|
اتركوا منتدى ( أنا شيعي ) قبل فوات الاوان ....
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله الذي علم بالقلم، وعلم الإنسان ما لم يعلم، وسخر له الأسباب لنشر العلم وإذاعته.. أما بعد أحبتي إخواني و أخواتي سوف أترك لكم نصيحه لعلكم تقومون بــ تنفيذها قبل فوات الأوان موضوعي كله يرتكز على كلمتين[أتركوا الديوانيات] الى من احبهم،، الى من أبحث عن مصلحتهم،، اليكم أنتم وبــ الأخص لك [أنت/ي] ..!!! نعم [أنت/ي] اتركوا الديوانيات قبل فوات الأوان لاتستغربون بــ أن احد افراد الديوانيات هو من يقول هذا نعم أنا أقل لكم وأمام الأدارة وصاحب الموقع أتركوا الديوانيات قبل فوات الأوان أذا تحبوني أتركوا الديوانيات أذا تعزوني أتركوا الديوانيات . . . . . . . . . . . . . . . . أترك الديوانيات أذا سمعت المنادي ينادي الى الصلاة أترك الديوانيات أذا الهاك عن طاعة الله وطاعة الوالدين أترك الديوانيات أذا الهاك عن أمورك الدين أترك الديوانيات اذا الهاك عن دراستك واعمالك كنت أسمع جملة من أحد المعلمين كان يرددها دائما علينا ولكن الأن فقط أدركت معناها[الموت يأتي بغتة والقبر صندوق العمل] هذي هي الجملة نعم والله الموت يأتي دون سابق أنذار والروح تخرج من الجسد دون استأذان فأذا أتى أجلك لن تستطيع أن توقفه لن تستطيع أن تطلب من عزرائيل أن يمهلك بضعاً من الوقت تتمنا أن تعود ولكن بعد ماذا [بعد فوات الأوان]؟؟ كيف تستطيع مواجة ربك؟؟ هل يوجد في صندوقك مـا يشفع لك أمام ربك بماذا ملأت صندوق بــ الأجر والحسنات ولله الحمد أم بــ الذنوب والمعاصي والعياذ بالله ..[لن أطيل الكلام فــ خير الكلام مـ قل ودل].. يــ أخوان الموت أتي أتي لامحاله قال تعالى : { إنك ميت وإنهم ميتون ** وقال تعالى { أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة ** وقال تعالى { كل نفس ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون ** وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { أكثروا ذكر هادم اللذات ** فــ والله لن يشفع لك الديوانيات كيف ولن يشفع لك أعضائه . ..|احذرو احذرو|.. اللهم اني بلغت اللهم اني بلغت اللهم فاشهد ، اللهم ارحمنا اذا أتانا اليقين وعرق منا الجبين وكثر الحنين والأنين، اللهم ارحمنا اذا اشتدت السكرات وتوالت الحسرات و أطبقت الروعات وفاضت العبرات وتكشفت العورات وتعطلت القوى والقدرات اللهم صلى و سلم وبارك على سيدنا محمد وآله محبتي وتحياتي منقول |
بارك الله فيكِ عزيزتي
فعلاً سا اترك المنتدى في هذهِ الحظه بارك الله فيكم وجزاكم الله خيراً ولا حرمنا الله من جديدكم فدائماً فيه الفائده والعبره تحياتي .شيرازيه |
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي جَعَلَ الْحَمْدَ مفْتَاح اًلذِكْرِهِ وَخَلَقَ الأشْيَاءَ نَاطِقَةً بحَمْدِه وَشُكرِهِ وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلى نَبِيِّهِ مُحَمَّدالْمُشتَقِّ اسْمُهُ مِنْ اسْمِهِ الْمحْمُود ِوَعَلى آلهِ الطَّاهِرينَ أُولِي الْمَكارِمِ وَالْجُوِد http://www.wlidk.com/upfiles/Nd445640.gif السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كلنا سنتركه حتما لكن على أية حال..!؟ سنتركه ونحن قيامٌ لله نسبحه ونقدسه ، سنتركه في يوم ندخل به الحفر سنتركه ونخلد به كتاباتنا المفيد وغير المفيد منها أحسنتي على هذه التذكرة التي تنفع المؤمنين :) http://www.wlidk.com/upfiles/oJj28373.gif ودمتم برعاية بقية الله الأعظم |
بارك الله فيج غاليتي على الطرح القيم
جزاك الله الف خير |
نقل رائع ومؤثر شكر لك مع التقدير على هذا المجهود
|
