منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العام (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=25)
-   -   ملاذي الحر في قسم الأستراحه (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=81050)

الروح 15-03-2011 09:30 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحن الشجن (المشاركة 1346785)




أما ألروح لن تتوب عن عادة التعداد هه



هلا عيوني شجونه
هههه:p
هذا التعداد يشير الى أهميّة الموضوع:rolleyes:
فأحياناً لايهمني اذا لم يرد أحد بالموضوع
بقدر مايهمني كم عدد المشاهدات;)
لأنها تشير الى ان هناك عابرين من خلف الشاشات
جذبهم الموضوع فلذا تقفوا على رابية من روابيه
ليرتووا من معينه
فكيف بهذا الغدير الطيب والملاذ الآمن:o
فمن حق الجميع ان يسكن عنده

تحياتي


الهادي@ 16-03-2011 07:04 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد

بالتأكيد ان مطلب الأنثى لا يتعدى الحدود
التي تطرقت اليه أختنا الروح في إضافتها
المستفيضة حيال موضوعنا المطروح .
ولا يخفي عليكم أن للرجل نفس المطلب
كي تتساوى كفتي المعادلة .
فالرجل يبدأ مطلبه من لحظة شعوره بالبلوغ
من خلال بعض العلامات التي تظهر على مظهره
كخط الشارب وتضخم الصوت
مما يجعله يعتني بمظهره وهندامه
فيقف مليا أمام المرآة لينظر الى صورته
قتارة يفرق شعره الى ميمنة وتارة الى ميسرة
أو من الوسط او يقلبه الى الأعلى,
وقد تطرقنا في موضوع سابق عن جمال الرجل
وميزة هذا الجمال الذي يتبارى به مع جمال المرأه
من أجل أن يلفت إنتباه الصبية التي تتطلع اليه.
من هنا يبدأ مطلبه بالحصول على الأنثى,
وهو في غمرة الخوض في تجارب الحياة
بنجاحات تارة وبأخفاقات تارة أخرى
والتي لا تثني عزمه بالحصول عليها
ليكمل النصف الآخر من حياته.
لكن ببعض الأختلاف عن مطلب المرأه
فهو ينظر للجانب الغريزي والشهوي
أكثر من أي جوانب أخرى من حياة المرأه
فهو يحلم أن تبقى رشيقة وأنيقه وجميله
تشاغله وتداعبه وتمنحه الحياة.
متناسيا المتغيرات الزمنيه والجينية
التي تتعرض لها المرأه من تقدم العمر
وتعدد الولادات .
الرجل على مر العصور وتقلب الأحوال
من حيث البداءة والتطور يسعد ببناءه الأسري
من خلال الأرتباط المقدس الذي يوفر له
الراحة والأستقرار والأطمئنان والحصول على المولود .
فمن النادر أن يكون هناك
تكوينا مفردا دون وجود الأنثى,
وإذا شاء ونجح فانه يبقى تائها
بعقدة الشعور بالنقص,
وإذا أكتمل على صيغة مخالفة
فأنه سيعاود البحث
عن أنثى أخرى وفي هذه الحاله
إما يرتكب الخطيئة أو يلجأ للتعداد
ضمن مشروعية الحصول عليها.

الهادي@ 18-03-2011 04:48 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد

(الفرصة بين الأستغلال والضياع)

الحياة عبر مسيرتها تتخللها الكثير من الصعاب
وفي ذات الوقت تسنح فيها الكثير من الفرص
التي لو أستغلت بصورة صحيحية
لغيرت الكثير من هذه الصعاب
التي تقف بمسيرة الحياة.
ربما يستغرب الكثير لماذا نضيع
بعض هذه الفرص وهي في متناول ايدينا؟؟
وربما لا ندرك كم هو حجم الخسارة؟؟
ومدى تداعياتها على الواقع ألا بعد فوات الأوان.
إن مديات الخسارة والربح لهذه الفرصة
حتما لا تخضع لقانون الأنتهازية
او ما يسمى بأقتناص الفرص
على حساب الغاية تبرر الوسيلة
خصوصا إذا كانت الوسيلة
مشبوهه او غير موضوعية.
بعضهم يعتقد أو يقنع نفسه أن الفرصة
يمكن أن تتكرر وبنفس المنحى والموصفات
وهنا يقع في الخطأ الذي لا يبرره هذا التقدير
فهي وإن تكررت فأنها تأتي في غير وقتها
أو من باب الصدفة ليس إلا.
وهؤلاء الذين يؤمنون بهذه الفرضية
يبنون إعتقادهم على الحظ والنصيب
ومتى ما ضاعت عنهم مقتنيات تلك الفرصة
يبررونها أنها لم تكن من نصيبهم.
فهل لهذا المعتقد من منطق او أستنتاج؟؟؟
بالتأكيد لا لأنه في المحصلة النهائية
أستنتاج مبني على التخمين,
ليس له أي قاعدة علمية أو موضوعية.
عليه يجب القيام على أستغلال الفرص المتاحة
عندما تكون خالية من فيروس الأنانية
كي تؤمن حياة مستقبلية
قادرة على إجتياز الحواجز والعقبات
لأن الفرصة المناسبة يندر تكرارها.

