سيدة نساء اهل الجنة في اصح الكتب عند اهل السنة
 

بسم الله الرحمن الرحيم



كتاب صحيح البخاري


بَاب مَنَاقِبِ قَرَابَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَنْقَبَةِ فَاطِمَةَ عَلَيْهَا السَّلَام بِنْتِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَاطِمَةُ سَيِّدَةُ نِسَاءِ أَهْلِ الْجَنَّةِ .

با ب مناقب قرابة رسول الله(ص) ج 12 ص 49






بَاب مَنَاقِبِ فَاطِمَةَ عَلَيْهَا السَّلَام وَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَاطِمَةُ سَيِّدَةُ نِسَاءِ أَهْلِ الْجَنَّةِ

ج12 ص 114


والحمد لله رب العالمين .

نعم وهذا صحيح ولم ينكر اي سني ذلك


وهذا دليل على ان اصح كتاب بعد القران هو كتاب صحيح البخاري رحمه الله


والحق ماشهد به الاعداء

كما قال ابن تيميه كل ما جئتم بى شى للستدلال به كان حجة عليك وهذا البخارى ومسلم وكتب اهل السنه كلها تقول بذلك
بل هو دين ندين به والحمد لله تقولون اننا نواصب فاهى كتبنا مليئه بفضائل ال البيت وليس حديث او اتنين بل كما ذكرت باب تام
فى فضائل ال البيت عليهم السلام

واخى عبد محمد وهل كان البخارى مجبر على ان ياتى بهذى الاحاديث التى هى فى فضائل ال البيت ولماذا لم يفعل مثلكم وترك احاديث عن الصحابه وامهات المومنين ولكن ان دل هذا فانما يدل على محبة البخارى لى ال البيت

اللهم صلى على محمد وعلى ال محمد وبارك على محمد وعلى ال محمد

نعم المتواتر وغير المتواتر فهمنا ذلك وكما قلت المتواتر صادق فى جميع رواته
ولااعرف متى روى الامام البخارى رحمه الله عن النواصب والخوارج ومن هم

الإمام العظيم دحيم ، كان ناصبياً ، ويقول : من قال ان معاوية وأهل الشام فئة باغية هو ابن فاعلة . (سير اعلام النبلاء الذهبي 11 : 515)

وفي هذا المصدر ذكر الذهبي وغيره جازمين بأنّه ناصبي ، ناهيك عن عمران بن حطان وحريز الأموي وغيرهما ..

ومقصود الأخ الفاضل عبد محمد بالتواتر ، هو أنّه لا يمكن انكاره لا البخاري و لا غيره ، لتواتره وكثرة طرقه وشيوعها ، فلو لم يأت به لعدّ عليه هذا عيبا ونقصاً ..

طيب وبعدين هل لديك اي اعتراض

سلام الله عليك يا مولاتي
ولعن الله أعدائك و أعداء أبنائك

و هذا الحديث متواتر و لا يحتاج التفتيش في سنده
ومن فتش في سنده فهو ناصبي بكل مقاييس العبارة

اولا شكرا لمروركم جميعا وفقكم الله للخير
اما بخصوص الاخ فاقول اخي العزيز ليس الموضوع ذكر فلان او لم يذكر بل الموضوع ان من يسمع هذه الاحاديث في اصح كتبه
اليس من الواجب عليه ترتيب الاثر على تلك الاحاديث ثم كتاب البخاري حجة عليكم اخي لانكم تعتمدون عليه اما انه يروي عن النواصب وغيرهم فهذا واقع والدليل ان فيه باب لفضائل معاوية ومعاوية التاريخ اثبت انه كان يسب او يامر بسب علي عليه السلام علما ان هناك حديث في صحاحكم وهو ثابت ان من يبغض عليا عليه السلام منافق ومن يحبه مؤمن
وفي البخاري وغيره من صحاحكم توجد ابواب لفضائل من حارب علي (ع) وكذلك باب لفضائل علي فهل يقبل بذلك منصف اخي والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وبما ان فاطمة عليها السلام سيدة نساء اهل الجنة هنا سؤال يطرح نفسه هل يصح ان سيدة نساء اهل الجنة تدعي ما ليس لها ؟