![]() |
كل يوم قصة جميلة ومحفزة للتنمية البشرية
http://im23.gulfup.com/j4pS3.gif اليوم خطرتً في بالي فكرة و هي كل فترة أختار قصة محفزة للتنمية البشرية و اتمنى منكم كذلك مشاركتي في إدراج هذه القصص الجميله نبدأ على بركة الله http://im23.gulfup.com/M5BQ1.gif تعلّم من قصة المرأة الصينية والإناء الخجول .. كان عند امرأة صينية مسنة إناءين كبيرين تنقل بهما الماء، وتحملهما مربوطين بعمود خشبي على كتفيها. و كان أحد الإناءين به شرخ والإناء الآخر بحالة تامة ولا ينقص منه شيء من الماء. و في كل مرة كان الإناء المشروخ يصل إلى نهاية المطاف من النهر إلى المنزل، و به نصف كمية الماء فقط. و لمدة سنتين كاملتين كان هذا يحدث مع السيدة الصينية، حيث كانت تصل منزلها بإناء واحد مملوء ونصف. http://forum.amrkhaled.net/images/misc/nCode.pngClick this bar to view the full image. http://imagecache.te3p.com/imgcache/...5295e2f3c4.jpg و بالطبع، كان الإناء السليم مزهواً بعمله الكامل، و كان الإناء المشروخ محتقراً لنفسه لعدم قدرته وعجزه عن إتمام ما هو متوقع منه. و في يوم من الأيام، وبعد سنتين من المرارة والإحساس بالفشل تكلم الإناء المشروخ مع السيدة الصينية، و قال : "أنا خجل جداَ من نفسي لأني عاجز ولدى شرخ يسرب الماء على الطريق للمنزل". فابتسمت المرأة الصينية وقالت : " ألم تلاحظ الزهور التي على جانب الطريق من ناحيتك وليست على الجانب الآخر؟ http://forum.amrkhaled.net/images/misc/nCode.pngClick this bar to view the full image. http://imagecache.te3p.com/imgcache/...de3a8eb263.jpg أنا أعلم تماماً عن الماء الذي يُفقد منك، ولهذا الغرض غرست البذور على طول الطريق من جهتك حتى ترويها في طريق عودتك للمنزل، ولمدة سنتين متواصلتين قطفت من هذه الزهور الجميلة لأزين بها منزلي. ما لم تكن أنت بما أنت فيه، ما كان لي أن أجد هذا الجمال يزين منزلي". العبــرة: لا يوجد إنسان ليس لدية نقاط ضعف، إلا أننـا نحمل أيضـا قوة عجيبة بداخلنا نجهلها. فلنجاهد أنفسنا في البحث عن القوة في شخصياتنا، ونحاول التغلب على نقاط الضعف ونترك الالتفاف حول السلبيات وحتما سنصل إلى ما نريد. في الواقع .. إنها ليست قصه وإنما هي حكمه من الحكم الصينيه القديمه أتمنى الإستفاده منها >> يتبع |
أخت نرجس راااائع جداً
وانت قمة في الروعة فكرة جداً جميلة وفقك الله |
اللهم صل على محمــد وآل محمــد فكرة جميلــــه جـــدآ أختي العزيـــزة .. وان شـــاءاللـــه نشارك ونضــع فيــه القصص المتنوعــة والهادفــة والي من خلالــها تعــم الفائــدة والموعظة التنمويــة للجمـــيع .. بوركت يداك للطرح القيم .. برأـي لو يثبت يكون أحسن .. من أجل أن يكون جامع لكل القصص إلي يضعوها الأخوة والأخوات جميعـــآ .. :) تحياتي و تقديـــــري// |
شكرآ لك اختي ..
