منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العقائدي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=30)
-   -   يا وهابية ... كيف تكون يد الله فوق أيديكم ؟؟؟ (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=80157)

النجف الاشرف 18-11-2009 01:23 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم ايها العقل الثاني عشر ....

واما ابا هيثم السلفي لم يجيبنا هل ربه بحاجه الى يد ؟!!!!!

ام السؤال صعب أغيره

واما التخريفات مثلما يسميها الاخ محمد المصري فعلا هي خرافات لانك يا ابا هيثم لم تجبنا هل من تعبده بحاجه الى يد ورجل وعين وراس وووو وجسم ان كان مثل الاجسام او غيرها حتى يكون معبدوا ؟!!!!!

والسلام عليكم

العقل الثاني عشر 19-11-2009 04:49 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو هيثم (المشاركة 979370)
بسم الله الرحمن الرحيم


أولا نقل عن الشافعي أنه قال :على هذا درجالسلف -يعني مشى سلف الأمة عبر القرون المفضلة وأئمة الخلف -يعني الذين خلفوهم منالأئمة المقتدى بهم رضي الله عنهم، كلهم متفقون على الإقرار -يعني الاعتراف بأسماءالله وبصفاته، وإمرارها، يقولون: أمروها كما جاءت بلا كيف -أي لا تكيفوها، وأمروها،واعتقدوا مدلولها، والإثبات لما ورد من الصفات في كتاب الله تعالى، وفي سنة نبيهصلى الله عليه وسلم.

الحمد لله
لقد بان تخريفك من نقلك عن الشافعي
فكلانه عين التفويض
وكلامك عين التجسيم
وانا اعم انه ليس من الادب ان اقولها لك
ولكن ان لم نقلها للتلفية لن يرتدعو اذا ابدا
انت غبي والسلفية اغبى
الجواب على سؤالك موجود في نقلك
ولكنكم عميتم
قال السلف بلا كيف
انتم تقولون بلا تكييف
الفرق :
بلا كيف اي نفينا وجود الكيف او ثبوته لله
اما بلا تكييف اي بدون اظهار الكيفللانكم تقولون انكم لا تعلمونه

ثانيا:لا أعرف أن الشافعي أول صفة الضحك فدلني على أي كتاب من كتبه أو سند إليه والذي أعرفه في باب الأسماء و الصفات للبيهقي قال: روى الفربرى عن محمد بن إسماعيل البخاري رحمه الله تعالى أنه قال : معنى الضحك في الحديث الرحمة ) .

و هذا ليس بدليل كاف على إثبات التأويل على الإمام البخاري فأين إسناده إلى الفربرى فهذا إسناد منقطع ، وأين هو من الصحيح ، فالفربرى من رواة الصحيح . ولقد قال ابن حجر في (( الفتح ))(8/513) : (( لم أر ذلك في النسخ التي وقعت لنا من البخاري )) .

الاخ طلع احسن من البيهقي في الحديث!!!!!!!!!

