منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العقائدي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=30)
-   -   المرجع محمد حسين فضل الله : ( الدعاء لله وحده ) (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=49779)

عبد محمد 13-02-2009 04:05 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العقيد Hb (المشاركة 636553)
قال عليه افضل الصلاة والتسليم ((انما الاعمال بالنيات )).. وعلى هذا القول كل انسان يبني مقصده من النداء او الدعاء او التوسل لمن هم دون الله ..والسلام

وهل أنت تعلم الغيب حتى تطلع على ما في نيتي؟

وميض 16-02-2009 06:39 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمو العاطفه (المشاركة 635768)
لاحول ولا قوه الا بالله

لا حول ولا قوة إلا بالله


اجابوك الاخوه الموالين على اشاكل ولم تجب بشي قطً

الآن أجيبك :):):)

واعتقد انك قد تجاهل ردي لك ،، لكن نأخذ بحسن نيه ونقول انك لك تقراه ولن تقراه ...



يقول الله تعالى في كتابه الحكيم


(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ). (سورة المائدة: 35)


هنا تدل الاية الكريمه على ان الله سبحانه وتعالى امرنا بالبحث عن الوسيله ومعرفتها ،، فهي هنا تدل على مشروعية اصل التوسل

نعم مشروع لكن القرآن يفسر بعضه بعضا . هلا أتيت لي بما يدل على جواز التوسل بالصالحين بالطريقة الشيعية ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!
وهذا يبطل ماذكره علمائك بأن التوسل الى الله شرك ... فهل امرنا الله سبحانه بالشرك ..! والعياذ بالله

الله سبحانه لم يأمرنا بالشرك !!!
بل نهى عنه .

لكن هلا ذكرت لي العلاقة بين التوسل والشفاعة ؟؟؟


وكلمة (الوسيلة) في الآية مطلقة، تشمل التوسل بالأعمال الصالحة والأولياء الصالحين ..

طيب إذا كلمة ( الوسيلة ) مطلقة :
فهل على هذا الأساس يجوز التقرب إلى الله والتوسل إليه بصلاة النصارى أو طقوس اليهود أو صلاة البوذيين مثلا أو طقوس أهل الإلحاد ؟؟؟؟؟؟؟







طيب إذا كلمة ( الوسيلة ) مطلقة :
فهل على هذا الأساس يجوز التقرب إلى الله والتوسل إليه بصلاة النصارى أو طقوس اليهود أو صلاة البوذيين مثلا أو طقوس أهل الإلحاد ؟؟؟؟؟؟؟



يتبع

سمو العاطفه 17-02-2009 01:18 AM

لم تجب على اسئلتي يامفلس


فإن كنت تريد ان تحصر الوسيل بالاعمال فقط فاثبت لنا ادعائك ...!



والسؤال هنا

هل عندكم أقرب وسيلة الى الله تعالى من محمد وآل محمد (صلى الله عليه وآله )




بعدها نجيبك

وميض 17-02-2009 04:19 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمو العاطفه (المشاركة 643745)
لم تجب على اسئلتي يامفلس


فإن كنت تريد ان تحصر الوسيل بالاعمال فقط فاثبت لنا ادعائك ...!




هل عندكم أقرب وسيلة الى الله تعالى من محمد وآل محمد (صلى الله عليه وآله )



بعدها نجيبك




الأصل أن التقرب إلى الله يكون بالإيمان والعمل الصالح والآيات المصرحة بهذين الأمرين كثيرة جدا . لكن من أين جئتم بجواز التوسل بآل البيت رضي الله عنهم إذا كان النبي صلى الله عليه وسلم والآل لم يتوسلوا ولم يستشفعوا بأحد ؟؟؟؟؟؟

هذا هو السؤال .

يتبع بإذن الله


سمو العاطفه 17-02-2009 10:15 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمو العاطفه (المشاركة 635768)
لاحول ولا قوه الا بالله


اجابوك الاخوه الموالين على اشاكل ولم تجب بشي قطً


واعتقد انك قد تجاهل ردي لك ،، لكن نأخذ بحسن نيه ونقول انك لك تقراه ولن تقراه ...




يقول الله تعالى في كتابه الحكيم







وكلمة (الوسيلة) في الآية مطلقة، تشمل التوسل بالأعمال الصالحة والأولياء الصالحين ..

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ). (سورة المائدة: 35)



فإن كنت تريد ان تحصر الوسيل بالاعمال فقط فاثبت لنا ادعائك ...!



