تكتب لك رساله بها اشواقي والحنان ولأسكب الماء العذب على الذكرى والأمل لعلنا نصنع طيف الحب ..يزورنا باحلاامنا نحاوره ونشكي له اشواقنا وحنيننا في لحظات الصمت والحزن التي تسكننا حين يمتلئ بنا الانين والفراق الاليم غيابك جمره في قلبي أتعبتني و أحرقتني انظر لعيوني ستعرف حينها انك بنيت بداخلي قصورا بكل اختصار سأخبركـ يا سبب ايامي حبك يشتعل بريقا بعيوني.. |
كم أتمنى أن أنتهك حُرمة الصمتْ ..
وأرتكبُ جريمة البوح .. حين تأتي .. ! |
لم تكن لحروفي
ملامح .. ولا برواز .. انا مجموعة الوان .. مبعثرة على شاطئ الأنين تشكلت بحباتها عقدا مزركشا حول الاعناق وردد الجمع بها انها همس العناق |
إليك ..
سأمدّ ظلال قلبي .. وأرتشفكْ حنين فرحاً .. لايباعْ ولا يُشترى .. ! |
اذا اردت شيئا بشدة فاطلق سراحه..
فإن عاد اليك فهو ملك لك إلي الأبد وان لم يعد فهو لم يكن لك من البداية. |
فزع الفقدّ ..
لازال يتوسدُ أضلعـي .. وليتكْ تعلمْ ..! |
رسمتك بصفحاتي بسمه ..
وانشدتك اغنية مسائيه .. أتـراني أجزلـت فـي وفائـي .. أم ترانـي تماديـت فـي حبـي وعطائـي . |
كل شئ يُسابق دقات قلبي الساهرة ..
حتى أنتْ .. ! |
نعم كم هي صعبة لحظة الفراق…..
عندها تنتهي الكلمات وتكتفي الدموع بالتعبير…. حزن القلب….. ودمعة العين….. واسترجاع كل الذكريات…… الذكريات هي الشيء الذي يبقى لدينا بعد الفراق…… ذكريات قد تمزج بين ابتسامة ودمعة أو أن تضيف دمعة إلى دموع الفراق…. ذكريات سنوات قضيناها مع الأحبة نسترجعها في دقائق والسبب هو الفراق… وبقدر حبنا لمن نفارقهم بقدر ما تكون صعوبة لحظة الوداع…. |
أهـوى تكاثر الأمنيات .. !
|
يصاحبني القمر وتراقبني النجوم وأنا أكتب كلماتي هذه لتشهد على حيرتي وحزني
فالكلمات تختفي والحروف تذوب بنيران الأل |
كم أتمنى أن أنتهك حُرمة الصمتْ .. وياليتني في حبك ما انغسمت وما جاوزت حدودي ولا تعديت طمعا في قلبك بان يكون لي ذاك البيت فبت اقول ليتها لم تكن فيا ليت كسرت كل قواعدي لاجلك وما باليت وحطمت قلاع العرف وما ارعويت فبت اسيرة حبيسة الدعم اذا صليت علني لي توبة لما اقترفت يداي وجنيت بعت لك روحي برخص فما اشتريت ونبض قلبي وهبته لقلبك ولاجلك موتي تمنيت وزرعت روحي لاجلك وردا وشوكا فيك جنيت وحطاما قلاع احلامي مصيرها تلك التي فيك بنيت وهجرت فيك ما هجرت وحاريت وعاديت سكينا مزقت خاصرتي انت وبك ابتليت فاصرخ اف لك يا خائي ما حييت بلا صمت صراخي بدمع ونحيب ونوح علني يوما أرتكبُ جريمة البوح .. حين تأتي .. ! |
الحَنِينُ إلِيكَ بِالنّسبةِ ليّ غَريزَهْ ..
كَالامُومَهْ تمَاماً .. كالجُوعْ أحياناً .. وَكَسائِرْ الأمُور التيّ خُلقتْ مَعيِ .. ! |
صَباحُ اللّهفَة ..
وَالإشتِياق لِأرواحٍ غَائِبه نَجهَل لِقائِها .. ياربْ إجمَعنَي بالقَريبْ البَعيدْ عَنّي .. ! |
إلهيِ ..
هُناك أمَنيةُ لَمْ يَجَفْ لِسَاني .. مِنْ تَرديدَهَا فَأكتُبها لِيِ .. ! |
عَجَبَاً لِقَلبي وهو بِحَجمِ الكَفْ ..
كيف إحَتَواك .. وأنَتْ بَحَجمِ الكَونْ بِأكمَله .. ! |
إِنَ يدايَ مقيدتانَ فيْ كُل أحواليَ ..
