مـن هو السيــد السيستــــاني ؟؟؟!!! موضوع استثنائي لمن يجهله
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم سيكون الموضوع مختلف بعض الشيئ عن مواضيعي الأخرى ، لأنني سأطرح موضوع هو عبارة عن سلسلة من مواضيع طويلة أحببت أن أجمعها في هذا الموضوع الذي يتكلم ويتحدث عن شخصية وعن شخص لا يعرف الكثيريين منا شخصيته ويجهلها الآخرون ، أحببت أن أعبر عن مشاعر المحبة والأحترام والتقدير لهذا الشخص ، هذا الشخص الذي يعتبر من أعظم الشخصيات في وقاتنا الحالي بالنسبة لنا كشيعة عموماً وكعراقيين خصوصاً ، بالنسبة لنا كشيعة فلا أحد يستطيع أن ينكر مكانته أو يقلل من منزلته أبداً ، وبالنسبة لنا كعراقيين نعتبره الرجل الأول من دون منازع ، والشخص الوحيد الذي يحترمه أكثر العراقيين سنة وشيعة و اكراد وحتى أعداءه يحترمونه ، أحببت ان أسطر كلماتي التي لن تصل الى مدحه ولن توفيه حقه ولن تكون بمستواه الرفيع ، ولكن يجب أن نرد له شيئ يسير من الجميل وشيئ من المحبة التي غمرنا بها وأفاضها علينا . . . رجلٌ فرض هيبته واحترامه بهدوءه وبإتزان مواقفه وبحياديته و بتواضعه و ببساطته في التعامل مع الآخرين ، رجلٌ رغم كل الهجمات والحقد والتشويه لشخصيته الكريمة من قبل الإعلام الصهيوني ومن غيرها من أساليب أخرى والذين حاولوا من خلالها مراراً وتكراراً أن ينالوا منه ويتعدوا على مواقفه وعلى شخصه ، إلا أنهم خسروا لأن كل حقدهم و هجماتهم تحطمت و تلاشت تحت رجليه الكريمتين وهو جالس في بيته المتواضع ، وغيره من الشخصيات تراه يخرج في الإعلام ليدافع عن نفسه ويعقد المؤمرات والندوات والتصريحات ، لكن هو لا حاجة له بها في هذا العصر عصر الاعلام ، لأنه يعلم ويعرف أن اياً من هؤلاء إذا أراد أن يدخل العراق او أراد مصالحة الشيعة فيجب أن عليه ان يأتي ماشياً على رجليه في شارع الرسول الأعظم(ص) في النجف الأشرف ليطرق باب بيته المتواضع والبسيط بعيد عن الأضواء وعن الكامرات وعن الضجيج الإعلامي ويترك كل الابروتوكولات والروتينيات و يترك تلك الكراسي الفخمة والفرش الثمين ، ليجلس على بساط متواضع من القطن او الصوف ، من من الشخصيات المهمة في هذا العصر يستطيع أن يجعل كبار الشخصيات وكبار المسؤليين في الدول تأتي إلى بيته وهو جالس لا حاجة له بهم ، يذكرني بجده أمير المؤمنين(عليه السلام) عندما كان يقصده العالم وهو بغنى عنهم ولا حاجة له بهم ، هذا هو ابنه وهذا هو شبله في هذا العصر ، كم عانى أمير المؤمنين وكم عانى ابنه وكم ظلم أمير المؤمنين وكم ظلم ابنه السيد ومن اناس يدعون التشيع وهذه هي الطامة . . . سابدأ من بداية تصديه للمرجعية في بداية التسعينيات : الجميع يعرف ويعلم كيف كان الوضع في العراق وكم كانت الحوزة العلمية في موقف وحالة من التعتيم والحرب ومن صعوبة الأوضاع التي لا توصف ، حرب شنعاء شنها البعثيون وقائدهم الجرذ منذ ان تسلطوا على السلطة حاولوا بكل الوسائل أن ينهوا وجود الحوزة في النجف الأشرف ، وأتذكر كلمة السيد محمد باقر الحكيم(رضوان الله عليه) في صحن جده أمير المؤمنين بعد عودته للعراق أن تعداد الطلاب والعلماء في الحوزة بعد وفاة والده المرجع الكبير السيد محسن الحكيم(رضوان الله عليه) كان قرابة 7 آلاف طالب وعالم ومجتهد و عندما توفي السيد الخوئي(قدس سره الشريف) كان عدد الطلبة والعلماء 700 طالب وعالم فقط ، هذه المعلومات لم تكن معروفة ولم يسمع بها الكثيرين . . . تصدى السيد السيستاني(دام ظله الوارف) للمرجعية في وقت كان المراجع يقتلون واحداً تلو الآخر ولا داعي لذكر أسماء العلماء والمراجع الذين قتلهم اللعين ابن اللعناء ، فبعد وفاة او ( استشهاد ) زعيم الحوزة العلمية السيد الخوئي (قدس سره) كان على السيد السيسيتاني أن يحافظ على الحوزة من العبث ومن الأختراقات التي كان يسعى اليها نظام البعث المقبور ، عانى ما عاناه وجاهد وكافح حتى تبقى الحوزة على ما عليه الآن ، حاول الطاغية اغتياله لكنه فشل وقام بإعتقاله وتعذيبه بعد الانتفاضة الشعبانية ، صمد وصبر على المر وعلى الآلام وعلى العذاب وهو يشاهد أبناءه يقتلون ويعذبون والعلماء يستشهدون الواحد تلو الآخر ، كان همه الوحيد أن تبقى الحوزة بمكانتها مهما حدث له ومهما كلفه ذلك . . . مرت السنوات بعد الأنتفاضة