وقال تعالى: (أولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُوراً). (سورة الإسراء ـ 57)


وهنا

دلت الآية على مشروعية أصل التوسل، ومدحت المتوسلين بأنهم يبحثون عن الوسيلة الأقرب إلى الله تعالى، ونحن نقول إن أقرب الناس وسيلة إلى الله تعالى هم محمد وأهل بيته الطاهرون فالتوسل بهم مشروع بل مأمور به



والسؤال هنا

هل عندكم أقرب وسيلة الى الله تعالى من محمد وآل محمد (صلى الله عليه وآله )






افلست ولم تجيب اثبت لنا ادعائك يامفلس بان الايه تدل على الاعمال فقط

اثبت لنا دعائك بأن الايه فقط للاعمال

][ رافضي للنخاع ][ 18-02-2009 12:11 AM

وينه ؟!! هل أكلت القطة يدة ( على وزن اكلت القطة لسانة ) ^_^

وميض 22-02-2009 09:39 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمو العاطفه (المشاركة 644692)
افلست ولم تجيب اثبت لنا ادعائك يامفلس بان الايه تدل على الاعمال فقط

اثبت لنا دعائك بأن الايه فقط للاعمال


كل ما يتقرب إلى الله سبحانه به فهو داخل في الآية : يدخل فيها الأعمال الظاهرة والباطنة كلها والله أعلم.

فيدخل في ذلك جميع الأعمال بشرطين ذكرهما أهل العلم هما :
1- الإخلاص : ومعناه خلوص العمل من الشرك فلا يقصد المسلم بعمله ذاك إلا وجه الله سبحانه وتعالى .

2- المتابعة : أن يكون العمل موافقا لشرع الله سبحانه .

قال تعالى :(قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا)


يقول العلامة ابن كثير رحمه الله في التفسيرناقلا عن الطبراني ما رواه من طريقه عن عمرو بن قيس الكوفي عن معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما :

أَنَّهُ قَالَ هَذِهِ آخِر آيَة أُنْزِلَتْ يَقُول تَعَالَى لِرَسُولِهِ مُحَمَّد صَلَوَات اللَّه وَسَلَامه عَلَيْهِ " قُلْ " لِهَؤُلَاءِ الْمُشْرِكِينَ الْمُكَذِّبِينَ بِرِسَالَتِك إِلَيْهِمْ " إِنَّمَا أَنَا بَشَر مِثْلكُمْ " فَمَنْ زَعَمَ أَنِّي كَاذِب فَلْيَأْتِ بِمِثْلِ مَا جِئْت بِهِ فَإِنِّي لَا أَعْلَم الْغَيْب فِيمَا أَخْبَرْتُكُمْ بِهِ مِنْ الْمَاضِي عَمَّا سَأَلْتُمْ مِنْ قِصَّة أَصْحَاب الْكَهْف وَخَبَر ذِي الْقَرْنَيْنِ مِمَّا هُوَ مُطَابِق فِي نَفْس الْأَمْر لَوْلَا مَا أَطْلَعَنِي اللَّه عَلَيْهِ وَإِنَّمَا أُخْبِركُمْ " أَنَّمَا إِلَهكُمْ " الَّذِي أَدْعُوكُمْ إِلَى عِبَادَته " إِلَه وَاحِد " لَا شَرِيك لَهُ " فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبّه " أَيْ ثَوَابه وَجَزَاءَهُ الصَّالِح " فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا " مَا كَانَ مُوَافِقًا لِشَرْعِ اللَّه " وَلَا يُشْرِك بِعِبَادَةِ رَبّه أَحَدًا " وَهُوَ الَّذِي يُرَاد بِهِ وَجْه اللَّه وَحْده لَا شَرِيك لَهُ وَهَذَانِ رُكْنَا الْعَمَل الْمُتَقَبَّل لَا بُدّ أَنْ يَكُون خَالِصًا لِلَّهِ صَوَابًا عَلَى شَرِيعَة رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

انتهى من كلام الإمام ابن كثير .


والآن نسأل :

من أين يجب علينا أن نأخذ شريعة رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟؟

لا شك أنه الكتاب والسنة .

هنا لا بد للشيعة أن يثبتوا أمرين اثنين :

1 - أن الميت يسمع ودليل ذلك . حدود سماع الأموات مع الدليل أيضا .

2 - أن الأموات يستجيبون لمن دعاهم .


