابك بالكافرين ملحق » . الإتقان : 1 / 122 و213 . &rlm سقوط آيات من القرآن لقتل حفّاظه &rlm عن ابن شهاب ، قال : بلغنا أنّه كان أنزل قرآن كثير ، فقتل علماؤه يوم اليمامة ، الذين كانوا قد وعوه ، ولم يعلم بعدهم ولم يكتب . كنز العمال : 2 / 584 رقم 4778 . &rlm &rlm ضاع من سورة البرائة أكثرها &rlm روى الحاكم عن حذيفة ، رضي اللّه عنه ، قال : ما تقرؤون ربعها ، يعني براءة ، وإنّكم تسمّونها سورة التوبة ، وهي سورة العذاب . هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه . المستدرك : 2 / 330 . &rlm &rlm أسطورة نسخ تلاوة القرآن &rlm قد أجاب كثير من علماء أهل السنّة بأنّ المراد من هذه الآيات هي الآيات التي نسخت تلاوته دون حكمه ، كما يقول الآلوسي : أسقط زمن الصديق ما لم يتواتر وما نسخت تلاوته ، وكان يقرؤه من لم يبلغه النسخ . روح المعاني : 1 / 24 . &rlm &rlm يردّه امور : &rlm 1 - إنّ القول بالنسخ مضافاً إلى أنّه قول بلادليل فهو عين التحريف ، كما قال السيّد الخوئي : غير خفيّ أنّ القول بنسخ التلاوة بعينه القول بالتحريف والإسقاط . لأنّ نسخ التلاوة هذا ، إمّا أن يكون قد وقع من رسول اللّه ( ص ) وإمّا أن يكون ممّن تصدّى للزعامة من بعده ، فإن أراد القائلون بالنسخ وقوعه من رسول اللّه ( ص ) ، فهو أمر يحتاج إلى الإثبات . وقد اتّفق العلماء أجمع ، على عدم جواز نسخ الكتاب بخبر الواحد ، وقد صرّح بذلك جماعة في كتب الأصول وغيرها الموافقات لابي اسحاق الشاطبي ج 3 ص 106 . ؛ بل قطع الشافعي وأكثر أصحابه ، وأكثر أهل الظاهر بامتناع نسخ الكتاب بالسنّة المتواترة ، وإليه ذهب أحمد بن حنبل في إحدى الروايتين عنه ، بل إنّ جماعة ممّن قال بإمكان نسخ الكتاب بالسنة المتواترة ، منع وقوعه&rlm الإحكام في اصول الأحكام للامدي ج 3 ص 217 . . &rlm وإن أرادوا أنّ النسخ قد وقع من الذين تصدّوا للزعامة بعد النبي ( ص ) فهو عين القول بالتحريف . وعلى ذلك ، فيمكن أن يُدّعى أنّ القول بالتحريف هو مذهب أكثر علماء أهل السنّة ، لأنّهم يقولون بجواز نسخ التلاوة ، سواء أنسخ الحكم ، أم لم ينسخ&rlm البيان : 206 . . &rlm 2 - ينافى الروايات التي تدلّ على قراءة الصحابة هذه الآيات بعد وفاة النبي ( ع ) ، كما في رواية عائشة في آية الرضاع : « فتوفّي رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلّم ، وهنّ مّما تقرأ من القرآن » . صحيح مسلم : 4 / 168 كتاب الرضاع باب التحريم بخمس رضعات ، الأمّ : 7 / 236 ، الموطّأ : 2 / 608 . &rlm وهكذا قولها : « كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمان النبي صلى اللّه عليه وسلم مأتي آية ، فلمّا كتب عثمان المصاحف لم يقدرمنها إلّا على ماهو الآن » . الدر المنثور : 5 / 180 ( ط . دار الفكر - بيروت - 1993 ) . &rlm وهكذا ما مرّ عن عمر ، أنّه قال : « لا يقولنّ أحدكم قد اخذت القرآن كلّه وما يدريه ما كلّه ؟ قد ذهبت منه قرآن كثير ، ولكن ليقل قد أخذت منه ما ظهر » . الاتقان : 2 / 40 ، الدر المنثور : 1 / 106 . &rlm وروت حميدة بنت أبي يونس . قالت : قرأ عليّ أبي وهو ابن ثمانين سنة ، في مصحف عائشة : « إنّ اللّه وملائكته يصلّون على النبي يا أيّها الذين آمنوا صلّوا عليه وسلّموا تسليماً ، وعلى الذين يصلّون الصفوف الأوّل » . قالت : قبل أن يغيّر عثمان المصاحف . الإتقان : 2 / 40 - 41 . &rlm وذكر السيوطي : أخرج ابن أشته في المصاحف عن الليث بن سعد . قال : أوّل من جمع القرآن أبو بكر ، وكتبه زيد ، وإنّ عمر أتى بآية الرجم فلم يكتبها ؛ لأنّه كان وحده . الإتقان : 1 / 101 . &rlm وروى ابن أبي داود وابن الأنباري عن ابن شهاب ، قال : بلغنا أنّه كان أنزل قرآن كثير ، فقتل علماؤه يوم اليمامة ، الذين كانوا قد وعوه ، ولم يعلم بعدهم ولم يكتب . كنز العمال : 2 / 584 رقم 4778 . &rlm 3 - انكار جمع من العلماء قضيّة نسخ التلاوة كما قال الشوكاني : منع قوم من نسخ اللفظ مع بقاء حكمه ، وبه جزم شمس الدين السرخسي ، لأنّ الحكم لا يثبت بدون دليله . إرشاد الفحول : 189 ، أصول السرخسى : 2 / 78 . &rlm وحكى الزرقاني عن جماعة في منسوخ التلاوة دون الحكم : إنّه مستحيل عقلاً ، وعن آخرين منع وقوعه شرعاً . مناهل العرفان : 2 / 112 . &rlm ولم يصحّح الرافعي القول بنسخ التلاوة وأبطل كل ما حمل على ذلك . وهكذا أنكر ذلك : رشيد رضا ، صبحي الصالح ومصطفى زيد . راجع : المنار : 1 / 413 ، إعجاز القرآن : 44 ، النسخ في القرآن الكريم : 1 / 283 ، مجلة تراثنا ج 13 ص 139 ، سلامة القرآن من التحريف : 213 . نويسنده: طط³ظٹظ†ظٹ ظ‚ط²ظˆظٹظ†ظٹ |
وفقه الشيعة في احترام القرآن اكثر تشددا:تـوجـد مـجموعة احكام شرعية عند الشيعة تتعلق بوجوب احترام نسخة القرآن الكريم وحرمة اهانتها فلا يجوز عندنا مس خط القرآن لغير المتطهر , ولايجوز القيام باي عمل يعتبر عرفا اهانة للقرآن ولو لم يقصد صاحبه الاهانة , كان يضع نسخة القرآن في مكان غير مناسب , او يرميها رميا غـيـر لائق , او يـنام ونسخة المصحف في مكان مواجه لقدميه , او يضعها في متناول طفل يسئ الى قداستها الى آخر هذه الاحكام التي تشاهدها في كتب الفقه العملي الذي يعلم الناس الصلاة والوضوء والاحـكـام الـتـي يحتاجها الشيعي في حياته اليومية فاي قرآن تقصد هذه الاحكام التي تعلمها نساء الشيعة لاطفالهن ؟ هل تقصد قرآن الشيعة المزعوم الذي لا يعرفه الشيعة ولا راوه ؟ .
7 ــ وفتاوى علماء الشيعة بعدم تحريف القرآن : الـذيـن يـمثلون الشيعة في كل عصر هم علماؤهم , فهم الخبراء بمذهب التشيع لاهل البيت عليهم السلام , الذين يميزون ما هو جزء منه وما هو خارج عنه وعندما نقول علماء الشيعة نعني بالدرجة الاولـى مراجع التقليد الذين يرجع اليهم ملايين الشيعة ويقلدونهم , وياخذون منهم احكام دينهم في كـيـفية صلاتهم وصومهم وحجهم , واحكام زواجهم وطلاقهم وارثهم , معاملاتهم فهؤلاء الفقهاء , الذين هم كبار المجتهدين في كل عصر , يعتبر قولهم راي الشيعة , وعقيدتهم عقيدة الشيعة ويليهم