|
اقتباس:
"وأما قوله (وأنفسنا وأنفسكم) فهذا مثل قوله (لولا إذا سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيرا) نزلت في قصة الإفك فإن الواحد من المؤمنين من أنفس المؤمنين والمؤمنات وكذلك قوله تعالى (فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم) أي يقتل بعضكم بعضا ومنه قوله تعالى (وإذ أخذنا ميثاقكم لا تسفكون دماءكم ولا تخرجون أنفسكم من دياركم أي لا يخرج بعضكم بعضا) فالمراد بالأنفس الإخوان إما في النسب وإما في الدين " ويؤيد هذا ماقاله الفيض الكاشاني في تفسير قوله تعالى (فاقتلوا أنفسكم): " فاقتلوا أنفسكم يقتل بعضكم بعضا يقتل من لم يعبد العجل من عبده" التفسير الصافي ج1 ص 132 وهذا دليل على أن كلمة أنفسكم لا تعني الإستواء بين أطراف كلمة أنفسكم، وإلا لقلنا أن من عبد العجل ومن لم يعبده، هم كنفس بعضهم بعضا، وهذه دعوى ممنوعة. |
يا اخي موضوعك منتهي من البداية قال الرسول الاعظم صل الله عليه و آله : إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله و عترتي اهل بيتي فالنبي صل الله عليه و آله قرن القرآن بالعترة ,, فالقرآن معصوم و لا يناله التحريف ,,, وهذه القرينة تفيد ايضا أهل البيت عليهم السلام و الدليل قال حتى يردا علي الحوض فهل القرآن يناله التحريف و التغيير و الخطأ ؟؟؟؟ و لا ننسى قال الله تعالى لإبراهيم عليه السلام (( لا ينال عهدي الظالمين )) اي من ظلم الناس او ظلم نفسه من الذنوب ,, و ذلك دليل على العصمة اي لا يناله إلا المعصوم |
اقتباس:
لماذا تخلطون بين الرسول وغيره؟؟ قال تعالى في نبية صلى الله عليه وسلم: (وماينطق عن الهو ان هو الاوحي يوحي ) فالرسول معصوم من الله تعالى بالوحي. وعلي لا يوحى له من الله. فأين دليل عصمة الإمام على ابن ابي طالب؟؟؟ إلى الآن لم تأتوني بدليل واضح عنه عصمة على، لا من كتاب الله و لا من أحاديث الرسول الصحيحه!!! والإمام على يقول انه ليس فوق الخطأ، وذكرت حديث (عرضه زواج الرسول من ابنه اخوه من الرضاع) وكان خطأه ان نصح بهذا الزواج وهو حرام، وهو لم يعلم انه حرام إلا من تعليم الرسول له وتوجيهه، فالرسول صصح خطأه، فكيف يكون معصوم؟؟؟ والإمام على وجه كلامه لابنائة انه يخاف عليهم من الخطأ (ذكرتها في اصل الموضوع من البدايه)، لكن الآن هل تنكرون حتى ما ورد في كتبكم.. البينه على من ادعى خلونا ننقاش أدلتكم في ان الإمام علي معصوم، فوين دليل عصمه واضح للإمام علي؟؟؟ ( ارجو عدم التجريح وعدم استخدام الكلمات السيئه فإنها اسلوب ضعيف الحجه) |
مسلم تعال رد ع موضوعي وتسؤلاتي ...
يومنك فاهم ان الامام علي ماله عصمه .؟. ياليت تجي توضح لي المسأله ... الموضوع باسمك .. يمكن الله يهدينا ع يديك .. |
اقتباس:
و هذه من كتبكم وفي الينابيع عن فرائد السمطين للحمويني الجويني الشافعي : بسنده عن الاَصبغ بن نباته، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم : «أنا وعلي والحسن والحسين وتسعة من ولد الحسين مطهرون معصومون» و كذلك ينابيع المودة 3 : 162 باب 94، ورواه في 2 : 83 وكذلك توجد خطبة للامام علي عليه السلام في نهج البلاغة يقول فيها بالعصمة |
اقتباس:
طيب وايش هو موضوعك!!!! |
اقتباس:
هذا حديث موضوع!!! وهو فقط في كتبكم وليس من أي كتب اهل السنه اطلاقاً روح تأكد من اي كتبا قرأته؟ |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم من آل البيت http://www.shiaee.com/vb/styles/blue...s/viewpost.gif كلمات القرآن تفسر بعضها وانا أتيت لك بدليل مطابق تماماً لكلمات للدليل الذي استشهدة به اثبت لي ان الكلمة ( انفسنا) تعني العصمه هنا في تلك الآيه ولاتعني العصمه في غيرها؟؟؟؟ انا اعرف انها في الرسول وآل بيته، ولا انكر ذلك لكن اثبت لي انها هنا تعني العصمه؟؟؟؟ اقتباس:
-------------------------------- لم تجبني هنا!!! |
اقتباس:
http://www.imshiaa.com/vb/showthread.php?t=55311 تفضل |
رد الى عبد محمد "وأما قوله (وأنفسنا وأنفسكم) فهذا مثل قوله (لولا إذا سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيرا) نزلت في قصة الإفك فإن الواحد من المؤمنين من أنفس المؤمنين والمؤمنات وكذلك قوله تعالى (فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم) ( لاإله إلا الله ولانعبد إلا الله وحده لاشريك له) (أنفسنا) والدليل العقلي الذي ذكرت رديت من قبل واعيد الرد اذا لم تكن قرأته: أي يقتل بعضكم بعضا ومنه قوله تعالى (وإذ أخذنا ميثاقكم لا تسفكون دماءكم ولا تخرجون أنفسكم من دياركم أي لا يخرج بعضكم بعضا) فالمراد بالأنفس الإخوان إما في النسب وإما في الدين " ويؤيد هذا ماقاله الفيض الكاشاني في تفسير قوله تعالى (فاقتلوا أنفسكم): " فاقتلوا أنفسكم يقتل بعضكم بعضا يقتل من لم يعبد العجل من عبده" التفسير الصافي ج1 ص 132 وهذا دليل على أن كلمة أنفسكم لا تعني الإستواء بين أطراف كلمة أنفسكم، وإلا لقلنا أن من عبد العجل ومن لم يعبده، هم كنفس بعضهم بعضا، وهذه دعوى ممنوعة. |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 06:14 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025