قال لي أحد الشيعة يوما في إحدى المنتديات :

إننا حين نتوسل بالإئمة فإن الطلب يكون مثلا بالإمام الحسين فيطلب الإمام من الله سبحانه تفريج الكرب لذلك الشيعي المتوسل .


ولذلك لا بد هنا من إثبات أمرين :

الأول : أن الإمام بعد انقضاء حياته يسمع المتوسل .

الثاني : أن الإمام قادر على الإستجابة للمتوسل .

والثالث : وهو الأهم أن الله سبحانه أذن لنا في اتخاذ الشفعاء للتوسل إليه بهم .



سمو العاطفه 23-02-2009 12:10 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وميض (المشاركة 651930)
كل ما يتقرب إلى الله سبحانه به فهو داخل في الآية : يدخل فيها الأعمال الظاهرة والباطنة كلها والله أعلم.

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وميض (المشاركة 651930)

فيدخل في ذلك جميع الأعمال بشرطين ذكرهما أهل العلم هما :
1- الإخلاص : ومعناه خلوص العمل من الشرك فلا يقصد المسلم بعمله ذاك إلا وجه الله سبحانه وتعالى .

2- المتابعة : أن يكون العمل موافقا لشرع الله سبحانه .

قال تعالى :(قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا)


يقول العلامة ابن كثير رحمه الله في التفسيرناقلا عن الطبراني ما رواه من طريقه عن عمرو بن قيس الكوفي عن معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما :

أَنَّهُ قَالَ هَذِهِ آخِر آيَة أُنْزِلَتْ يَقُول تَعَالَى لِرَسُولِهِ مُحَمَّد صَلَوَات اللَّه وَسَلَامه عَلَيْهِ " قُلْ " لِهَؤُلَاءِ الْمُشْرِكِينَ الْمُكَذِّبِينَ بِرِسَالَتِك إِلَيْهِمْ " إِنَّمَا أَنَا بَشَر مِثْلكُمْ " فَمَنْ زَعَمَ أَنِّي كَاذِب فَلْيَأْتِ بِمِثْلِ مَا جِئْت بِهِ فَإِنِّي لَا أَعْلَم الْغَيْب فِيمَا أَخْبَرْتُكُمْ بِهِ مِنْ الْمَاضِي عَمَّا سَأَلْتُمْ مِنْ قِصَّة أَصْحَاب الْكَهْف وَخَبَر ذِي الْقَرْنَيْنِ مِمَّا هُوَ مُطَابِق فِي نَفْس الْأَمْر لَوْلَا مَا أَطْلَعَنِي اللَّه عَلَيْهِ وَإِنَّمَا أُخْبِركُمْ " أَنَّمَا إِلَهكُمْ " الَّذِي أَدْعُوكُمْ إِلَى عِبَادَته " إِلَه وَاحِد " لَا شَرِيك لَهُ " فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبّه " أَيْ ثَوَابه وَجَزَاءَهُ الصَّالِح " فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا " مَا كَانَ مُوَافِقًا لِشَرْعِ اللَّه " وَلَا يُشْرِك بِعِبَادَةِ رَبّه أَحَدًا " وَهُوَ الَّذِي يُرَاد بِهِ وَجْه اللَّه وَحْده لَا شَرِيك لَهُ وَهَذَانِ رُكْنَا الْعَمَل الْمُتَقَبَّل لَا بُدّ أَنْ يَكُون خَالِصًا لِلَّهِ صَوَابًا عَلَى شَرِيعَة رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

انتهى من كلام الإمام ابن كثير .


والآن نسأل :

من أين يجب علينا أن نأخذ شريعة رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟؟

لا شك أنه الكتاب والسنة .

هنا لا بد للشيعة أن يثبتوا أمرين اثنين :

1 - أن الميت يسمع ودليل ذلك . حدود سماع الأموات مع الدليل أيضا .

2 - أن الأموات يستجيبون لمن دعاهم .


قال لي أحد الشيعة يوما في إحدى المنتديات :

إننا حين نتوسل بالإئمة فإن الطلب يكون مثلا بالإمام الحسين فيطلب الإمام من الله سبحانه تفريج الكرب لذلك الشيعي المتوسل .


ولذلك لا بد هنا من إثبات أمرين :

الأول : أن الإمام بعد انقضاء حياته يسمع المتوسل .

الثاني : أن الإمام قادر على الإستجابة للمتوسل .

والثالث : وهو الأهم أن الله سبحانه أذن لنا في اتخاذ الشفعاء للتوسل إليه بهم .





