![]() |
المشاركون من الصحابة في التحريض على عثمان بن عفان : أ ) أم المؤمنين عائشة: 1) في المصنف للصنعاني ( ج1، ص447 ) عن عروة قال : دخلت على عائشة أنا وعبيد الله بن عدي بن الخيار فذكرت عثمان فقالت : " يا ليتني كنت نسيا منسيا والله ما انتهكت من عثمان شيئا إلا وقد انتهك مني مثله حتى لو أحببت قتله لقتلت " وإن كانت هناك أدلة دلت على أنها أمرت بالقتل لا أنها أحبت فقط ، المهم أن النص بهذا المقدار اعتراف منها إنها انتهكت عثمان ، ورجال سند الصنعاني موثقون . 2) قال ابو الفداء في تاريخه (المختصر في أخبار البشر - ج1 ص239) : كانت عائشة تنكر على عثمان مع من ينكر عليه وكانت تخرج قميص رسول الله وشعره وتقول : هذا قميصه وشعره لم يبل وقد بلي دينه..... وايضاً في (البداية والنهاية - ج7 ص209) : ثم اعتزالها الفتنة وخروجها إلى مكة بعد ما جرى على أم المؤمنين أم حبيبة وعدم نصرتها عثمان جلية في رواية ابن كثير قال : " وجاء وقت الحج فخرجت أم المؤمنين عائشة في هذه السنة إلى الحج ، فقيل لها : إنك لو أقمت كان أصلح لعل هؤلاء القوم يهابونك ، فقالت : إني أخشى أن أشير عليهم برأي فينالني منهم من الأذية ما نال أم حبيبة فعزمت على الخروج " 3) في (الطبقات الكبرى - ج3 ص292 ) لابن سعد عند ترجمة مروان بن الحكم ، يذكر كلام مروان وزيد بن ثابت وعبد الرحمن بن عتاب لعائشة عند خروجها من مكة طالبين منها البقاء ، فقالوا : يا أم المؤمنين لو أقمت فإن أمير المؤمنين على ما ترين محصور ومقامك مما يدفع الله به عنه ، فقالت : قد حلبت ظهري وعريت غرائزي ولست أقدر على المقام ، فأعادوا عليها الكلام ، فأعادت عليهم مثل ما قالت ، فقام مروان وهو يقول : وحـرق قيس علي البـلاد حتى إذا استعـرت أجذمـا فقالت عائشة : أيها المتمثل علي بالأشعار وددت والله أنك وصاحبك هذا الذي يعنيك أمره في رجل كل واحد منكما رحا وإنكما في البحر وخرجت إلى مكة 4) أحمد بن حنبل في مسنده (ج42 ص84) : عن عبد الله بن قيس أن النعمان ابن بشير حدثه قال : " كتب معي معاوية إلى عائشة ، قال : فقدمت على عائشة فدفعت إليها كتاب معاوية ، فقالت : يا بني ألا أحدثك بشيء سمعته من رسول الله (ص) ، قلت : بلى ، قالت : فإني كنت أنا وحفصة يوما من ذاك عند رسول الله (ص) ، فقال : لو كان عندنا رجل يحدثنا ، فقلت : يا رسول الله ألا أبعث لك إلى أبي بكر فسكت ثم قال : لو كان عندنا رجل يحدثنا فقالت حفصة : ألا أرسل لك إلى عمر فسكت ثم قال : لا ، ثم دعا رجلا فساره بشيء ، فما كان إلا أن أقبل عثمان فأقبل عليه بوجهه وحديثه فسمعته يقول له : ( يا عثمان إن الله عز وجل لعله أن يقمصك قميصا فان أرادوك على خلعه فلا تخلعه ) ثلاث مرار ، قال : فقلت يا أم المؤمنين فأين كنت عن هذا الحديث ، فقالت : يا بني والله لقد أنسيته حتى ما ظننت أني سمعته "5) خليفه بن خياط في تاريخه (ص104 ) : قولا لمسروق يؤيد الروايات السابقة قال مسروق : " قالت عائشة : تركتموه كالثوب النقي من الدنس ، ثم قربتموه تذبحونه كما يذبح الكبش ، قال مسروق : فقلت : هذا عملك كتبت إلى الناس تأمرينهم بالخروج عليه ، فقالت عائشة : والذي آمن به المؤمنون وكفر به الكافرون ما كتبت إليهم بسواد في بياض حتى جلست مجلسي هذا ، قال الأعمش : فكانوا يرون أنه كتب على لسانها " وايضا رواه ابن كثير في تاريخه (البداية والنهاية - ج7 ص218 ) :وقال : هذا إسناد صحيح . 