الغريب ان النبي صلى الله عليه واله وسلم شك في عائشة كما يقول ابن تيميه وامرها ان تتوب ان كانت اخطئت مع الصحابي
فهل النبي خالف القران وكلام ربه ولم يقرا الاية
والوهابية عرفوا القران اكثر من نبي الاسلام عليه الصلاة والسلام

لذلك لم احضر لك مانمدح به عائشة رضي الله عنها من كتبنا
اما قولك ان الرسول يحبها لشهوة ان كانت بكرا اقول لك اذن قولي لكم يتزوج الرسول من اساسه هل هو شهواني ؟
البكر قال عنها الرسول عليه الصلاة والسلام تزوج بكرا افضل لك لمن ساله وقال بكرا تلاعبك وتلاعبها وهذه ميزة لها رضي الله عنها اما الايمان وام سلمة فلم نقل لا كلهن رضوان الله عنهن امهات المؤمنين ولم يستثني القران ايا منهم مؤمنات قانتات عابدات واسالي من اردتي من الرجال ايفضل البكر ام الثيب ان يتزوج هذه فطرة بشرية ولا يمكن تجاهلها بل دليل عقلي طالما لاتريدين دليل من كتب السنة ولم يرد لها فضل في كتبكم فمن اين تريدين ان انقل لك وهناك احاديث عن حب الرسول من كتبنا لم ارد ان اوردها حتى لاتقولي نحتج عليكم بكتبنا

الوهابية كما تقولين قراءوا القران ووجدوا اية البراءة لذلك قالوا بها لانه لايوجد مايدينها رضي الله عنها ولو كان الرسول لايحتاج الى هذه الاية لمانزلت الم تسالي نفسك لم نزلت هذه الاية ؟

اية البراءة لم تذكر عائشة بالاسم
الستم تقولون ان الامام علي عليه السلام لم يذكر صراحة في القران
فالقران لم يذكر ان عائشة هي من نزلت فيها هذه الاية

انت قلت ان ايه
الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرم ذلك على المؤمنين ) سورة النور – 3 .
هي دليل براءة عائشة
لكن ابن تيميه يقول ان النبي صلى الله عليه واله شك ان زوجته كانت زانية (نعوذ بالله)
فهل انت عرفت القران والنبي لم يعرفه؟!؟!

لاان عائشة بكر قام النبي بتفضيلها وتقريبها منه وجعل يقول خذوا نص دينكم من هذه البكر وتعلموا اصول اسلامكم من البكر
ماهذه السخافة

اما القرأن فلايوجد ايه صريحه تذكره وتذكر فضله فلا مناص لهم من اللجوء الى التفاسير والتفاسير مثل ماتذكر ان هذه الايه نزلت في حق علي تذكر انها نزلت في حق غيره كأية التطهير واية الولايه وغيرها والناصبي طبعا سيتمسك بالتفسير الاخر فالقران لايساعد الرافضه لاثبات معتقدهم وبهذذ يبطل استدلال الرافضه بالقران ليثبتوا عدالته



هذا الكلام ينطبق ايضا على عائشة
لاتوجد ايه صريحة في القران تذكر تفضيلها بل على العكس نزلت سورة فيها وفي حفصة
وانها تظاهرتا على النبي صلى الله عليه واله وسلم
ام سلمة رضوان الله عليها لم تنزل فيها سورة تعاتبها بعتاب شديد اللهجة ولم تخالف كلام ربها

زميلتي لاينفع هذا الاسلوب ابدا دعينا نتحاور بدون كلمة سخافة وغيرها الستي تقولين انك تتبعين ال البيت اين اخلاقهم في حوارك
لنعود الى اصل الموضوع
تقولين انم عائشة رضي الله عنها لم تذكر صراحة في القران في اية البراءة اذن تفسيركم للاية ليس انها نزلت في عائشة رضي الله عننها وعليه لاتنقلي من كلام ابن تيمية رحمه الله تعالى كلامه عن الشك والتاكيد بالاية فاما ان تقبلي كلام اهل السنة كاملا ات اتركيه جملة


اذن نعود للاية الاولى وهي تبرئة عائشة من الزنا ان تكون زانية وبعدها ايضا تقييدها بذكر وزوجاته امهاتهم اذن لم تخرج بالاسم من الاية وهذا قياسك انها لم تذكر بالاسم
انتهى الاشكال هل لديك غيره ؟

هل هذا يعني ان ام سلمة عندك افضل من خديجة ان كان لا فايضا ماهي الاية التي تدل على تفضيل ام سلمة عن عائشة رضي الله عنها وايضا خديجة عن عائشة رضي الله عنها
اما العتاب القراني فاحيانا يكون عتاب رحمة لاتوبيخ كما عاتب الله رسوله عليه الصلاة والسلام في سورة عبس وغيرها من السور

أنت لاتحفظ غير ترديدك: هل فلان افضل من فلان؟؟؟؟؟؟
قالت لك أنه لاتوجد اية في القران تذكر تفضيل عائشة على غيرها من زوجات الرسول صلى الله عليه واله وسلم كما تدعون بأنها أفضل زوجات الرسول (ص).

كيف تنكر علي وانت من تسال وزملائك هنا من الافضل ؟علما ان الموضوع تشعب لقياسات باطلة كانت لموضوع انتهى بفضل الله عن ابن تيمية ولك مفاجاة سارة باذن الله تعالى عن اقوال ابن تيمية في علي وال البيت رضوان الله عنهم