وعلى ذالك لم تجيب على اسئلتي التي ذكرتها كما عرفناك مفلس وستبقى مفلس وانا اطالبك بالاجابه على اسئلتي

يثبت لي من كتبهم التي لاتسوى فلس لدي .. عجيب امرك


ومازلت مصرا اثبت لي ادعائك بان التوسل حصر بالاعمال وتأكد يامفلس

انت تخالف قول الله تعالى

قوله تعالى عن أولاد يعقوب (عليه السلام): (قَالُوا يَا أَبَانَا اسْتَغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا إِنَّا كُنَّا خَاطِئِينَ) (سورة يوسف: 97)

فكيف تحصر التوسل بالاعمال فقط





ثانيا:-

لماذا حصرت بأن الحي هو الذي يستطيع ان يسمع النداء فقد ..! هل تشك في قدر الله سبحانه وتعالى ..!

(وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ *)


لكن حتى نسقط شبتكم ونبين افلاسك


اليك التالي


الهيثمي - مجمع الزوائد - جزء : (2) - رقم الصفحه : ( 279)




- وعن عثمان بن حنيف أن رجلا كان يختلف إلى عثمان بن عفان في حاجة له فكان عثمان لا يلتفت إليه ولا ينظر في حاجته فلقي عثمان بن حنيف فشكا ذلك إليه فقال له عثمان بن حنيف ائت الميضأة فتوضأ ثم ائت المسجد فصل فيه ركعتين ثم قل اللهم إني أسألك وأتوجه اليك بنبينا محمد (ص) نبي الرحمة يا محمد إني أتوجه بك إلى ربي فيقضي لي حاجتي وتذكر حاجتك ورح إلي حين أروح معك فانطلق الرجل فصنع ما قال له ثم أتى باب عثمان فجاء البواب حتى أخذ بيده فأدخله على عثمان بن عفان فأجلسه معه على الطنفسة وقال حاجتك فذكر حاجته فقضاها له ثم قال له ما ذكرت حاجتك حتى كانت هذه الساعة وقال ما كانت لك من حاجة فائتنا ثم ان الرجل خرج من عنده فلقى عثمان بن حنيف فقال له جزاك الله خيرا ماكان ينظر في حاجتي ولا يلتفت إلي حتى كلمته في فقال عثمان بن حنيف والله ماكلمته ولكن شهدت رسول الله (ص) وأتاه رجل ضرير فشكا إليه ذهاب بصره فقال له النبي (ص) تصبر فقال يارسول الله إنه ليس لي قائد وقد شق علي فقال له النبي (ص) ائت الميضأة فتوضأ ثم صل ركعتين ثم ادع بهذه الكلمات فقال عثمان بن حنيف فوالله ما تفرقنا وطال بنا الحديث حتى دخل عليه الرجل كأنه لم يكن به ضرر قط ، قلت روى الترمذي وإبن ماجه طرفا من آخره خاليا عن القصة وقد قال الطبراني عقبه ، والحديث صحيح بعد ذكر طرقه التي روى بها .