6) ابن الكثير في كتابه ( النهاية في غريب الأثر ج5 ص68 ) : في مقتل عثمان لا يمنعك مكان ابن سلام أن تسب نعثلا كان أعداء عثمان يسمونه نعثلا تشبيها برجل من مصر كان طويل اللحية اسمه نعثل ، وقيل النعثل الشيخ الأحمق وذكر الضباع ومنه حديث عائشة : اقتلوا نعثلا قتل الله نعثلا تعني عثمان وهذا كان منها لما غاضبته وذهبت إلى مكة 7 ) ابن عثم في الفتوح (ج1 ص 420 ) : عند ذكر خروج عائشة إلى الحج قال : " وكانت عائشة تحرض على قتل عثمان جهدها وطاقتها ، وتقول : أيها الناس هذا قميص رسول الله (ص) لم يبل وبليت سنته ، اقتلوا نعثلا ، قتل الله نعثلا " ب) الزبير بن العوام : 1) ابن حجر في فتح الباري (ج13 ص4 ) : باب ما جاء في قول الله تعالى ( وَاتَّقُوا فِتْنَةً لاَ تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً ) ، قلت : ورد فيه ما أخرجه أحمد والبزار من طريق مطرف بن عبد الله بن الشخير قال : " قلنا للزبير - يعني في قصة الجمل - يا أبا عبد الله ما جاء بكم ؟ ضيعتم الخليفة الذي قتل - يعني عثمان - بالمدينة ثم جئتم تطالبون بدمه - يعني بالبصرة - فقال الزبير : إنا قرأنا على عهد رسول الله (ص) واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة ، لم نكن نحسب أنا أهلها حتى وقعت منا حيث وقعت " 2) الذهبي في تاريخ الاسلام ( تاريخ الخلفاء ص504 ) : وفي الحاشية قال المحقق : " رواه أحمد في مسنده بسند حسن ج1 ص165 ، وذكره ابن عساكر في تهذيب تاريخ دمشق ج5 ص367 ، والسيوطي في الدر المنثور ج3 ص177 ونسبه إلى أحمد والبزار وابن المنذر وابن مردويه وابن عساكر وذكره الهيثمي في ( مجمع الزوائد ) ج7 ص27 وقال : رواه أحمد بإسنادين رجال أحدهما رجال الصحاح " ج) عمر بن العاص : 1) الذهبي في تاريخ الاسلام ( تاريخ الخلفاء ص95 ) : الجزء المتعلق بتاريخ الخلفاء تذكير ابن عباس لمعاوية وعمرو بن العاص بدورهم في فتنة عثمان فقال : " أما أنت يا معاوية فزينت له ما كان يصنع حتى إذا طلب منك نصرك أبطأت عنه وأحببت قتله ، وأما أنت يا عمرو فأضرمت المدينة عليه 2) ابن الكثير في الكامل (ج2 ص533 ) : وخرج عمرو بن العاص إلى منزله بفلسطين وكان يقول : والله إني كنت لألقى الراعي فأحرضه على عثمان ، وأتى عليا وطلحة والزبير فحرضهم على عثمان … ثم مر راكب آخر فسأله قال : قتل عثمان فقال عمرو : أنا أبو عبد الله إذا حككت قرحة نكأتها. 3) ابن عبد البر في الاستيعاب (ج3 ص158 ) : في ترجمة عمرو بن العاص قال : " وحدثنا حماد بن سلمة عن محمد بن عمرو بن علقمة عن أبيه عن جده علقمة بن وقاص أن عمرو بن العاص قام إلى عثمان وهو يخطب بالناس فقال : يا عثمان ، إنك قد ركبت بالناس المهامة وركبوها منك ، فتب إلى الله عز وجل وليتوبوا ، قال : فالتفت إليه عثمان فقال : وإنك لهناك يا ابن النابغة ، ثم رفع يديه واستقبل القبلة وقال : أتوب إلى الله ، اللهم إني أول تائب إليك " 4) ابن الاثير في اسد الغابة (ج3 ص742 ) : عند ترجمة عمرو بن العاص : وكان يأتي إلى المدينة أحيانا وكان يطعن على عثمان . |
اقتباس:
