"فالالحاد مثل الحمار الذي ينطح جبل ويحاول ان يحركه وهو يعلم جيدا بان راسه ينكسر ولا يخدع صخره صغيره في الجبل "
ان كان الجبل هو الاسلام فيبدو انه صغير جدا لاني لم اراه في حياتي-الملحد التقدمي-

"وانت كذلك حينما تريد ان ترجع الى مسئله ما ترجع الى اهل الاختصاص فلماذا لك مباح وعلينا حرام ؟ "
ارجعوا الى اهل الاختصاص بالوهم وازدادوا وهما -الماستر الحزين على البسطاء-

"الكنيسة"وهل تظن انني اقدر الكنيسة الكنيسة ابنة الاسلام او ربما امه-الماستر لا يحكمه دين-

"واما صناعه بشرية فانت بنفسك نقضت قولك وقلت بان كل شي يجري وفق قانون علمي دقيق" القانون العلمي "صنع بشرا يؤمنون ب "الله" -الماستر صديق الطبيعة-

"وهل تصل انت الى 0.000000000001 مما قدمه الى البشرية ؟" الا تعلم اني صاحب نظرية البعد السابع
وقد نشرتها بلغتكم اليس لديك غوغل؟!!!!-الملحد قائد العلم-

"لهذا انا امد يدي لك حتى تركب في ركب الحضاره والفكر البشري "
شكرا لك يدي في يدك لكن ارجوك لا تاخذني الى تفجير سيارة مفخخة شمال بغداد ادت الى مقتل عشرات الاشخاص-الماستر يحب السلام-

بسم الله الرحمن الرحيم
يا حسن المكزوني
كم اشفق عليك وتعب المحاورين معك
ابحث في الانترنت عن بطلان اوتهافت نظرية التطور


ولو كان العلم المادي من فيزياء وكيمياء دليل اولي على الهداية لقدمه الله كدليل بين ايدي الانبياء وان كان موازي لتحول الاحوال لانه من اجتهاد البشر
ولاصبح هذا العلم كافيا لعبادة المادة في الغرب الذين مازالت كنائسهم شامخة والبابا صوته يصدح فبدل ان تضيع وقتك في هداية اناس بدائيين متخلفين مثلنا , اذهب وطبق نظريات التطور عند من تعلمت منهم هذه النظريات


ان الله خلق الانسان من الاساس واكفاه بعقله واحتياجاته بدون نظرية تطور ولا علم مادي ورفاهية لعب كورة وغولف

ولكن شيء واحد افقده اياه وهو سبيل الهداية والرشاد اليه في اتباع الحق الذي اوجده في الرسل والاوصياء
وهنا الامتحان

تحياتي واحترامي

"مثلا انا احكم بعدم وجود شي فاذا قام الدليل على وجوده اثبت " اذن احكم بعدم وجود الله -وكن ملحدا مؤقتا- فان قام الدليل على وجوده اثبت وكن مؤمنا-الملحد الذكي-

"وكذلك الزمكان موجود مابين الشمس والقمر لماذا لا ينجذب الاصغر نحو الاكبر ؟"
لان القمر موجود ايضا في زمكان الارض وهو المؤثر الاكبر عليه حيث يتبع تاثير الزمكان لكتلة المادة المسببة له وبعد العناصر المتأثرة عنه-الملحد الخبير بالنسبية-

العفو يا ابو مسلم -الماستر الصديق-