![]() |
اقتباس:
لست من طلبك للحوار ، كما أني لا أهرج وأسئلتي في الأعلى ، تكرم بالإجابة عليها بدلا من زميلك المهذب (نهروان) ، الذي يبدو لي أنه غير مستعد للحوار |
اقتباس:
يعني هاي صدك لو تشاقة " الشهيدة " عيني اذا انتي هيج مناظرة ليش ما تطلبين من الادارة مناظرة حصرية بينك و بين احد المحاورين العقائديين و صدقي الادارة لن ترد لكي هذا الطلب , كما عودتنا على تلبية طلبات الاعضاء , مو احسن من هذة الجعجعة , و التشطط مالتك . |
اقتباس:
والان قد تأخر الوقت ولكن لاباس ان ندرج لكم جوابا على سؤوالكم اعلمي ان الدعاء نوعان 1- دعاء عبادة 2- دعاء مسألة في كتاب إعانة المستفيد بشرح كتاب التوحيد يقول اما الدعاء، فهو أعم من الاستغاثة- كما سبق-، وهو نوعان: دعاء عبادة، ودعاء مسألة. ودعاء العبادة هو: الثناء على الله سبحانه وتعالى بأسمائه وصفاته. ودعاء المسألة هو: طلب الحاجات من الله سبحانه وتعالى. صفحة رقم 346 الرابط هنا الان نرجع هل الايات التي ذكرها الاخ الذي سبقكم هل تتحدث عن هذا النوع من الدعاء ؟ تحياتي واحترامي |
اقتباس:
ذا اردت ان تدعوا الله مخلصآ له الدين فأدعوه كما امرك سبحانه وتعالى في سورة المائدة يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (35) فتقول اللهم اني اسألك بحبيبك محمد صلى الله عليه وآله وبأهل بيته عليآ وفاطمة والحسن والحسين ان تصلي على محمد وآل محمد ثم تدعوا ثم تصلي على محمد وآل محمد وإن الأية التي ذكرتها كانت تتكلم عن المشركين لأن الآية تقول فأذا هم يشركون فلا تتأثر بهم كما تأثر ابن عبد الوهاب بهم حتى سماهم موحدي الوهية (فهذا جاهل هؤولاء مشركين وليس موحدين الوهية كما يقول ابن عبد الوهاب) |
اقتباس:
الزميل الكريم مادام الوقت متأخر عندكم فسوف أجيبك على هذه المشاركة ونكمل غدا إن شاء الله عندما تحتج علينا من كتبنا , فلا تستقطع من النص ما تراه يخدم فكرتك وفهمك لفرضه على الآخرين والتلبيس على المتابعين وهذا ما تعمدت إغفاله من النص :ــ ((هذا الباب جاء في سياق الأبواب التي تبين أنواعا من الشرك يقع فيها بعض الناس في مختلف العصور والأزمان. فقوله: "من الشرك"، أي: من أنواع الشرك الأكبر: "أن يستغيث بغير الله" فيما لا يقدر عليه إلا الله. والاستغاثة: طلب الغوث، ولا تكون إلا في وقت الشدة. وأما الدعاء فهو عام في وقت الشدة وفي غيرها، فعطف الدعاء على الاستغاثة من عطف العام على الخاص. والاستغاثة بالمخلوق على قسمين: القسم الأول: الاستغاثة بالمخلوق فيما لا يقدر عليه إلا الله سبحانه وتعالى، فهذه هي الشرك الأكبر، لأنها صرف للعبادة لغير الله سبحانه وتعالى. أما الاستغاثة بالمخلوق فيما يقدر عليه المخلوق كاستغاثة بغيره في الحرب ليساعده ويناصره على عدوه؛ فهذا جائز، كما قال الله تعالى عن موسى عليه السلام: {فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه}، فالاستغاثة بالمخلوق فيما لا يقدر عليه- كالاستغاثة بالأموات والغائبين- شرك أكبر، لأنه يستغيث بمن لا يقدرون على شيء أبدا، فالذين يستغيثون بالأضرحة، وبالأولياء وبالصالحين، والأموات، أو يستغيثون بالغائبين من الجن، أو بالشياطين، كل هذا من النوع الممنوع. أما الدعاء، فهو أعم من الاستغاثة- كما سبق-، وهو نوعان: دعاء عبادة، ودعاء مسألة. ودعاء العبادة