|
مُبللةُ أنأ بالصَمتَ ..
كَسَوادّ عَيني الغَارقَ .. بِمَطَراً مَالحَ .. ! |
حينَ تكونْ الأسرارُ مُبهمة ..
تكونُ بِك أجمل .. ! |
وأخرُج لِلحياة ..
بِوجه لا أعرفُني بِه .. ! |
لا زالت محطات العمر ,,,
تلتحف الانتظار ,,,, ترقب مرورك الزاهي،، |
لا تدعني ...
أدمن إفتقادك ... ولا تجعل ... حضورك آلم من غيابك .. أراك ولا أجدك ...! |
اقتباس:
الأخطاء الإملائية تذهب بعبق الإلقاء أدراج الرياح |
اقتباس:
كسوادِ وليس كسوادّ التشديد لا سبب له بمطرٍ وليس بمطراً الأخطاء الإملائية تذهب بعبق الأدباء أدراجَ الرياح |
أتأملك حُلماً ..
وأعيشك واقعاً .. وأنت لاتدري .. ولن تدري .. ! |
ألف سُحقاً وتَباً ..
لـ كل نسمة .. وكل روح .. وكل خلية .. إنشطرت بقلبي .. وحرمتني تلك البدور .. ! |
أقطفني يافرح ..
فقد نضج كل شئ بي .. حتى الحزن بداخلي .. قد أصابهُ الإهتراءْ .. وذبل ... ! |
حتى الأفراح حين تأتينا
السّواد يعلوها كالأحلام والكوابيس تبشّرنا وتضحك من أقدارنا بحزنٍجديد |
كلما لامست عيناي ..
سماء الحنين .. وجدتُ زرقتها .. تشبهُ كل شئ .. إلا أنا .. ! |
فقيرُ هو مسمعـي ..
فقدّ شح صوت الأماني .. وأصمـني عظيم الصدى .. ! |
بين الماء وسَكب الهدير ..
هناك إحساسُ مُفرط .. وتفاصيلُ مُسرفة .. وخانات أوجاع .. لاتبدوا فارغة أبداً .. ! |
أحتاجُ إلى شئ من السكون ..
إلى درجة إختلاف .. غير مرئية .. أن أكون كـ رائحة المطر ... ! |
لمست بيدي خد القمر
راحت انواره تهاوى كعروش بحت للغيمة الوحيدة بحبي فرثتني بزخة مطر |
أشعرُ بأن صدري ..
محشوٌ بأغضان ذابلة .. وبعصافير عمياء .. ! |
اقتباس:
ضجيج لا مرئي .... يكمل هذا الهدوء الغريب... احتاج ... الى يقظة دلمون .... لاستيقظ قبل الموعد... من نومة أبدية |
أتصببُ دهشةً حين تغيب .. !
|
اقتباس:
أتوقُ لضجيج كبير .. كبير جداً ... بِحجم .. ضجيج الخفقة بقلبي .. ! |
تلكْ الأمنيات ..
تشيخُ .. عند نهاية كل حُلم .. ! |
أي ضجيج ...
ذلك الذي يوقظنا من وجع قديم ...... يمطرنا برذاذ إنتعاشه ..... يقلب خارطة القلب ,, ويوجه بوصلة الروح الى مركز الحلم ,,, |
سئمتُ تلك الأنات ..
المُحترقة فوق فمـي .. أرغبُ بجعجعة فرح .. تُلامسُ نبض الوتين .. ! |
كما ينبغي .... شربت فنجان القهوة المر
لن ينسى قلبي طعمه ابدا... |
لا زلت انتمي اليك ...
رغم ان الحديث أصبح شاحبا ... وأنت نائيا ...بعيدا جدا .. لكن الانتماء ... لا يقر بذلك |
أيها الليل .... أحط بي جيدا
فأنا مسافر فيك ...حتى يأذن الفجر أبتعد فيك كنجومك البعيدة... أحب اغترابك .... حينما تنام على سفحك كل القلوب المسالمة بيمنا أبقى أنظر بعيدا في مداك |
هُناك حُروف ُتمنحنا ..
طاقة هائلة .. تكفينا لعام كامل .. وتوقظ القلب من غفوته .. حتى .. وإن لاحت على السطر .. فاصلةُ و نقطة .. ! |
أتعلم ؟ ...
ليس لي صديق ولا عدو ... فالعالم مختزل ولا أراه ...لأنك حجبت كل شيء عني ليتني أرى ..لأعلم |
وهل هنالك لحزني فيك حد ايها الحزن واوجاعي فيك ممتدة ابعد من هذا الكون وعقلي حار فيك حتى قال الناس مجنون وعن لحظات فرح فيك فتشت او سكون فابيت مكابرا مستعمرا الا ان فيك اكون ان تسكنني اعصارا يمزق اجفان العيون فاغدو اعمى تقلب يداك قلبي المشجون صرت مستعمرا يسحق قلاعي والحصون وذبحت بخنجرغدرك املي وسلخت الظنون خابت تجارتي غرقت سفني فلا منك منقذون فصار القراصنة ليلا ونهارا لقواي ينهبون وصرت خائبا كمن هو بعتاة الجن مسكون طائشا متخبطا حائرا والناس يقولون ملعون ملعون ملعون نعم بحزن فقدك بوجع بعدك بظلمة لحدك انا معك مرهون |
كلمة شكراً صغيره عندما ننطقها
كبيرة التأثير فيمن نوجهها اليه .. شكراً لكم الجابري؛ |
يا لصباحاتي التي باتت تبزغ ،،
فتحمل الي ،،، تشتتي ... حيرتي .. دوامة من أسئلة بلا إجابات .. اعرف ان ثمة حدودا للتخطي ... لكني .. كلي مشدود الى لقاك.. |
ما كان علي أن أقتحمْ عَالمك ..
حتى لاتضيعني أحلامـي .. وأضيعُ .. بك أكثر .. ! |
وخالقي ..
لاتَزدادُ طراوة لساني .. إلا حين أنطقُ إسمك .. ! |
كـ أضغاثُ الأحلامْ أنا ...
فليتك تَفيقُ مني .. ! |
رمتني الأيام لفقدك أيها الغائب
كقدح مكسور على حدود الوطن فأمسيت أعيش في ظلام وغربة فهل من حزنٍ جديد يزيد تناثر أطرافي المهشمة أو دمعة قد تلملم شضاياي المتناثرة أما آن لك أن تعود أيها الحاضر ؟ |
أزفرُك من بين أضلاعـي ..
شوقاً .. وأشهقك حنينا .. ! |
ماكان علي أن ألطخني بك ..
وأتهمُ بالجرم المَشهود .. ! |
وأقعُ على وجهـي ..
حين أبحثُ عنك .. في نهاراً حالك .. ! |
عندما اتجول ...
في روضة إحساسك ... لا أجرؤ ... قطف ثمار وجدي ... فبشذاها افيق ،، من كليّ |
لم يكن الحلم .. الا مجرد حلم
حينما التصقت يدي بموج نهرك الشفيف |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 09:35 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024