غباء الآنسة الدمشقية في موضوعه المتهالك المسمى بالتأصيلات (ضربات حيدرية اوجعته )
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
من كثر ضربات الحيدرية التي تلقاها الدمشقية من عندنا , ذهب يؤلف موضوع و هو عبارة عن تأصيلات في علم الحديث و هذا الموضوع سيفتح النار على جماعته بسبب جهله , لان جميع هذه التأصيلات مذكورة في كتبهم و صرحوا بها و أقروها علمائهم الان سيجد الوهابية حقيقة علم الحديث عندهم سأدخل في صلب الموضوع حتى لا يمل القارئ يتبع.... طبعاً احد الزملاء الكرام نقل لي موضوع الدمشقية و طلب مني الرد على موضوعه المتهالك |
قال متمشيخهم الدمشقية : اقتباس:
اقتباس:
هنا يثبت لنا الدمشقية جهله التام في علم و مصطلحات الحديث لذلك نرد عليه من مصادرهم لنلقنه درس في فنون علم الحديث لانها مذكورة أيضاً في كتبهم كتاب تدريب الراوي الجزء 1 صفحة 75 ( وإذا قيل ) هذا حديث ( غير صحيح ) فمعناه لم يصح إسناده والمختار أنه لا يجزم في إسناد أنه أصح الأسانيد مطلقا لو قال ضعيف لكان أخصر وأسلم من دخول الحسن ( فمعناه لم يصح إسناده ) على الشرط المذكور لا أنه كذب في نفس الأمر لجواز صدق الكاذب وإصابة من هو كثير الخطأ و لا ننسى قوله تعالى مقدم على جميع الاقوال فقد قال الله تعالى : يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين .الحجرات اية 6 تفسير الاية : حامل الخبر فاسق والله يطلب منا نتأكد هل الخبر صحيح أم لا ؟ لان من جاء بالنبأ فاسق . لاحظ ! و أما النقطة التي اثارها حول المازنداني فنرد عليه من كتبهم ايضا و من قول علمائهم : [ النكت على مقدمة ابن الصلاح - الزركشي ] الكتاب : النكت على مقدمة ابن الصلاح المؤلف : بدر الدين أبي عبد الله محمد بن جمال الدين عبد الله بن بهادر الناشر : أضواء السلف - الرياض الطبعة الأولى ، 1419هـ - 1998م تحقيق : د. زين العابدين بن محمد بلا فريج عدد الأجزاء : 3 الأمر الثاني ما اقتضاه كلامه من أنه يلزم من عدم صحة الإسناد عدم صحة المتن قد خالفه بعد هذا في آخر النوع الثاني والعشرين فقال إذا رأيت حديثا بإسناد ضعيف فلك أن تقول " هو ضعيف بهذا الإسناد [ ولا تقول " ضعيف المتن " بمجرد ضعف ذلك الإسناد ] إلا أن يقول إمام إنه لم يرد من وجه صحيح أو إنه حديث ضعيف مفسرا ضعفه وقال أيضا في قسم المعلل إن العلة الواقعة في الإسناد قد تقدح فيه وفي المتن وقد تقدح في الإسناد خاصة ويكون المتن مرفوعا صحيحا ويجاب بأن قوله أولا " وإذا قيل غير صحيح فمعناه لم يصح إسناده " أن هذا يقتضي أن الحديث إذا روي من وجوه كلها غير صحيحة أقتضى ذلك الحكم على متنه بأنه غير صحيح لأن قوله " لم يصح إسناده " اسم جنس مضاف ليعم جميع المسانيد وهو موافق للكلام الثاني ثم إنه لا يلزم من ضعف السند ضعف المتن فقد يكون السند ضعيفا والمتن صحيح (1/122) [ النكت على مقدمة ابن الصلاح - الزركشي ] الكتاب : النكت على مقدمة ابن الصلاح المؤلف : بدر الدين أبي عبد الله محمد بن جمال الدين عبد الله بن بهادر الناشر : أضواء السلف - الرياض الطبعة الأولى ، 1419هـ - 1998م تحقيق : د. زين العابدين بن محمد بلا فريج عدد الأجزاء : 3 وظاهر كلام ابن عبد البر أن الصحة توجد أيضا من تلقي أهل الحديث بالقبول والعمل به وإن لم يوقف له على إسناد صحيح وقد قال في التمهيد " روي عن جابر بإسناد ليس بصحيح أن النبي صلى الله عليه و سلم قال " الدينار أربعة وعشرون قيراطا " قال وهذا وإن لم يصح إسناده ففي قول جماعة العلماء وإجماع الناس على معناه ما يغني عن الإسناد فيه " وقريب منه ما ذكره الشافعي في الرسالة في حديث " لا وصية لوارث " (1/109) [ النكت على مقدمة ابن الصلاح - الزركشي ] الكتاب : النكت على مقدمة ابن الصلاح المؤلف : بدر الدين أبي عبد الله محمد بن جمال الدين عبد الله بن بهادر الناشر : أضواء السلف - الرياض الطبعة الأولى ، 1419هـ - 1998م تحقيق : د. زين العابدين بن محمد بلا فريج عدد الأجزاء : 3 23 - ( قوله ) وكذلك إذا قالوا في حديث " إنه غير صحيح " فليس ذلك قطعا بأنه كذب في نفس الأمر إذ قد يكون صدقا وإنما المراد أنه لم يصح إسناده على الشرط المذكور فيه أمران الأول أنه قد اعترض عليه في هذا وقيل قد رأينا كثيرا من الأئمة يقولون " هذا حديث إسناده صحيح ومتنه غير صحيح أو إسناده غير صحيح ومتنه صحيح أو إسناده مجهول ومتنه مجهول لا يعرف أو إسناده صحيح ومتنه صحيح أو إسناده ضعيف ومتنه ضعيف وأيضا لهم الموضوعات ويقولون " من فلان إلى فلان الله أعلم من وضعه " فهذا يدل على أنه في نفس الأمر غير صحيح وقد سئل المصنف - رحمه الله تعالى - عن هذا في فتاويه وأجاب الذي يرد من هذا على ذلك قولهم " إسناده صحيح ومتنه غر صحيح " وجوابه أن في كلامي احترازا عنه وذلك في قولي " إنه لم يصح إسناده على الشرط المذكور " [ ومتى كان المتن غير صحيح فمحال أن يكون له إسناد صحيح على الشرط المذكور ] (1/120) قواعد علوم الحديث للتهانوي ص - 56 يجوز أن يحتج بالضعيف إذا قامت قرينة على صحته كما يجوز ترك العمل بالصحيح إذا قامت القرينة على خلافه و أما النقطة التي تحدث عنها حول الاخباريين فنقول له : هم بمنزلة الفقهاء عندكم اي يطبقون الحديث على ظاهر الشرع و سيجي في الفقرات الآتية و نرده من كتبهم و اقوال علمائهم أيضاً |
اقتباس:
على اي اساس حكم على جميع المتقدمين انهم أخباريين ! و ثانيا هل هو يعرف كيفية أستنباط الاخباريين لصحة الحديث ؟ يا الدمشقية الاخباريين يعرضون الحديث الفقهي على القرآن الكريم تعلم ثم ناقش و هل نسي الدمشقية عمالقة المتقدمين كمثل محمد بن ابي عمير و صفوان بن يحيى و الحسن بن محبوب و هم لا يروون إلا عن ثقة ؟؟ و لا ننسى انهم عاصروا الائمة عليهم السلام و أخذوا منهم العلم لذلك عمل المتقدمين من الاصوليين و حتى الاخباريين الذين عاصروا الائمة , جابر لضعف السند لانهم أخذوا علوم الفقهية منهم مباشرة او سمعوها و كذلك نستطيع القول عن علمائهم أيضاً اخباريين لانهم تلقوا الحديث و قبلوه و عملوا به و هو ضعيف الاسناد : [ النكت على مقدمة ابن الصلاح - الزركشي ] الكتاب : النكت على مقدمة ابن الصلاح المؤلف : بدر الدين أبي عبد الله محمد بن جمال الدين عبد الله بن بهادر الناشر : أضواء السلف - الرياض الطبعة الأولى ، 1419هـ - 1998م تحقيق : د. زين العابدين بن محمد بلا فريج عدد الأجزاء : 3 وظاهر كلام ابن عبد البر أن الصحة توجد أيضا من تلقي أهل الحديث بالقبول والعمل به وإن لم يوقف له على إسناد صحيح وقد قال في التمهيد " روي عن جابر بإسناد ليس بصحيح أن النبي صلى الله عليه و سلم قال " الدينار أربعة وعشرون قيراطا " قال وهذا وإن لم يصح إسناده ففي قول جماعة العلماء وإجماع الناس على معناه ما يغني عن الإسناد فيه " وقريب منه ما ذكره الشافعي في الرسالة في حديث " لا وصية لوارث " (1/109) [ النكت على مقدمة ابن الصلاح - الزركشي ] الكتاب : النكت على مقدمة ابن الصلاح المؤلف : بدر الدين أبي عبد الله محمد بن جمال الدين عبد الله بن بهادر الناشر : أضواء السلف - الرياض الطبعة الأولى ، 1419هـ - 1998م تحقيق : د. زين العابدين بن محمد بلا فريج عدد الأجزاء : 3 الثالث أن الحديث الضعيف إذا تلقته الأمة بالقبول عمل به على الصحيح حتى إنه ينزل منزلة المتواتر في أنه ينسخ المقطوع ولهذا قال الشافعي في حديث " لا وصية لوارث " إنه لا يثبته أهل الحديث ولكن العامة تلقته بالقبول وعملوا به حتى جعلوه ناسخا لآية الوصية للوارث (1/390) [ المقنع - ابن الملقن ] الكتاب : المقنع في علوم الحديث المؤلف : سراج الدين عمر بن علي بن أحمد الأنصاري الناشر : دار فواز للنشر - السعودية الطبعة الأولى ، 1413هـ تحقيق : عبد الله بن يوسف الجديع عدد الأجزاء : 1 النوع الثالث الضعيف ونقل عن أحمد أنه يعمل بالضعيف إذا لم يوجد غيره ولم يكن ثم ما يعارضه وقال مرة الضعيف عندنا أولى من القياس (1/103) الكتاب : قواعد التحديث من فنون مصطلح الحديث المؤلف : العلامة جمال الدين القاسمي الدمشقي مصدر الكتاب : ملتقى أهل الحديث www.ahlalhdeeth.com قام بفهرسته : أبو عمر غفر الله له ولوالديه الكتاب مرقم آلياً غير موافق للمطبوع والظن أن الأرقام في النص موافقة للمطبوعة منه 36- مسائل تتعلق بالضعيف الأولى من رأي حديثاً بإسناد ضعيف فله أن يقول ((ضعيف بهذا الإسناد)) ولا يقول ((ضعيف المتن)) بمجرد ذلك الإسناد فقد يكون له إسناد آخر صحيح إلا أن يقول إمام أنه لم يرد من وجه صحيح أو إنه حديث ضعيف مبيناً ضعفه (1/77) |
و قال ايضا بكل جهل : اقتباس:
مازال يخدع عوامه نعم قد يكون صحيح الاسناد على مباني المتأخرين لكنه ضعيف المتن و هذه ايضا موجودة في كتبكم و من قول علمائكم و السند ليس هو كل ما في الأمر تفضل و كذلك ليتفضل اتباعك لنعطيهم درس من قول علمائكم و ان شاء الله تستوعبوها قواعد علوم الحديث للتهانوي ص - 56 يجوز أن يحتج بالضعيف إذا قامت قرينة على صحته كما يجوز ترك العمل بالصحيح إذا قامت القرينة على خلافه شرح العلل لابن رجب - ج1 - ص 324 قد يأتي حديث ضعيف لكن معناه يوافق اجماعا للعلماء وعملهم به .قال ابن رجب" وكما ان الحديث يتقوى بتداوله بين العلماء بالقبول كذا يعل بتركهم .وعدم عملهم به مع ان ظاهر اسناده الصحة فيجعل تركهم للعمل به دليلا على بطلانه او نسخه وكانوا يرون العلم هو الخبر المشهور الذي يأتيك من هنا وهناك فهو ما عرف وتواطأت عليه الالسن [ النكت على مقدمة ابن الصلاح - الزركشي ] الكتاب : النكت على مقدمة ابن الصلاح المؤلف : بدر الدين أبي عبد الله محمد بن جمال الدين عبد الله بن بهادر الناشر : أضواء السلف - الرياض الطبعة الأولى ، 1419هـ - 1998م تحقيق : د. زين العابدين بن محمد بلا فريج عدد الأجزاء : 3 والجواب أن في قول ابن الصلاح " مع سائر الأوصاف " ما يدفع هذا الاعتراض لأن من جملتها انتفاء العلة وهي ها هنا موجودة فليس صحة الإسناد وحده مقتضيا للصحة حتى يرد هذا نعم ينبغي التأمل والنظر بين قولهم " هذا حديث صحيح " وهذا إسناد صحيح " وبينهما فرق فإن الثاني يريدون به اتصال الإسناد وعدم انقطاعه لا جودة الرجالفربما كان متن الحديث ضعيفا وإسناده جيدا بخلاف قولهم " حديث صحيح " (1/119) [ النكت على مقدمة ابن الصلاح - الزركشي ] الكتاب : النكت على مقدمة ابن الصلاح المؤلف : بدر الدين أبي عبد الله محمد بن جمال الدين عبد الله بن بهادر الناشر : أضواء السلف - الرياض الطبعة الأولى ، 1419هـ - 1998م تحقيق : د. زين العابدين بن محمد بلا فريج عدد الأجزاء : 3 23 - ( قوله ) وكذلك إذا قالوا في حديث " إنه غير صحيح " فليس ذلك قطعا بأنه كذب في نفس الأمر إذ قد يكون صدقا وإنما المراد أنه لم يصح إسناده على الشرط المذكور فيه أمران الأول أنه قد اعترض عليه في هذا وقيل قد رأينا كثيرا من الأئمة يقولون " هذا حديث إسناده صحيح ومتنه غير صحيح أو إسناده غير صحيح ومتنه صحيح أو إسناده مجهول ومتنه مجهول لا يعرف أو إسناده صحيح ومتنه صحيح أو إسناده ضعيف ومتنه ضعيف وأيضا لهم الموضوعات ويقولون " من فلان إلى فلان الله أعلم من وضعه " فهذا يدل على أنه في نفس الأمر غير صحيح وقد سئل المصنف - رحمه الله تعالى - عن هذا في فتاويه وأجاب الذي يرد من هذا على ذلك قولهم " إسناده صحيح ومتنه غر صحيح " وجوابه أن في كلامي احترازا عنه وذلك في قولي " إنه لم يصح إسناده على الشرط المذكور " [ ومتى كان المتن غير صحيح فمحال أن يكون له إسناد صحيح على الشرط المذكور ] (1/120) [ النكت على مقدمة ابن الصلاح - الزركشي ] الكتاب : النكت