قصة ذات حكمة جميلة ورائعة .. بالطبع كل منا لايخلو من نقاط ضعف لكن بالارادة والعزيمة والاصرار نتغلب عليها شيء فشيء .. بإنتظار القادم اختي العزيزة . . بالتوفيق .. |
الاخت نرجس
دائما ما تبهرينا بمواضيعك الجميلة الرائعة الفحوى والكلام لا عدمنا الله منها ودي وتقديري |
|
السلام عليكم ../ اليكم هذه القصة وان شاءالله تنال اعجابكم ...، شجيره وشجره في إحدى الأيام المشرقة والمشمسة ، كانت المعلمة تعطي تلامذتها الدروس المعتادة ، فخطرت ببالها فكرة اصطحاب الأولاد إلى الخارج لتعطيهم الدرس في الباحة والاستمتاع بأشعة الشمس الجميلة. وبينما كان الجميع يصغي إليها ، أشارت بيدها إلى فسيلة مغروسة في الحديقة وطلبت من أحد التلاميذ أن يذهب ويقتلعها. ذهب التلميذ إلى تلك الفسيلة واقتلعها ، ثم أشارت إلى فسيلة أخرى وكررت طلبها ، فذهب إليها واقتلعها دون أن يجد صعوبة في ذلك. بعد هذا أشارت المعلمة إلى شجرة ضخمة وطلبت من التلميذ أن يقتلعها ، فقال لها أن ذلك مستحيل لأن الشجرة قديمة جداً وكبيرة ولا يقوى على فعل ذلك. فابتسمت المعلمة وقالت للأولاد : هذه النباتات كعاداتنا السيئة ، كلما قَدِمَتْ عاداتنا ومر الوقت والزمن عليها ، لن نقوى على اقتلاعها والتخلص منها، بل ستبقى متأصلة فينا إلى الأبد، من السهل تغيير حالنا في الصِّغَرِ، ولكن لن نقوى على اقتلاع أية خصلة سيئة عندما يفوت الأوان ، فمن ينشأ على صفة سيئة ، سيبقى عليها إلى الأبد ما لم يغير من نفسه مبكراً... |
|
أسعدني مروركم و حضوركم الراائع و اتمنى أن نشاهد قصصكم المحفزة حتىلو من خلال حياتكم و تجاربكم و أي مساعدة أنا و نور موجودتين من أجل مساعدتكم دمتم سالمين تحياتي |
شكراً نوري على القصة الهاذفة تحياتي |
الاوزة الذهبية
الاوزة الذهبية يحكى أن فلاحا كان يعمل في مزرعة وكان يعاني من فقر مدقع، وفي يوم من الأيام اكتشف ذات يوم في مزرعته أن لديه إوزة باتت تبيض في كل صباح بيضة ذهبية بدلاً من البيض العادي... شعر الفلاح أنه سيصبح من أغنى الأغنياء في قريته وأصبح على عجل يريد أن يحصل على كل البيض الذهبي بسرعة ودون أن ينتظر الأيام لتهديه في كل يوم بيضة ... لذلك قام بقتل الاوزة ليصل إلى سلسلة البيض التي في جوفها ولكنه لم يجد أي بيض ذهبي هناك!! العبرة من القصة: نخسر أحيانا تركيزنا على القدرة الإنتاجية بسبب تركيزنا على الإنتاج ، وبفطرتنا الإنسانية (الاستعجال) نقوم في كثير من الأحيان بتصرف الفلاح تماما، إن تفكر بعضكم بهذه القصة لوجدها تنطبق على كثير من مناحي حياته ... نحن نريد حصاد النجاح( الإنتاج) في أسرع وقت ممكن -البيض الذهبي- دون التركيز على( ادوات الانتاج من صيانة و اهتمام) -الاوزة - أي دون أن نركز على تطوير أنفسنا وتعلم المزيد في كل يوم. فلو صبر الفلاح على الاوزة لحصل منها على بيضة ذهبية كل يوم ولو اعتنا بها وفي طعامها قد يحصل على مزيد من البيض الذهبي كل يوم. نقول لك في سعينا الى المردود او النتيجة كثيرا ما ندمر اصولا مادية ثمينة. اليك بعض الامثلة: - عندما انحشرت الورقة في الطابعة في مكتبك ،قمت بإدخال مفك بين الاجزاء لاخراجها لانك تريد اتمام عملك فلا وقت لديك ... اعلم انك ذبحت الاوزة الذهبية فانكسرت الاجزاء - عندما حمّلت الماكينة في مصنعك اكثر من طاقتها لتحصل على اكبر قدر من الانتاج لتغطية الطلبات التي امامك ،لتحصل على اكبر عائد فلا وقت لديك .. فإذا بالماكينة تتحشرج و ترتفع درجة حرارتها ..و تتعطل اعلم انك ذبحت الاوزة الذهبية. - عندما تضعين كمية اكبر من المطلوب الى الغسالة ،لان لا وقت لديك فتتوقف و تتعطل... اعلمي انك ذبحت الاوزة الذهبية - عندما تعمل ليل نهار لتحصل على المال على حساب صحتك التي تتدهور اعلم انك انت هنا الاوزة الذهبية فحذار ان تذبح نفسك!! هــمــســة نحن نقتل إوزا يبيض ذهبا في كل يوم ... فهل يمكنكم إعطاء المزيد من الإنتباه حول الاوز الذي يبيض ذهبا حولكم دون قتله؟ |
