![]() |
اقتباس:
|
ثم لماذا ركب نبي الله نوح سفينة اليس خوفا من الغرق الخوف طبيعة في الانسان ولاعلاقة لها بالجبن التى هي صفات ابوبكر وعمر وعثمان ومعاوية وباقي الجبناء
|
اقتباس:
هذا في كتب الشيعة وهي غير ملزمة لنا ثم ان من ذكرتهم لم يسلموا ايضا فبعضهم حاص حيصة ثم رجع وبعضهم خالف المعصوم وابى الا ان يتكلم وبعضهم عرض في قلبه عارض، وقد روي عن الامام الباقر ما يلي :"قال أبوجعفر الباقر : ارتد الناس إلا ثلاثة نفر، سلمان وأبوذر والمقداد، قال: قلت: فعمار؟ قال: قد كان حاص حيصة ثم رجع، ثم قال أبو جعفر الباقر : إن أردت الذي لم يشك ولم يدخله شيء فالمقداد، وأما سلمان فإنه عرض في قلبه عارض.. وأما أبوذر فأمره أمير المؤمنين بالسكوت ولم يكن تأخذه في الله لومة لائم فأبى أن يتكلم [1] [1] معرفة أخبار الرجال (رجال كشي) ص8 لمحمد بن عمر الكشي عمار بن ياسر اقلهم مرتبة عن حمران بن أعين قال: قلت لابي جعفر ():جعلت فداك ما أقلنا لو اجتمعنا على شاة ما أفنيناها؟ فقال: ألا احدثك بأعجب من ذلك، المهاجرون والانصار ذهبوا إلا وأشار بيده ثلاثة (أي يقصد : سلمان وأبوذر والمقداد) قال حمران: فقلت:جعلت فداك ما حال عمار؟ قال: رحم الله عمارا أبا اليقظان بايع وقتل شهيدا، فقلت: في نفسي ما شيء أفضل من الشهادة فنظر إلي فقال: لعلك ترى أنه مثل الثلاثة أيهات أيهات ". (قوله : " أيهات " لغة في هيهات. أى بعد عن الحق رأيك.) [2] [2] الكافي ص(244). |
اقتباس:
|
السلام على الاخوة الموالين
اعتذر لأني لم اشارككم في هذا الحوار بسبب خلل عندي في جهاز الكومبيوتر :) طبعا لدي ملاحظات كثيرة على ما اورده ابو ديمة و ابن النيل لكن سأرد على بعضها فقط كي لا نكررالمواضيع التي تشتت الموضوع لنأتي لهذا المتفلسف الاول : اقتباس:
لنقل ان اهل الكهف لم يكونوا انبياء معصومين ما رأيك في النبي موسى عليه السلام حيث يصفه الله تعالى في كتابه { و خرج منها خائفا يترقب } او قوله تعالى { فأجوس خيفة في نفسه موسى } و كأنك لم تقرأها يا ابو ديمة ؟! حيث انه ليس كل خوف جبن فما اجمل ما قاله باب مدينة علم الرسول صلى الله عليه و اله الامام علي عليه الصلاة و السلام ( لم يوجس موسى عليه السلام خيفة على نفسه بل اشفق من غلبة الجهال و دول الضلال ) فهل تعتبر النبي موسى عليه السلام جبانا ..و العياذ بالله ..؟! |
اقتباس:
اولا ذكر لك الاخ الرماحي هذه اللفظة لانها باتت اسم لمنتدى في احدى كبريات منتدياتكم و شاهدت الصورة بنفسك . ثانيا بما انك مصري هل شاهدت قناة البصيرة و هي احدى قنواتكم السمنية هل شاهدت فيها ذلك الشيخ المصري الذي لا يمتلك الا السباب و الشتائم على الشيعة المؤمنين و الاهم من كل ذلك هل شاهدت برنامجهم المسمى بكل وقاحة (( الشيعة و الانحرافات الجنسية )) ( انت فعلا بالعراقي نايم و رجليك بالشمس ) |
اقتباس:
1_ هل اختار الرسول صلى الله عليه و اله صحبة ابي بكر معه الى الغار ..؟! هذا و بالطبع صحيح البخاري ينفي صحبته اصلا ..! 2_ علمائك بينوا المعنى الشرعي للصاحب و هو ان كل من راى النبي صحابيا هل تريد المصادر على ما اقول ..؟ 3_ لأنك ذكرت اللغة العربية دعني اضيف لك شيئا و اسألك لو فرضنا ان ابا بكر كان مع الرسول في الغار .. هل سمعت بشيء في اللغة اسمه (التفخيم) و هو ان يتحدث المتكلم المفرد او يعبر عن المخاطب المفرد بصيغة الجمع للتفخيم و التعظيم فما ادراك ان { ان الله معنا } هي خاصة بالرسول فقط لكن بصورة تفخيم ..؟! 4_ اقتباس:
