![]() |
يبدو ايها الكعبي ان قدرا النزف النزف هذا ليس عبثاً انه مقدس حد الموت ..! ويبدو ان ليلتي ستكون مخمورة بالحزن .؛ ؛ أسأل الله ان يردكم للأوطان سالمين |
مازالت النقاء وفية الكرم ؛ ارى النزف قدّيساً يُلوّحُ لي بكلتي يديه فأخرّ عند بوّابة ديره مذعنا ... ؛ حماكِ ربي وكلئتكِ ملائكته |
ايها القدَر كُن مُنصفا ..؛ ولاتكُن ....... رصاصة تُجهز على الضحيه |
يامَن بكُلِّ طقـوسي ....أخـذت قلبيَ منّي ورحـت تنئى بعيداً .... بالَـغْتَ بالصدّ عنّي ناشدتكَ اللهَ قُل لي .... ألَستَ ؟ انت المُغنّي ؛ إن كُنتَ شاديَ شوقٍ .... علامَ هذا التجنّي ! ‘ |
لا تُسعف الامال ان ماتت فما موتها الا حتقان |
[size="5"]
[/sizeاحساس البالورق شككته بيدك ليش ؟؟؟؟ تقبل واحد؛انت ايشكك احساسك ؟! رائد ابو فتيان] |
مُذ ثَوَتْ أُور تحت الركام و(هي) تخرج منها إلى ضوء (نحّاتها) الساهر........ز فإذا اكتمل (النحت) هوت عليه بمعولها الكاسر... هكذا دونما منتهى او ختام ! حسب الشيخ جعفر |
انا اكتب والريح تمحو الخطوط
قلتُ :أمخضهُ بعد ساع.. فاذا هو كالرمل والصفحات الشطوط؟ " |
قد نطيرُ بأجنحةٍ
من (جرائد)ما اخضرّ صبّارُها.. قد تقول (السواقي) لنا ماتقول البحور غير ان القبور تتهاوى ولم يصحُ ‘بعدُ ‘ من النوم حفّارها ! " حسب الشيخ جعفر |
قد نطيرُ بأجنحةٍ
من (جرائد)ما اخضرّ صبّارُها.. قد تقول (السواقي) لنا ماتقول البحور غير ان القبور تتهاوى ولم يصحُ ‘بعدُ ‘ من النوم حفّارها ! " حسب الشيخ جعفر |
الموت يدمى ___ فقد اخذ كل حبي __ ومابقى في الساحة الخضراء يلعب لعُبي____ |
استفقتُ .. لأنّي طعنتُني بك مرارا..! |
[cenاستفقتُ لأنّي طعنتُني بكَ مرارا ..! [/center] |
تعلّم فلسفة الأخاء ....؟ ثم قدّسها قبل ان تتلفّضها فشتّان ...... الدنس والتقدس ؟؟! |
إن لم تكُن قديساً للأخاء ..لا تُدنّس قداسة الحرف...؟ |
عليٌ ... وجعي الذي لا يهدء
|
في كل صباح أرتل قرآن إسمك وفي كل ظلام أرى نور دربك وفي حياتي ... أنت حياتي أنا عبد من عبيد علي |
كم جميل أن يرى المرء أن دماء حبيبه تجري في عروقه وكم هي مخوفة هذه الدماء لو كان أصلها علي يا فرحي وحزني ... يا بسمتي ودمعتي يا علي |
ليتني انا حرة مثلك ليت لي جناحين مثلك لأطير الى حيث اريد لارى العالم الجديد لارى بصمات الماضي على الشجر |
لآ شَيءْ سِوَى خَيبةْ إنتِظآرْ ..! وَ طُولْ أَملْ .. |
انا أنزف؟
وأنتَ تحذف...! |
سامحك الله
لأنك حذفتَ نزفي؟؟ |
حائكٌ أنا ما لايُحاك.. (هوآخر نصف رباعية ‘ربما) مثلما .. تتلهّى العناكبُ ‘ وهي الفريسةُ فيما ابتنت من شباك ! حسب الشيخ جعفر |
