تبأ لهكذا وجع..

كم هو جميل..

في المه..

يدغدغ مشاعري..

حد النزف..

فتنطلق قهقهاتي..

كصراخ الصمت..

في وجع النهار..

حمى!!!...

رتل عليهما..

آيات الوجد..

علهما يستريحا..

ويريحا...

أمي...

جنتان..

حضنها جنة..

واخرى..

تحت ريع القدمان...

راق لي كل ماقرأته هنا
يالها من أقلام ويالها من محابر
ترسم تعابير القلب بلا حدود ولا ابعاد

دمتم بحياة

سنغادر بحقيبةِ أحلامٍ نصفها غير مشروعة..
ويصدرُ قرار النفي من غير محطة ..!!
ونستوطن الألم ..!
وربما لن نعود ..!!

سأبقى في عداد المفقودين
وفي سجل المنسين
وسبقى اسمي ورسمي
مجرد ذكرى

لا أعلم ...

هل انتِ سيدة الأدب؟

أم الأدب تجسد في سيدة...؟؟؟

ظلالكِ لازالت تقطر ندى..

على قفاري العطشى..

فأكثري التسبيح..

عل قلبي يهتدي,,

الى جنة خلدكِ الازلي

أرتوي,,

ان راقت حروفنا قلبك,,

فلقلبك عيون,,

ترى بشكل مختلف,,

وتبحث مابين سطور الوجد,,

لترسمه لنا لوحة درية,,

دمت بأمل,,

وهل للاحلام لذة,,

ان كانت مشروعة؟,,

اٌرحِل كل ممنوعات الدنيا,,

الى عالم الاحلام,,,

فلا محذور هناك,, ولا,,,

آثام....