وقصف المراقد المقدسة ، وبقي صامد في فترة مظلمة مرت على العراق ربما لم تمر عليه حتى في عصر الحجاج او المنصور ، أراد أن يخرج الحوزة سالمة من أي ضرر ، ونجح بالحفاظ عليها بكل جدارة ، واعتقد ان هذه الضروف وهذه الأزمات لو مرت على شخص آخر لجعلته ينهار ويستسلم خلال فترة قصيرة ولكن عندما نتحدث عن رجل قهر كل هذه الأزمات بصبره وبسعة باله وحكمته و بشجاعته هنا يختلف الامر . . . ولا أدري ماذا سيحصل للحوزة لو نجح البعثيين في قتله فربما لن يستطيع أي شخص آخر أن يسد الفارغ الذي سيتركه ، ربما يقول قائل أن أنني أبالغ ولكن حسب اعتقادي أن الطاغية لم يترك عالماً ولا رجلاً من خيرة الرجال الا وقتله وقام بتصفيته ، وخاصة في وقت فقدت فيه الحوزة زعيمها السيد الخوئي . . . كان على عاتقه حماية الأرث العلمي للذين سبقوه في هذه المكانة وهذه المنزلة من العلماء ، وكان على عاتقه مسؤليات جسام عظام ، هل يلتفت للوضع السائد في العراق ؟؟؟؟!!!!!!! هل يلتفت للوضع الاقتصادي ؟؟؟؟!!!!!!!!! هل يلتفت للوضع الامني ؟؟؟؟؟!!!!!!!!!! هل يلتفت لوضع الحوزة و المرجعية ؟؟؟؟؟!!!!!!!!! كل هذه الأمور وكل هذه الأحوال وهو رهن الإقامة الجبرية في منزله ، ورغم عدم تحركه و قيامه بأي شيئ يجعل النظام البائد يمسك عليه ممسك . . . كم كانت جهوده جبارة وكم كان مظلوماً هذا السيد الجليل ؟؟؟؟؟!!!!!!!!!! يتبع إن شاء الله . ملاحظة الموضوع منقول من شبكة انصار الحسين ع وهو احد مواضيعي هناك واحببت ان انقله هنا ليستفيد منه اكبر عدد ممكن |
أعز الله إمامنا السيستاني موضوعك أكثر من رائع للتثبيت البغدادي |
اقتباس:
الأخ العزيز البغدادي : بعد التحية . . . نورت الموضوع بمرورك الكريم وبتعليقك . . . وأشكرك من أعماق قلبي على تثبيت الموضوع ، وبصراحة يستحق هذا الجبل جبل العطاء وجبل العلم وجبل الكرم يستحق منا وقفة بسيطة نرد له فيها شيئ بسيط جداً من جهاده الكبير من أجلنا . . . تحياتي لك . |
السلام عليكم
اللهم صلي على محمد واله محمد احسنت اخوي ع التعريف للشخصية مميزه والله يحفظ جميع علمائنا و السيد السستاني بوكت اخى موفق |
تاج تاج على الراس سيد علي السيستاني....
اللهم احفظ لنا مرجعنا المفدى الامام السيد علي الحسيني السيستاني*دام ظله*..وارواحنا فداه.... |
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم المشكله ان اعداء سماحته مع شديد الاسف هم ممن يحسبون على المذهب الحق وتجدهم اكثر طغيانا من غيرهم من الاعداء ولكن هيهات ان ينالوا منه فبالامس كانوا يسمونه ( السفياني ) ويسمون اتباعه ( السفيانيين ) واليوم نفس الاشخاص يسمونه ( السيد الاستاذ ) وطبعاً لأغراض نحن نعرفها فتعسا لهم ولما يكيدون {إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُواْ بِهَا وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ لاَ يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ }آل عمران شكرا على الموضوع |
اقتباس:
الأخت الموالية ربيبة الزهراء ع : بعد التحية . . . الشكر موصول لكم على المرور الكريم بالموضوع . . . وأتمنى متابعة الموضوع لأننا ما نزال في البداية . . . تحياتي . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ اقتباس:
عزيزي يا مسلم بن عقبيل : بعد التحية . . . شكراً على المرور الرائع وعلى الهتاف الذي ينبع من قلوب المحبين لهذا العالم الرباني . . . تابع معنا الموضوع . . . تحياتي لك . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ اقتباس:
الاخ العزيز بومحمد2 : بعد التحية . . . أشكرك على تواصلك بالموضوع ، ولكن لو لم تذكر مثل هذه المسميات كان أفضل لأن أعداء السيد كلهم فشلوا وليس أي فشل ، إنما فشل مع مرتبة الإنحطاط . . . أتمنى لك متابعة طيبة . . . تحياتي لك . |
اقتباس:
لا مولاي بالعكس يجب ان نذكرها ونتذكرها جيداً لكي تذكرنا بمن رفعوها ولا ننسى انهم الان يتلبسون بشعارات مخالفه لها وبمرور الوقت ربما نحترمهم لا والف لا متابعين ان شاء الله بالتوفيق |
مهما سبلت الغيوم وملأت السماء فلا أظنها تحجب شعاع الشمس ومثل الإمام السيستاني شمس بوضح النهار حفظه الله من كل مكروه لك تحياتي على هذا الطرح |
تاج تاج على الراس سيد علي السيستاني....