على مقدمة ابن الصلاح المؤلف : بدر الدين أبي عبد الله محمد بن جمال الدين عبد الله بن بهادر الناشر : أضواء السلف - الرياض الطبعة الأولى ، 1419هـ - 1998م تحقيق : د. زين العابدين بن محمد بلا فريج عدد الأجزاء : 3 96 - ( قوله ) " السابع قولهم [ هذا حديث ] صحيح الإسناد " [ إلى آخره دعواه أن قولهم " صحيح الإسناد " ] يحتمل أن يكون شاذا أو معللا قد يمنع فإن صحة الإسناد مستلزمة لصحة المتن والحكم بصحة الإسناد مع احتمال عدم صحته بعيد وهذا فيه نظر وقد تقدم في كلام المصنف أنهم إذا قالوا " هذا حديث صحيح " فمرادهم اتصال سنده لا أنه مقطوع به في نفس الأمر وقد تكرر في كلام المزي والذهبي وغيرهما من المتأخرين " إسناده صالح " والمتن منكر (1/367) [ النكت على مقدمة ابن الصلاح - الزركشي ] الكتاب : النكت على مقدمة ابن الصلاح المؤلف : بدر الدين أبي عبد الله محمد بن جمال الدين عبد الله بن بهادر الناشر : أضواء السلف - الرياض الطبعة الأولى ، 1419هـ - 1998م تحقيق : د. زين العابدين بن محمد بلا فريج عدد الأجزاء : 3 ذكره ابن أبي الدم لأنه قد يمكن أن يكون الحديث صحيح الإسناد ولا يكون المتن صحيحا (1/369) [ النكت على مقدمة ابن الصلاح - الزركشي ] الكتاب : النكت على مقدمة ابن الصلاح المؤلف : بدر الدين أبي عبد الله محمد بن جمال الدين عبد الله بن بهادر الناشر : أضواء السلف - الرياض الطبعة الأولى ، 1419هـ - 1998م تحقيق : د. زين العابدين بن محمد بلا فريج عدد الأجزاء : 3 الثاني ما اعترض به على المصنف قد أجاب عنه النووي بأن مراده معظم الكتب الثلاثة سوى الصحيحين يحتج به لكن في هذا نظر ؛ إذ ليس كل صحيح يحتج به فالمنسوخ صحيح ولا يحتج به فمراده السالم عن المعارض وهذا واضح (1/381) |
و قال ايضا الجويهل : اقتباس:
طبعا لا احب ان اعلق اكثر مما سيأتي في ردي هذا لانه من قول علمائهم السلف [ النكت على مقدمة ابن الصلاح - الزركشي ] الكتاب : النكت على مقدمة ابن الصلاح المؤلف : بدر الدين أبي عبد الله محمد بن جمال الدين عبد الله بن بهادر الناشر : أضواء السلف - الرياض الطبعة الأولى ، 1419هـ - 1998م تحقيق : د. زين العابدين بن محمد بلا فريج عدد الأجزاء : 3 وظاهر كلام ابن عبد البر أن الصحة توجد أيضا من تلقي أهل الحديث بالقبول والعمل به وإن لم يوقف له على إسناد صحيح وقد قال في التمهيد " روي عن جابر بإسناد ليس بصحيح أن النبي صلى الله عليه و سلم قال " الدينار أربعة وعشرون قيراطا " قال وهذا وإن لم يصح إسناده ففي قول جماعة العلماء وإجماع الناس على معناه ما يغني عن الإسناد فيه " وقريب منه ما ذكره الشافعي في الرسالة في حديث " لا وصية لوارث " (1/109) [ النكت على مقدمة ابن الصلاح - الزركشي ] الكتاب : النكت على مقدمة ابن الصلاح المؤلف : بدر الدين أبي عبد الله محمد بن جمال الدين عبد الله بن بهادر الناشر : أضواء السلف - الرياض الطبعة الأولى ، 1419هـ - 1998م تحقيق : د. زين العابدين بن محمد بلا فريج عدد الأجزاء : 3 الثالث أن الحديث الضعيف إذا تلقته الأمة بالقبول عمل به على الصحيح حتى إنه ينزل منزلة المتواتر في أنه ينسخ المقطوع ولهذا قال الشافعي في حديث " لا وصية لوارث " إنه لا يثبته أهل الحديث ولكن العامة تلقته بالقبول وعملوا به حتى جعلوه ناسخا لآية الوصية للوارث (1/390) [ النكت على مقدمة ابن الصلاح - الزركشي ] الكتاب : النكت على مقدمة ابن الصلاح المؤلف : بدر الدين أبي عبد الله محمد بن جمال الدين عبد الله بن بهادر الناشر : أضواء السلف - الرياض الطبعة الأولى ، 1419هـ - 1998م تحقيق : د. زين العابدين بن محمد بلا فريج عدد الأجزاء : 3 الأمر الثاني ما اقتضاه كلامه من أنه يلزم من عدم صحة الإسناد عدم صحة المتن قد خالفه بعد هذا في آخر النوع الثاني والعشرين فقال إذا رأيت حديثا بإسناد