نور المستوحشين 19-03-2011 12:48 PM

مرور يتبعه سلام لآل الملاذ الكرام

الهادي@ 20-03-2011 03:38 PM

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لكل المارين والمتصفحين

الهادي@ 20-03-2011 03:41 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد

التسامح الأنساني

أعلى مرتبة أخلاقية يصل اليها الأنسان
بعد أن يتسلح بمنظومة فكرية
وأخلاقيه ودينية واسعة النطاق
داخلة ضمن المعايير الثقافية والأجتماعية
والدينية التي تواكب مسيرته
على مر ازمنة والعصور.
ومن هنا حث الأسلام الحنيف بهذه الأبجدية
أو بهذا المعيار التكويني,
كي يرسي القاعدة الحوارية التسامحية.
ويؤسس لمنظومة أخلاقية وحضارية
قل نظيرها بين الموسوعات والثقافات.
ليختزلها بثلاثة صور عملية
هي الحكمة والموعظة الحسنه
والجدال بالتي هي أحسن.
وهي أبلغ صور حوارية سلمية
تدعو الى السلم والتسامح,
بعيدا عن العنف والأكراه.

آمالٌ بددتها السنونْ 21-03-2011 07:02 PM


ما إن اسدل الليل ستاره حتى تسللت ظلالُ الظلم
تبحث عنها..
وجدوها.. اعتقلوها .. اقتادوها مكبلة ًبالأصفـاد
طرحوها ارضاً ونهالوا عليها ضرباً، اسمعوها
شتى انواع الأهــانات..
مابين الأنين وآهات الوجع كانت تحاول ان تفهم
لما يفعلون بها هذا.. مالذنب الذي اقترفته.. هل
اخطأوا الدار ياترا؟!
هي الحرية.. اجل الحرية وليست العبودية لتعامل
هكذا وتقابل بالقمع والذل والأستبداد..
نظرت الى جسدها المضرج بالدماء ومن ثم الى
عيون النفاق والغدر
عيون من كانوا يتباهون بها ويصيحون بها على
المنابر...
نعم لحرية الأرادة
نعم لحرية الفكر
نعم لحرية التعبير
لنكن احراراً ونصنع المجد لأمتنا ، فالحضارة
نتاج احرار يعيشون معنى الحرية.. سقطت من
عينها دمعة ألم فقد ادركت اخيراً أنها
كانت مجرد وسيلة لتحقيق مـآرب دفينه وخطب
الحرية ماهي ألا دعوه خبيثة مبطنه..
انت أيها الأنسان حر في ارتكاب الرذائل وتفكير
بمجون وفسق وانشاء أوكار الفساد
ولكن اياك ان تطالب بالعدل والمساواة فنحن في
القرن الواحد والعشرين وننشأ نوع آخر من انواع
الحضارة والعدل والمساوة لا وجود له..
كان ذلك آخر مافكرت به قبل ان تخترق رصاصة
العدو جسدها وتفيض الروح الى خالقها..
يعذبون الأجساد ولكن ستبقى الأرواح حره وبعيده
عن قبضة الظلم..
تحياتي الى عمي الحبيب صاحب هذا الملاذ الكريم
والى الجميع...