إلا حَالةَ واحَدِةَ ، هيْ مناجتُكْ يَا اللهَ .. ! |
عَجَبَاً لِقَلبي وهو بِحَجمِ الكَفْ .. وعجبا لحبك من ذنوبي كيف طهرني وانظف ومن شياطن مارد يطوقني حررني واسعف وكيف لروحي حول روحك حلق وكيف رفرف وكيف لاشواقي ان تحلق في سماك بلا صف او دف وعجبا لبركان سكن روحي لك لوعة وما خف ولنبع مودة جرى في ارضي حنينا لك وما جف طوعك دوما هي الروح ابدا لا تتخلف وبك شبت الروح واخضوضر العمر فما خرف ولك كل لساني شكرا ولك جل ما الف |
أعجزُ في إلمامْ ..
هذا الفـراغ وحـدي .. ! |
يطلبون منـي أن أكون ..
أكثر وفاءْ مع الدمعْ .. ولايعلمون .. بأني أغمض عيني عليه .. حتى لايقعْ .. ! |
أحنُّ إلى هسيس الأمنيات ..
حين تنغرسُ بصدري .. كـفرح أبدي .. ! |
يطلبون منـي أن أكون ..
أكثر وفاءْ مع الدمعْ .. ويطلبون لي ان اسكن واهجع وفي ارضك حط قلبي وما اقلع وحلق قمري في سماك واسرع ولغيرك لا يولد محبوسا ما طلع عمياء انا لارى سواك ولا اسمع وبغير حبك لا والله لا اطمع |
رسالة من ارض الفراق
اقتباس:
حتى أصيغ منه عقدا متلألئ تعلقيه على جيدي حين اللقاء يحتويني ...يقيدني أشم منه لوعة الفراق ودفأ الحنين يا حنون |
رسالة من ارض الفراق
اقتباس:
يخترق الاحشاء والشغاف حين أسمعك تقولين (انني وحدي) |
رسالة من ارض الفراق
اقتباس:
تحمل جناحي فراشة بل أصبح أفق السماء عشّك الذي تنامين فيه فلا تتركي الحنين والدموع يوما فهما ترياق الحياة لكل إنسان يريد ان يكون ملاك يا ملاكي الحنون |
كـ ضحكة بيضاءْ ..
كـ الحُلمْ .. كـ السماءْ .. كـ المساءْ .. هو قلبي .. ! |
أكثر مايؤلمْ ..
أننا نبقى بِحلمْ صغير .. لايكـبْر .. ! |
اقتباس:
ان الحزن فينا بدأ يتضخم فلا يتسع له هذا الحلم الصغير |
أستحلفُ الأحلام ..
أن لاتخلو منكْ .. ! |
كثيرة هـي الأشواقْ ..
في صدري .. لايتحملها قلبي الضعيف .. ! |
هي حكاية تسكنْ الوجعْ الخفي ..
وتزيحُ وجعْ الإنتظار .. أفهمتني .. ! |
أتوق للحوار المُعتمْ ..
الذي سكنْ أضلعـي .. ذات مساءْ .. لصوت أمـي .. لإبتسامة أبي .. لثرثرة ضيئلة .. تعيدُ هيكلة الشقاءْ .. ! |
أحتاجُ لكاتمْ صوت ..
للماءْ .. لصمت أعمقْ .. أخدشُ به وفائي المؤبؤ .. بالإستمرارية .. ! |
مكتظة أنا ..
بشوقْ ينتزعُ مني .. فرحة الطفل الصغير .. ! |
لـحُمرة المغيب ..
لغة تُشبهنـي .. ! |
أبحثُ عن غائب ..
قد أنكرّ شدة تعلقه بي .. ! |
أبحثُ عن غائب .. ,,,,,,,,,,,,,,,,,, ولقد بحثت عنه بين النقي والشائب وطرقت ابواب الصحارى وارض العجائب وفتشت الثرى والثريا والعمار عنك والخرائب وبحثت هنا وهناك وسالت الصلح عنك والمصائب وغطست اعمق اعماق البحار بصوت فعاد صدى خائب وصعدت الى سماك وسالت عنك نجما سائب فطاف ضيه الكون جاهدا غير لاعب فرسم لوحة في السما يعاتب لي لا تبحثي |
ليس وداع المسافات وداعا و لكن .... تحاشوا فراق القلوب فها هي دموعي تسيل مسيلة لأفراحي و ذكرياتي ... و لكن ... هل أنا بعيد ؟؟؟ |
رغماً عني سقطت دمعتي ها هنا وتحول حبر قلمي الى الأسود.. ترتعش شفاهي .. هي تحاول ان تبتسم ولكن المرارة حالت دون ذلك ، فغابت مع كل افراحي.. |
أعجزُ عن رتق أوجاعي ..
بخرقة بالية .. ! |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:03 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024