![]() |
الامامة
يدعي الشيعه ان الاية ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة * ويؤتون الزكاة * وهم راكعون ) تدل على الامامة ولكن لنتامل في الاية ونتامل ماذا يقولوا الشيعه
الاية حصرة الولاية في الله ورسوله والذين امنوا طبعا الشيعه يقولون انها محصورة في علي وان صيغة الجمع جائت للتفخيم طيب معناته ان الولاية التي تومنون انتم فيها محصور في الله والرسول وعلي طيب وين بقية الائئمة ولايمكن ان يخالف الرسول القران فالقران واضح وصالح لكل زمان ومكان ولا يمكن يتعارض مع السنة فاذا قلتم ان هذه الاية تدل على الامامة فقد حصرتم الامامة في شخص واحد وهو علي وهذا يتعرض مع دينكم لان الائئمة عندكم اثناعشر امام |
فسبب نزولها معروف و لا يحتاج ذكره لأن جميع المصادر السنية و الشيعية أقرت بعلي بن ابي طالب عليه السلام حينما
تصدق (( اي : زكاة التطوع )) و تفسيرها و تأويلها تجري الولاية في ولده كما صرحت الاحاديث الصحيحة و سبب نزولها في علي ع و يجري سببها في ولده و موضوعك مكرر عدة مرات و مرة ثانية ابحث قبل الطرح |
انا ما اختلفت في مين نزلت الختلاف هنا
اذا كان هذه الاية تدل على الوالية فقد حصرة الولاية في الله ورسوله وعلي فاين بقية الائئمة مش انتم تقولون انهم اثناعشر بينما الاية تقول عدد الائئمة واحد وهو علي لان (انما) اداة حصر والقران واضح ولايمكن ان يعارض السنة اذن استدلالكم بالامامة خاطيء في هذه الاية |
من قال لك انها نزلت في علي عليه السلام فقط
هي نزلت فيه خاصة ,,, لكن بشكل عام نزلت في ولده و الائمة كما صرحت الاحاديث الصحيحة و هذا دليل يكفيني عن المهاترات : الرواية الكافي ج1 روى الشيخ الكليني رحمه الله عن علي ابن إبراهيم عن محمد بن عيسى عن يونس، وعلي بن محمد بن سهل بن زياد أبي سعيد عن محمد بن عيسى عن يونس، عن ابن مسكان عن أبي بصير قال: سألت أبا عبدالله ( الصادق ) عليه السلام عن قوله الله عز وجل (وأطِيعُوا اللهَ وَأطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمر منِكُم) ، فقال: «نزلت في علي بن ابي طالب والحسن والحسين عليهم السلام، فقلت: إن الناس يقولون فما باله لم يسمِّ عليّاً وأهل بيته في كتاب الله عز وجل؟ فقال: قولوا لهم: إن رسول الله نزلت عليه الصلاة ولم يسمّ الله لهم ثلاثاً ولا أربعاً، حتى كان رسول الله هو الذي فسر ذلك ونزلت الزكاة ولم يسمّ لهم من كل أربعين درهماً درهم، حتى كان رسول الله هو الذي فسّرلهم ذلك، ونزل الحج فلم يقل لهم طوفوا أسبوعاً حتى كان رسول الله هو الذي فسّر لهم ذلك ونزلت (أطِيعُوا اللهَ وَأطِيعُوا الرَّسُول وَأُوِلي الأَمر مِنكُم) ونزلت في علي والحسن والحسين فقال رسول الله في علي (من كنت مولاه فعلي مولاه)، فقال صلى الله عليه وآله أوصيكم بكتاب الله وأهل بيتي فإني سألت الله أن لا يفرق بينهما حتى يوردهما علي الحوض فأعطاني ذلك، وقال لا تعلموهم فهم أعلم منكم، وقال إنهم لن يخرجوكم من باب هدى ولن يدخلوكم باب ضلالة. فلو سكت رسول الله فلم يبين من أهل بيته لادعاها آل فلان وآل فلان، لكن الله أنزل في كتابه تصديقاً لنبيه (إنَّمَا يُريدُ الله لِيُذهِبَ عَنكُمُ الرِّجسَ أهلَ البَيت وَيُطَهِّركُم تَطهِيراً) فكان علي والحسن والحسين وفاطمة فأدخلهم رسول الله تحت الكساء في بيت أم سلمة ثم قال: اللهم إن كل نبي أهلاً وثقلاً وهؤلاء أهلي وثقلي. فقالت أم سملة: ألست من أهلك؟ قال: إنك إلى خير، ولكن هؤلاء أهلي وثقلي، فلما قبض رسول الله كان علي أولى الناس بالناس، لكثرة ما بلغ فيه رسول الله وإقامته للناس وأخذه بيده، فلما مضى علي لم يكن يستطيع علي ـ ولم يكن ليفعل ـ أن يدخل محمد بن علي ولا العباس بن علي ولا واحداً من ولده .. إذن لقال الحسن والحسين إن الله تبارك وتعالى أنزل فينا كما أنزل فيك فأمر بطاعتنا كما أمر بطاعتك، وبلغ فينا رسول الله كما بلغ فيك، وأذهب عنا الرجس كما أذهبه عنك، فلما مضى علي، كان الحسن أولى بها لكبره فلما توفي لم يستطع أن يدخل ولده ولم يكن ليفعل ذلك، والله عز وجل يقول: (وَأُولُوا الأَرحَام بَعضُهُم أولَى بِبَعض فِي كِتَاب الله) فيجعلها في ولده .. إذن لقال الحسين أمر الله بطاعتي كما أمر بطاعتك وطاعة أبيك، وبلغ في رسول الله كما بلغ فيك وفي أبيك وأذهب الله عني الرجس كما أذهب عنك وعن أبيك، فلما صارت إلى الحسين لم يكن أحد من أهل بيته يستطيع أن يدعي عليه كما كان هو يدعي على أخيه وعلى أبيه، لو أرادا أن يصرفا الأمر عنه، ولم يكونا ليفعلاه، ثم صارت حين أفضت إلى الحسين فجرى تأويل هذه الآية (وَأُولُوا الأَرحَام بَعضُهُم أولَى بِبَعض فِي كِتَاب الله) ثم صارت من بعد الحسين لعلي بن الحسين ثم صارت من بعد علي بن الحسين إلى محمد بن علي، ثم قال: الرجس هو الشك، والله لا نشك في ربنا أبداً» فالحديث واضح و كذلك صحيح السند قال الشيخ المفيد رحمه الله في كتابه الأمالي صفحة 213 : ( حدثنا أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين ( الصدوق الثقة ) قال : حدثني أبي ( ثقة ) قال : حدثني محمد بن يحيى العطار (ثقة) قال : حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى (ثقة) عن علي بن الحكم (ثقة جليل القدر) عن هشام بن سالم (ثقة) عن سليمان بن خالد (ثقة) عن أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق ، عن آبائه عليهم السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام : يا علي أنت مني وأنا منك ، وليّك وليي ووليي ولي الله ، وعدوك عدوي وعدوي عدو الله . يا علي أنا حرب لمن حاربك ، وسلم لمن سالمك ، يا علي لك كنز في الجنة وأنت ذو قرنيها . يا علي أنت قسيم الجنة والنار ، لا يدخل الجنة إلاّ من عرفك وعرفته ، ولا يدخل النار إلا من أنكرك وأنكرته . يا علي أنت والأئمة من ولدك على الأعراف يوم القيامة تعرف المجرمين بسيماهم والمؤمنين بعلاماتهم . يا علي لولاك لم يعرف المؤمنون بعدي الكافي ج 1 كتاب الحجة بَابُ مَا نَصَّ الله عَزَّ وَجَلَّ وَرَسُولُهُ عَلَى الائِمَّةِ (عَلَيْهِ السَّلام) وَاحِداً فَوَاحِداً 4ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ أُذَيْنَةَ عَنْ زُرَارَةَ وَالْفُضَيْلِ بْنِ يَسَارٍ وَبُكَيْرِ بْنِ أَعْيَنَ وَمُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ وَبُرَيْدِ بْنِ مُعَاوِيَةَ وَأَبِي الْجَارُودِ جَمِيعاً عَنْ ابي جعفر (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ أَمَرَ الله عَزَّ وَجَلَّ رَسُولَهُ بِوَلايَةِ عَلِيٍّ وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ إِنَّما وَلِيُّكُمُ الله وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ, وَفَرَضَ وَلايَةَ أُولِي الامْرِ فَلَمْ يَدْرُوا مَا هِيَ فَأَمَرَ الله مُحَمَّداً (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) أَنْ يُفَسِّرَ لَهُمُ الْوَلايَةَ كَمَا فَسَّرَ لَهُمُ الصَّلاةَ وَالزَّكَاةَ وَالصَّوْمَ وَالْحَجَّ فَلَمَّا أَتَاهُ ذَلِكَ مِنَ الله ضَاقَ بِذَلِكَ صَدْرُ رَسُولِ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) وَتَخَوَّفَ أَنْ يَرْتَدُّوا عَنْ دِينِهِمْ وَأَنْ يُكَذِّبُوهُ فَضَاقَ صَدْرُهُ وَرَاجَعَ رَبَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فَأَوْحَى الله عَزَّ وَجَلَّ إِلَيْهِ يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ وَالله يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ فَصَدَعَ بِأَمْرِ الله تَعَالَى ذِكْرُهُ فَقَامَ بِوَلايَةِ علي (عَلَيْهِ السَّلام) يَوْمَ غَدِيرِ خُمٍّ فَنَادَى الصَّلاةَ جَامِعَةً وَأَمَرَ النَّاسَ أَنْ يُبَلِّغَ الشَّاهِدُ الْغَائِبَ قَالَ عُمَرُ بْنُ أُذَيْنَةَ قَالُوا جَمِيعاً غَيْرَ أَبِي الْجَارُودِ وَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ السَّلام) وَكَانَتِ الْفَرِيضَةُ تَنْزِلُ بَعْدَ الْفَرِيضَةِ الاخْرَى وَكَانَتِ الْوَلايَةُ آخِرَ الْفَرَائِضِ فَأَنْزَلَ الله عَزَّ وَجَلَّ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ السَّلام) يَقُولُ الله عَزَّ وَجَلَّ لا أُنْزِلُ عَلَيْكُمْ بَعْدَ هَذِهِ فَرِيضَةً قَدْ أَكْمَلْتُ لَكُمُ الْفَرَائِضَ الاحاديث واضحة سبب نزولها في علي عليه السلام لكن يجري معناها في ولده لأنهم من قال عنهم سبحانه و تعالى (((وأطِيعُوا اللهَ وَأطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمر منِكُم))) من هم اولي الامر المذكورين في الاية ؟؟؟؟ الاحاديث السابقة صرحت من هم ؟؟؟ فسبب نزولها واضح كان في الامام علي عليه السلام خاصة لكن مجراها بشكل عام للائمة كما هو واضح |
اقتباس:
ألم نقُل ذلِك مِن قبل ؟! وما قُلناه للأخ الفاضل / المشرف العقائِدي وحسِبناه .. ها هوَ قد حدثَ بالفِعل !!! فإنا لله وإنا إليه راجعون .... المحترم strongstorm ، مَن الذي قال لكم أن الجمع جاء ( للتفخيم ) ؟؟ وأي تفخيم هوَ الذي يكون وأعظم الأعظمين هوَ الذي يتحدّث ويُخبِر في كتابه بما أخبر به في الآية !! وهل هذا يليق على الله أن يُحدِّث ويتحدّث عن فرد ( واحِد ) فيذكُره بصيغة التفخيم ؟! تفخيم على مَن يا محترم .. وهل هُناك مَن يُفخّم على الله ؟!! يا محترم ..... إن كان أحد أي أحد كائِناً مَن كان مِن الشيعة مِن أصغر صغير إلى أكبر كبير .. إن كان قد قال ما قُلته أنت أنه قيل .. فمعذرةً : كلامه لا يلزم كتاب الله ولا يلزِم أهل البيت .. ويُردّ عليه ولا يؤخَذ بكلامه هذا ولا يُقام له وزنا .. وربُّك العظيم لا يُعظِّم ولا يُفخِّم أحداً أبداً عِندما يذكُره هوَ جل شأنه . فهل تعتقِد أن الله حاشاه مثلاً مِن المُمكِن أن يتحدّث إلى أحد ولو كان سيدنا محمد صلى الله عليه وآله .. فتجِده يُعظِمه أو يُفخِّمه فيُخاطبه وحده بصيغة الجمع ( تعظيماً ) وأمامه هوَ .. هل هذا يليق ومِن المُمكِن أن يؤخَذ به . يا محترم .. لك نقول : إن آية الولاية هيَ ( تخصيص ) مِن عموم .. ومَن خصّصهم الله وعرّفهم مِن الذين آمنوا .. هُم : الذين يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم راكعون . وهؤلاء هُم أئِمّة المسلمين الإثنا عشر ( ونتحدّى ) أن يُثبِت أحد أنها تنصرِف فيمَن هُم سواهِم كائِنا مَن كان !! فما قولك ......... ؟؟ ننتظِرك ، |