الهادي@ 22-03-2011 08:37 PM

بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
الْلَّهُم صَل عَلَى مُحَمَّد وَآَل مُحَمَّد

الْأِنْسَان بَيْن الْدِكْتَاتُورِيَّة وَالْعَدْل

الْعَدْل مِن صِفَات الْلَّه سُبْحَانَه وَتَعَالَى
وَهِو مُطْلَقَ لَه سُبْحَانَه
وَالْعَدْل تَجْسِيْد لِلْوُجُوْد مِن حَيْث الْخَلْق وَالْخَلِيْقَة,
كَمَا وَأَن الْعَدْل مِصْدَاق لِلْقَانُوْن وَالْشَّرِيِعَة الْإِلَهِيَّة.
بَيْنَمَا الْدِكْتَاتُورِيَّة مِن صِفَات الْأِنْسَان
وَسِلَاح يَسْتَعْمِلُه لِلْتَّسَلُّط عَلَى رِقَاب الْعِبَاد
وَقَوَانِيْنِه تَنَافِي الْأَعْرَاف وَالْمَوَازِيْن التَّشْرِيْعِيَّة وَالْطَّبِيْعِيَّة.
فَهُو مَبْنِي عَلَى قَانُوْن الْأَحْكَام الْعُرْفِيَّة
الَّتِي تَخْضَع الْفَرْد لِلْجَبْر وَالْأَنْقِيَاد الْتَّام
وَالْخُنُوع لِأِحْكَام وَضْعِيَّة
مَا أَنْزَل الْلَّه بِهَا مِن سُلْطَان.
مِن هُنَا تَظْهَر عَلَى الْسَّطْح حَرَكَات الْتَحَرُّر
الَّتِي يَلْزَمُهَا تَقْدِيْم الْتَضَّحَيِات تِلْو الْتَضَّحَيِات
لِكَي يَتِم الْتَحَرُّر مِن تِلْك الْسُّلُطَات وَالْحُكُومَات الْدِكْتَاتُورِيَّة.
وَهَذِه الْحَرَكَات تَنْتَهِج عِدَّة سُبُل لِتَنْفِيْذ إِرَادَتَهَا
فَهِي أَمَّا بِوَاسِطَة الْحَرَكَات الْشَّعْبِيَّة
وتَّحْشِيد الْجَهْد الْجَمَاهِيْرِي مِن خِلَال
الْتَّظَاهُر وَالأعْتِصَام وَالأَضْرَاب .
وَأَمَّا مَن خِلَال الْأَسْتِعَانَة بِقُوَى خَارِجِيَّة
عِنَدَمّا تَكُوْن الْسَّلَطَة الْدِكْتَاتُورِيَّة
يَصْعُب الْتَّعَامُل مَعَهَا بِهَذِه الْطَّرِيْقَة,
وَبِشَرْط إِن لَا تَكُوْن هُنَاك أَطْمَاع لِلْقُوَّة الْخَارِجِيَّة.
بِمُجْمَل الْقَوْل إِن الْأِنْسَان وُلِد حُرّا
بِحُكْم الْفِطْرَة وَالْعَقِيدَة
وَلَا تُوْجَد حُكْوَمَة عَادِلَة إِلَا فِي ظِل
الْحُكُومَة الْنَّبَوِيَّة الَّتِي اسَّس لَهَا الْنَّبِي
مُحَمَّد صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَآَلِه وَسَلَّم
وَالْحُكُوْمَة الْعُلْوِيَّة الَّتِي اسَّس لَهَا الْأَمَام
عَلَي صَلَوَات رَبِّي وَسَلَامُه عَلَيْه ,
وَالْحُكُوْمَة الْمُنْتَظَرَة لِمَوْلَانَا صَاحِب الْزَّمَان
عَجَّل الْلَّه فَرَجَه الْشَّرِيف.

سيدة الأدب 22-03-2011 08:41 PM

الناس لا ترمي الحجارة الا على اغصان الشجر المثمر

الهادي@ 23-03-2011 09:05 PM

بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
الْلَّهُم صَل عَلَى مُحَمَّد وَآَل مُحَمَّد

عِنَدَمّا تَتَرَادَف وَتَتَضَاعَف الْفَجْائِع
فَأَنَّهَا تُلْجِم أَلْسِنَة الْحَزَانَى
وَتُخْرِس أَفْوَاه الْنُّوَاح
وَتَجْعَل الْعُيُوْن تُذَرُف بَدَل الْدَّمْع دَمَا.


((تنويه))
تم تغيير شكل الخط
بالأعتماد على خدمة غوغل
التي تشكل الحركات على الحروف


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 06:09 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024