لا تكن مثل الكأس بل كن مثل النهر يجري لا تكن مثل الكأس بل كن مثل النهر يجري كم المعاناة التي نستطعمها يعتمد على السعة التي نضع فيها الألم http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:A...YsLS10KPBbDqHM في أحد الأيام شعر شاب صغير بعدم الرضا عما يحدث حوله من أمور فذهب إلى معلمه ليعبر له عن معاناته، نصحه المعلم بأن يضع حفنة من الملح في كأس من الماء ثم يشربه، ... عاد الشاب إلى بيته وفعل ما نصحه به المعلم وعاد في الغد ليسأله المعلم : كيف وجت طعم الماء ؟ قال الشاب وهو يبصق إنه مالح جداً! ضحك المعلم ضحكة خفيفة ثم طلب منه أن يأخذ نفس حفنة الملح ويضعها في البحيرة . سار الاثنان بهدوء نحو البحيرة وعندما رمى الشاب حفنة الملح في البحيرة قال له المعلم ولآن إشرب من البحيرة، وأثناء ماكانت قطرات الماء تنزل من ذقنه سأله: كيف تستطعمه ؟ قال الشاب : إنه منعش سأل المعلم : هل استطعمت الملح ؟ رد الشاب : لا وهنا نصح المعلم الشاب الصغير قائلاً : " إن ألم الحياة مثل الملح الصافي لا أكثر ولا أقل فكمية الألم في الحياة تبقى نفسها بالضبط، ولكن كم المعاناة التي نستطعمها يعتمد على السعة التي نضع فيها الألم، لذا فعندما نشعر بالمعاناة والآلام فكل مايمكن أن تفعله هو أن توسع فهمك وإحساسك بالأشياء، لا تكن مثل الكأس بل كن مثل النهر يجري للأستاذ محمد طيارة |
|
سعدت بمروركم الجميل ومشاركتكم الاجمل نورتوا موضوعي بطلتكم الجميلة |
|
|
مع سقوط الثلج وفى بداية فصل الشتاء صارت الحديقة كلها بيضاء،وخرج ثلاثة أصدقاء يلعبون معاً. قال أحدهم، هلم ندخل فى سباق، فنصنع طرقاً بين الثلج بأحذيتنا ،كل منا يسير على الثلج باستقامة حتى السور، لنرى من الذى يصنع طريقه مستقيماً تماماً. ابتعد الثلاثة عن بعضهم البعض، ثم بدأوا يسيرون ويضغطون بأحذيتهم على الثلج.فجأة وجد الأول نفسه قد انحرف تماماً عن السور والثانى ظن أنه قد صنع طريقاً مستقيماً لكنه بعد أن بلغ السور تطلع إلى الطريق الذى صنعه بحذائه فوجد نفسه قد انحرف من هنا ومن هناك يميناً ويساراً وأما الثالث فصنع الطريق مستقيماً تماماً. تسألوا فيما بينهم لماذا لم ينجح الأول والثانى فى إنشاء طريق مستقيم إذ صنع الأول طريقاً منحرفاً والثانى متعرجاً،بينما نجح الثالث فى ذلك.وكانت إجابة الصديق الثالث: "لقد كنتما تتطلعان إلى أسفل وأعينكما على قدميكما لذا انحرفتما فى الطريق،أما أنا فقد صوبت نظرى إلى الهدف أمامى ولم التفت بنظرى يميناً أو يساراً،ولا إلى أسفل لذلك جاء الطريق مستقيماً. حياتنا هى سباق بين البشر فأمضى الى طريقك ولا تلتفت الى كلام الناس والا الى الاشاعات المغرضة التى تحاول النيل منك ومن طموحتك .. حدد هدفك وانطلق إليه بثبات |
http://4.bp.blogspot.com/-RO1UA_kXx0...320/wisdom.jpg
باولو كويلو - سئل رجل دينٍ ذات يوم "من هو الحكيم؟" فأجاب: "من يجد دائماً شيئاً ليتعلمه من الآخرين." فسألوه : "من هو القوي؟" فأجاب : "الرجل القادر على السيطرة على نفسه." ثم سألوه : "من هو الغني؟" فما كان منه إلا أن أجاب : "من يعلم بالكنز الذي لديه. أيام وساعات حياته التي يمكن أن تغير كل شيء يجري حوله." فسألوه : "من يستحق الاحترام؟" فكان جوابه مرة أخرى غير مبهر فقال : "من يحترم نفسه وجاره" |
قصص جملة جدآ .. ذات مغزى راائع يااختي الرائعة ..
