![]() |
عبد محمد اتررررررك تلف وتدور وهذا هو مو ضوعنا واعتقد اني جاوبتك وتكفي هذه الاجابه
انما اعتبر ذلك منك هروب وعجز وجاوبني |
السنه يا اخي قد تكون لتفصيل المجمل في القران : بمعنى أن يأتي الشيء في القرآن الكريم مجملا وموجزا،
لا نستطيع أن نفهم المراد منه إلا بعد تفصيله، فتتولى السنة ذلك التفصيل. من ذلك مثلا ما ورد في القرآن الكريم عن الصلاة، وهي ركن الإسلام الأول بعد الشهادة، وبها يتحدد الفرق بين المؤمنين وغيرهم. فماذا جاء عن الصلاة في القرآن الكريم ؟ لقد جاء الحديث عنها موجزا ومختصرا، مثال ذلك قوله تعالى: ( إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا )، وقوله عز وجل ( وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ )، وامتدح الله تعالى المؤمنين، فقال سبحانه: ( وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ )، إن هذه الآيات توضح أن الله تعالى قد أوجب الصلاة على المؤمنين من غير أن يبين لنا أوقاتها، والفرائض الواجبة علينا، وعدد ركعات كل فرض، وأركان الصلاة وشروطها، وغير ذلك مما يتعلق بالصلاة. فجاءت السنة الشريفة، وفصلت ذلك المجمل، وعلمت الناس الصلاة وكل ما يعلق بتفصيلاتها، ولولا السنة لما عرفنا كيف نصلي؟. ومثل ما قلناه عن الصلاة نقوله عن سائر العبادات، من زكاة وصيام وحج، فقد جاء ذكر كل ذلك مجملا في القرآن الكريم، وتولت السنة المطهرة تفصيله وبيان المراد منه. ههي أركان الإسلام الأساسية، التي بني عليها الإسلام، يتوقف القيام بها على السنة المطهرة، ونستطيع أن نقول: أولا السنة ما تمكن المسلمين من إقامة بنيان الإسلام، وما ذكرت من نكاح المتعه السنه نسخت السنه ولم اقل بان السنه نسخت القران |
اقتباس:
|
اقتباس:
دعي عنك هذا كله وقولي لنا ما رأيك بما أورده مسلم في صدر الموضوع |
واما بانسبه للايات التي تستدلون بها على المتعه لم تكن صريحه بانها للمتعه
فهي ظنية الدلاله ومن هنا حصل الا ختلاف ويحتمل تاويلها على معاني ولكن النبي صلى الله عليه وسلم قوله عن المتعه كان صريحا ولا يحتمل تاويل اخر |
نعم روايات مسلم اقبلها وبينت لك بانه من قال بذلك لم يكن بلغه النسخ ولم يعرف به وانما حرمها عمر لتحريم رسول الله لها
واعيد واقول وأنه يتعين تأويل قوله في الحديث السابق أنهم كانوا يتمتعون إلى عهد أبي بكر وعمر , على أنه لم يبلغهم الناسخ كما سبق و هذا في صحيح مسلم حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير حدثنا أبي حدثنا عبد العزيز بن عمر حدثني الربيع بن سبرة الجهني أن أباه حدثه أنه كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا أيها الناس إني قد كنت أذنت لكم في الاستمتاع من النساء وإن الله قد حرم ذلك إلى يوم القيامة فمن كان عنده منهن شيء فليخل سبيله ولا تأخذوا مما آتيتموهن شيئا و حدثناه أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا عبدة بن سليمان عن عبد العزيز بن عمر بهذا الإسناد قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قائما بين الركن والباب وهو يقول بمثل حديث ابن نمير |
اقتباس:
مِن غير أن يُبيّن ( لكُم ) أنتُم أوقاتها !!! لقوله سبحانه : ( وجعلنا على قلوبهم ـ أكِنّة ـ أن يفقهوه وفي آذانِهم ـ وقرا ) . أمّا مَن إختارهم الله الخبير العليم .. فقد بيّن لهم في كتابه كُل شيء .. فقال : وكُل شيء فصّلنا تفصيلا ... وكما قال : ( وهو الذي جَعل لكم النجوم لتهتدوا بها في ظلمات البر والبحر قد فصّلنا الايات لقوم يعلمون ) . فاللهم صلي وسلم وبارك على نجومك وآلهم يا رب العالمين ، والآن يا مرهفة اللا إحساس .. لكِ نقول : * ما قولكِ إن بيّنا لكِ مِن كتاب الله ( بآياته ) .. الصلوات الخمس وأوقاتها ، فهل تتشيعي ....... ؟!! مَن عمِلَ صالِحاً فانفسه .. ومَن أساء فعليها .. ولا تُسئلُن عن المجرمين ؟ ننتظرك .......... |
لا مو الصلوات الخمس اريد من القران عددها واركانها وماذا يقال فها
|
اقتباس:
فمن مِنكُم أو مِنهُم لها يا أمة الله ؟!! |
انتم اولتم الايات للزواج وفسرتوها بانها للمتعه
ونحن اولناها بانها للزواج الشرعي والتاووووووووووويل يا اخي بمعنى التفسير |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 07:36 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025