قال أبو حاتم : لا أحدث عنه هو غير قوي كتبت من مسنده ثلاثة أحاديث عن أبي الوليد فأتيت أبا الوليد وسألته عنها فأنكرها وقال ما هذه من حديثي فقلت كتبتها من كتاب شباب العصفري فعرفه وسكن غضبه وقال بن أبي حاتم انتهى أبو زرعة إلى أحاديث كان أخرجها في فوائده عن شباب العصفري فلم يقرأها علينا فضربنا عليها وتركنا الرواية عنه وقال الحسن بن يحيى الرازي عن علي بن المديني في دار عبد الرحمن بن عمرو بن جبلة وشباب بن خياط شجر يحمل الحديث وقال بن عدي له حديث كثير وتاريخ حسن وكتاب في الطبقات وهو مستقيم الحديث صدوق من متيقظي رواة الحديث وذكره بن حبان في . ، الثقات وقال كان متقناً عالماً بأيام الناس وأنسام قال محمد بن عبيد الله الحضرمي مات سنة 240 قلت : لم يحدث عنه البخاري إلا مقروناً وإذا حدث عنه لمفرده علق أحاديثه وقد ذكره العقيلي في الضعفاء فقال غمزه علي بن المديني وقال الكديمي عن علي بن المديني لو لم يحدث شباب لكان خيراً له وتعقب بن عدي هذه الحكاية بضعف الكديمي وقال مسلمة الأندلسي لا بأس به. |
اقتباس:
ترجمة يحيى بن ابي الحجاج في تهذيب التهذيب يحيى بن أبي الحجاج الأهتمي المنقري الخاقاني أبو أيوب البصري وهو يحيى بن عبد الله بن الأهتم روى عن سعيد الجريري ويونس بن أبي صغيرة والثوري وابن عون وابن جريج وعوف الأعرابي وهشام بن حسان وغيرهم وعنه سعيد بن عامر الضبعي والحميدي وأبو موسى وإسحاق بن راهويه وخليفة بن خياط والذهلي وأبو الأزهر النيسابوري وآخرون . قال معاوية بن صالح عن بن معين ليس بشيء وقال النسائي ليس بشيء قاله بن معين وقال أبو حاتم ليس بالقوي وذكره بن حبان في الثقات وقال ربما أخطأ. قلت: وقال بن عدي لا أرى بأحاديثه بأساً . |
يتبع في تحقيق الاسانيد ونحن هنا للاستفسار وليس التدي يتبع |
اقتباس:
فهو تابعي وليس صحابي فهو قد ولد في سنة بضع وعشرون كما قال الذهبي لكم الرابط للتأكد http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=12031 يتبع |
اقتباس:
هذه نفس الرواية الاولى التي في البخاري راجع وقلنا ان محمد بن بشار يضع عن يحيى |
اقتباس:
هههههههههههههه هذا احدى كذبات ابو هريرة ابو هريرة اسلم في السنة السابعة وغزوة احد حدثت في السنة الثالثة على ما اعتقد فخو لم يكن معاصر للحادثة واقول لو سلمنا بصحة الحديث ففي الرواية ان وأبو بكر وعمر وعثمان وعلي وطلحة والزبير كانوا مع النبي ص على الصخرة فقد يكون المقصود بالصديق غير ابو بكر فقد يكون الامام علي ع فهو معهم فالرواية لم تحدد من هو الصديق بارك الله فيك يتبع |
اقتباس:
هل تسطيع اخي ان تثبت ان ابي عبدالرحمن السلمي شهد احد وهو كبير لانه احد ابناء الصحابة يبدو اخي ان ابي عبد الرحمن السلمي لم يشهد واقعة احد واذا شهد يا ريت تثبت لنا يتبع |
اقتباس:
سهل بن سعد عند وفاة النبي ص كان عمره 15 سنة يعني كان عمره في واقعة احد تقريبا سبع سنوات اي صغير فهل تقبل رواية الصغير لا اعتقد الذي لا يتجاوز سبع سنوات فلو رواها عن صحابي اخر من الممكن ان نقبل ولكن وعمره سبع سنوات لا اعتقد والسلام |
ماشاء الله عليك يا المسامح نسفت كل الاحاديث
طلعت مو هين و طلعت خطير جداً مازلنا نقول نريد حديث صحيح و ليس للتحدي و اما الاحاديث كلها التي اتى بها dust ضعيفة فلا يصح منها اي شيء |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:48 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025