اللهم احفظ لنا مرجعنا المفدى الامام السيد علي الحسيني السيستاني*دام ظله*..وارواحنا فداه.... الف شكر لك اخي الكريم كم نحن بحاجة الى معرفة واتصال بمراجعنا عن قرب اللهم احفظهم جميعا |
اقتباس:
أخي العزيز بو محمد2 : بعد التحية . . . شرفني مرورك بالموضوع وكلامك صحيح لازم انعرفهم للعالم ونبين مستواهم . . . تحياتي لك . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ اقتباس:
الأخ الموالي عبد محمد : بعد التحية . . . الشكر موصول لكم أخي العزيز على تفضلك بالموضوع وعلى هذه المشاركة الرائعة . . . دمت بخير . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ اقتباس:
الأخ أو الاخت بحر الاحزان : بعد التحية . . . يبقى ان شاء الله تاج على رؤسنا . . . شكراً على المرور . . . وأتمنى لكم متابعة مفيدة . . . تحياتي . |
السلام عليكم ورحمة الله
نكمل اليوم هذا الموضوع الذي يبين الدور الكبير لسماحة الإمام المفدى السيد السيستاني حفظه الله : بعد السقوط المذل للطاغية المقبور ، دخل العراق في فترة صعبة وحقبة أخرى من الحقبات المليئة بالمآسي والآلام والشهداء ، وأعتقد أن هذه الفترة هي من أهم الفترات التي مرت على العراق في العصر الحديث ، لأنها فترة ولادة بلد بأكمله واي ولادة ؟؟؟؟؟!!!!!!!! ولادة بلد يعتبر ميت أساساً بعد أن أنهى عليه الجميع ومن كل حدبٍ وصوب ، بعد حروب وحصار و و و و ما لا يحصى من أزمات ودمار وخراب وتهديم ، يجب أن نحافظ على هذا المولود الجديد الذي تحيط به المخاطر من كل الجهات ، ارهاب ، بعثيين ، قتلة و مجرمين و دول بأكملها تسعى لتدميره ، وحكومات خرجت على الشاشات حتى تثبت حقدها و كرهها للشعب العراقي بل لهذا المولود ، حاولوا أن يقتلوه في مهده طعنوه وطعنوه ولكن طعناتهم كانت لا تؤثر به ، فشلت بفضل الله وبفضل السيد السيستاني ، نعم بفضل الله وبفضل السيد السيستاني الذي لم يترك لهم المجال بأن يقتلوا هذا البلد بخططهم و بمخططاتهم الجهنمية ، كان هدوءه ودعوته للجميع المحافظة على ضبط النفس وعدم الأنجرار وراء المستنقع الذي اعدوه لنا أعدائنا هو ما حفظ العراق بأكلمه ، لأن السيد يعلم علم اليقين أن أي فتوى منه أو أي كلمة سيستجيب لها الشعب الذي يعشقه وأثبت عشقه له في الكثير من المواقف والتي سأتتطرق لإحداها بعد قليل ، هذا ما كان يحيط بالعراق من الخارج وممن يكيدون له من دول وحكومات ، فكانت هذه حكمته وهذه هي مواقفه التي لا تنسى أبداً أبداً على مر التاريخ ، ولكن ماذا عن الوضع السياسي المعقد في الداخل ؟؟؟؟!!!!!!!!! ظهرت الكثير من أحزاب وكل حزب يريد مصلحته وكل حزب يريد ان ينتصر على الآخر وكل حزب يريد أن يثبت وجوده ، فأصبح البلد ضائع بين هذه الأحزاب ، ولكن بعد توحدوا في الإئتلاف العراقي الموحد كانت هي بداية للتوحد ولرص الصفوف وجاء دور المرجعية في الأنتخابات وحثها الشعب الذي لم يعرف في حياته معنى الأنتخابات وقام السيد بجهد كبير ليمنع أعداء العراق من النجاح في خططهم وخاصة وسائلهم الاعلامية التي كانت تقول وتردد بشكل مكثف أن الأنتخابات ستفشل وستفشل و و و غيرها من التخوين والتسقيط لهذه الأنتخابات ، ولكن راينا الملايين ينتفضون ويسمون هذه الملحمة ثورة الأصابع البنفسجية ، فسقطت كل التنبؤات وكل التقديرات بفشل هذه الأنتخابات ، وانتصر الشعب العراقي بقيادة هذا السيد الجليل . . . نعود للكوارث التي حلت بالعراق بعد السقوط ، فقد العراق ابن المرجعية والشخص الذي وقف بكل عنفوانه وبكل قوته وبذل كل جهوده للتصدي للطاغية ، رحل هذا الرجل في تفجير عند مرقد جده أمير المؤمنين(عليه السلام) وخرجت الملايين لتشييع جثمان ربما لم يبقى منه شيئ ، خرجت هذه الملايين غاضبة ومتالمة للفراق الذي حدث بينها وبين من احبهم بل قبل ايديهم في رجوعه للوطن ، لا أريد أن اطيل ، ولكن هذه الحادثة لها الوقع المؤثر على الكثير من العراقيين وحتى على المرجعية ، ولكن لم يصدر من المرجعية أي فتوى أو اي بيان يدعوا المؤمنين الى أخذ بدماء هذا الشهيد ومن استشهد معه لأن الهدف من هذا الحدث هو جر العراقيين الى الحرب الأهلية أو الطائفية ، لأنهم يعرفون مكانة هذا الشخص ومنزلته عند الجميع سنة وشيعة و أكراد كان محبوباً من الجميع والتخلص منه سيضعف العراقيين وسيضعف من موقف الشيعة خصوصاً لأنه ابن المرجعية ، والكلام يطول حول هذا الموضوع . . . في المرة القادمة سأتحدث بالتفصيل عن الحرب التي اندلعت في النجف الأشرف ، و دور السيد السيستاني(حفظه الله) في اخمادها بكل هدوء بعد ان فشلت كل الوسائل لحلها . . . اللهم أحفظ السيد السيستاني وجميع العلماء العاملين في جميع ارجاء المعمورة . يتبع ان شاء الله . ملاحظة للأخ المشرف ، بما أن الموضوع متجدد أرجو أن يثبت حتى لا نتعنى في البحث عنه ولكم جزيل الشكر . |
شكرا لك اخي على الموضوع حفظ الله السيد السيستاني واطال بعمره لخدمة المذهب الشريف تحياتي |
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم اخي الكريم موفقين الى كل خير مقال اكثر من جيد نرجو ان تستمر ب الدفاع عن مراجع المذهب ف السيد علي الحسيني السيستاني مجاهد من مجاهدي المرجعيه في صمتك سيدي قوه في كلامك حكمه في نظرتك موقف في صلابتك جهاد نعم هو ابن علي بن ابي طالب وابن الحسن * والحسين السجاد وابن فاطمه الزهراء عليهم سلام الله المعصومين وكل موقف يوخذ من قبل السيد فيه رضا الله ورسوله الله ينصر مرجعنا ويحفظ طلابه العلم في النجف وكربلاء وباقي العراق اخوكم في الله بسام الله يبعد كل سوء عن سماحته
|
اقتباس:
أخي الكريم أطلب منك وضع ردك هذا بموضوع كي يتسنى لنا تثبيته للأهميه بأنتظارك البغدادي |
السلام عليكم
اللهم صلي على محمد واله محمد احسنت اخوي ع التعريف للشخصية مميزه والله يحفظ جميع علمائنا و السيد السستاني |
اللهم احفض السيد السستاني
|
اقتباس:
أخي العزيز البغدادي : بعد التحية . . . بصراحة لم أفهم المطلوب ؟؟!! لأن الموضوع متصل ببعضه ولا أستطيع أن أضع هذه المشاركة بموضوع منفصل ويثبت لأنه سيصبح من دون ترتيب ؟؟!!! هل من الممكن التوضيح أكثر ، مع وافر التحية لكم . |
أشكر جميع الاخوة الذين شرفونا في بمرورهم الكريم . . .