ثالثا:كلام الشوكاني ناقلا عن ابن برهان فأين سند ابن برهان إلى هؤلاء السلف وتأويلهم للصفات وللفائدة التأويل الذي نتكلم عليه هو صرف اللفظ عن ظاهره وإليك فائدة من ابن تيمية في مجموع الفتاوي الجزء الأول ص{217التَّأْوِيلِ قَدْ صَارَ بِتَعَدُّدِ الِاصْطِلَاحَاتِ مُسْتَعْمَلًا فِي ثَلَاثَةِ مَعَانٍ : - ( أَحَدُهَا - وَهُوَ اصْطِلَاحُ كَثِيرٍ مِنْ الْمُتَأَخِّرِينَ مِنْ الْمُتَكَلِّمِينَ فِي الْفِقْهِ وَأُصُولِهِ - أَنَّ ( التَّأْوِيلَ هُوَ صَرْفُ اللَّفْظِ عَنْ الِاحْتِمَالِ الرَّاجِحِ إلَى الِاحْتِمَالِ الْمَرْجُوحِ ؛ لِدَلِيلِ يَقْتَرِنُ بِهِ وَهَذَا هُوَ الَّذِي عَنَاهُ أَكْثَرُ مَنْ تَكَلَّمَ مِنْ الْمُتَأَخِّرِينَ فِي تَأْوِيلِ نُصُوصِ الصِّفَاتِ وَتَرْكِ تَأْوِيلِهَا ؛ وَهَلْ ذَلِكَ مَحْمُودٌ أَوْ مَذْمُومٌ أَوْ حَقٌّ أَوْ بَاطِلٌ ؟ . . ( الثَّانِي : أَنَّ التَّأْوِيلَ بِمَعْنَى التَّفْسِيرِ وَهَذَا هُوَ الْغَالِبُ عَلَى اصْطِلَاحِ الْمُفَسِّرِينَ لِلْقُرْآنِ كَمَا يَقُولُ ابْنُ جَرِيرٍ وَأَمْثَالُهُ - مِنْ الْمُصَنِّفِينَ فِي التَّفْسِيرِ - وَاخْتَلَفَ عُلَمَاءُ التَّأْوِيلِ وَمُجَاهِدٌ إمَامُ الْمُفَسِّرِينَ ؛ قَالَ الثَّوْرِيُّ : " إذَا جَاءَك التَّفْسِيرُ عَنْ مُجَاهِدٍ فَحَسْبُك بِهِ " وَعَلَى تَفْسِيرِهِ يَعْتَمِدُ الشَّافِعِيُّ وَأَحْمَدُ وَالْبُخَارِيُّ وَغَيْرُهُمَا فَإِذَا ذَكَرَ أَنَّهُ يَعْلَمُ تَأْوِيلَ الْمُتَشَابِهِ فَالْمُرَادُ بِهِ مَعْرِفَةُ تَفْسِيرِهِ ( الثَّالِثُ مِنْ مَعَانِي التَّأْوِيلِ : هُوَ الْحَقِيقَةُ الَّتِي يُؤَوَّلُ إلَيْهَا الْكَلَامُ كَمَا قَالَ اللَّهُ تَعَالَى : { هَلْ يَنْظُرُونَ إلَّا تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ } . فَتَأْوِيلُ مَا فِي الْقُرْآنِ مِنْ أَخْبَارِ الْمُعَادِ هُوَ مَا أَخْبَرَ اللَّهُ بِهِ فِيهِ مِمَّا يَكُونُ : مِنْ الْقِيَامَةِ وَالْحِسَابِ وَالْجَزَاءِ وَالْجَنَّةِ وَالنَّارِ وَنَحْوِ ذَلِكَ كَمَا قَالَ اللَّهُ تَعَالَى فِي قِصَّةِ يُوسُفَ لَمَّا سَجَدَ أَبَوَاهُ وَإِخْوَتُهُ قَالَ : { يَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِنْ قَبْلُ } فَجَعَلَ عَيْنَ مَا وَجَدَ فِي الْخَارِجِ هُوَ تَأْوِيلَ الرُّؤْيَا الثَّانِي : هُوَ تَفْسِيرُ الْكَلَامِ وَهُوَ الْكَلَامُ الَّذِي يُفَسَّرُ بِهِ اللَّفْظُ حَتَّى يُفْهَمَ مَعْنَاهُ أَوْ تُعْرَفَ عِلَّتُهُ أَوْ دَلِيلُهُ وَهَذَا ( التَّأْوِيلُ الثَّالِثُ هُوَ عَيْنُ مَا هُوَ مَوْجُودٌ فِي الْخَارِجِ وَمِنْهُ قَوْلُ عَائِشَةَ . { كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ فِي رُكُوعِهِ وَسُجُودِهِ : سُبْحَانَك اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَبِحَمْدِك اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي } يَتَأَوَّلُ الْقُرْآنَ يَعْنِي قَوْلَهُ : { فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ } وَقَوْلُ سُفْيَانَ بْنِ عيينة : السُّنَّةُ هِيَ تَأْوِيلُ الْأَمْرِ وَالنَّهْيِ فَإِنَّ نَفْسَ الْفِعْلِ الْمَأْمُورِ بِهِ : هُوَ تَأْوِيلُ الْأَمْرِ بِهِ وَنَفْسَ الْمَوْجُودِ الْمُخْبَرِ عَنْهُ هُوَ تَأْوِيلُ الْخَبَرِ وَالْكَلَامُ خَبَرٌ وَأَمْرٌ وَلِهَذَا يَقُولُ أَبُو عُبَيْدٍ وَغَيْرُهُ : الْفُقَهَاءُ أَعْلَمُ بِالتَّأْوِيلِ مِنْ أَهْلِ اللُّغَةِ كَمَا ذَكَرُوا ذَلِكَ فِي تَفْسِيرِ اشْتِمَالِ الصَّمَّاءِ ؛ لِأَنَّ الْفُقَهَاءَ يَعْلَمُونَ تَفْسِيرَ مَا أَمَرَ بِهِ وَنَهَى عَنْهُ ؛ لِعِلْمِهِمْ بِمَقَاصِدِ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَمَا يَعْلَمُ أَتْبَاعُ بقراط وَسِيبَوَيْهِ وَنَحْوِهِمَا مِنْ مَقَاصِدِهِمَا مَا لَا يُعْلَمُ بِمُجَرَّدِ اللُّغَةِ ؛ وَلَكِنَّ تَأْوِيلَ الْأَمْرِ وَالنَّهْيِ لَا بُدَّ مِنْ مَعْرِفَتِهِ بِخِلَافِ تَأْوِيلِ الْخَبَرِ . إذَا عُرِفَ ذَلِكَ : فَتَأْوِيلُ مَا أَخْبَرَ اللَّهُ تَعَالَى بِهِ عَنْ نَفْسِهِ الْمُقَدَّسَةِ الْمُتَّصِفَةِ بِمَا لَهَا مِنْ حَقَائِقِ الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ هُوَ حَقِيقَةٌ لِنَفْسِهِ الْمُقَدَّسَةِ الْمُتَّصِفَةِ بِمَا لَهَا مِنْ حَقَائِقِ الصِّفَاتِ وَتَأْوِيلِ مَا أَخْبَرَ اللَّهُ بِهِ تَعَالَى مِنْ الْوَعْدِ وَالْوَعِيدِ هُوَ نَفْسُ مَا يَكُونُ مِنْ الْوَعْدِ وَالْوَعِيدِ وَلِهَذَا مَا يَجِيءُ فِي الْحَدِيثِ نَعْمَلُ بِمُحْكَمِهِ وَنُؤْمِنُ بِمُتَشَابِهِهِ لِأَنَّ مَا أَخْبَرَ اللَّهُ بِهِ عَنْ نَفْسِهِ وَعَنْ الْيَوْمِ الْآخِرِ فِيهِ أَلْفَاظٌ مُتَشَابِهَةٌ يُشْبِهُ مَعَانِيهَا مَا نَعْلَمُهُ فِي الدُّنْيَا كَمَا أَخْبَرَ أَنَّ فِي الْجَنَّةِ لَحْمًا وَلَبَنًا وَعَسَلًا وَخَمْرًا وَنَحْوَ ذَلِكَ وَهَذَا يُشْبِهُ مَا فِي الدُّنْيَا لَفْظًا وَمَعْنًى ؛ وَلَكِنْ لَيْسَ هُوَ مِثْلَهُ وَلَا حَقِيقَتَهُ فَأَسْمَاءُ اللَّهِ تَعَالَى وَصِفَاتُهُ أَوْلَى وَإِنْ كَانَ بَيْنَهُمَا وَبَيْنَ أَسْمَاءِ الْعِبَادِ وَصِفَاتِهِمْ تَشَابُهٌ أَنْ لَا يَكُونَ لِأَجْلِهَا الْخَالِقُ مِثْلَ الْمَخْلُوقِ }
رابعا :سؤالي الذي لم تجبني عنه كيف نعرف مراد الله عز وجل .؟

