![]() |
اقتباس:
هل تستطيع أن تأتي بآية قرآنية تثبت كفر والدي رسول الله محمد صلى الله عليه و آله و سلم ؟ فالقرآن الكريم قد أكرم آباء الأنبياء و أمهاتهم و لم نقرأ آية قرآنية تنتقص أم لأحد الأنبياء فكيف أصبح والدي أشرف و أطهر الانبياء عندكم كفرة ؟ و أين كلامك الذي كنت تقول أن أم النبي أطهر من أمك ؟! فإن كانت طاهرة مؤمنة بالتأكيد يكون زوجها طاهرا و مؤمنا و خاصة أن القوم لا يملكون دليلا يثبتون به كفر عبدالله عليه السلام |
اقتباس:
أعتقد هذه مقولتك المشهورة وهي ترجع لك الآن لاتقل كلاما من عندك فأنا لم أقل ذلك |
اقتباس:
ماذا نفهم ؟ ما أسرع ما تبدلون اقوالكم ! قبل يوم أو اليوم كنت تقول بأنهما من أهل الفترة و اليوم كفرتهما و اعتنقت عقيدة الضلال الوهابية !! كيف ثبت لك و لقومك أنهما ليس من أهل الفترة ؟! هل كانا حاضران وقت المبعث و شهدا دعوة الإسلام ؟ ما دعائي إلا اللهم يا مقلب القلوب و الابصار ثبت قلبي على دينك يا الله |
اقتباس:
يا ذكية لأنهم ماتوا على الجاهلية |
اقتباس:
و يا عبقري !! أي جاهلية إذا كان حكم اهل الإسلام على من لم يحضر دعوة خاتم الانبياء أنه من أهل الفترة ؟ فكيف حكمت بأنهم على الجاهلية ؟ و ما هي ظواهر الجاهلية التي ثبتت عليهما عندكم لكي حكمتم بها ؟ يقول العلامة الآلوسي الصفحة (487) { وَلاَ تُسْئَلُ عَنْ أصحاب الجحيم } تذييل معطوف على ما قبله ، أو اعتراض أو حال أي أرسلناك غير مسؤول عن أصحاب الجحيم ما لهم لم يؤمنوا بعد أن بلغت ما أرسلت به وألزمت الحجة عليهم؟ا ، / وقرأ أبيّ و ( ما ) بدل و { لا } وابن مسعود ( ولن ) بدل ( ذلك ) وقرأ نافع ، ويعقوب لا تسأل على صيغة النهي إيذاناً بكمال شدة عقوبة الكفار وتهويلاً لها كما تقول كيف حال فلان وقد وقع في مكروه فيقال لك لا تسأل عنه أي أنه لغاية فظاعة ما حل به لا يقدر المخبر على إجرائه على لسانه أو لا يستطيع السامع أن يسمعه ، والجملة على هذا اعتراض أو عطف على مقدر أي فبلغ ، والنهي مجازي ، ومن الناس من جعله حقيقة ، والمقصود منه بالذات نهيه A عن السؤال عن حال أبويه على ما روي أنه E سأل جبريل عن قبريهما فدله عليهما فذهب فدعا لهما وتمنى أن يعرف حالهما في الآخرة وقال : ليت شعري ما فعل أبواي؟ فنزلت ولا يخفى بعد هذه الرواية لأنه A كما في «المنتخب» عالم بما آل إليه أمرهما ، وذكر الشيخ ولي الدين العراقي أنه لم يقف عليها ، وقال الإمام السيوطي : لم يرد في هذا إلا أثر معضل ضعيف الإسناد فلا يعول عليه ، والذي يقطع به أن الآية في كفار أهل الكتاب كالآيات السابقة عليها والتالية لها لا في أبويه A ، ولتعارض الأحاديث في هذا الباب وضعفها ، قال السخاوي : الذي ندين الله تعالى به الكف عنهما وعن الخوض في أحوالهما . والذي أدين الله تعالى به أنا أنهما ماتا موحدين في زمن الكفر ، وعليه يحمل كلام الإمام أبي حنيفة رضي الله تعالى عنه إن صح بل أكاد أقول : إنهما أفضل من عَلِيّ القاري وأضرابه . http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=1001&pageID=487 الصفحة (23) بأن أهل الفترة ليس فيهم رسول كما يشهد له قوله سبحانه : { لِتُنذِرَ قَوْماً مَّا أُنذِرَ ءابَاؤُهُمْ } [ يس : 6 ] وأجيب بأن عموم الآية لا يقتضي أن يكون الرسول حاضراً مع كل أمة منهم لأن تقدمه على بعض منهم لا يمنع من كونه رسولاً إلى ذلك البعض كمالا يمنع تقدم رسولنا A من كونه مبعوثاً إلينا إلى آخر الأبد غاية ما في الباب أن ما وقع من تخليط القوم في زمن الفترة يكون مؤدياً إلى ضعف أثر دعوة الأنبياء عليهم السلام انتهى وهو كما ترى . http://www.islamww.com/booksww/pg.ph...01&pageID=3523 الصفحة (232) " صفحة رقم 232 " قال المهدوي : وروي عن أبي هريرة أن الله عز وجل يبعث يوم القيامة رسولا إلى أهل الفترة والأبكم والأخرس والأصم فيطيعه منهم من كان يريد أن يطيعه في الدنيا وتلا الآية رواه معمر عن بن طاوس عن أبيه عن أبي هريرة ذكره النحاس قلت : هذا موقوف وسيأتي مرفوعا في آخر سورة طه إن شاء الله تعالى ولا يصح وقد استدل قوم في أن أهل الجزائر إذا سمعوا بالإسلام وآمنوا