لكم تحياتي . ما زلت أنتظر الاخ البغدادي . |
بعد أن أنتظرت التوضيح من الاخ العزيز البغدادي وعدم مقدرتي على ارسال الرسائل سأكمل الموضوع اليوم :
السلام عليكم ورحمة الله . . . سنتابع اليوم بعض الأضاءات من مسيرة هذا الرجل المليئة بالعطاء وبالخير والفضل على العراقيين خصوصاً وعلى الشيعة عموماً بعد أن ذكرنا ما ذكرناه بشكل سريع ومختصر ، أحببت ان أسلط الضوء على أحدى الكوارث التي حلت بالعراق وبالنجف خصوصاً وكما تعرفون اهمية هذه المدينة المقدسة عند الشعية في العالم ومكانتها و مركزها الحضاري الكبير الذي لا يمكن أن نفرط به ولا نقبل أن نفرط به مهما كلفنا الثمن . . . اندلعت هذه الحرب لأسباب تافهة بل من لاشيئ ولكن كان الهدف منها معروف للجميع وهو الاستيلاء على المرقد المقدس ، ولا أريد أن أخوض في تفاصيلها وفي حقائقها وكيف تحولت هذه المدينة المقدسة وشوارعها بل حتى مقابرها الى جبهة للقتال وتحولت مساكنها و محلاتها مراكز للقناصة وللمسلحين الملثمين الذين كان أكثرهم ليسوا من أهل المدينة وهذا معروف للجميع سكان هذه المدينة ، واقترب القتال من المرقد الطاهر واصاب القبة بعض القذائف ونهبت كنوز المرقد و الى آخره من افعال وجرائم . . . كان هذا الجبل الاشم وهذا الرجل العالم الصابر الزاهد يمر بوعكة صحية المت به واصابته في قلبه وكانت بشكل مفاجأ ، ولم نتوقعها أبداً وخاصة أنها بوقت غير مناسب وهو بداية هذه الأزمة في النجف وبداية الحرب ، استدعته هذه الأزمة القلبية ان ينقل بشكل عاجل الى الخارج ولا سيما في بلد يعيش به الكثير من العراقيين بل وبه مؤسسات لإستاذه السيد الخوئي(رضوان الله عليه) فهو لم يكن غريباً في ذلك البلد وحوله الكثير من ابناء العراق ، ومع هذا فقد طعن بعض الذين يدعون التشيع ذهابه الى هذا البلد وراحوا ينتقصون من قدر هذا العالم ، لهذا أحببت أن ارد عليهم من خلال هذا التوضيح . . . لم يمهل نفسه الكثير من الوقت وهو يتابع أخبار النجف ( التي أفنى عمره كله فيها ) وخاصة أن الامور كانت تتأزم يوماً بعد يوم حتى وصلت الى احدى الخيارين اما ان يقتل من في الصحن الحيدري أو يعتقل ، ولكن عندما وصل الخبر بأن هذا الجبل سيرجع الى الوطن والى مدينته وبهذه السرعة تبشر الجميع بأن هذه الازمة التي لا حل لها سوى هذين الخيارين بأنها ستفرج على يده الكريمة وستنتهي ، فتوقفت الحرب لمدة يومين ريثما يعود لمقره السيد الجليل الذي لم يأخذ اي قسطاً من الراحة بل كانت راحته هو أن يوقف نزيف الدماء العراقية وأن يرجع الامور الى نصابها كانت راحته وشفاءه هو أن تستعيد المدينة حياتها الطبيعية كان هذا هو الهم الوحيد الذي يشغل تفكيره فقط لا غير . . . عاد ماشياً لم يستقل طائرة وخاصة أنه لتوه خرج من المرض بل هو في حالة لا تسمح له بأن يمشي على رجليه وأن يسافر بهذا الشكل ، جاء بسيارة وكان قد دعى أبناء العراق الى أن يسيروا معه من البصرة الى النجف ، فزحفت الملايين من البشر معه بإتجاه النجف وبإتجاه المرقد المقدس ولبى العراقيون طلبه و دعوته وراحوا يسيرون خلفه وهو يقودهم نحو النصر الذي لم يراق فيه قطرة دم بل نحو وقف شلال الدماء التي كانت تسيل في الشوارع ( سبحان الله لو لم يكن هذا التصرف بهذا الشكل من هذا الرجل الحكيم لما عرفنا ما الذي ستكون النتائج وما هي النهاية لهذه الحرب ) !!!!!!! وبهذا أنهى هذا العالم الرباني أحدى الكوارث التي حلت بالعراق بحكمته المعهودة وبمواقفه المشرفة وبمنطقه العقلاني البعيد عن التعصب ، و خلص العراق والعراقيين من هذه المأساة التي كان يطبل بعض الاعلام عليها ويرقص الآخرون طرباً لها ، وكنت أتابع كل الفضائيات وكنت أتأسف أنه لا يوجد اعلام يحمل ذرة من حكمة هذا الرجل ولا حتى نقطة من انصافه للعراقيين ، فكل الفضائيات اما تدعو لقتل العراقيين واما تدعوا الى تفتيت العراقيين . . . أحببت ان أنقل لكم بعض الصور من هذه المسيرة المليونية الحاشدة : وهو في غرفة العلاج : http://www.al-sistani.org/images/dis.../full-1213.jpg لدى وصوله منفذ العبدلي الحدودي مع دولة الكويت : http://www.al-sistani.org/images/dis.../full-1233.jpg بداية المسيرة المليونية : http://www.al-sistani.org/images/dis.../full-1238.jpg الملايين تحاصره وتتشرف بالمسير معه : http://www.al-sistani.org/images/dis.../full-1234.jpg وان شاء الله أتوفق لتكملة الموضوع . . . تحياتي لكم . |
يحتاج موضوعك لوقفات في كلماته الا اننى وبسرعة قرأت لاتابع للوصول للنقطة الاخيرة فيما كتبت عن السيد الجليل ,
وكما ذكرت هو عالم ربانى هذه الكلمة ذات دلالة كبيرة لا تمس، فنسأل الله أن يحفظه ويحفظ جميع مراجعنا الأجلاء فهم نور واحد وطرحك لشخصية السيد المعروفة وان شابها سوء من بعض الجهال ماهو الإ تكريم لك للسيد ، فجزاك الله عظيم الثواب لجهدك المميز أخينا "محب شهيد المحراب" وتقبل مرورى وتقديرى لما كتبته أناملك و أنى وإن كنت لست من مقلدي السيد حفظه الله الا اننى اكن له وافر الود والتكريم وأعذرنى للاطالة للتعبير عن شكري لك . |
اقتباس:
الأخ العزيز عشق الكلمة : بعد التحية . . . أشكرك من صميم قلبي على مرورك الكريم بالموضوع ومشاركتك الرائعة ، ولست سوى خادم من خدام المرجعية ، وليس تسليطي الضوء على شخصية السيد السيستاني (حفظه الله) سوى رد بسيط لمواقفه التي لا تثمن بشيئ أبداً ، فهو مظلوم ولو قرأت بداية الموضوع ستعرف لماذا سلطت الضوء عليه ، وجميع المراجع والعلماء له أدوار كبيرةفي حفظ هذا المذهب ولا ننتقص من منزلة أحداً منهم ، الله يحفظ جميع المراجع والعلماء العاملين . . . تحياتي لك . |
اخي الغزيز انت تحتاج لسنة كاملة لتكتب صفحة صادقة عن هذا الامام القائد(سماحة اية الله العظمى المرجع الامام السيد علي السيستاني) شكرااااا
|
أحسنت اخي محمد شهيد المحراب وبارك الله فيك
ونسئل الله سبحانه وتعالى ان يحفظ لنا هذه الجوهره الثمينه التي يجهلها الكثير من الناس (السيد علي السيستاني دام ظله الشريف) جزيل الشكر |
اقتباس:
حبيبي الغالي سيد أحمد الشرع : بعد التحية . . . صدقني حتى عشر سنوات لا تكفي واحد جاهل مثلي ليكتب شيئ عن هذا السيد الجليل . . . تحياتي لك . ــــــــــــــــــــــــــــــــ اقتباس:
حبيبي الغالي فطرس 11 : بعد التحية . . . وأنت من المحسنين عزيزي وشكراً على المرورك الكريم بالموضوع . . . أين أنت يا عزيزي ؟؟؟!!! لماذا كل هذا الغياب عنا ؟؟؟!!!! لا بد أن نراك هناك ، فقد غبت عنا مدة ليست قصيرة ، فما هو السبب ؟؟!!! إن شاء الله المانع خير ؟؟!! تحياتي . |
...........................................
لو تواجدت بشكر كان افضل .. ........................ عاشقة النجف |
أطلب من الأخ العزيز البغدادي أن يحذف مشاركة المدعو ( أنا صرخي ) لأنني لا أريد أن أفسد الموضوع بمثل هذه المشاركات السخيفة والتي لا تفيد بشيئ ن فالموضوع ليس للمناقشة بل هو لتبيان الحقائق للعالم وللآخرين عن شخصية عظيمة راح البعض ممن يدعون التشيع التهجم عليها ، ولهذا لا نريد ان نفتح حوار مع الصرخية و أتباعه لأننا لا نحب مناقشة أمور سطحية يعرفها الأطفال في العراق . . .