انت لم تجاوب عن اسئلة كثيرة

خامسا :لا تنسى في ملفك"نماذج التخريف التلفي"أن تكتب {هذا ما قاله لي أحد التلفيين فقد نفى تأويل صفات الله وخالف قول الله تعالى .....وقول رسوله الذي أول صفات الله تعالى في الحديث الصحيح المروي في ......وخالف أيضا قول الصحابة رضوان الله عليهم في الآثار الصحيحة المروية عنهم في ........بسند .......والحمد لله الذي وفقني أن أرد على هذا التلفي بهذه الأحاديث المروية عن النبي صلى الله عليه وسلم حيث أول بعض الصفات وبهذه الآثار الصحيحة وهذا التلفي قد أتى بقول التلفيين قبله الأئمة الأربعة وابن المباك والثوري وابن عيينة والبخاري وابن خزيمة والأوزاعي وابن تيمية وابن القيم .......}

اما بالنسبة لفائدتك من ابن تيمية
فلا اريدها

ابو هيثم 19-11-2009 06:08 PM

كلام فارغ .نريد كلام فيه حجة .
سلاما.
بالنسبة لأسئلتك .لم أرى أي سؤال .أعد طرحها وسأجيبك.

العقل الثاني عشر 19-11-2009 06:23 PM

مش بس اسئلتي واسئلة الاخوة الاخرين وغير الاسئلة كلام محرق من جهتي ولم تجاوب عنه

ابو هيثم 19-11-2009 07:15 PM

أين .أعد .مادخل الآخرين .لقد أصبحت صوفيا أشعريا شيعيا.

المسامح 19-11-2009 08:55 PM

ابو هيثم حالك من حال اصحابك
هربوا ولم يعودوا

العقل الثاني عشر 20-11-2009 05:16 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو هيثم (المشاركة 980705)
أين .أعد .مادخل الآخرين .لقد أصبحت صوفيا أشعريا شيعيا.


شبكت سلاك ابو هيثم ولله الحمد والمنة
:d

كتاب بلا عنوان 20-11-2009 08:25 PM



و الله هذه الوجوه الحلوة و السمحة و النور اللي فيها
الله يحفظك يالجفري مع انك سني لكن هذا السني الصحيح و ليس الوهابية القذرين و عوران
حتى اشكلهم تخرع
بس شوفوا يا شيعة كيف النور في وجه الجفري لانه ليس ناصبي بل هو محب لاهل البيت ع
و نحن لا نختلف مع الجفري الا في امور صغيرة ولكن هذا الاختلاف لا يفرقنا ابداً
و انا من المتابعين و العاشقين له


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 03:55 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025