دام لنا هذا العطاء النير .. تحيتي ٫٫ |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته رائعه جدا سلمت الايادي وكل عام وانتم بألف الف خير |
العلبة الذهبية عاقب رجلٌ ابنته ذات الثلاثة أعوام لأنها اتلفت لفافة من ورق التغليف الذهبية. فقد كان المال شحيحاً و استشاط غضباً حين رأى الطفلة تحاول أن تزين إحدى العلب بهذه اللفافة لتكون على شكل هدية. على الرغم من ذلك , أحضرت الطفلةُ الهديةَ لأبيها بينما هو جالس يشرب قهوة الصباح, وقالت له: " هذه لك, يا أبتِ أصابه الخجل من ردة فعله السابقة, ولكنه استشاط غضباً ثانية عندما فتح العلبة و اكتشف أن العلبة فارغة. ثم صرخ في وجهها مرة أخرى قائلاً " ألا تعلمين أنه حينما تهدين شخصا هدية, يفترض أن يكون بداخلها شئ ما؟" ثم ما كان منه إلا أن رمى بالعلبة في سلة المهملات و دفن وجهه بيديه في حزن. عندها ,نظرت البنت الصغيرة إليه و عيناها تدمعان و قالت " يا أبي إنها ليست فارغة, لقد وضعت الكثير من القُبَل بداخل العلبة. وكانت كل القبل لك يا أبي تحطم قلب الأب عند سماع ذلك. و راح يلف ذراعيه حول فتاته الصغيرة, و توسل لها أن تسامحه. فضمته إليها و غطت وجهه بالقبل. ثم أخذ العلبة بلطف من بين النفايات وراحا يصلحان ما تلف من ورق الغلاف المذهب وبدأ الأب يتظاهر بأخذ بعض القبلات من العلبة فيما ابنته تضحك و تصفق وهي في قمة الفرح. استمتع كلاهما بالكثير من اللهو ذلك اليوم. و أخذ الأب عهداً على نفسه أن يبذل المزيد من الجهد للحفاظ على علاقة جيدة بابنته, وقد فعل ازداد الأب و ابنته قرباً من بعضهما مع مرور الأعوام. ثم خطف حادثٌ مأساوي حياة الطفلة بعد مرور عشر سنوات. وقد قيل أن ذلك الأب, وقد حفظ تلك العلبة الذهبية كل تلك السنوات, قد أخرج العلبة و وضعها على طاولة قرب سريره وكان كلما شعر بالإحباط, كان يأخذ من تلك العلبة قبلة خيالية و يتذكر ذلك الحب غير المشروط من ابنته التي وضعت تلك القبل هناك كل واحد منا كبشر, قد أعطي مثل هذه العلبة الذهبية قد مُلأ بحبٍ غير مشروط من أبناءنا و أصدقائنا و أهلنا. وما من شئ أثمن من ذلك يمكن أن يملكه أي إنسان (( يجب علينا ان نتذكر دائما بأنه يجب علينا فهم من حولنا واظهار المحبه لهم والتعامل معهم بلطف وحينها سنعلم كم يمكلون من الحب الا محدود لنا )) .،.،.،.،.،.،.،.،. |
و ما زلنا في أنتظار المزيد من الأختيارات
الجميلة تحياتي |
قصة جميلة ومعبرة
بارك الله فيك شهر رمضان كريم |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:55 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025