ضعيف فلك أن تقول " هو ضعيف بهذا الإسناد [ ولا تقول " ضعيف المتن " بمجرد ضعف ذلك الإسناد ] إلا أن يقول إمام إنه لم يرد من وجه صحيح أو إنه حديث ضعيف مفسرا ضعفه وقال أيضا في قسم المعلل إن العلة الواقعة في الإسناد قد تقدح فيه وفي المتن وقد تقدح في الإسناد خاصة ويكون المتن مرفوعا صحيحا ويجاب بأن قوله أولا " وإذا قيل غير صحيح فمعناه لم يصح إسناده " أن هذا يقتضي أن الحديث إذا روي من وجوه كلها غير صحيحة أقتضى ذلك الحكم على متنه بأنه غير صحيح لأن قوله " لم يصح إسناده " اسم جنس مضاف ليعم جميع المسانيد وهو موافق للكلام الثاني ثم إنه لا يلزم من ضعف السند ضعف المتن فقد يكون السند ضعيفا والمتن صحيح (1/122) و اما النقطة التي أثارها عن الحديث الضعيف ينجبر بكثرة طرقه سيأتي الرد عليها لاحقا |
اقتباس:
اضافة ثمينة بارك الله فيك مولانا محمد على حسن |
و قال ايضا : اقتباس:
انا متعجب جداً من هذا الجاهل لانه سيفتح باب من نار لا يمكن إطفائه على ابناء جلدته لأنهم في غفلة عن هذه البحوث لكن بطريقته سيكشف ما هو مخبئ عندهم الان سندخل و نعلق من كتبهم ليعرف عوام الوهابية و الدمشقية انهم عايشين في جهل , و همهم يكررون هذه المقولة ( انتم يالشيعة ما عندكم علم الاسناد ) مع انها دليل على صغر عقولهم اذا ذكروها الان سنرجع الى الدمشقية و نعلق على تعليقه الهزيل : يا الدمشقية قد يكون الاسناد ضعيف لكن متنه موافق لظاهر الشرع و موافق لآية قرآنية فأين المشكلة يا شيخهم ؟ تفضل قول علمائك : ثم ينبغي ان يعلم ان جهات الضعف متباينة متعددة و اهل العلم مختلفون في اسبابه اما الفقهاء فمدارك الضعف عندهم محصورة وجلها منوط بمراعاة ظاهر الشرع . وعند ائمة النقل اسباب اخرى مرعية عندهم و هي عند الفقهاء غير معتبرة. شروط الائمة الخمسة- لمحمد بن موسى الحازمي أبو بكر- ص71 تنزيل الكتاب : http://waqfeya.net/book.php?bid=1725 قال ابن الخراط معتذرا عن ايراده بعض الاحاديث المعتلة " او يكون حديث تعضده اية ظاهرة البيان من كتاب الله تعالى فانه وان كان معتلا اكتبه لان معه ما يقويه ويذهب علته الاحكام الوسطى لحديث النبي ص- للمؤلف عبد الحق بن عبد الرحمن بن عبد الله الأزدي الأشبيلي أبو محمد ابن الخراط 1\70 |
و ذكر الدمشقية اربع تأصيلات هنا : اقتباس:
و أما هالاربع التأصيلات فمعناها واحد و نرد عليه من كتبهم و من قول علمائهم لكي نعطيه درس في فنون علم الحديث و رأي الفقهاء و الله مصيبة يالدمشقية بمستواك الضحل و الهابط و المصيبة العظمى المطبلين لك يتناقلون مواضيعك و كل يوم تنصفع بالحقائق تفضل لعلك ستتعلم من جندي مجهول الأسم : [ النكت على مقدمة ابن الصلاح - الزركشي ] الكتاب : النكت على مقدمة ابن الصلاح المؤلف : بدر الدين أبي عبد الله محمد بن جمال الدين عبد الله بن بهادر الناشر : أضواء السلف - الرياض الطبعة الأولى ، 1419هـ - 1998م تحقيق : د. زين العابدين بن محمد بلا فريج عدد الأجزاء : 3 الثالث أن الحديث الضعيف إذا تلقته الأمة بالقبول عمل به على الصحيح حتى إنه ينزل منزلة المتواتر في أنه ينسخ المقطوع ولهذا قال الشافعي في حديث " لا وصية لوارث " إنه لا يثبته أهل الحديث ولكن العامة تلقته بالقبول وعملوا به حتى جعلوه ناسخا لآية الوصية للوارث (1/390) [ النكت على مقدمة ابن الصلاح - الزركشي ] الكتاب : النكت على مقدمة ابن الصلاح المؤلف : بدر الدين أبي عبد الله محمد بن جمال الدين عبد الله بن بهادر الناشر : أضواء السلف - الرياض الطبعة الأولى ، 1419هـ - 1998م تحقيق : د. زين العابدين بن محمد بلا فريج عدد الأجزاء : 3 قلت وذكر ابن السمعاني في تاريخه عن أبي نصر الحسين بن عبد الواحد الشيرازي قال " العالم الذي يعرف المتن والإسناد جميعا والفقيه الذي يعرف المتن ولا يعرف الإسناد والحافظ الذي يعرف الإسناد [ ولا يعرف المتن والراوي الذي لا يعرف المتن ولا يعرف الإسناد ] ولعل هذا اصطلاح خاص وقال الحافظ أبو بكر الخطيب في كتابه الجامع الوصف بالحفظ على الإطلاق ينصرف إلى أهل الحديث خاصة وهو سمة لهم لا يتعداهم ولا يوصف بها أحد سواهم (1/54) [ النكت على مقدمة ابن الصلاح - الزركشي ] الكتاب : النكت على مقدمة ابن الصلاح المؤلف : بدر الدين أبي عبد الله محمد بن جمال الدين عبد الله بن بهادر الناشر : أضواء السلف - الرياض الطبعة الأولى ، 1419هـ - 1998م تحقيق : د. زين العابدين بن محمد بلا فريج عدد الأجزاء : 3 19 - ( قوله ) ولا معللا العلة عبارة عن سبب غامض قادح مع أن الظاهر السلامة [ منه ] كالعلم بأن الراوي غلط فيه أو لم يسمع من الذي حدث به عنه وبعضهم أطلق المعلل على إرسال حديث وصله الثقة الضابط وجعل من اقسام الصحيح [ الصحيح ] المعلل قال الشيخ تقي الدين في الاقتراح وفي هذين الشرطين نظر على مقتضى مذهب الفقهاء ؛ فإن كثيرا من العلل التي يعلل بها المحدثون لا تجري على أصول [ الفقهاء ] (1/103) [ النكت على مقدمة ابن الصلاح - الزركشي ] الكتاب : النكت على مقدمة ابن الصلاح المؤلف : بدر الدين أبي عبد الله محمد بن جمال الدين عبد الله بن بهادر الناشر : أضواء السلف - الرياض الطبعة الأولى ، 1419هـ - 1998م تحقيق : د. زين العابدين بن محمد بلا فريج عدد الأجزاء : 3 وقال أبو الحسن بن الحصار الأندلسي في تقريب المدارك على موطأ مالك " إن للمحدثين أغراضا في طريقهم احتاطوا فيها وبالغوا في الاحتياط ولا يلزم الفقهاء اتباعهم على ذلك كتعليلهم الحديث المرفوع بأنه قد روي موقوفا أو مرسلا وكطعنهم في الراوي إذا انفرد بالحديث أو بزيادة فيه أو لمخالفة من هو أعدل منه وأحفظ قال وقد يعلم الفقيه صحة الحديث بموافقة الأصول أو آية من كتاب الله تعالى فيحمله ذلك على قبول الحديث والعمل به واعتقاد صحته وإذا لم يكن في سنده كذاب فلا بأس بإطلاق القول بصحته إذا وافق كتاب الله تعالى وسائر أصول الشريعة وقال ابن عبد البر " سأل الترمذي البخاري عن حديث أبي هريرة - رضي الله تعالى عنه - في البحر " هو الطهور ماؤه " فقال صحيح قال " وما أدري ما هذا من البخاري وأهل الحديث لا يحتجون بمثل إسناده ولكن الحديث عندي صحيح من جهة أن العلماء تلقوه بالقبول قال ابن الحصار " ولعل البخاري رأى رأي الفقهاء " انتهى (1/106) [ النكت على مقدمة ابن الصلاح - الزركشي ] الكتاب : النكت على مقدمة ابن الصلاح المؤلف : بدر الدين أبي عبد الله محمد بن جمال الدين عبد الله بن بهادر الناشر : أضواء السلف - الرياض الطبعة الأولى ، 1419هـ - 1998م تحقيق : د. زين العابدين بن محمد بلا فريج عدد الأجزاء : 3 وظاهر كلام ابن عبد البر أن الصحة توجد أيضا من تلقي أهل الحديث بالقبول والعمل به وإن لم يوقف له على إسناد صحيح وقد قال في التمهيد " روي عن جابر بإسناد ليس بصحيح أن النبي صلى الله عليه و سلم قال " الدينار أربعة وعشرون قيراطا " قال وهذا وإن لم يصح إسناده ففي قول جماعة العلماء وإجماع الناس على معناه ما يغني عن الإسناد فيه " وقريب منه ما ذكره الشافعي في الرسالة في حديث " لا وصية لوارث " (1/109) [ النكت على مقدمة ابن الصلاح - الزركشي ] الكتاب : النكت على مقدمة ابن الصلاح المؤلف : بدر الدين أبي عبد الله محمد بن جمال الدين عبد الله بن بهادر الناشر : أضواء السلف - الرياض الطبعة الأولى ، 1419هـ - 1998م تحقيق : د. زين العابدين بن محمد بلا فريج عدد الأجزاء : 3 إن إسناده منقطع لكن استفاضته بين النقلة وأهل المغازي جعلته حجة وكذا قول الأستاذ أبي إسحاق الإسفرائيني في أصوله " تعرف صحة الحديث باشتهاره عند أئمة الحديث ولم ينكروه " وكذلك ابن فورك في صدر كتابه مشكل الحديث ومثله حديث " في الرقة ربع العشر وفي مائتي درهم خمسة دراهم " ونحوه (1/111) [ النكت على مقدمة ابن الصلاح - الزركشي ] الكتاب : النكت على مقدمة ابن الصلاح المؤلف : بدر الدين أبي عبد الله محمد بن جمال الدين عبد الله بن بهادر الناشر : أضواء السلف - الرياض الطبعة الأولى ، 1419هـ - 1998م تحقيق : د. زين العابدين بن محمد بلا فريج عدد الأجزاء : 3 قال في خطبة كتابه "... وأما زيادات الألفاظ في الروايات فلا نقبل شيئا منها إلا عمن كان الغالب عليه الفقه لأن أصحاب الحديث يغلب عليهم حفظ الأسانيد دون المتون والفقهاء الغالب عليهم حفظ المتون وأحكامها وأداؤها بالمعنى دون الأسانيد فإذا رفع محدث خبرا وكان الغالب عليه الفقه لم أقبل رفعه إلا من كتابه لأنه لا يعلم المسند من المرسل ولا الموقوف من المنقطع ..إلخ من قول ابن حبان (1/228) الكتاب : قواعد التحديث من فنون مصطلح الحديث المؤلف : العلامة جمال الدين القاسمي الدمشقي مصدر الكتاب : ملتقى أهل الحديث www.ahlalhdeeth.com قام بفهرسته : أبو عمر غفر الله له ولوالديه الكتاب مرقم آلياً غير موافق للمطبوع والظن أن الأرقام في النص موافقة للمطبوعة منه قال ابن الحصار ((قد يعلم الفقيه صحة الحديث إذا لم يكن في سنده كذاب بموافقة آية من كتاب الله أو بعض أصول الشريعة فيحمله ذلك على قبول والعمل)) (1/34) نقد الإمام الذهبي لبيان الوهم والإيهام ص - 60 تحقيق فاروق حمادة . قد يعلم الفقيه صحة الحديث إذا لم يكن في سنده كذاب بموافقة آية من كتاب الله أو بعض أصول الشريعة فحمله ذلك على قبوله والعمل به (فيكون مثل هذا صحيحا لغيره لا لذاته) قلت أنا كتاب بلا عنوان : لاحظ انه يحتج بالحديث حتى لو كان فيه شخص ضعيف , اي ضعيف العقيدة أو الحفظ و ليس كذاب |
اقتباس:
اولاً : ركزوا على اللون البرتقالي داخل الاقتباس لانه يرد على نفسه و هذا دليل على تخبطه و جهله اي ان مضمون المتن صحيح و قد ذكرنا سابقا من قول علمائه ان المتن هو معيار لصحة الحديث و ليس السند و أيضاً قول علمائهم في صحة المتن جابرة لتصحيح الحديث حتى و ان كان ضعف سنده ثانياً : ألا تلاحظون يتفلسف على عوامهم و خاصة في ذكره الاخباريين و نسى فقهائهم لان فقهائهم يصححون المتنون دون التحقق من الاسانيد الان سندخل في صلب تأصيله و قد تم الرد عليه سابقاً : [ النكت على مقدمة ابن الصلاح - الزركشي ] الكتاب : النكت على مقدمة ابن الصلاح المؤلف : بدر الدين أبي عبد الله محمد بن جمال الدين عبد الله بن بهادر الناشر : أضواء السلف - الرياض الطبعة الأولى ، 1419هـ - 1998م تحقيق : د. زين العابدين بن محمد بلا فريج عدد الأجزاء : 3 الأمر الثاني ما اقتضاه كلامه من أنه يلزم من عدم صحة الإسناد عدم صحة المتن قد خالفه بعد هذا في آخر النوع الثاني والعشرين فقال إذا رأيت حديثا بإسناد ضعيف فلك أن تقول " هو ضعيف بهذا الإسناد [ ولا تقول " ضعيف المتن " بمجرد ضعف ذلك الإسناد ] إلا أن يقول إمام إنه لم يرد من وجه صحيح أو إنه حديث ضعيف مفسرا ضعفه وقال أيضا في قسم المعلل إن العلة الواقعة في الإسناد قد تقدح فيه وفي المتن وقد تقدح في الإسناد خاصة ويكون المتن مرفوعا صحيحا ويجاب بأن قوله أولا " وإذا قيل غير صحيح فمعناه لم يصح إسناده " أن هذا يقتضي أن الحديث إذا روي من وجوه كلها غير صحيحة أقتضى ذلك الحكم على متنه بأنه غير صحيح لأن قوله " لم يصح إسناده " اسم جنس مضاف ليعم جميع المسانيد وهو موافق للكلام الثاني ثم إنه لا يلزم من ضعف السند ضعف المتن فقد يكون السند ضعيفا والمتن صحيح (1/122) الملقن ] الكتاب : المقنع في علوم الحديث المؤلف : سراج الدين عمر بن علي بن أحمد الأنصاري الناشر : دار فواز للنشر - السعودية الطبعة الأولى ، 1413هـ تحقيق : عبد الله بن يوسف الجديع عدد الأجزاء : 1 النوع الثالث الضعيف فرع إذا رأيت حديثا بإسناد ضعيف فلك أن تقول هذا ضعيف وتريد ضعف إسناده ولا يجوز أن تطلق وتريد ضعف متنه بناء على مجرد ضعف ذلك الإسناد فقد يكون مرويا بإسناد آخر صحيح الى ان قال ...