فلا تكليف عليهم فيما مضى وهذا صحيح ومن لم تبلغه الدعوة فهو غير مستحق للعذاب من جهة العقل والله أعلم تفسير القرطبي http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=975&pageID=3943 الصفحة (84) {لِتُنْذِرَ قَوْماً مَا أَتَاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ} قال قتادة : يعني قريشا ، كانوا أمة أمية لم يأتهم نذير من قبل محمد صلى الله عليه وسلم. و {لِتُنْذِرَ} متعلق بما قبلها فلا يوقف على {مِنْ رَبِّكَ} . ويجوز أن يتعلق بمحذوف ؛ التقدير : أنزله لتنذر قوما ، فيجوز الوقف على {مِنْ رَبِّكَ} . و{مَا} {مَا أَتَاهُمْ} نفي. {مِنْ نَذِيرٍ} صلة. و {نَذِيرٍ} في محل الرفع ، وهو المعلم المخوف. وقيل : المراد بالقوم أهل الفترة بين عيسى ومحمد عليهما السلام ؛ قاله ابن عباس ومقاتل. وقيل : كانت الحجة ثابتة لله جل وعز عليهم بإنذار من تقدم من الرسل وإن لم يروا رسولا ؛ وقد تقّدم هذا المعنى. http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=975&pageID=5256 فكيف حكمت أنت و قومك بكفرهم ؟ |
اقتباس:
أسند افتراءك إلى دليل |
لسماحة الشيخ ابن باز رحمه الله يقول السائل
نعلم أن من كان من أهل الجاهلية، أي: قبل مبعث النبي صلى الله عليه وسلم، فهو من أهل الفترة، وسؤالي عن حكم أهل الفترة لأنني سمعت حديثاً عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنه جاءه رجل فقال: أين أبي؟ فقال: ((في النار)) فذهب الرجل يبكي فناداه فقال له إن: ((أبي وأباك في النار)) فهل هذا الحديث صحيح؟ أفيدونا أفادكم الله؟ فالمقصود: أنهم يمتحنون فمن أجاب وقبل ما طلب منه وامتثل دخل الجنة، ومن أبى دخل النار، وهذا هو أحسن ما قيل في أهل الفترة. وأما حديث: ((إن أبي وأباك في النار)) فهو حديث صحيح رواه مسلم في صحيحه: أن رجلا قال: يا رسول الله أين أبي؟ قال: ((في النار)) فلما ولى دعاه، وقال له: ((إن أبي وأباك في النار)). واحتج العلماء بهذا على أن أبا النبي صلى الله عليه وسلم كان ممن بلغته الدعوة وقامت عليه الحجة، فلهذا قال: ((في النار))، ولو أنه كان من أهل الفترة لم يقل له النبي صلى الله عليه وسلم هذا الكلام في حقه، وهكذا لما استأذن ربه أن يستغفر لأمه نهي عن ذلك، ولكنه أذن له أن يزورها، ولم يؤذن له في الاستغفار لها، فهذا يدل على أنهما بلغتهما الدعوة، وأنهما ماتا على دين الجاهلية، وعلى دين الكفر، وهذا هو الأصل في الكفار أنهم في النار، إلا من كان لم تبلغه الدعوة - أعني دعوة الرسل عليهم الصلاة والسلام - فهذا هو صاحب الفترة، فمن كان في علم الله أنه لم تبلغه الدعوة والله سبحانه وتعالى أحكم الحاكمين وهو الحكم العدل، فيمتحنه يوم القيامة. أما من بلغته دعوة الرسل في حياته، كدعوة إبراهيم وموسى وعيسى، وعرف الحق، ثم بقي على الشرك بالله فهذا ممن بلغتهم الدعوة، فيكون من أهل النار; لأنه عصى واستكبر عن اتباع الحق، والله جل وعلا أعلم. |
يا وهابية يا ذوي العقول الحجرية الناصبية يقول الله عز وجل إنَّما المُشرِكُونَ نَجَسٌ 219 التوبة فهل في عقيدتكم ولد رسول الله من (رحم نجس ) استغفر الله ربي و أتوب اليه وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدين 28 الشعراء و هذا قول الله عز وجل في نبيه الكريم فهل أنتم اعلم من الله يا أهل التكفير اين هي أدلتكم على فتواكم بكفر أبوي النبي صلى الله عليه و آله و سلم ؟ نحن أهل الإسلام لدينا كل الأدلة و البراهين من كتاب الله عز وجل على طهارة و إيمان و توحيد أبوي النبي فاين هي أدلتكم على كفرهما ؟ |
لم اللف والدوران نحن لم نقل ذلك
إذا ليس لديك إجابة صريحة فاصمتي ماذا نفعل لقوم لايفهون إذا مصيركم إما أن لا تفهموا أو التدليس والإنكار |
اقتباس:
لم تأت بشئ جديد يا وهابي نعلم أنكم تكفرونهما و لكن اين أدلتكم وبراهينكم ؟ اثبتوا لنا أنهما قد و صلتهما دعوة الإسلام و كيف و صلتهم الدعوة و هما توفيا قبل المبعث بعشرات السنين ؟ اقتباس:
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 09:24 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025