|
اقتباس:
. كتاب الكافي للكليني (329 هـ) الجزء 8 صفحة262 377 - حميد بن زياد عن محمد بن أيوب عن علي بن أسباط عن الحكم بن مسكين عن يوسف بن صهيب عن أبي عبد الله ( ع ) قال : سمعت أبا جعفر ( ع ) يقول : إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أقبل يقول لأبي بكر في الغار : أسكن فإن الله معنا وقد أخذته الرعدة وهو لا يسكن فلما رأى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) حاله قال له : تريد أن أريك أصحابي من الأنصار في مجالسهم يتحدثون فأريك جعفرا وأصحابه في البحر يغوصون ؟ قال : نعم فمسح رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : بيده على وجهه فنظر إلى الأنصار يتحدثون ونظر إلى جعفر ( ع ) وأصحابه في البحر يغوصون فأضمر تلك الساعة أنه ساحر 2. التبيان للطوسي (460 هـ) الجزء 5 صفحة 221 قرأ يعقوب وحده { وكلمة الله هي العليا } بالنصب على تقدير وجعل كلمة الله هي العليا ومن رفع استأنف، وهو أبلغ لأنه يفيد أن كلمة الله العليا على كل حال. وهذا أيضا زجر آخر وتهديد لمن خاطبه في الآية الأولى بأنهم إن لم ينصروا النبي صلى الله عليه وآله ولم يقاتلوا معه ولم يجاهدوا عدوه { فقد نصره الله } أي قد فعل الله به النصر حين أخرجه الكفار من مكة { ثاني اثنين }. وهو نصب على الحال أي هو ومعه آخر، وهو أبو بكر في وقت كونهما في الغار من حيث { قال لصاحبه } يعني أبا بكر { لا تحزن } أي لا تخف. ولا تجزع { إن الله معنا } أي ينصرنا. والنصرة على ضربين: احدهما - يكون نعمة على من ينصره. و الآخر - لا يكون كذلك، فنصرة المؤمنين تكون إحساناً من الناصر إلى نفسه لأن ذلك طاعة لله ولم تكن نعمة على النبي صلى الله عليه وآله. والثاني - من ينصر غيره لينفعه بما تدعوا إليه الحكمة كان ذلك نعمة عليه مثل نصرة الله لنبيه صلى الله عليه وآله. 3. الإفصاح للمفيد (413 هـ) صفحة185 جواب : قيل لهم : أما خروج أبي بكر مع النبي صلى الله عليه وآله فغير مدفوع وكونه في الغار معه غير مجحود واستحقاق اسم الصحبة معروف 4. تفسير مجمع البيان للطبرسي (ت 548 هـ) الجزء 5 صفحة 57 المعنى: ثم أعلمهم الله سبحانه أنهم إن تركوا نصرة رسوله لم يضرُّه ذلك شيئاً كما لم يضره قلة ناصريه حين كان بمكة وهمَّ به الكفار فتولّى الله نصره فقال {إلا تنصروه فقد نصره الله} معناه إن لم تنصروا النبي صلى الله عليه وسلم على قتال العدوّ فقد فعل الله به النصر {إذ أخرجه الذين كفروا} من مكة فخرج يريد المدينة {ثاني اثنين} يعني أنه كان هو وأبو بكر {إذ هما في الغار} ليس معهما ثالث أي وهو أحد اثنين ومعناه فقد نصره الله منفرداً من كل شيء إلا من أبي بكر والغار الثقب العظيم في الجبل وأراد به هنا غار ثور وهو جبل بمكة. {إذ يقول لصاحبه} أي إذ يقول الرسول لأبي بكر {لا تحزن} أي لا تخف {إن الله معنا} يريد أنه مطّلع علينا عالم بحالنا فهو يحفظنا وينصرنا. 