![]() |
أكرهُ ممارسة الانتظار القسري ..! ولكني رضيتُ بهِ .. كما رضيتُ بالفراق .. مَتى تتحنن يَ ربّ ..!؟ |
لِيْهْ نِفْتِرِقْ.. [ صَعِبْ السُؤآل ..] ..! و وِيْنْ [ نِلتِقِيْ ] ..صَعِبْ السؤَآلْ ..!؟ |
قُرب ذاكَ الجِدار أقفُ كعمودِ ضوءٍ منكسِر ..!! ؛ حنانيك |
في هشيمِ الوجع يعتريني شوقٌ فضيع.. لعناق باب الفرج ..! http://www.haydarya.com/alboum/1/big_pic/44.jpg ياشاكيا كرب الزمان وحزنه ..... ياغارقا في الهم يامن أعيته الحجج دع عنك أبوابا تريد سلوكها ..... وأقـصد علـيا ســالـكا باب الــــفرج ... |
أبتّي انَّ طفلي يتألّمْ ..! ؛ ربّي أنزِل مابِهِ بِي.. ؛ حنانيكَ الطُف بِه |
بِحجمِ الفَقدِ أفتقِدك..؛ |
أقُولُ وَقَدْ نَاحَتْ بِقُرْبي حمامَةٌ: أيَا جَارَتَا، هَلْ تَشعُرِينَ بِحَالي؟ مَعاذَ الهَوَى! ما ذُقتِ طارِقةَ النّوَى وَلا خَطَرَتْ مِنكِ الهُمُومُ ببالِ أتَحْمِلُ مَحْزُونَ الفُؤادِ قَوَادِمٌ عَلى غُصُنٍ نَائِي المَسَافَةِ عَالِ؟ أيَا جَارتَا، ما أنْصَفَ الدّهْرُ بَينَنا! تَعَالَيْ أُقَاسِمْكِ الهُمُومَ، تَعَالِي! تَعَالَيْ تَرَيْ رُوحاً لَدَيّ ضَعِيفَةً، تَرَدّدُ في جِسْمٍ يُعَذّبُ بَالي أيَضْحَكُ مأسُورٌ، وَتَبكي طَلِيقَةٌ، وَيَسْكُتُ مَحزُونٌ، وَيَندبُ سالِ؟ لَقد كنتُ أوْلى مِنكِ بالدّمعِ مُقلَةً، وَلَكِنّ دَمْعي في الحَوَادِثِ غَالِ! ؛ تُبكيني هذِهِ المؤلِمّة لأبي فراس |
ارواحٌ تسكنُ الجِدار الآن : 2 ( الأعضاء 1 والزوار 1) الروح |
ثملٌ من ضوء القمر ثمل من وحدته ثمل من سيرته ثمل من هدوئه ثمل من قصيدته التي لم يكتبها بعد |
أيتها الايام.. عجلاتك تدهس قلبي |
في أجزاءٍ قديمة من ذاكرتي .. تسكُن طفلة صغيرة .. مازالت تمشي في طريقٍ موحش..! بحثاً عن قلادةٍ أضاعتها .. مكتوبٌ عليها اسمُك يا أبتي ..! ؛ |
يا جداري القديم كم طابوقة حزن فخرتها كم دمعة ظلٍّ رسمتها انت في قلبي باحة ذكريات وحديقة أجوبة متى سؤالك يورق في قلبي؟ |
ألم ووجع وحزن.. زاد قلوبنا المعذبة من أي طينة حنين خُلقنا لنكون هكذا؟ |
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:A...LteBQWVaZ3mjK1 بعضُ الليالي .. لا أشتاقُ لأحد ..!! بقدرِ اشتياقي لأنا ..! فأنا أغيبُ زمناً عن أنا .. حتى أكادُ أنسى من أنا ..! فأهرعُ للمرآة للبحث عني فـ للشوقِ ضرورة ..؛ ولكن لا أجدُ في المرآة غير انكسارٍ بشع واجدني ذاهلة امامهُ بكل هدوء ..! |
ودائِماً وجهُكَ يسكُن الجِدار .. وأنا أسكنُ وجهك .. وأنتَ تسكنُ خاطر الذكرى وكلانا يسكنُ خاطر الوجع . حنينٌ اليك ..؛ ؛ أخشى أننا منفيونَ من الحياة .! |
سر الى ما لانهاية......... ايها الوجع |
الذين يسكنون الجدار الآن : 3 ( الأعضاء 2 والزوار 1) الروح, احمد آل مسيلم
|
لبيكَ وسعديك .. ؛ حَنانيك |
صوت الحزن صار رفيقي وما للحزن من مؤنسٌ غير عراقي فما ذكر اسم بلدي الى ونزف دمعاً لسان الكلمات فهوا بلد الحب والحزن بلد النساء الطاهرات |
الربذة منفى قصي أحلم به... |
كيفَ يسافِرُ في الفَرح من لايملكُ تأشيرة دخول ..! وكيفَ تنتظرُ المحطة مسافراً لن يعود ..!؟ وَكَم ستغتالني الأسئلة ..!!؟ |
أشيحي بوجهك عني ايتها الذكريات فما انا بعابدك.. لكن أنت عبدتني ربما بعدك ارى الشمس بوضوح |
ما اجمل مجالستي لأوجاعي وكم ارتوي بصدى كلماتي |
طيار عراقي.. نأنس بوجودك قرب الجدار بورك بوحك |
أفتقد (خباسة) فاتي |
آن للجدار أن يستريح من اوجاعنا . بالسرور تصبحون |
اقتباس:
لي الشرف اخي ان اكون جليس ابداعكم |
جفني فارقهُ النوم .. واحلامي خارج نطاق الخدمة ..! |
وهل تتجرأ الأحلام لتدخل عين الواقع !!! |
جرح الغياب... الي سكن في خفوقي
ما ضمده غيركثرة ... حضوركـ على البال |
ها هي اجراس الفراق تعلن الرحيل وبأنتظار عصافير الفجر المزقزقه لتعلن لي وجوب النهوض لعملي |
هذا اللوم الذي تُمارسهُ عليّ نفسي يُسقطني للقاعِ الموحِل .. بحاجة للصبرِ كثيراً ..؛ |
في رحيلكَ لاشيء يُسكّنُ هذياني .. لاشيء .. |
سأبقى في سبات
عميق لا أحد يوقظني أرجوكم فحال أحلامي معه أجمل من واقعي بكثير |
أبحثُ عنك
في كل مآحولي ..لـأجدك في ضلوعي بين نبضي و أنفاسي تَزرعُ في وريَدي حباً لـآ يــغيب ..أبداً |
وَابقى أنا عيونٌ تنتظرُ بزوغكَ فجراً على دمي وأوردتي..؛ |
|
الى مَتى يَسكنُ جدراني وجعُ الحرف ..! متى يأتي خضراً ليقيم الجدار ..؟ كادّ ينقضَّ مِن ثقلِ الهموم .. ؛ صفعاتٌ تُحيلني رماد وربّي كاد ينفذُ صبري |
بتُّ أُحبُ هذا الجِدار وكأنهُ يسكُنني .. يشبهُ جداري القديم وحزني القديم وقلبي القديم ..! |
http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:A...mY3bRZ2nPYmdyh في قاعِ هذا الجُب حيثُ تركتني لم يبقى مِن ماءٍ ولا حياة هنا فقط قلبي يحتضِر ..! |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 12:03 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025