هو: الثناء على الله سبحانه وتعالى بأسمائه وصفاته. ودعاء المسألة هو: طلب الحاجات من الله سبحانه وتعالى. ويجتمع النوعان في سورة الفاتحة، فقوله تعالى: {الحمد لله رب العالمين(2)}، هذا دعاء عبادة، لأنه ثناء على الله، وقوله: {الرحمن الرحيم} )) ======================== وهنا يتضح ما المقصود من دعاء المسألة وأنه من العبادة التي لا يجوز أيضا صرفه لغير الله فيما لا يقدر عليه إلا الله وفي ص 347 من نفس المصدر الذي أتيتنا به ما نصه :ـ ولهذا يقول الله جل وعلا في الحديث القدسي: "قسمت الصلاة" يعني: الفاتحة، سماها صلاة لأنها دعاء "بيني وبين عبدي نصفين" لأن أولها دعاء عبادة الله، وآخرها دعاء مسألة، والعلاقة بين دعاء العبادة ودعاء المسألة: أن دعاء العبادة مستلزم لدعاء المسألة، فإذا قال: {الحمد لله رب العالمين(2) الرحمن الرحيم(3) مالك يوم الدين(4) } يلزم من هذا أنه يسأل الله سبحانه وتعالى، ودعاء المسألة متضمن لدعاء العبادة، بمعنى: أن دعاء العبادة داخل في دعاء المسألة، فالذي يسأل الله حوائجه يتضمن سؤاله أنه يعبد الله بذلك. قال: "وقول الله تعالى: {ولا تدع من دون الله ما لا ينفعك ولا يضرك فإن فعلت فإنك إذا من الظالمين (106)}"، والآية التي تليها: {وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو وإن يردك بخير فلا راد لفضله يصيب به من يشاء من عباده وهو الغفور الرحيم(107)} الآيتان من آخر سورة يونس. يقول الله جل وعلا لنبيه صلى الله عليه وسلم: "{ولا تدع}" هذا نهي من الله لنبيه عن دعاء غير الله، والخطاب الموجه للنبي صلى الله عليه وسلم موجه إلى أمته، إلا إذا دل دليل على اختصاصه به، فهذا النداء عام للنبي صلى الله عليه وسلم ولأمته، ولأنه إذا نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك، فغيره من باب أولى. اقتباس:
أعتقد أننا بعد أن وضعنا ما أتيتنا به في سياقه الصحيح ، تبين أن كلا النوعين عبادة لا يجوز صرفها لغير الله وأنصحك بعدم بتر النصوص مرة أخرى ، ولي رقابها ، فالحمد لله أنا قارئة جيدة وعليه فكل ما جاء به أخي الكريم من نصوص قرأنية تشمل الدعاء بنوعيه |
اقتباس:
الزميل الطيب أبو محمد النداء في أول الأية جاء بقوله سبحانه ( يا أيها الذين آمنوا ) , وهو نداء للمؤمنين عامة ومنهم آل البيت الكرام ، فهم أيضا مطالبين باتخاذ الوسيلة إلى الله وهي العمل الصالح ويؤيد ذلك تكملة الأية التي جاء بها (وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) ، والجهاد معروف أنه ذروة سنام الإسلام ، فهو خير ما يتقرب به إلى الله وإن كنت تملك دليل على إستثناء آل البيت من هذا النداء ، فنحن في إنتظاره ..وإلا فاعلم أنه لا يجوز التوسل بذوات أحد المخلوقين مهما علت منزلته عند الله |
عن ماذا الحوار الآن ؟ عن التوحيد أو التوسل والإستغاثة ؟ |
اقتباس:
