أسموه الفاروق !! و نحن نسآلهم
 

بسمه عز وجل

فرق بين حق علي وباطله

حبهم لعمر ليس له منابع قوية يمكننا كتابة كتب ومجلدات عنه كالعلم والجهاد والتوحيد والحكمة وعلم القرآن والتفسير والحديث وعلم الكتب الأخرى
كل مافي الأمر أن الناس تتداول عنه بعض القصص والتي تظهره كل رجل طيب عادل قصص للأطفال لا أكثر وأخرى حماسية للشباب لا أكثر

و نحن لا نخاطب هذه الفئات


فالببغاوات كثيرة و العقول الفارغة آكثر

المسألة لم تقف على هذا الشيء هذا يدل انهم يأخذون الاحاديث و يسلمون بها كونها فقط وردت في البخاري او انها احاديث صحيحة ؟؟؟ تطبيق الاحاديث على الواقع تبطلها من اساسها لكن من يفكر ؟؟؟؟ من يتأمل

احسنتم اختي المباركة ....
نريد مسالة واحدة فرق فيها عمر بين الحق والباطل ؟ مسالة واحدة
لان الفاروق صيغة مبالغة !!
ام لعله حين اراد ان يبقر بطن تلك المراءة المجنونة فيفرق بينها وبين جنينها
ام حين فرق بين فاطمة الزهراء عليها السلام وسقطها عليه السلام
ام حين كان يعلو رؤوس الصحابة بدرته فيفرق بين ادمغتهم عن اجسادهم ؟

وبلينا بقوم لايفقهون

لا يناسب اللقب عمر مسمى"فاروق"...يستاهل "الطاغوت"

أحسن الله إليكم أخي الكريم حياكم الله


أشكر مشاركتكم الطيبة



و ان أرادوا ان يثبتوا أن عمر فاروق عليهم أولا الطعن في النبي و نبوته لأنهم آولا يجب ان يضعوا مواقف عمر البطولية آمام رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و خصوصا موقفه يوم الحديبية حين أعلن عن شكه بشكل صريح و حرض على عصيان النبي و أمر النبي و فعل النبي



فهل كان حينها فاروقا و عرف الحق من الباطل و فرق بين الحق و الباطل ؟

أحسنتم أخي الكريم حياكم الله

و هذا الأمر أوقعهم في مخازق و مشانق كثيرة


و لأجل أنهم لا يقدرون على المس بقداسة عمر يفضلون المساس بشخص رسول الله و هو أهون عليهم

أحسن الله إليكم أخي الكريم حياكم الله


أحسنتم بارك الله بكم


كلها نعوت بصيغة المبالغة و لكن أينها من الواقع ؟!

أخي الفاضل أبو مسلم حياكم الله


أشكركم كثيرا


أحسنتم الوصف و قد كان عمر بالفعل طاغوت زمانه حقاً

قالوا في تفسير موقف عمر يوم الحديبية





مرفوعا والحمية التي جعلوها هي حمية أهل مكة في الصد قال الزهري وهي حمية سهيل ومن شاهد منهم عقد الصلح وجعلها سبحانه حمية جاهلية لأنها كانت منهم بغير حجة إذ لم يأت ص - محاربا لهم وإنام جاء معتمرا معظما لبيت الله والسكينة هي الطمأنينة إلى أمر رسول الله ص - والثقة بوعد الله والطاعة وزوال الأنفة التي لحقت عمر وغيره

(4/180)


الكتاب : الجواهر الحسان في تفسير القرآن
المؤلف : عبد الرحمن بن محمد بن مخلوف الثعالبي


http://islamport.com/w/tfs/Web/2407/1414.htm



وعندَ التأمُّل في المعنى اللغوي ذاك، يلحظ أنَّ كلاًّ من الكِبر والأنَفة يجمعهما العزَّة والاستنكاف.
*
قال - عزَّ مِن قائل -: ﴿ وَمَنْ يَسْتَنْكِفْ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيَسْتَكْبِرْ فَسَيَحْشُرُهُمْ إِلَيْهِ جَمِيعًا ﴾ [النساء: 172].
*
يقول الإمام الطبريُّ في تفسيره للآية: "يعني بذلك - جلَّ ثناؤه -: ومَن يتعظَّم عن عبادة ربِّه، ويأنفْ مِن التذلُّل والخضوع له بالطاعة مِن الخلْق كلهم، ويستكبر عن ذلك، فسيحشرهم إليه جميعًا، يقول: فسيبعثهم يوم القيامة جميعًا، فيجمعهم لموعدِهم عنده".
*
بَيْدَ أنَّ بينهما (أعني: الكِبْر والأنَفة) فروقًا ظاهرة؛ فإنَّ الكِبْر بمفهومه الشَّرعي مذموم كله، سواء أكان استكبارًا على الله بعدَم قَبول شرْعه وحُكمه، أم كان استكبارًا على الخلق، وذلك بأن يُعجب الإنسان بنفْسه فيراها فوقَ الناس فيحتقرهم.
*
فكلا النَّوعين شرّ، وشر الشرَّين أولهما.
*
وأمَّا الأنَفة، فقد تكون أنفةً مِن الحق، وهذه هي الكِبر بعينه.
*


رابط الموضوع: http://www.alukah.net/Web/triqi/1094...#ixzz2POVxb13L




فهل من يحمل في نفسه كل هذا الشك و الكبر يمكن ان يفرق بين الحق و الباطل ؟!!!

احسنتم اخي المباركة


حقيقة التفاتة رائعة لصفع ابن الصهامة ... وربط رائع بحق

ممنون

أحسن الله إليكم و عافاكم في الدنيا و الآخرة


الآروع حضوركم أخي الطيب الله يحفظكم


آشكركم كثيرا

حياكم الله أخي الفاضل الطالب


أحسنتم الأمر لا يستقيم