الرابط




على قولتنا بالقطيف 1-0 عليك

وايضا:-



البيهقي - دلائل النبوة - جماع ابواب



2417 - أخبرنا أبو سعيد عبد الملك بن أبي عثمان الزاهد ، رحمه الله ، أنبأنا الإمام أبو بكر محمد بن علي بن إسماعيل الشاشي القفال ، قال : أنبأنا أبو عروبة ، حدثنا العباس بن الفرج ، حدثنا إسماعيل بن شبيب ، حدثنا أبي ، عن روح بن القاسم ، عن أبي جعفر المديني ، عن أبي أمامة بن سهل بن حنيف أن رجلا كان يختلف إلى عثمان بن عفان ( ر ) في حاجته ، وكان عثمان لا يلتفت إليه ولا ينظر في حاجته ، فلقي عثمان بن حنيف فشكى إليه ذلك ، فقال له عثمان بن حنيف : ائت الميضأة فتوضأ ، ثم ائت المسجد فصل ركعتين ، ثم قل : اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك محمد (ص) نبي الرحمة ، يا محمد إني أتوجه بك إلى ربي فتقضي لي حاجتي ، واذكر حاجتك ، ثم رح حتى أرفع ، فانطلق الرجل وصنع ذلك ، ثم أتى باب عثمان بن عفان ( ر ) ، فجاء البواب ، فأخذ بيده فأدخله على عثمان ، فأجلسه معه على الطنفسة ، فقال : انظر ما كانت لك من حاجة ، ثم إن الرجل خرج من عنده فلقي عثمان بن حنيف ، فقال له : جزاك الله خيرا ما كان ينظر في حاجتي ولا يلتفت إلي حتى كلمته ، فقال عثمان بن حنيف : ما كلمته ولكني سمعت رسول الله (ص) وجاءه ضرير فشكى إليه ذهاب بصره فقال له النبي (ص) : أوتصبر ؟ ، فقال : يا رسول الله ، ليس لي قائد ، وقد شق علي ، فقال : ائت الميضأة فتوضأ ، وصل ركعتين ثم قل : اللهم ، إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك نبي الرحمة ، يا محمد إني أتوجه بك إلى ربي فيجلي لي عن بصري ، اللهم شفعه في وشفعني في نفسي قال عثمان : فوالله ما تفرقنا طال بنا الحديث حتى دخل الرجل كأن لم يكن به ضرر ، وقد رواه أحمد بن شبيب ، عن سعيد ، عن أبيه أيضا بطوله . أخبرنا أبو علي الحسن بن أحمد بن إبراهيم بن شاذان ، أنبأنا عبد الله بن جعفر بن درستويه ، حدثنا يعقوب بن سفيان ، حدثنا أحمد بن شبيب بن سعيد ، فذكره بطوله . وهذه زيادة ألحقتها به في شهر رمضان سنة أربع وأربعين ، ورواه أيضا هشام الدستوائي ، عن أبي جعفر ، عن أبي أمامة بن سهل ، عن عمه وهو عثمان بن حنيف.


الرابط





2-0 عليك


وللمجد بقيه ..

سمو العاطفه 23-02-2009 12:14 AM

اقتباس:

يقول الله تعالى في كتابه الحكيم







وكلمة (الوسيلة) في الآية مطلقة، تشمل التوسل بالأعمال الصالحة والأولياء الصالحين ..


(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ). (سورة المائدة: 35)



فإن كنت تريد ان تحصر الوسيل بالاعمال فقط فاثبت لنا ادعائك ...!



وقال تعالى: (أولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُوراً). (سورة الإسراء ـ 57)


وهنا

دلت الآية على مشروعية أصل التوسل، ومدحت المتوسلين بأنهم يبحثون عن الوسيلة الأقرب إلى الله تعالى، ونحن نقول إن أقرب الناس وسيلة إلى الله تعالى هم محمد وأهل بيته الطاهرون فالتوسل بهم مشروع بل مأمور به



والسؤال هنا

هل عندكم أقرب وسيلة الى الله تعالى من محمد وآل محمد (صلى الله عليه وآله )
ننتظر الاجابه من الملفس

سمو العاطفه 23-02-2009 09:44 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمو العاطفه (المشاركة 652211)




وعلى ذالك لم تجيب على اسئلتي التي ذكرتها كما عرفناك مفلس وستبقى مفلس وانا اطالبك بالاجابه على اسئلتي

يثبت لي من كتبهم التي لاتسوى فلس لدي .. عجيب امرك


ومازلت مصرا اثبت لي ادعائك بان التوسل حصر بالاعمال وتأكد يامفلس

انت تخالف قول الله تعالى

قوله تعالى عن أولاد يعقوب (عليه السلام): (قَالُوا يَا أَبَانَا اسْتَغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا إِنَّا كُنَّا خَاطِئِينَ) (سورة يوسف: 97)

فكيف تحصر التوسل بالاعمال فقط





ثانيا:-

لماذا حصرت بأن الحي هو الذي يستطيع ان يسمع النداء فقد ..! هل تشك في قدر الله سبحانه وتعالى ..!

(وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ *)


لكن حتى نسقط شبتكم ونبين افلاسك


اليك التالي


الهيثمي - مجمع الزوائد - جزء : (2) - رقم الصفحه : ( 279)