وكذلك حذف هذه المشاركة ولك مني كل الاحترام والتقدير . |
جبل حمى من يلوذ به من كل عاصفة .. ومن كل عدو يمكر بهم.,
اب رحيم رؤوف وامين... طود عال لن يصل له اي معاد... سيد بعمامته العلويه يضفي علينا اطمئنانا من اطمئنان قلبه الحاني .. ادامه الباري ذخرا لنا وسندا لكل مظلوم,, شكرا لك اخي الكريم على موضوعكم المميز سلمكم الباري من كل سوء |
جبل حمى من يلوذ به من كل عاصفة .. ومن كل عدو يمكر بهم., اب رحيم رؤوف وامين... طود عال لن يصل له اي معاد... سيد بعمامته العلويه يضفي علينا اطمئنانا من اطمئنان قلبه الحاني .. ادامه الباري ذخرا لنا وسندا لكل مظلوم,, شكرا لك اخي الكريم على موضوعكم المميز سلمكم الباري من كل سوء |
اقتباس:
الأخت الموالية عاشقة النجف : بعد التحية . . . شكراً لكم على المرور الكريم بالموضوع والمشاركة به . . . وشكراً على المساعدة بالحذف المشاركة الخارجة عن الموضوع . . . تحياتي . ـــــــــــــــــــــــــــــــــ الأخ الفاضل التاج : بعد التحية . . . شكراً على مرورك بالموضوع . . . تحياتي لك . يتبع إن شاء الله . |
على بركة الله نبدأ الحديث عن جبل من جبال العراق و من أعلام المرجعية العليا التي يفتخر بها كل المؤمنون بالعالم ، بعد توقف طويل لأسباب كثيرة وكثيرة من أهمها عدم وجود الوقت الكافي : توقفنا في المشاركة السابقة عند نهاية حرب النجف والتي انتهت بحكمة هذا العالم الكبير ، ولم أتطرق الى الكثير من الأحداث التي حدثت خلالها ، وبعد أن هدأت الأمور في النجف الأشرف وكان الكثير من المحللين الذين يخرجون على التلفاز ويقولون بأن هذه الحرب ستمتد الى باقي المحافظات وسيعم العراق الفوضى ويحترق بأكمله ولكن نحمد الله الذي سخر لنا رجل العظيم ليخلصنا من المحن والمآسي بصبره وبحكمته وبرؤيته الثاقبة للأمور مع كل تعقيداتها و صعوباتها . . . بدأ العراق في رحلة المليون ميل من خلال الخطوة الأولى وهي الإنتخابات التي من خلالها سيكون للعراق حكومة نابعة ومنبثقة من أبناءه الذين بذلوا كل ما بذلوا من دماء وأرواح على مدى السنوات الثلاثين الماضية من أجل هذا اليوم الذي يكون فيه العراق حراً و يكون لشعبه الكلمة الأولى والاخيرة وليس لحكام يحكمون عليه بقوة السيف وبالتعذيب والسجون والحروب والتدمير والتنكيل والاعتداء على دول الجوار ، هذه الخطوة التي تعتبر الأكثر أهمية وخطورة ( على أعداء العراق اذا نجحت ) فمن خلال هذه الانتخابات سيكون العراق هو الدولة الوحيدة التي يكون فيها الشعب هو المقرر وهو الذي يختار من يحكمه ويرأسه وهذه الإنتخابات سترعب الكثير من الدول الديكتاتورية والتي تتخوف من نجاح هذه الإنتخابات . . . بدأت الحملات الإعلامية للتصدي لهذه الإنتخابات وتشويهها و أنها غير شرعية تحت وجود المحتل الامريكي وبدأت الحشود تحشد والتهديدات تطلق من كل صوب ومن كل حدب لإفشال هذه التجربة الفريدة التي يمر بها العراق بعد عهود الظلام التي عاشها طوال تلك السنوات ، و بدأت السيارات المفخخة بالإنتشار لحصد الأبرياء و بدأ الإرهابيين بالبس الأحزمة الناسفة وبدأت قذائف الهاون تتساقط ليل نهار كل هذا يحدث ومآت العراقيين يموتون ويستشهدون يومياً بالأسواق وبالأماكن العامة والمساجد والحسينيات ، وبدأ إستهداف الشخصيات الكبيرة والرموز المؤثرة والتي لها ثقلها في العراق وسيطول الحديث