عندما أسير في زحامهم
يملأني إحساس باليتم فأحلم بصدفة تأتي بك وأبحث عنك بلا شعور عندها .. أتذكرك فيأخذني الحنين إليك |
إني وجدتكِ في الهوى ذواقة لاتصبرين على طعامٍ وآحدِ ..!! كم من هذا الخلق لايصبر على طعامٍ وآحد ..! |
في الروح تسكن.....
فعلا موايعك في روحنا تسكن شكرا لبداعة مانقش هنا تقبلو مروري تتحياتي للجميع |
أنت حُلم إمرأةٍ ..
قطع عروقها الصبرُ والتمني .. ! |
هيام الحب ..
مُشرقُ ذاك الهيام منك .. ! أهلاً بهكذا إطلالة ندية.. |
أعترف أن إدمانك لي شهيٌّ جداً ..
و أني أبتسم كثيراً .. و أُحلق على جناح الطير .. لأنك أدمنت أمراً فيني .. ! |
هنا زفراتها تستمطر الــ آآها
وبوح يحرق الصفحة علياها وسفلها وحزن كـــ الطوفان وكانت في الروح تسكن هي العنوان |
لستَ ترى مني سِوى أنينٌ ..
مُجحِفٌ بحقِ أنفاسي , وصراخٌ يتعالي كطوفانٌ .. يُحطِمُ كُل أجزائي .. المُبعثرة بداخِلي .. ! |
أتمنى أن أملك قلب قوي . .
مفهوم ذو لغةً معروفه .. بعيداً عن التعقيدّ .. أن يُريحني . . وأريحه حتى لايُتعب .. كل منا الآخر أكثر .. أن أتحكم بتوجه المشاعر . . حتى أُعلم هذا الحزن . . كيف يفرح .. وهذه الحيرة . . كيف تستقر .. ! |
ساجعل من جفنيّ ,,
حارسا لنافذتي اليسرى.. كما تسميه انت .... لانه صار مسارا.. لنفوذ طيفك ... |
حينما يقرع باب الساعات
زمن متشح بالصمت اهرع الى ليلك حتى اجد الصخب |
حينما يقرع باب الساعات
زمن متشح بالصمت اهرع الى ليلك حتى اجد الصخب |
كالعطرّ الوقادّ أنت ..
حين تأتي .. وحين تَغيب .. ! |
تسلك المرأة طريق العبيد ، لتسود الرجل .. ويسلك الرجل طريق الأسياد ، لتستعبده المرأة..
( جبران خليل جبران ). |
لازلتُ أتلمسُ الجدار ..
كُلّ ليلة .. لعلهُ يأتي بطرقةً وهمية .. فأراه .. ! |
ولازلتُ أخرج لليالي الماطرة ..
بالحنين .. دونك .. أينك عني .. فقدّ شردت أنفاسي .. وأرهقت الأنا .. ! |
جاهدتُ نفسي كثيراً ..
كي أبقيك بالعقل .. قبل القلب .. وإنتصرت .. ! |
أنت جزءُ ..
لاتسري الحياةُ إلا به .. ! |
يا من هواهُ أعزّه وأذلني كيفَ السبيلُ إلى وصالكَ دُلني ..!؟ |
وإذا جن عليّ الليل ..
هَرعتُ لأتدثر بأطيافك .. تاركةً كُلّ شئ خلفي .. حتى أنا .. ! |
ياربْ الغائبين ..
أظهـرّ الغائبين .. ! |
وتسلبني حقي ..
في أن أتنفس .. وأسمعُ وأرى .. وأعيش .. ! |
تتسمرُ على صفحة قلبي ..
تقرأني على مهلّ .. وتقلبُ الإحساس .. في قلبك .. قبل عقلك .. وتسهو .. سارحاً بي .. إلى أن يأخذك الغياب مني .. ! |
بِداخلي حنانُ أموميُ بَحت ..
وشوقُ أنثويُ عَتيق .. ! |
غافلني ..
وأدنو من صباحي .. لـِ تطبع على جبين الكون .. قبلة وفاءْ سَرمدية .. يا أجمل الأعيادّ .. ! |
حَنانيك يارب ..
فَكلي تلبيةُ ونداءْ .. ! |
لازلتُ أتلو على الروح ..
تراتيل إحتياج .. ! |
حائرةُ أدور في فلك الدّهشة ..
أستهلكُ أيامي .. وأداهمُني على غفلة مني .. باحثةُ عنك .. يامن أيقظتني .. من سباتُ حُزناً عميق .. ! |
تتوارى عَني ..
ولاتعلمُ بأنك تُخلفُ .. الآسى على .. أدقْ أدق أدق تفاصيلي .. ! |
أخاف ..
أخافُ أن أبتلي بِداءْ الفراق .. وتتركني مُخضبةً .. بشوقي لك والحنين .. ! |
أملكُ سجلاتُ حافلة بالحزن ..
بالوحدة .. بالضجر .. أرغبُ بتمزيقها .. وشرطي الأوحدّ .. أن لاترحل .. لأستبدلها بسجلات فرح خالدة .. ! |
تناولتك كلكْ ..
دفعة واحدة .. حتى تضخمتُ بك .. ! |
الإحساس ُ لاينضب ..
ولكن مثلي تَعجزُ .. عن الإرتواءْ .. ! |
لازلتُ أبحثُ ..
عن قطوف حب دانية .. ! |
بعض الجنون ..
يَسلبنا شتات عُمرّ .. ! |
وحدهُ الغياب من يسرقُ ..
منا أشيائنا الصغيرة .. ! |
أتوغلُ في طيات حرفك ..
أتأملها .. فأجدها تتلعثم .. بنوازع الشوق .. وتحتضرُ بحنين قاسي .. لايليقُ إلا بك .. ! |
يتلعثم الصباح الباهت
بالساعات الحجرية |
أن تكون حياً،،، مهما يكن الألم مريرا ،،،،، أو القادم مجهولا ،،، ولا تغمض باب حلمك ،،، ان ينبجس من رحم المعاناة ،،،، ذلك إحساس رائع ،،،،، |
كم أتمنى أن يكون ملاذي ..
قلبك .. وإن لم يكن .. فـ سأرضى بهدب عينيك .. وإن صعب عليك الأمر .. فأجعلني .. في مخدع جيوبك .. والسلامْ .. ! |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 09:32 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024