الإستغاثة من العبادات التي لا تصرف لغير الله سبحانه وتعالى (فيما لايقدر عليه إلا الله ) ، وبالتالي فصرفها لغير الله شرك أكبر أي ضد التوحيد ، فلا يمكن فصل الدعاء والاستغاثة عن العبادة التي هي في الأصل توحيد الألوهية الذي من أجله خلق الله الجن والإنس (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) ، أما التوسل فلم أتطرق إليه إلا في الرد على زميلك أبو محمد وهو من خلط بين الوسيلة المشروعة والوسيلة الممنوعة في قوله سبحانه (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (35) فأردت أن أوضح له الفرق . وقريب من ذلك قرأت مسألة ظريفة لأحد الإخوة يسأل فيها زميل شيعي يقول له :ـ هب أنه حدثت مشاجرة بين إثنين من الشيعة فاستغاث أحدهما بالحسين لينصره ، وإستغاث الآخر بعلي لينصره , فأيهما المنتصر ؟؟ وكيف تفهمون قول الله سبحانه وتعالى :ـ (وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ...) وفي هذه الأية قاعدة لأهل العلم مفادها الآتي :ـ 1 ـ القرآن اشتمل على أربعة عشر سؤالاً، وكلها تبدأ بـ(يسألونك) ثم يأتي الجواب بـ(قل) إلا في آية واحدة (فقل) في سورة طه، إلا هذا الموضع الوحيد، فإنه بدأ بهذه الجملة الشرطية: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي}، وجاء جواب الشرط من دون الفعل: قل، بل قال: {فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ}، فكأن هذا الفاصل مع قصره (قل) كأنه يطيل القرب بين الداعي وربه، فجاء الجواب بدون واسطة: {فَإِنِّي قَرِيبٌ} تنبيها على شدة قرب العبد من ربه في مقام الدعاء!. وهو من أبلغ ما يكون في الجواب عن سبب النزول ـ لو صحّ ـ حينما سئل النبي صلى الله عليه وسلم: "أقريب ربنا فنناجيه، أم بعيد فنناديه؟". 2 ـ تأمل في قوله: {عبادي} فكم في هذا اللفظ من الرافة بالعباد، حيث أضافهم إلى نفسه العلية سبحانه وبحمده، فأين الداعون؟ وأين الطارقون لأبواب فضله؟! 3 ـ فإني قريب: ففيها إثبات قربه من عباده جل وعلا، وهو قرب خاص بمن يعبده ويدعوه، وهو ـ والله ـ من أعظم ما يدفع المؤمن للنشاط في دعاء ملاه. 4 ـ في قوله: {أجيب} ما يدل على قدرة الله وكمال سمعه سبحانه، وهذا ما لا يقدر عليه أي أحد إلا هو سبحانه! |
اللهم صلي على سيد الخلق محمد وآل محمد وعجل فرجهم وألعن عدوهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اقتباس:
ماذا لو تصارع شيخان من شوخ الوهابية الذين لحاهم إلى صدرهم والمليئة بالحشرات والديدان والقاذورات مثل ماهو معروف وقال الأول يا الله أنصرني والثاني قال يا الله أنصرني وطبعاً الاثنين يقصدون يالله انه الشاب الامرد ,, فمن سينتصر برأيك ؟ ساجيبك لكي لا تتعب نفسك ,, طبيعي بينتصر واحد منهم وهو الأقوى ,, فالمهزوم حينها سيتيقن أن ربه النمرود (الشاب الامرد) كذاب وايضاً كذب في قولة اني قريب اجيب دعوة الداعي إذا دعاني لأنة لم يفي بوعدة ان يجيب الدعاء فلوا كان صاحبة موجود جنبة ودعاه لأعانة على صرع صاحبة ,, فحينها صديقة خير من النمرود الذي تعبدونة وتقولون ان هذا الصنم هو الله ,, فهل انا على خطأ ؟؟ الدليل على كلامي انة لم ينصر عبدة الذي دعاه ونصر خصمة. فهل علمت الآن يا المتشبة بالنساء لماذا مثالك ساذج مثل ناقلة ؟ طبيعة الحال اتوقع ردك مسبة لي كما فعلها قومك من قبلك الذي يعبدون الشاب الامرد المشلول على عرشة :D تحياتي يا أصحاب التوحيد الوثني |
العضوة الشهيدة بدأت طلبك الحوار بالتوحيد فابقي فيما اخترتي و إن كنت تشعرين أنه كان اختيار خاطئ منك فأعلني انسحابك من حوار التوحيد لتحاوري بالاستغاثة و التوسل غير هذا لن نسمح لك .
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:27 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025