سألتُ أُمـي ذاتْ مَساءْ ..
عَنْ بوتقة النَبض فيني .. وعَنْ أبَجديتي الناضجة .. فأبتسمت وثَغرُها يُسابقُ .. سُجودّ حواجبي إستنكاراً لبَسمتها .. وهي تُجيب .. مَازلتي صغيرة يَاقلبي الصغيرْ .. فَكلكْ هُطولْ كالندى .. لِذا لأتَسألي بَطنْ دلالكِ عَنكِ .. فَمنذُ يومكِ الأولْ في رَحمي ... وأنَأ أشعرُ بِأنكِ ستبقين .. خالدة كالياسمين .. ! |
مُتعبةُ أصواتنا ..
من كثرة النداءْ ... ! |
بعض الأحاسيس تُرسلنا ..
لمرحلة عابثة تسمى الهذيان ... تحت وطأة الحرف .. ! |
قربك ..
أمنيةُ طرية .. طريةُ جداً .. أتلذذُ بتحقيقها .. ! |
لا يفتر الضوء القادم
ان يغطي اشلاء روحي بقايا تعصرها الايام |
إقلنــــي ،،،،
ففي غِيابك يفنى كلَ شيْ ’’ الآّ ،، من حنيني يغتابك ،،، أمامي ،،، |
اعد الليالي ليلة بعد ليلة ,,,,,,, وقد عشت عمرا لا اعد اللياليا اكان لزاما على المجنون ان يجعل من نفسه غرضا تتقاذفه الالسن ام هو حال البسطاء حين يحبون |
انــا أفتقدنى ..
أفتقد اشياء كثيره لم تعد بى ،،، النفس تشتاق لسعادتها وانا أشتآق لنفسي القديمة . . |
لازال العيدُ ..
يرآك .. كـ تفاسير الوجود .. ! |
وسأبقى أرددّ ..
أيُ الأعيادّ أنت .. ! |
فزع الفقدّ ..
لازال يتوسدُ أضلعـي .. وليتكْ تعلم ..! |
أعاني من حنين مُتـرف ..
يدقُ عُنق الخواءْ .. ويندسُ خلف ... الأضلع حين تأتي .. ! |
اعيد بك ...
لكن المطر ابى ان يأتي هذا الصباح |
كُل الدموعْ بِجيبِ أوقاتي ..
ثكلى ... وتزيدُ ذُرعاً لأحَظى بِكفن آخر .. فقد أسقطتُ كل فَرحي أرضاً .. ولامَناصْ من حِساباتكِ ياروحْ .. أنتِ الأشدُ وجَعاً بي ولي .. ! أبحثُ عَنكْ .. أينكْ يا بَياضْ .. والنقاءُ أكَثر غِياباً .. والعذابُ أقلُ رأفةً .. فهل أحَتاجُ لرئة ثالثة لأتنفسْ البقاءْ .. وكلُ الأضَلعِ تأنُ حَنيناً إلى لِقياك يَاربْ .. ! كمْ أتَمنى في دَاخلي , أن أخَترقْ كَومة الذَنبَ بِقلبي .. وأنَزعُها بِشكلِ أكَثر وحَشية .. فَتلكْ الأنَفاسَ أمَقُتها .. تَجعلني أكَثر شَراسَة مَعْ نفَسي .. آهُ ياروحْ .. فَقدْ بِِتُ أرتَبُ الوقَتْ في كُل مَرة أبكي فيها .. حتى مَللتُ مِنْ كثَرة البُكاءْ واقفة يَادَمعْ .. ! |
كل الحروف تسري ..
بشكل غير إعتيادي .. كدقات قلبي .. ! |
هل علي أن أستر ..
أحلامـي عَنك .. حتى لاترى نفسك فيها .. ! |
لازالت أحلامي تسيرُ معك ..
بعشوائية مُطلقة .. تتوالى بحذر فوضوي .. كي لايُمسها أيُ خدش .. مني أو منك .. ! |
لايرهقني أيُ شئ ..
سوى حَشدُ التأملات .. الآتي منك إلي .. ! |
|
أن يشرقُ يومٌ آخر ..
يعني بأني أجددُ عهدي .. مع الأوفياء .. أن أتوشم الوفاء رُغماً .. عني وعنهم .. ! |
قذفتُ الحُزن بطريق عُمـري ..
ومضيتُ كمن لاذنب له .. ! |
خطيئة إنتظاري لك ..
ذنبُ لايـُغتفر .. ! |
لا أحتاجُ إلى أي ..
نهايات قاتمة .. فَـ مشوار الجفاءْ .. قد أرهقني .. بما فيه الكفاية .. ! |
أعشَـــقُ ،،،،
إِحسْـــاسَ وُجـــودكَ فــــْي حَيّـاتــــْي بـْالـــرُغْــمِ مِـــن أنَّنْـــي أعْلَـــمُ أنَـــكَ ،،،، حُلُـــمٌ فْـــي خَيّــالـــيْ ! |
حُروفي تفقدُ عافيتها ..
وتشيخُ حين تغيب .. ! |
مَهما كَتبت ..
أشَعرٌ بِأن حرفي .. يَسيرُ في طريقه نَحو القحط .. نَحو التيه .. نَحو الذبول .. يَجرُ قَدميه خوفاً مِن إسم الغياب .. ! |
لَيّتنَآ ،،،
نَستَطِيعْ إِيقَآفْ الْزَمَنْ ،،، لِكَيّ ،،، ﻵ نرى ،،، لنا نِهَآيهْ .... |
ولازالت الإستفهامات ..
ترتادني .. وتَجتاحني من كل فج مهين .. ! |
أرغبُ بأن أؤجلّ الحنين ..
لوقت آخـر .. مارأيكْ .. ! |
لماذا أراك في كل شئ ..
وكأنك في الأرض شئُ كشئ .. ! |
قبضة القلب
تفزع الروح شوقا وحنين اليك وأنين لا يكفي .... |
يفتقدني بجنون ..
ويقذفُ به التيه .. إلي دون أن يعلم .. ! |
أغتابك كثيراً ..
وبـ داخلـي .. حديثُ لاينتهــي عـنكْ .. ! |
ويحتبسُ الحُلم ..
بين الخفقة والنبضة .. ! |
سأجمع أفراح صغيرة ..
وسألتقطها من هُنا وهُناك .. من حيث أمرّ ... ومن حيث أنت تَمرّ .. ! |
لا أرى سواك ..
وكأن الباقين أطياف من ورق .. بلا ملامح ولا أسماء ... ! |
حين يغيبُ حرفك عَن سطري ..
تبقى حواسي الخمس .. غير مُفعلة .. ! |
أنا كبلورة إحساس ..
تسكن دياجي الغسق .. ! |
عذرا ،، ثم عذرا ،،
يراودني ،، نذير قادم ،، يجذبني بقوة ،،، يلقي درسه في أُذني ،، ان القرار هنا محال ،، فرضيت ،، بعدم المكوث كثيرا ،، لا حٌبّا في الفناء ،، ولكن شوقا للخلود... |
وأتركني لمن ..
إن قطعتُ حبل .. نصيبي عَنك .. ! |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 08:08 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024