- وعن عثمان بن حنيف أن رجلا كان يختلف إلى عثمان بن عفان في حاجة له فكان عثمان لا يلتفت إليه ولا ينظر في حاجته فلقي عثمان بن حنيف فشكا ذلك إليه فقال له عثمان بن حنيف ائت الميضأة فتوضأ ثم ائت المسجد فصل فيه ركعتين ثم قل اللهم إني أسألك وأتوجه اليك بنبينا محمد (ص) نبي الرحمة يا محمد إني أتوجه بك إلى ربي فيقضي لي حاجتي وتذكر حاجتك ورح إلي حين أروح معك فانطلق الرجل فصنع ما قال له ثم أتى باب عثمان فجاء البواب حتى أخذ بيده فأدخله على عثمان بن عفان فأجلسه معه على الطنفسة وقال حاجتك فذكر حاجته فقضاها له ثم قال له ما ذكرت حاجتك حتى كانت هذه الساعة وقال ما كانت لك من حاجة فائتنا ثم ان الرجل خرج من عنده فلقى عثمان بن حنيف فقال له جزاك الله خيرا ماكان ينظر في حاجتي ولا يلتفت إلي حتى كلمته في فقال عثمان بن حنيف والله ماكلمته ولكن شهدت رسول الله (ص) وأتاه رجل ضرير فشكا إليه ذهاب بصره فقال له النبي (ص) تصبر فقال يارسول الله إنه ليس لي قائد وقد شق علي فقال له النبي (ص) ائت الميضأة فتوضأ ثم صل ركعتين ثم ادع بهذه الكلمات فقال عثمان بن حنيف فوالله ما تفرقنا وطال بنا الحديث حتى دخل عليه الرجل كأنه لم يكن به ضرر قط ، قلت روى الترمذي وإبن ماجه طرفا من آخره خاليا عن القصة وقد قال الطبراني عقبه ، والحديث صحيح بعد ذكر طرقه التي روى بها .



الرابط




على قولتنا بالقطيف 1-0 عليك

وايضا:-



البيهقي - دلائل النبوة - جماع ابواب



2417 - أخبرنا أبو سعيد عبد الملك بن أبي عثمان الزاهد ، رحمه الله ، أنبأنا الإمام أبو بكر محمد بن علي بن إسماعيل الشاشي القفال ، قال : أنبأنا أبو عروبة ، حدثنا العباس بن الفرج ، حدثنا إسماعيل بن شبيب ، حدثنا أبي ، عن روح بن القاسم ، عن أبي جعفر المديني ، عن أبي أمامة بن سهل بن حنيف أن رجلا كان يختلف إلى عثمان بن عفان ( ر ) في حاجته ، وكان عثمان لا يلتفت إليه ولا ينظر في حاجته ، فلقي عثمان بن حنيف فشكى إليه ذلك ، فقال له عثمان بن حنيف : ائت الميضأة فتوضأ ، ثم ائت المسجد فصل ركعتين ، ثم قل : اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك محمد (ص) نبي الرحمة ، يا محمد إني أتوجه بك إلى ربي فتقضي لي حاجتي ، واذكر حاجتك ، ثم رح حتى أرفع ، فانطلق الرجل وصنع ذلك ، ثم أتى باب عثمان بن عفان ( ر ) ، فجاء البواب ، فأخذ بيده فأدخله على عثمان ، فأجلسه معه على الطنفسة ، فقال : انظر ما كانت لك من حاجة ، ثم إن الرجل خرج من عنده فلقي عثمان بن حنيف ، فقال له : جزاك الله خيرا ما كان ينظر في حاجتي ولا يلتفت إلي حتى كلمته ، فقال عثمان بن حنيف : ما كلمته ولكني سمعت رسول الله (ص) وجاءه ضرير فشكى إليه ذهاب بصره فقال له النبي (ص) : أوتصبر ؟ ، فقال : يا رسول الله ، ليس لي قائد ، وقد شق علي ، فقال : ائت الميضأة فتوضأ ، وصل ركعتين ثم قل : اللهم ، إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك نبي الرحمة ، يا محمد إني أتوجه بك إلى ربي فيجلي لي عن بصري ، اللهم شفعه في وشفعني في نفسي قال عثمان : فوالله ما تفرقنا طال بنا الحديث حتى دخل الرجل كأن لم يكن به ضرر ، وقد رواه أحمد بن شبيب ، عن سعيد ، عن أبيه أيضا بطوله . أخبرنا أبو علي الحسن بن أحمد بن إبراهيم بن شاذان ، أنبأنا عبد الله بن جعفر بن درستويه ، حدثنا يعقوب بن سفيان ، حدثنا أحمد بن شبيب بن سعيد ، فذكره بطوله . وهذه زيادة ألحقتها به في شهر رمضان سنة أربع وأربعين ، ورواه أيضا هشام الدستوائي ، عن أبي جعفر ، عن أبي أمامة بن سهل ، عن عمه وهو عثمان بن حنيف.


الرابط





2-0 عليك



وللمجد بقيه ..



يرفع .................


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 10:29 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025