عند ذكرها ، كل هذا يحدث ويحصل بدعم من حكومات و دول وبأموال تعد ربما بالميارات تتدفق على العراق المهم إفشال هذه التجربة بأي شكل من الأشكال حتى يبقى العراق تحت رحمة الأعراب الذين لم يساعدوه يوماً على التخلص من معاناته . . . كل هذه الحرب وكل هذا التكالب على العراق يواجهه شخص واحد نعم إذا قلت شخص واحد فلا أبالغ لأنه هو الموجه الوحيد لأبناء العراق وهو الذي من حكمته يأخذ العراقيين الحكمة ومن صبره يتعلم كبار الشخصيات الصبر واتخاذ القرارات الصعبة ، كيف يتمكن العراقيون الخروج الى صناديق الاقتراع بهذه الضروف المأساوية ؟؟؟!!!!!!! والجميع يتربص بهم والإعلام يحبط من معنوياتهم بأن الإنتخابات فاشلة ولن تنجح و و و الخ ( لا انسى تلك الأيام لا والله ) هنا كانت وقفة المرجعية هي الوقفة الراسخة و الأصيلة التي لن تنسى ولن تمحى من تاريخ العراق وستبقى يتذكرها العراقيون على مر السنين وقف السيد السيستاني (حفظه الله) بوجه جميع الأعداء ليقول ( هو لم يقل ولكن تعبير من عندي ) للعراقيين أن الإنتخابات هي التي ستقتلون بها هؤلاء الأعداء اعداء العراق وأعداء التشيع وأعداء الحرية ، فلبى العراقيون نداء المرجعية وخرجوا نساءاً ورجالاً شيباً وشباباً يتسابقون على صبغ أصابعهم باللون البنفسجي فكانت ملحمة بكل معنى الكلمة من جانب يتساقط الشهداء ومن في الجانب الآخر يتدفق الملايين لسحق رؤوس الوهابية والتكفيريين والبعثيين من خلال وضع ورقة الإنتخاب بالصناديق ، لا أنسى الخبر الذي بثته القنوات العراقية بأن أحد رجال الشرطة احتضن أحد الانتحاريين وانفجر معه حتى يعبد لأخوانه العراقيين الطريق لإداء الحق الوطني كانت مواقف كثيرة لم يسلط عليها الاعلام حتى لا يبين قوة أبناء هذا الشعب الكبير ، كان الإنفجار يقع ولا تمر عليه سوى ساعة أو أقل فترى المنتخبين يتدفقون من جديد وكأنه لم يحدث شيئ . . . ما هذه العناية الإلهية التي تدفع بأبناء العراق الى الاقتراع مع كل هذا الخطر ، صدقوني لو حصل تفجير واحد في احدى الدول لما خرج أهالي المدينة بأكملها لمدة اسبوع ، أو على الأقل لمدة 3 أيام ولما سمحوا أولادهم للذهاب الى المدارس او الى الخروج خارج المنزل ولكن في العراق خلال ساعات يعود العراقيون الى ممارسة نشاطهم وحياتهم الاعتيادية وقس ذلك على الجامعات و الاسواق والمدارس وكل شيئ يستهدفه الارهاب اللعين . . . وهكذا كان يوم 30/1/2005 هو يوم النصر الكبير لجميع العراقيين وللمرجعية العليا التي وقفت بوجه تلك الضروف الصعبة والخطيرة بكل صلابة وبكل حكمة وبكل وفاء واخلاص للشعب العراقي وهي تواجه الكثير من الاعداء من دون أن تحمل أي شيئ سوى الموقف الشجاع والصبر والإعتماد على الله وعلى منهج أهل البيت عليهم السلام هذا المنهج الذي استمد منه أبناء العراق قوة الموقف و صلابة الصبر و الالتفاف حول المرجعية العظمى من خلال المراجع العظام في النجف الأشرف وعلى رأسهم الامام السيد السيستاني(حفظه الله) الذي عبر بأخطر مرحلة من مراحل العراق الى بر الأمان بنجاح سيبقى يذكره التاريخ على مر السنين ويبقى صفحة مشرقة في صفحات العراق . . . يتبع إن شاء الله . http://manager.albawaba.com/img/new_...file_69869.gif |
للهم احفظ لنا المرجع السيد علي السيستاني والعن اعداء المراجع والسادة وانا بصفتي ان من يسئ للمرجعية فهو ليس من المذهب بشيئ ...الاخ محب شهيد المحراب جزاك الله خيرا
|
بأسم السيستاني والصرخي والشيخ الفياض ..نوحد كلمة هل الامة ...
