بحثتُ عن حُسينية في الشعر
فوجدتها ضيفة عظيم الفضل اهلاً غاليتي والف أهلاً بمقدمك |
اقتباس:
و ليتك تحرمينا من الحالة الخفية كوني دوما بالوجود هنا وهناك في كل مكان اخية |
أهلاً وسهلاً خية لكـِ باكورة الأسئلة
>> ما اعطل على طول الاسئلة ههه ~ بطآقتكـ الشخصيـة ~ * الاسمـ : * العمـر : * الهوآية : * المهنة : شرآبكـ المفضل : أكلتكـ المفضلة : * لونكـ المفضل : وبث |
اقتباس:
ورحمة مغدوقة عليكم وبركات , المفضال عظيم الفضل بوركت سيدي , ترحيبك كللني فرحا وسرورا مزدانة انا بشرف استضافتكم فأنتثر شكرا وامتنانا عندكم , موفور التحايا لكم وتحياتي موصولة لدرتنا الغالية . |
اقتباس:
يسعدني وجودكِ هنا اميرتي كوني بقربي لأسعد جدا :) شكري وامتناني لكِ . |
اقتباس:
شكري وامتناني لكِ بوركتِ . |
ها أنا هُنا ياسيدة الحرف
يا ألقي أشتاقُكِ وربي أفتقدُكِ جداً يمكن عظيم الفضل راح يطردني ويكول حولت الموضوع جات بس نمون عليه شسوي هنا لكيت توأمي :) |
اقتباس:
عفوا غاليتي وعذرا لم اقرأ هذا الترحيب العطر والرائع الا الان بطريق الصدفة فتبا لغفلتي ! سيدتي الحانية ممتنة لجميل معزوفتكِ ولألق حرفكِ سعيدة جدا بكِ وبحفاوة الترحيب فكوني هنا دوما لأنتشي فرحا بجميل حرفكِ وروعة وجودكِ انا هنا فأغدقوا عليّ بوابل حرفكم وسؤالكم وفقتم بالذي هويت ! |
السلام عليكم من فترة ليست بالقريبة وانا اريد المشاركة في هذا الموضوع العظيم للأخ العظيم ولكن كانت تصرفني المشاغل والاهتمامات والان وانا بين زحمة العمل كنت اسير بجنب المنتدى العام فاستوقفتني قطعة اعلان كبيرة برّاقة لمحت فيها التألق فدخلت فاذا بي وسط بستان كبير تفوح منه روائح الزهور المتعددة بين مشرف جاد وعضو متألق وكاتب مفعم بالأدب فسرت بين الزهور اشم من عبير هذه واستلهم من تلك وكانت من بين الزهور زهرة رأيتها من بعيد قبل فترة بعيدة وراقبت حركاتها في مهاب رياح المنتدى في صباحه ومساءه فرأيت لونها احمر بالحمرة المشرقية وهي تقطر دموعا من دماء لتخط في ذلك ذكريات مبهمة هي للاحجيات أقرب من النص المفتوح فكان واضح نصها مبهما وظهور عباراتها خفيا وانا بين الظهور والخفاء وقفت اتسائل : من الملهم لهذه الوردة الحمراء؟ ولماذا في تعابيرها تتكلم شفاه الألم لتنطق أحرفا من حزن مكتوم؟ وهل لها ارتواء من عذب سيدة الإباء وبطلة كربلاء زينب الخلود والنصر؟ وكيف تنظر الى باقي الزهور في بستان الفضل العظيم. ولاني أعلم ان الدهر سيصرفني عن التواصل مع أساتذتي الكرام أود ان يتفضل عليّ العظيم الفضل بهذه المداخلة والتي أأمل أن يتفضل بالاجابة عليها كل الزهور في هذا البستان في كل حرف تنطقه الحناجر يرافقه رفيق دائم يكون سر سعادته او شقائه حيث ان اللسان سلطان الانسان فيطير به بأجنحة المعرفة او يهبط به تحت اقدام شلّاء فكيف نطير بأحرفنا مع طيور السلام في سماء المعرفة ولا نقف الا على عوالي الاشجار المثمرة ولا نرتوي الا من صافي العذب القراح ولا نغرد الا بالحق فالمرء تحت طي لسانه لا تحت طيلسانه ..... الى حين الجواب استودعكم بعد ان استنشقت ماشاء الله من رحيق الزهور وقد تزودت منكم وخير الزاد التقوى دمتم بود |
اقتباس:
سأكون بانتظاركِ مجددا , |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 05:43 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024