فـي الاعـتـبـار بـقية العلماء , فهم يعبرون عن راي الشيعة نسبيا وتبقى الكلمة الفصل في تصويب آرائهم وافكارهم لمراجع التقليد. راي الشيخ الصدوق ::وقـد صـدرت فـتـاوى مراجع الشيعة في عصرنا جوابا على تهمة الخصوم فاجمعوا على ان اتهام الشيعة بعدم الاعتقاد بالقرآن افتراء عليهم وبهتان عظيم , وان الشيعة يعتقدون بسلامة هذا القرآن وانه القرآن المنزل على رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله دون زيادة او نقيصة . وهذه نماذج من فتاوى عدد من فقهاء الشيعة الماضين والحاضرين ننقلها ملخصة من كتاب ( البرهان على صيانة القرآن ) للسيد مرتضى الرضوي ص 239 فما بعدها : ( اعتقادنا ان القرآن الذي انزله اللّه على نبيه محمد صلى اللّه عليه وآله هو ما بين الدفتين , وهو ما في ايدي الناس ليس باكثر من ذلك , ومبلغ سوره عند الناس مائة واربع عشرة سورة , وعندنا ان الـضحى والم نشرح سورة واحدة , ولايلاف والم تر كيف سورة واحدة ( يعني في الصلاة ) ومن نسب الينا انا نقول اكثر من ذلك فهو كاذب ). راي الشيخ المفيد ::( واما الوجه المجوز فهو ان يزاد فيه الكلمة والكلمتان والحرف والحرفان , وما اشبه ذلك مما لا يبلغ حد الاعجاز, ويكون ملتبسا عند اكثر الفصحاء بكلم القرآن , غير انه لابد متى وقع ذلك من ان يدل اللّه عليه , ويوضح لعباده عن الحق فيه ولست اقطع على كون ذلك , بل اميل الى عدمه وسلامة القرآن عنه ). راي الشريف المرتضى ::( الـمحكي ان القرآن كان على عهد رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله مجموعا مؤلفا على ما هو عليه الن , فان القرآن كان يحفظ ويدرس جميعه في ذلك الزمان , حتى عين على جماعة من الصحابة في حفظهم له , وانه كان يعرض على النبي صلى اللّه عليه وآله ويتلى عليه , وان جماعة من الصحابة مـثل عبداللّه بن مسعود وابي بن كعب وغيرهما ختموا القرآن على النبي صلى اللّه عليه وآله عدة ختمات وكل ذلك يدل بادنى تامل على انه كان مجموعا مرتبا غير منثور , ولا مبثوث ). راي الشيخ الطوسى ::( وامـا الـكـلام في زيادته ونقصانه , فمما لا يليق به ايضا , لان الزيادة فيه مجمع على بطلانها , والنقصان منه فالظاهر ايضا من مذهب المسلمين خلافه , وهو الاليق بالصحيح من مذهبنا وهو الذي نـصـره الـمرتضى رحمه اللّه وهو الظاهر في الروايات ورواياتنا متناصرة بالحث على قراءته , والـتمسك بما فيه , ورد ما يرد من اختلاف الاخبار في الفروع اليه وقد روي عن النبي صلى اللّه عليه وآله رواية لا يدفعها احد انه قال اني مخلف فيكم الثقلين , ما ان تمسكتم بهما لن تضلوا : كتاب اللّه وعترتي اهل بيتي , وانهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض وهذا يدل على انه موجود في كل عـصـر لانه لا يجوز ان يامر بالتمسك بما لا نقدر على التمسك به كما ان اهل البيت عليهم السلام ومـن يـجـب اتباع قوله حاصل في كل وقت واذا كان الموجود بيننا مجمعا على صحته , فينبغي ان نتشاغل بتفسيره , وبيان معانيه , ونترك ما