كم تمنيت ان ابحر..
في صفاء عينيك.. لكن عواصف الروح اهدرت العمر.... |
رُبَما أكون من أقلّ النِسَاء حَظاً ..
وأكثرهمْ تَعثرا .. ! |
من فوق الحجر..
الملم ما تبقى من الحلم من فوق الحجر.. |
طائشة حروفي
تظلل بقايا الامل لعلها تشرب الضياء.. اذا افاق السحر... |
سابقى انتظر...
نعم سابقى الى الابد... ارتل آناشيد السراب وانظر اليك ايها السحاب لعلك تعود فالحظ اذا راح لا يعود... طريقي يعرف عثراتي لكني رغم هذا.. سانتظر |
لازال الحُزن يَستفزُ وَجعْ الذكـرى ..
ويَدفن الفَرح وحيداً دون عَزاءْ .. ! |
ذلك الإنتظار ..
المٌتشبعُ في أعماقي .. لازلتُ أتسلى بِه كل مَسـاءْ .. ! |
ذلك الانتظار ..
ما زال يخدعني... يرمي فوق لهيب اللوعة ما تبقى من ايات الفجر... |
أكثرُ الأشياءْ ..
التي تَجعلني قَيدّ نَفَسي .. هي أنَتْ .. ! |
لماذا الليل كما هو...
يأجج الذكرى.. ويقيس في نفسي ما تبقى من صبر... |
ليتني آستطيعَ آن آجعل قلبي
لآ يححتآجج ولآ يتإلم :') ليتنيء آسستطيع آن آجعل دموععي لآ ﭤسقط علىَى أسسبإب تآفھہ .. وﻷ ﭤسسقط فِ آوقإتت مؤلمھہ ..' |
أفياءْ ..
أتعلمين بِأنكِ كالغيث .. أهلاً بكِ يَامُذهلة .. :) |
سلام على تلك النفوس الباكية
في ليل عتيق الهم يوزع فوق نجومة الغائمة بقايا امل مبعثر.. |
ولا زال همي يزيل كل هممي وظلامك يغطي سماي وانجمي وغدرك يغذي كوابيسي ويذبح حلمي وضيمك خوى كل قواي وطحن عظمي ووجعك يشيبني يمتص سواد شعري وعيني فعميت على غدرك يا دهر وضاعت حلاوة ايامي وسنيني وكبر معك انيني |
صَالح ..
كالبياضْ حضورك .. :) |
سلمت .
ايتها النجمة ..الحزينة... ودمت القا... |
الغَانم ..
يا إزميل الحَرف .. وشهقات الإحساس .. كُلي إمتنان .. بفيض هذا العَطاء الشجيّ .. :) |
ولا زال همي يزيل كل هممي وظلامك يغطي سماي وانجمي وغدرك يغذي كوابيسي ويذبح حلمي وضيمك خوى كل قواي وطحن عظمي ووجعك يشيبني يمتص سواد شعري وعيني فعميت على غدرك يا دهر وضاعت حلاوة ايامي وسنيني وكبر معك انيني |
تبحث عني بقايا حديث
كان بيينا منذ زمن لكن الساعة الواقفة على جدار الصمت رمت اخر ثوانيها فوق درب المتعبين |
أنا أنثـى مُلتفةُ ..
عَلى جيدّ غُصَنكْ .. وقَدّ إمَتلأتُ حَنينا .. ! |
رميت فوق اغصانك كل اوراقي..
لقد حل الخريف |
وَحَدَهَا الأوجَاع ..
مَنْ تُعَصبُ عَيني الأمَنَيات .. ! |
هل ارحل..؟
ام ابقى احرث ارضي بالوجع.. |
مُنذُ زمن وأنا أحاول ..
لَملمة مَاتبعثر مِني .. حتى بَات إنحَنائي .. يَقصمُ ظَهـر الإنتظار .. ! |
هل..
اقرع باب الانتظار.. ام اترك الريح.. تاخذ مكاني...؟؟ |
هُناك نيرانُ ..
مُتأججة في دَاخلي .. تَجعلني دافئة .. ! |
لا...
ليس انا ..من سكب على ورق الشتاء الحبر.. انها جمرة . تريد ان تحتضن اوراق الصقيع |
ااحتاج اان ااحكي عن وحدتي ،وعن حزن عيني ،و أحكي عن ثقب الذي بصدري وكم هو مؤلم
|
سَأخبئُ ضَحكاتي عَنَكْ ..
حتى أحَافظُ عَليها مِن التَشردّ .. ! |
وحيد انا ..
اجوب اقطار الوحدة... متى تشرقين... اني ... مبلل بالصمت |
وحيد انا ..
اجوب اقطار الوحدة... متى تشرقين... اني ... مبلل بالصمت |
لا أعلم ﻣن أين أبدا كل ما أستوعبہ الان
ألم (يقتلني ) |
أنا لا أبحثُ عنْ شئ ..
أنا أبحثُ عن اللاشئْ .. ! |
ومتى تشرق شمسك على ارضي وتجلوا جراحات عمري عني وتغدي ويعود فرحي وذكراك امي تهزين مهدي وتداعبني ذكراك بضيها تشاطرني وحدتي فلا يمكن لامراة في هذا الكون ان تكون بدلا منك انت امي امي امي |
ما اعد أهتم بالمختفين خلف الاقنعه , ولم يعد يهمني حظورهم كالسابق
|
كُنتُ غَافيةً بَين الجَفنْ والدَمعة ..
فَتصور كَيف سَيكون صَباحي .. ! |
وعَلى تلال الأمُنيات ..
كُنتُ أمَزقُ خَيباتي .. ! |
أتعلمْ ...
مَازلتُ أرى الصمتْ .. فَاخرُ بِحُزني .. ! |
يَتشرنقُ الصدقٌ بِداخلي ..
مُحاطاً بِخيوطْ الأملّ .. ! |
هي عَيناكْ مِنْ تنثرُ البَهاءْ ..
في كُل جِهاتي الأربعة .. ! |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:40 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024