اقتباس:
بدل ماترد رحت هربت وجبت دليل اخر طيب جاوب على سوالي انما اداة حصر حصرة الولاية في الله ورسوله وفي علي؟؟؟ معناته لا يوجد ائئمة نتولاهم من بعد علي لان الاية واضحة في الحصر اما الاية التي انت ذكرتها فهي تنفي وجود الائئمة فاذا كان المقصود باولي الامر هم الائئمة فلماذا لانرجع الخلاف اليهم القران يامرنا ان نلاجع الخلاف الى الله ورسوله ولم يامرنا ان نرجعه الى الائئمة ؟؟؟ اذا فما فائدتهم في عصر الباقر مثلا عندما يحدث خلاف بين المومنون هل ارجعوه الى الباقر ام ارجعوه الى الله ورسوله ؟؟ طبعا ارجعوه الى الله ورسوله مثل ماذكرت الاية ولم يرجعوهالى الباقر اعيد لك السوال مرة اخرى تقولون ان اية انما وليكم دليل على الامامة بينما الاية فيها اداة حصر وهي انما حصرة الامامة المزعومة في الله ورسوله وعلي فاين باقي الائئمة؟؟ |
ونُضيف للأخ المحترم strongstorm .. فنقول :
* العِبرة مِن آيات الله بعموم اللفظ وليس بخصوص تنزيله ، فإن كان خصوص التنزيل ( بسبب ) أي بخصوص ما فعله سيدنا ومولانا عليّ عليه السلام .. فنزلت الآية .. لأن سيدنا عليّ ( ع ) مِن ضِمن ( الذين ) يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم راكِعون . ونُبطِل حُجّة المُخالفين إن أنكروا سبب النزول مِن أنه كان في سيدنا عليّ ( ع ) .. فنقول لهم : ليس هام في الأمر إنكاركم لسبب النزول ، وإنما نحن نحتجّ عليكم بها في عموم اللفظ .. وعموم لفظ الآية لا يُصرف ( إلا ) في أئِمّة أهل البيت عليهم السلام وآلهم .. دون سواهم . ولِذلك فتكون حُجّتنا عليكم مِن عموم اللفظ أقوى حُجّة مِن سبب النزول .. فنتحداكم بذلِك أن تُبطِلوه أو تُنكِرونه .. وكما أنكرتُم سبب النزول .. فسبب النزول في الإحتجاج عليكم لا يهمّنا ولا يُفيد مكركم بإنكاركم له . هذا وسلامٌ على المرسلين والحمد لله رب العالمين ، وننتظِر أياً مِن المُخالفين أن يقبل المواجهة ليُبطِل حُجتنا عليهم . |
اقتباس:
يا أخ سترونج .. إسمع : أولي الأمر المقصودون في الآية ليس هُم ( الأئِمّة ) .. إنما هُم ( وكلاء ) الأئِمة . أمّا الأئِمّة .. فلفظ ( رسوله ) يعود على الأئِمّة عليهم السلام . فالأئِمّة هُم مِن ( رُسُل ) الله . فهل لديكم إستشكال أو نقض لذلِك ؟؟ إن كان .. فألينا به وحُجتنا عليكم ستكون مِن كتاب الله العظيم المُبين . فبيننا وبينكم كتاب الله . أفغير الله نبتغي حكماً وهوَ الذي أنزل إليكم الكتاب مفصّلا ؟! ملحوظة هااااااامة : نرجوا رجاءاً حاراً وضرورياً مِن الجميع هُنا مِن فضلكم ومِن كرمكم ومِن إحسانِكم .. بحق محمد وآل محمد ( إن كان لهم عِندكم حقّ ) .. أن يتركوا لنا الأخ سترونج ولو قليلاً !!!! رجاءاً رجاءاً رجاءاً ..... مِن ( الجمييييييع ) ؟؟؟ إنا لله وإنا إليه راجعون !!!!! |
انت الا امام خيارين