5. مختصر بصائر الدرجات لحسن بن سليمان الحلي (ق 9) صفحة29 موسى بن عمر بن يزيد الصيقل عن عثمان بن عيسى عن خالد بن يحيي قال قلت لأبي عبد الله ع سمى رسول الله صلى الله عليه وآله أبا بكر صديقا فقال نعم انه حيث كان معه أبو بكر في الغار 6. التفسير الصافي للفيض الكاشاني (1091 هـ) الجزء 2 صفحة 344 { (40) إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللهُ } إن تركتم نصرته فسينصره الله كما نصره { إذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِىَ اثْنَيْنِ } لم يكن معه إلاّ رجل واحد { إذْ هُمَا فِي الغَارِ } غار ثور وهو جبل في يمنى مكة على مسيرة ساعة { إذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ } وهو أبو بكر { لاَ تَحْزَنْ } لا تخف { إنَّ اللهَ مَعَنَا } بالعصمة والمعونة. 7. بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) ج19 ص33 باب 6 : الهجرة ومباديها ومبيت علي على فراش النبي وقال في قوله تعالى : " إلا تنصروه فقد نصره الله " : أي إن لم تنصروا النبي صلى الله عليه وآله على قتال العدو فقد فعل الله به النصر " إذ أخرجه الذين كفروا " من مكة فخرج يريد المدينة " ثاني اثنين إذ هما في الغار " يعني أنه كان هو وأبو بكر في الغار ليس معهما ثالث وأراد به هنا غار ثور وهو جبل بمكة " إذ يقول لصاحبه " أي إذ يقول الرسول صلى الله عليه وآله لأبي بكر : " لا تحزن " أي لا تخف " إن الله معنا " يريد أنه مطلع علينا عالم بحالنا فهو يحفظنا وينصرنا 8. تفسير تفسير بيان السعادة في مقامات العبادة/ الجنابذي (14 هـ) { إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ ?للَّهُ } تذكيرٌ لهم بنصرته له (ص) حين لم يكن له معاون حتّى يتحقّق عندهم نصرته بدونهم استمالةً لقلوبهم { إِذْ أَخْرَجَهُ ?لَّذِينَ كَفَرُواْ } حين شاوروا في أمره بالإجلاء والحبس والقتل في دار النّدوة كما سبق { ثَانِيَ ?ثْنَيْنِ } يعنى لم يكن معه إلا رجلٌ واحدٌ وهو أبو بكرٍ { إِذْ هُمَا فِي ?لْغَارِ } غار ثورٍ وهو جبل في يمنى مكّة على مسيرة ساعةٍ {إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ } والإتيان بالمضارع للإشارة إلى انّه كرّر هذا القول لعدم سكونه عن اضطرابه { إِنَّ ?للَّهَ مَعَنَا } ومن كان معه لا يغلب فلا تحزن من اطّلاع الأعداء وغلبتهم، سئل الإمام علي عليه السلام: لم اختار المسلمون أبا بكر خليفة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم، وإماماً لهم؟ فأجاب عليه السلام بقوله: (إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها، إنه لصاحب الغار وثاني اثنين، وإنا لنعرف له سنه، ولقد أمره رسول الله بالصلاة وهو حي) شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: 1/332، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت ص: 51 |
تعقيب موجز على بعض الردود في الأعلى , ابوبكر كان حزيناً وليس خائفاً .. فلا أعلم ماهو معنى الحزن , فأتمنى من المخالفين التفسير لنا .. ولا زلت في إنتظار الأسئلة من ابا النيل والله ولي التوفيق |
اقتباس:
كالعادة قص ولزق , انا ادعوك لمناقشة رواية رواية , إن كنت على المقدرة لفعل ذلك , او تستطيع الهروب والتملص من الموضوع |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 12:15 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025