حبيبي حيدر القرشي الموضوع حلالك

حقوق الطبع غير محفوظه

لك ولجميع الموالين نقله حتى يتعرف الأخوه السنه على خليفتهم عمر بأنه صاحب فسواة كما اعترف الزميل المعتصم

بارك الله فيكم

دمتم

زراره يضرط في وجه إلإمام الصادق
عن زرارة قال: (سألت أبا عبد الله - عليه السلام - عن التشهد .. قلت التحيات والصلوات .. فسألته عن التشهد فقال كمثله، قال: التحيات والصلوات، فلما خرجت ضرطت في لحيته وقلت: لا يفلح أبداً) (رجال الكشي 142).

وسبحان الله الرافضه مادروا لأنهم إهتموا بعيوب الناس .

قث الب نتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتت تتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتت تتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتت

يا نجف و هل الفسوة حرام أم عيب !!! الخليفة رضي الله عنه فسى و أعاد الوضوء و رجع كمل الخطبة و ما الغريب في ذلك و ما العيب في ذلك هو انسان ككل البشر ليس ملكا. و بالنسبة لبنت الغريب مافي أحد على وجه الكرة الأرضية يقدر يحكم على أي أحد بجهنم أو بالجنة و أحذرك أختي في سبيل الله لا تنسي أبدا أنك ستسألين على كل ما تقولين فرحمة اله وسعت كل شيء عمر بن الخطاب مبشر بالجنة أم أن رسولكم لم يكتشف نفاقه حاشاه صلى الله عليه و سلم استخدمو عقولكم و لو لمرة واحدة و حاولو الفهم و ادعو الله أن يريكم الطريق الصواب اميين

الحسنية

أحنا ماقلنا شي على عمر بن الخطاب خليه يفسي مليون مره ولكن ليش يفسي على منبر النبي صلى الله عليه وأله وسلم

أين حرمة المسجد أين حرمة المنبر وأين الأحترام للحضور الموجودين بالمسجد

وكان الأفضل له ان يذهب الى الحمام ويقضي حاجته ويتأكد من ذالك قبل دخوله للمسجد والصعود على المنبر

يعني أذا كان عمر يفسي في المسجد وهو خليفه فكيف أذاً نعتب على الأطفال عندما يعملها احدهم في المسجد؟؟؟

لو كان عمر في بيته او عند ابو بكر او عثمان وفسى ماكان لأحد التدخل فيه او الأشكال عليه بسبب هذا العمل ولكن المشكله انه في مسجد الرسول وعلى منبر الرسول صلى الله عليه وأله وسلم

فأرجو ان تكونو محايدين ولا تقفو مع عمر وتدافعو عن الخطأ الذي ارتكبته

وهل أنت تأكدت من الروايه التي نقلتها عن عمر رضي الله عنـــه ؟
لماذا تقيس بمقياسين .لماذا أنتم مثل الذباب لايقع إلا على النجاسه
هل هذه الروايه في كتابك أنت أم أفتريتها عليكم ؟ هل أحد منكم سأل
كاتب الموضوع عن صحة الروايه ؟ ماذا تعني؟ماهو المغزى من ذكرها ؟

ههههههههههههههههههههههههه
شكرا لك اخي حيدره القرشي