http://www.up-00.com/xbfiles/1Zr16803.jpg |
مشكور اخي على الموضوع القيم
ونسئل الله ان يحفظ لنا السيد السيستاني |
اللهم صل على محمد وال محمد أخي أبو محمد2المحترم المواقف والتقيم عندالذينهم يريدون رضا الله لاالدنيه الفانيه تتوقف على أخر موقف للشخص وأيضاًأذاأرتئة المصلحة العامةذلك التي فيها وحدة أبناء الامه
واذكرك بموقف الامام علي عليه السلام عندما أرتئة المصلحة أن يدافع عن مايسما بالخليفه الثالث بعث الحسن والحسين عليهم السلام للدفاع عنه ونقول لكل من يريد أن يصطاد في المياه العكره نعم للوحده نعم للمرجعيه نعم لكل مذهب اهل البيت عليهم السلام |
[quote=بومحمد2;594519]
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم المشكله ان اعداء سماحته مع شديد الاسف هم ممن يحسبون على المذهب الحق وتجدهم اكثر طغيانا من غيرهم من الاعداء ولكن هيهات ان ينالوا منه فبالامس كانوا يسمونه ( السفياني ) ويسمون اتباعه ( السفيانيين ) واليوم نفس الاشخاص يسمونه ( السيد الاستاذ ) وطبعاً لأغراض نحن نعرفها فتعسا لهم ولما يكيدون {إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُواْ بِهَا وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ لاَ يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ }آل عمران شكرا على الموضوع [/quote]السيد السيستاني دام ظله اب للجميع وقلبه واسع هذه هي صفاته اما اعدائه من المقتدائية و...... الذي انقذهم السيد السيستاني وخلصهم في فتنة النجف اتي راح منها الابرياء من اهل النجف بينما هم كانوا يسبون السيد ويهتفون بشعارات ضد السيد مع ذالك السيد دام ظله احتظنهم ولا تبرا منهم |
حبيبي ابن المرجعية من يشتم السيد السيستاني فعليه لعنة الله لكن ياتاج راسي للمرة المائة لاتعمم وتقول المقتدائية ليش كله تظلمها جنابك ادعوا الى توحيد ابناء المذهب افضل من الدعوة الى مزيد من الشتات
|
اقتباس:
والله والله والله اغلب اعداء السيد السيستاني هم المقتدائية هم من يطلقون لفظ السفياني على السيد هم من يسبون ويحرظون الناس على ترك تقليد السيد والعدول الى السيد الصدر |
أشكر جميع الأخوة الذين شاركو بالموضوع ، وأرجو من الجميع أن لا يحولوا الموضوع الى تبادل اتهامات أو طعن فيما بينهم ، فالموضوع لا علاقة له بأتباع السيد مقتدى أو أتباع الصرخي أو غيرهم ، فرجاءاً رجاء من يريد أن يضع تعليقه في الموضوع ليكن بعيد كل البعد عن هذا وذاك ولتكن المشاركة إيجابية أكثر منها سلبية أو تحويل الموضوع الى تباغض وتنافر . . .
من يسب أو يشتم أو يتطاول على المراجع فهذا لا شأن لنا به ولا نكلمه لأنه مكلف وسيأخذ جزاءه في كل ما يقوله ويعمله وبما أنه لم يدخل أي شخص للموضوع ويتطاول على سماحة السيد السيستاني فنحن سنحترم كل من يحترمنا . .. تحياتي للجميع . |
اشكرك يا اخي على هذا المضوع الرائع جدا
يبقى شعارنا تاج تاج تاج على الراس السيد السيستاني |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:19 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024