|
محضُ انتظار....
محضُ انتظار ما بين معنىً شاردٍ أو مقبلِ..... تقفُ القصيدةُ عند بابِ مهلهلِ فأرى قيامتَها وأسكنُ حبرَها.... وأعودُ منها للضياعِ الأوّلِ أهديتها حرباً وقبلةَ متعَبٍ.... ونحرتُ صوتاً في فصاحةِ بلبلِ ورداً على ضفةِ الحروفِ زرعْتها... فنجتْ كفجرٍ من ثقافةِ منجلِ ما زال منتظراً ولم يستفهمِ هذي القصيدةُ مهرُ دمعٍ أرملِ طللٌ من الأيّامِ ناحَ بقربِها.... سفرُ الجنونِ إلى متاهةِ حوملِ لله ما تعبتْ وشابَ عبيرُها... تأتي ولا تأتي كليلة أثملِ قل لي: وكيف تراك بعد حضورها... متحوّلاً عنها ولم تتحوّلِ هذا انتظارُكِ، يا قصيدةُ، أقبلي... في نجمةٍ أو غيمةٍ أو جدولِ في زورقٍ مجدافه لمّا يزلْ... في بذرِ رحمِ الغيبِ لم يتنزّلِ وأنا هنا، محضُ انتظارِ بريدِها... باقٍ أراقبُها بمهجةِ أعزلِ أحمد آل مسيلم |
شذرات من وجع الفِراق لمعَت بين طيات سطوركم اللامعه شاعرنا العزيز الدكتور احمد آل مسيلم ادعو الله تعالى ان لا يحرمني من الغوص في امواج بحوركم و أسأله تعالى ان يجعل مدادك دوماً هكذا بعطر ياسمين الشوق |
سياحة في مدن الانتظار... |
لله درك أيها الأديب الفذ على هذا النظم الراقي والسبك المحكم
تحياتي واعجابي وتقبل سلامي |
ما زال منتظراً ولم يستفهمِ هذي القصيدةُ مهرُ دمعٍ أرملِ الشاعرالأديب الدكتور أحمد آل مسيلم ينتابني شعور لا أعيه عندما أقرأ لك فيأخذني الى حيث اللامكان هل هو جمال الكلمات أم روعة الصياغة والأبداع أم هوسبك السبك لا أدري لعلي في القراءة الأخرى أعرف ذلك تحياتي |
اقتباس:
طابت أحرف قصيدتي عند مرورك عليها أنا أسأل الله أن لا يحرمنا من هذا المرور الطيب تقديري العميق |
اقتباس:
|
اقتباس:
أقدر لك هذا المرور العزيز على قلبي وأشكر الله أن أعجبتك أحرفي .... امتناني |
بسم الله الرحمن الرحيم بوركت يا ابا هاشم وبورك عبق قصيدك .. نص جميل وراق.. تقبل مودتي ودعائي اخوك ابو محسد |
أرهقني الصراع
ما بين الصمت .. والشوق إليك كلاهما يرغب في الانتصار .. فأجلس في ركن الذكريات.. انتظر النتيجة .. ! رائعُ كعادتك يانقـيّ .. |
اقتباس:
يشرفني هذا المرور الرائع ... وبودي أن تكون وسط معنى القصيدة ... ولا تقبلك أمواجها ..لآنك الأقرب لي .... ودي ودعائي |
اقتباس:
أعتز بك كثيرا أخا وشاعرا كبيرا دعائي وتقديري |
اقتباس:
نقية فترى كل شيء نقيا |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 09:00 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025