سواه ). راي الشيخ الطبرسي ::( فان العناية اشتدت , والدواعي توفرت على نقله وحراسته , وبلغت الى حد لم يبلغه فيما ذكرناه , لان القرآن معجزة النبوة , وماخذ العلوم الشرعية والاحكام الدينية , وعلماء المسلمين قد بلغوا في حـفـظـه وحمايته الغاية , حتى عرفوا كل شئ اختلف فيه من اعرابه وقراءته وحروفه وآياته , فكيف يجوز ان يكون مغيرا , او منقوصا مع العناية الصادقة , والضبط الشديد ). راي الفيض الكاشاني ::( قال اللّه عزوجل وانه لكتاب عزيز لا ياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه , وقال انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون , فكيف يتطرق اليه التحريف والتغيير ؟ اللّه عـلـيه وآله والائمة عليهم السلام حديث عرض الخبر المروي على كتاب اللّه ليعلم صحته بـموافقته له , وفساده بمخالفته , فاذا كان القرآن الذي بايدينا محرفا فما فائدة العرض , مع ان خبر التحريف مخالف لكتاب اللّه , مكذب له , فيجب رده , والحكم بفساده ). الشيخ جعفر الجناجي ( بجيمين , كاشف الغطاء ) ::راي ( لا زيادة فيه من سورة , ولا آية من بسملة وغيرها, لا كلمة ولا حرف وجميع ما بين الدفتين مما يـتـلى كلام اللّه تعالى بالضرورة من المذهب بل الدين , واجماع المسلمين , واخبار النبي صلى اللّه عليه وآله والائمة الطاهرين عليهم السلام , وان خالف بعض من لا يعتد به في دخول بعض ما رسم في اسم القرآن لا ريب في انه محفوظ من النقصان بحفظ الملك الديان كما دل عليه صريح القرآن , واجماع العلماء في جميع الازمان , ولا عبرة بالنادر ). راي السيد محسن الامين العاملي ::( ونـقول : لا يقول احد من الامامية لا قديما ولا حديثا ان القرآن مزيد فيه , قليل او كثير , فضلا عـن كلهم , بل كلهم متفقون على عدم الزيادة , ومن يعتد بقوله من محققيهم متفقون على انه لم ينقص منه ). راي الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء ::( وان الكتاب الموجود في ايدي المسلمين هو الكتاب الذي انزله اللّه للاعجاز والتحدي , وتمييز الحلال من الحرام , وانه لا نقص فيه ولا تحريف ولا زيادة , وعلى هذا اجماعهم ). راي السيد شرف الدين العاملي ::( والـقرآن الحكيم الذي لا ياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه , انما هو ما بين الدفتين , وهو ما فـي ايـدي الناس لا يزيد حرفا ولا ينقص حرفا , ولا تبديل فيه لكلمة بكلمة ولا لحرف بحرف , وكـل حرف من حروفه متواتر في كل جيل تواترا قطعيا الى عهد الوحي والنبوة , وكان مجموعا عـلى ذلك العهد الاقدس مؤلفا على ما هو عليه الن , وكان جبرائيل عليه السلام يعارض رسول اللّه صـلـى اللّه عليه وآله بالقرآن في كل عام مرة , وقد عارضه به عام وفاته مرتين والصحابة كانوا يـعـرضـونه ويتلونه على النبي صلى اللّه عليه وآله حتى ختموه عليه صلى اللّه عليه وآله مرارا عديدة , وهذا كله من الامور المعلومة الضرورية لدى المحققين من علماء الامامية . راي السيد البروجردي الطباطبائي ::نـسب الى الشيعة