ويجوز روايته والعمل به في غير الأحكام كالقصص وفضائل الأعمال والترغيب والترهيب كذا ذكره النووي وغيره وفيه وقفة فإنه لم يثبت فإسناد العمل إليه يوهم ثبوته ويوقع من لا معرفة له في ذلك فيحتج به و قال ...ونقل عن أحمد أنه يعمل بالضعيف إذا لم يوجد غيره ولم يكن ثم ما يعارضه وقال مرة اللضعيف عندنا أولى من القياس (1/103) و (1/104) و ايضا انظر الى قول علمائك في التساهل و المسامحة : الكتاب : قواعد التحديث من فنون مصطلح الحديث المؤلف : العلامة جمال الدين القاسمي الدمشقي مصدر الكتاب : ملتقى أهل الحديث www.ahlalhdeeth.com قام بفهرسته : أبو عمر غفر الله له ولوالديه الكتاب مرقم آلياً غير موافق للمطبوع والظن أن الأرقام في النص موافقة للمطبوعة منه 29- ذكر المذاهب في الأخذ بالضعيف واعتماد العمل به في الفضائل ولفظ ابن مهدي فيما أخرجه البهقي في المدخل ((إذا روينا عن النبي في الحلال والحرام والأحكام شددنا في الأسانيد وانتقدنا في الرجال وإذا روينا في الفضائل والثواب والعقاب سهلنا في الأسانيد وتسامحنا في الرجال)) (1/70) الكتاب : قواعد التحديث من فنون مصطلح الحديث المؤلف : العلامة جمال الدين القاسمي الدمشقي مصدر الكتاب : ملتقى أهل الحديث www.ahlalhdeeth.com قام بفهرسته : أبو عمر غفر الله له ولوالديه الكتاب مرقم آلياً غير موافق للمطبوع والظن أن الأرقام في النص موافقة للمطبوعة منه 30- الجواب عن رواية بعض كبار الأئمة عن الضعفاء ص 114 وأحاديث الزهد ومكارم الأخلاق ونحو ذلك مما لا يتعلق بالحلال والحرام وسائر الحكام وهذا الضرب من الحديث يجوز عند أهل الحديث وغيرهم التساهل فيه (1/71) الكتاب : قواعد التحديث من فنون مصطلح الحديث المؤلف : العلامة جمال الدين القاسمي الدمشقي مصدر الكتاب : ملتقى أهل الحديث www.ahlalhdeeth.com قام بفهرسته : أبو عمر غفر الله له ولوالديه الكتاب مرقم آلياً غير موافق للمطبوع والظن أن الأرقام في النص موافقة للمطبوعة منه الثاني المقطوع وهو ما جاء عن التابعين أو من دونهم من أقوالهم وأفعالهم موقوفاً عليهم وليس بحجة أيضاً فائرتان الأولي قال الزركشي في((النكت)) ((إدخال المقطوع في أنواع الحديث فيه تسامح كبير فإن أقوال التابعين ومذاهبهم لا دخل لها في الحديث فكيف تعد نوعا منة قال نعم يجىء هنا ما في الموقوف من أنه إذا كان ذلك لا مجال للاجتهاد فيهن يكون في حكم المرفوع وبه صرح ابن العربي وادعى أنه مذهب مالك)) الثانية من مظان الموقوف والمقطوع مصنف ابن أبي شيبة وعبد الرزاق وتفاسير ابن جرير وابن أبي حاتم وابن المنذر وغيرهم (1/100) |
اقتباس:
مرة ثانية ركزوا على اللون البرتقالي ( شكلي بحب البرتقالة ) يعني هو مازال يرد على نفسه فلا حاجة لي ذكر قول علمائهم في صحة المتن و صحة الحديث و ان كان سنده ضعيف لاني ذكرته آنفاً عدة مرات هل يعرف معنى قوله : ((موافق للذوق السليم))؟؟ طبعا لا يعرف لانه يجهل في هذه المصطلحات سأعطيه درس من كتبهم لعله يعرف معناها تفضل يا الدمشقية : صفة صاحب الذوق السليم - لسيوطي باب : صاحب الذوق السليم من الخطباء ضد ذلك المسلوب الذوق من الخطباء لا يراعي القوافي وحسه من فوق المنبر خافي لا يعرف الناس من العجلة ما يقول كأنه بهلول يتلف التصنيف ويروي الحديث الطعيف كأنه من فقهاء الريف يجعل الخطبة باجمعها وعيد ويذكر العذاب الشديد لا يعرف تأليف الخطبة اي قصد الخوئي تطبيق علوم الاصول على الحديث من ناحية جميع الجوانب التصحيح و التضعيف ليتطابق مع الذوق السليم في علم الحديث و ايضاً دور البلاغة لا ننسى جانبه |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 08:05 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024