![]() |
الغور:
المنهبط من الأرض، يقال: غار الرجل، وأغار، وغارت عينه غورا وغؤرا (قال أبو عثمان: غار الماء غورا: فاض، وغار النهار: اشتد، وغارت الشمس والقمر والنجوم غيارا: غابت، وغارت العين تغور غؤورا، وغار الرجل على أهله يغار غيرة وغارا. وقوله تعالى: {ماؤكم غورا} [الملك/30]، أي: غائرا. وقال: {أو يصبح ماؤها غورا} [الكهف/41]. والغار في الجبل. قال: {إذ هما في الغار} [التوبة/40]، والمغار من المكان كالغور، قال: {لو يجدون ملجأ أو مغارات أو مدخلا} [التوبة/ 57]، وغارت الشمس غيارا، قال الشاعر: هل الدهر إلا ليلة ونهارها * وإلا طلوع الشمس ثم غيارها |
غول
- الغول: إهلاك الشيء من حيث لا يحس به، يقال: غال يغول غولا، واغتاله اغتيالا، ومنه سمي السعلاة غولا. قال في صفة خمر الجنة: {لا فيها غول} [الصافات/47 |
يُقال أَشَارَ بِيَدِهِ
أَوْمَأ بِرَأسِهِ غَمَزَ بِحَاجِبِهِ رَمَزَ بِشَفَتِهِ لَمَعَ بِثَوْبِهِ أَلاحَ بِكُمِّهِ . قَالَ أبو زَيْدٍ: صَبَعَ بِفُلانٍ وعلى فُلانٍ إِذَا أَشَارَ نَحْوَهُ بِإِصْبَعِهِ مُغْتَاباً |
ويُقال جَلَسَ الإنسَانُ بَرَكَ البَعِيرُ رَبَضَتِ الشَّاةُ أَقْعَى السَّبُعُ جَثُمَّ الطَّائِرُ حَضَنَتِ الحَمَامَةُ عَلَى بَيْضِهَا. |
الاستاذة الفاضلة
روح الكلم الاستاذ الفاضل احمد آل امسيلم بوركتما وتباركتما فمازلنا نرتع بسواحلكم اللغوية علّنا نفقه شيئا كل عام وانتما بخير |
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمدٍ وآله الطاهرين أستاذتنا الفاضلة روح الكلم لقد فتحتِ باباً ذا نفع كبير نفع الله بك دينه سلمت وسعدتِ :::: مشاركة بسيطة فقط للتنبيه حول كلمة الظن تكتب كما ذكرها القرآن الظن وليس الضن بورك سعي الجميع أخوكم |
المكرم يــ/الكعبي
هطلت على صفحاتي وفي جعبتك كلمات تنثر العبير في ارجائها شكراً لك ايها القدير والالف منها ولن تفي ...لتكن هنا دائماً تقديري العتيق |
اقتباس:
حظور رائع وانيق بانتظارك دوماً تحيتي وشكري ولا تفيك ابداً |
(في تَرْتيبِ الضَّحِكِ)
التَبَسُّمُ أَوَّلُ مَرَاتِبِ الضَحِكِ ثُمَّ الإهْلاسُ ، وهو إخْفَاؤُهُ ، عَنِ الأمَوِيّ ثمَّ الافْتِرَارُ والانْكِلالُ وهما: الضَّحِكُ الحَسَنُ ، عَنْ أبي عُبَيْدٍ ثُمَ الكَتْكَتَةُ أَشَدُّ مِنْهُمَا ثُمَّ القَهْقَهَةُ ثُمَّ القَرْقَرَةُ ثُمَّ الكَرْكَرَةُ ثُمَّ الاسْتِغْرَابُ ثُم الطَّخْطخَةُ ، وهي أنْ يَقُولَ: طِيخِ طِيخِ ثُمَّ الإِهْزَاقُ والزَّهْزَقَةُ، وَهِيَ أَنْ يَذْهَبَ الضَّحِكُ بِهِ كلَّ مَذْهَبٍ ، عَنْ أبي زَيْدٍ وابْنِ الأعْرابيِّ وغَيْرِهِمَا. |
(في حِدَّةِ اللِّسَانِ والفَصَاحَةِ)
إِذَا كَانَ الرَّجُلُ حَادَّ اللِّسانِ قادِراً عَلَى الكَلاَم ، فَهُوَ ذَرِبُ اللّسانِ ، وفَتِيقُ اللِّسانِ فإذا كَانَ جَيِّدَ اللِّسانِ ، فَهُوَ لَسِن فإذا كان يَضَعُ لسانَهُ حيثُ أَرَادَ فَهُوَ ذليق فإذا كانَ فَصِيحاً، بَيِّنَ اللَّهْجَةِ فَهُوَ حُذَاقِي ، عَنْ أبي زَيْدٍ فإذا كَانَ ، مَعَ حِدَّةِ لِسَانِهِ ، بَلِيغاً فَهُوَ مِسْلاق فإذا كَانَ لا تَعتَرِضُ لِسَانَه عُقْدَة ولا يَتَحَيَّفُ بَيَانَهُ عُجْمَة فَهُوَ مِصْقَعٌ فإذا كَانَ لِسَانَ القَوْمِ والمُتَكَلِّمَ عَنْهُمْ ، فَهُوَ مِدْرَه تحيتي لكل من مر من هنا |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 08:07 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025