القول بتحريف القرآن باسقاط كلمات وآيات الخ فاقول : نعوذ باللّه من هذا القول , ونـبرا الى اللّه تعالى من هذا الجهل , وكل من نسب هذا الراي الينا جاهل بمذهبنا , او مفتر علينا , فـان الـقـرآن الـعـظـيم والذكر الحكيم متواتر من طرقنا بجميع آياته وكلماته وسائر حروفه وحـركاته وسكناته , تواترا قطعيا عن ائمة الهدى من اهل البيت عليهم السلام , لا يرتاب في ذلك الا مـعـتوه , وائمة اهل البيت كلهم اجمعون رفعوه الى جدهم رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله عن اللّه تـعـالـى , وهذا ايضا مما لا ريب فيه , وظواهر القرآن الحكيم ــ فضلا عن نصوصه ــ ابلغ حجج اللّه تعالى , واقوى ادلة اهل الحق بحكم الضرورة الاولية من مذهب الامامية , وصحاحهم في ذلك متواترة من طريق العترة الطاهرة , وبذلك تراهم يضربون بظواهر الصحاح المخالفة للقرآن عرض الجدار , ولا يابهون بها , عملا باوامر ائمتهم عليهم السلام ). قـال الـشـيخ لطف اللّه الصافي عن استاذه آية اللّه السيد حسين البروجردي ( فانه افاد في بعض ابحاثه في الاصول كما كتبنا عنه , بطلان القول بالتحريف , وقداسة القرآن عن وقوع الزيادة فيه , وان الـضـرورة قـائمة على خلافه , وضعف اخبار النقيصة غاية الضعف سندا ودلالة وقال : وان بـعـض هـذه الروايات تشتمل على ما يخالف القطع والضرورة , وما يخالف مصلحة النبوة وقال في آخـر كـلامـه الـشـريف : ثم العجب كل العجب من قوم يزعمون ان الاخبار محفوظة في الالسن والـكتب في مدة تزيد على الف وثلاثمائة سنة , وانه لو حدث فيها نقص لظهر , ومع ذلك يحتملون تطرق النقيصة الى القرآن المجيد ). راي السيد محسن الحكيم الطباطبائي ::( وبـعد , فان راي كبار المحققين , وعقيدة علماء الفريقين , ونوع المسلمين من صدر الاسلام الى الـيـوم عـلـى ان الـقرآن بترتيب اليات والسور والجمع كما هو المتداول بالايدي , لم يقل الكبار بتحريفه من قبل , ولا من بعد ). راي السيد محمد هادي الميلاني ::( الـحـمد للّه وسلام على عباده الذين اصطفى اقول بضرس قاطع ان القرآن الكريم لم يقع فيه اي تـحريف لابزيادة ولا بنقصان , ولا بتغيير بعض الالفاظ , وان وردت بعض الروايات في التحريف المقصود منها تغيير المعنى براء وتوجيهات وتاويلات باطلة , لا تغيير الالفاظ والعبارات واذا اطلع احد على رواية وظن بصدقها وقع في اشتباه وخطا , وان الظن لا يغني من الحق شيئا ). راي السيد محمد رضا الكلبايكاني ::( وقال الشيخ لطف اللّه الصافي دام ظله : ولنعم ما افاده العلامة الفقيه والمرجع الديني السيد محمد رضـا الـكـلـبـايكاني بعد التصريح بان ما في الدفتين هو القرآن المجيد , ذلك الكتاب لا ريب فيه , والـمجموع المرتب في عصر الرسالة بامر الرسول صلى اللّه عليه وآله , بلا تحريف ولا تغيير ولا زيادة ولا نقصان , واقامة البرهان عليه : ان احتمال التغيير زيادة ونقيصة في القرآن كاحتمال تـغـيير المرسل به , واحتمال كون القبلة غير الكعبة في غاية السقوط لا يقبله العقل , وهو