للصلاة جوهر ومظهر فأما جوهرها فهو ذكر الله ومناجاته واستشعار عظمته وتجديد العهد على السير في الصراط المستقيم ، وأما مظهرها فيتمثل في إخضاع الجسد لكافة شروط الصلاة المطلوبة من طهارة واستقبال القبلة وستر العورة أو أداء أفعال الصلاة....ففي الصلاة يكون العبد أقرب إلى ربه في سجوده فليكثر من حمده وتسبيحه ودعائه ما استطاع وأما من صلى بدون خشوع وحضور قلب فقد فاته خيرٌ كثير، ومن هنا تدرك الفقر بين مقيم الصلاة وبين المصلي ، ومن استشعر عظمة الله في صلاته فإن صلاته ستنهاه عن الفحشاء والمنكر ومن هنا ندرك الرابط بين العبادة وحركة الحياة ، فصلاة المسلم ليست مجرد حركات رتيبة تنتهي بالسلام ولكن صلاته تترك انطباعاً إيمانياً يردعه عن الفحشاء ... وفرضية الصلاة جاءت هدية من الله تعالى مباشرة إلى عبده ورسوله حبيب القلوب محمد عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام في ليلة الإسراءوالمعراج، فامتازت بأنها فرضت في السماء دون بقية الفرائض ، وقد رأى نبينا الكريم ملائكة بين ساجد وراكع وقائم ومسبح فجمع الله له عباده الملائكة في هذه الصلاة وزاده تلاوة القرآن فيها ... تحياتي نور... |
كلام سليم
والكل يترك المنتدى والدنيا كلها وقت الصلاه شي معروف ومفروض مطبق جزيل الشكر لك اختي الكريمه |
علما ان مانكتبه هنا ان شاء الله في ميزان حسناتنا لكن نترك المنتدى وقت الصلاهوالعباده ، احسنتم .
|
اقتباس:
وجعلك من خير عباده الصالحين ورزقك خير مايحب ويرضى غاليتي شيرازية دمت كما يحب الله ودمت كما تحبين |
اقتباس:
أسأل الله لنا ولك أن يرزقنا الحسنات وراء ماتكتب ايدينا هنا وينجبنا السيئات .... أدامك الرب بخدمة الحق واهله |
اقتباس:
تعطر المتصفح بتواجدك هنا ... جزاك الرب خير الجزاء واحسنه ... دمت موالية |
اقتباس:
أدامك الله على حب فاطمة الزهراء وحشرك معها ومع الآل الكرام |
اقتباس:
إضافة رائعة وجميلة >>> شكراًلك من القلب أخيتي أنار الله لك دربك وقلبك بكل مايحبه ويرضاه |
اقتباس:
دمت بعشق فاطمة الزهراء وحشرك الرب معها |
اقتباس:
دمت بحفظ الله |
اللهم ارحمنا اذا أتانا اليقين وعرق منا الجبين وكثر الحنين والأنين، اللهم ارحمنا اذا اشتدت السكرات وتوالت الحسرات و أطبقت الروعات وفاضت العبرات وتكشفت العورات وتعطلت القوى والقدرات يارب العالمين بوركت اناملكم وحفظكم الله من كل شيطان مارد |
جميل جدا أخويه
بارك الله بك .. |
لم أرى كلمة المنتدى في االموضوع يا قنوان دانية
اقتباس:
ولكم تحياتي |
اقتباس:
وبارك الله فيك أخيتي وحفظك من كل شيطان .... دمت كما يحب الله ويرضى .... |
اقتباس:
بارك الله بتواجدك وبحضورك ... دمتِ بحفظ الرحمن |
اقتباس:
كلامي كنت أقصد به المنتدى .... وقد ذكرت ان الموضوع منقول .... ونقلي كان من منتدى يسمى الديوانيات .... ولكني نقلته على عجل ونسيت تعديل الإسم .... فعذراً وفعلاً .... جميل أن يوجه الموضوع إلى رواد المنتديات ورواد الديوانيات ... وما أجمل أن تقطع الصلاة علينا أعمالنا .... أسأل الله أن يجعلك منمن يحبه ويرضى عنه دمت موالياً . |
أتذكر منذ زمن بعيد لا أريد أن أذكر متى كنت قادماً من الهند أنا وأمي وكان أخي الذي يكبرني معنا وكانت أول سفرة لي في حياتي وكنت قادماً في الطريق وأنا أحمل أمتعتي المتواضعة معي ووقفت مع شخصٍ لن أنساه طول حياتي وعندما أراه اتذكر أكثر كلمته تلك فقد وقفتُ معه لأحكي له عن رحلتي العلاجيه مع والدتي إلى الهند (بومباي) وكانت الساعة بعد صلاة المغرب فقال لي فبادرني هل صليتُ فقلتُ له لا فقال أتضمن نفسك وانت تتكلم معنا أن لا تخرج روحك من جسدك فاذهب للصلاة وبعدها احكي لنا ما تريد ان شأت فمن ذلك الوقت والحمد لله وكنتُ آنذاك في السابعة عشر من عمري لا زالت هذه الكلمة عالقة في ذهني فأتمنى من الجميع أن يقرأ هذه القصة ويطبقها
|
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:53 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025