اقتباس:
وكم جميل ان ارى نزفك يُضمّخ مساحات الوجع ............. لك كل الامتنان واسمى التقدير كنتُ وقوافي الوجع بانتظار وجع قادم .. لكني لم أعد............. |
سأعود لأنزف
فأنا موجود للنزف فقوافي الوجع تلهمني أن أكون... |
هذا يعني اني سأكون بانتظار سيد وجع جديد يسوق غمامة نزفه ليمطر وجعي . |
تغيرتَ كثيراً ايها الوجع..! ماعهدتك هكذ ابدا . |
احزان مشوهة منثورة بواد النسيان
لا هم لي سوى نفثها مع دخان سيجارتي كل يوم ! |
مازلتُ متّكئاً على جرحي ومحتضناً نزيفه مُحدّثاً نفسي المُعذبة بأشتاتٍ من الذكرى لأُنسيها العزاء متأمّلاً عينيَّ ألتـمـس الرجاء بإن تكفّ دموعها عندما المساء " وللنزف بقية |
على جرفِ النصوصِ القديمة توقفتُ ليالٍ أتأمّل ..! فما وجدتُ فيها غيرَ جُرحٍ نازف وللنزفِ بقيّة |
تتهاوى أوراقُ ذاكرتي ...
ألملمُ جفافها المُضني لروحي .. أغزو الشمسْ بِعيني .. وأهمسُ للصمتْ ... مَا أحوجني إليكْ ياربْ .. ! |
أوراقُ السُبـاتْ تتهاوى على سطور الوجلْ ..
وتظلُ تَبحثُ عَنْ نـصُ مَفقــودْ .. يحتـوي كُلْ ذلك الوجعْ الذي يقبعُ في سَطرها ... لِيكونْ الحـرفْ ظلاً لها ... ! |
السطــرْ كالريحْ ..
يأخذنا إلى حيثُ لانريدْ .. يقتلعُ كل تِلكْ الجذورَ التي تمتدُ في عُمق الروحْ .. لتثمرْ كلمــاتْ ... وتُزهــرُ بِكل المعنــى الذي نَــودّ البوح بِه .. ! |
حائرة كالشمسْ ...
لا أطيق حرارة الوجعْ في روحي ... ولا تِلكْ الأرض ترغبُ بي ... فذكـرى حسيناً قدّ مزقني ... ! |
خُذ الصباح دع لي النياح .... فإن أوجاعي يتيمات رضعن من النياح خُذ ... كلَ لون أبيضٍ ودَع السَواد. فأنا بقايا الحزن في جبل الرماد مازال للنزف بقية |
نتهاوى على رمادْ الغصة التي تسلبُ الروحْ ...
كُل الكبرياءْ .. ونصيحُ بصوتِ الحرقةِ المسكوبْ على أبا الشهداءْ .. طِبّ ياحسينُ ... ففي القلبْ جمرة حزن باقيةُ .. مابقيت الأرضُ والسماءْ .... ! ومازل لنزفك ياحزنْ بقية أبدية .. |
كنتُ أحلقُ بِكْ عَالياً ..
عَالياً جِداًً ياحزنْ .... حتى باتْ عِناقـي للسَماءْ أمراً عَادياً ... ! وللحزن بقية يانبض .. ! |
اللهم نسألكَ الطمأنينة لكل القلوب التي تئن تحت رحمة الوجع.....
|
يَــاربْ أغسَلْ قُلوبنَا مِنْ كُلّ مَايمكنْ أنيسلبهَا طَهارتَها ... وأرزقنَا ثََباتها عَلى دربّ الهُداية !
|
كُلْ تِلكْ المَناديلْ قَدْ تَشبعتْ بِآهاتي .. رُحماكْ يَاربْ !
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 10:23 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025