مستقل بامتناعه عادة ). راي السيد محمد حسين الطباطبائي ::( فـقد تبين مما فصلناه ان القرآن الذي انزله اللّه على نبيه صلى اللّه عليه وآله ووصفه بانه ذكر مـحـفوظ على ما انزل , مصون بصيانة الهية عن الزيادة والنقيصة والتغيير كما وعد اللّه نبيه فيه وخـلاصـة الـحجة ان القرآن انزله اللّه على نبيه ووصفه في آيات كثيرة باوصاف خاصة لو كان تـغـيير في شئ من هذه الاوصاف بزيادة او نقيصة او تغيير في لفظ او ترتيب مؤثر , فقد آثار تلك الـصـفـة قـطـعا , لكنا نجد القرآن الذي بايدينا واجدا لثار تلك الصفات المعدودة على اتم ما يمكن واحـسن ما يكون , فلم يقع فيه تحريف يسلبه شيئا من صفاته , فالذي بايدينا منه هو القرآن المنزل عـلى النبي صلى اللّه عليه وآله بعينه , فلو فرض سقوط شئ منه او اعراب او حرف او ترتيب , وجـب ان يـكـون فـي امـر لا يؤثر في شئ من اوصافه كالاعجاز وارتفاع الاختلاف , والهداية , والـنـوريـة , والذكرية , والهيمنة على سائر الكتب السماوية , الى غير ذلك , وذلك كية مكررة ساقطة , او اختلاف في نقطة او اعراب ونحوها ). راي السيد ابو القاسم الخوئي ::( ان حـديث تحريف القرآن حديث خرافة وخيال , لا يقول به الا من ضعف عقله او من لم يتامل في اطرافه حق التامل , او من الجاه اليه حب القول به , والحب يعمي ويصم واما العقل المنصف المتدبر فلا يشك في بطلانه وخرافته ). راي الشيخ لطف اللّه الصافي ::( الـقـرآن معجزة نبينا محمد صلى اللّه عليه وآله وسلم وهو الكتاب الذي لا ياتيه الباطل من بين يـديـه ولا من خلفه , قد عجز الفصحاء عن الاتيان بمثله , وبمثل سورة او آية منه , وحير عقول الـبـلغاء , وفطاحل الادباء وقد مر عليه اربعة عشر قرنا , ولم يقدر في طول هذه القرون احد من الـبـلغاء ان ياتي بمثله , ولن يقدر على ذلك احد في القرون التية والاعصار المستقبلة , ويظهر كل يوم صدق ما اخبر اللّه تعالى به فان لم تفعلوا ولن تفعلوا هذا هو القرآن , وهو روح الامة الاسلامية وحـياتها ووجودها وقوامها , ولولا القرآن لما كان لنا كيان هذا القرآن هو كل ما بين الدفتين ليس فـيه شئ من كلام البشر وكل سورة من سوره وكل آية من آياته , متواتر مقطوع به ولا ريب فيه دلـت عليه الضرورة والعقل والنقل القطعي المتواتر هذا هو القرآن عند الشيعة الامامية , ليس الى الـقـول فيه بالنقيصة فضلا عن الزيادة سبيل , ولا يرتاب في ذلك الا الجاهل , او المبتلى بالشذوذ الفكري ). |
يا القيصر ان كنت باحث عن الحق اقرا الكلام وركز فيه وستجد كل ماتريد معرفته
فهادي اقول مراجع التقليد الذين يرجع اليهم ملايين الشيعة ويقلدونهم , وياخذون منهم احكام دينهم في كـيـفية صلاتهم وصومهم وحجهم , واحكام زواجهم وطلاقهم وارثهم , معاملاتهم فهؤلاء الفقهاء , الذين هم كبار المجتهدين في كل عصر , يعتبر قولهم راي الشيعة , وعقيدتهم عقيدة الشيعة |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 10:28 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025