1- اما ان تقول ان هذه الاية تخص علي ولا تخص بقية المومنون لانه من الممكن ان ياتي مومن ويتصدق مثل علي فهنا قد جعلت الامامة في علي فقط 2- اما ان تقول انه نزلت في علي لكن تشمل موالاة كل مومن يتصدق وهو راكع فحينها تنطبق هذه المواصفات على الائئمة والصحابة وبذلك لا تدل الاية على الولاية |
اقتباس:
وما دليلك وبُرهانك وتخصيصك لهذا الحصر وفي الإختياران ؟؟ يا محترم .... ؟! إمّا تأتينا بعِلم .. أو تأتينا للعِلم .. فنُعلِّمكم معذِرة إلى الله ( فقط ) . فإن عاندت وأستكبَرت فنُقيم عليكم الحُجّة والدليل .. لئلا يكون لكم على الله حُجّة .. فتُرمون وتُقذفون في نارِ جهنم وبئس المصير .. ولا كرامة . ولك أخيراً .. نُدحِض أباطيل إختياراتكم .. فنقول : نحن ومِن الله لم نقُل ولن نقُل أن مقصده جل شأنه بالتصدّق في الركوع .. وإلا وكان هذا هزلاً وسُخفاً أن يكون !! ألا تفهم ولم تفهم .. ونرجوا مِن الله ألا تكون ( لن ) تفهم .. فنقول : ما قاله الحقّ سُبحانه وخصّصه مِن العموم .. هوَ عموم لفظ : يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم راكعون .. فهذا وصفهم فيما يفعلون وليس بحالِهم على وجه الحقيقة . فهل تفقهون معنى قوله : يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم راكعون ؟؟ وهل مِنكُم وإن كانوا مِن خاصةِ خاصتكُم مَن بذلِك يعملون : ( فيُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ) .... وهم راكعون !! وإن كنتم تفهمون هذا القول البليغ مِن الله ، والذي لا ولم .. ولن يُصرف لغيرهم عليهم السلام أبداً .. فإن كُنتم للمعنى تفهمون وتفقهون .. فهيّا قُل لنا : * ما معنى ( يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ) ..... وهُم راكِعون ؟! وماذا تفهمون وتفقهون مِن قوله : يقيمون الصلاة ؟؟ وكيف تكون !! وكذلِك ماذا تفقهون مِن قوله ويؤتون الزكاة ؟؟ وكيف تكون !! وفي الحالتين ( يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ) .. وهُم راكِعون !! فتفضّل علِّمنا مِمّا تدّعون بأنكم له عالِمون ؟! ننتظِر ....... |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف اقتباس:
فيكون الجواب {أُوْلَئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ مِن ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِن ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَن خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا*} (58) سورة مريم والان نفهم انك تقر معنا على ان الولاية كانت لامير المؤمنين سلام الله عليه بنص القران نقول ماحكم من خالف القران من امثال المنافقين ابو بكر وعمر ؟! نتظرك يا زميلي ذو الشبهات الاقدم من سور الصين |
اقتباس:
يا صدقة ,, من متى انت آمنت بولايته يالجاحد من تكون انت كي نهرب منك ,, و الهروب من شيمكم و اخلاقكم لكنك لاتريد سمع الحق و قراءته الاجابة واضحة لكن انت تحب تتفلسف الاية نزلت في الامام عليه السلام بسبب عمله و تصدقه و لكن لا تنسى ان الائمة نزلت فيهم (( و أولي الامر منكم )) و قد وضحت لك و وضعت لك الاحاديث فهي نزلت فيه و تجري مجراها في ولده ايضا بحكم الاية (( و أولي الأمر منكم )) سألت أبا عبدالله ( الصادق ) عليه السلام عن قوله الله عز وجل (وأطِيعُوا اللهَ وَأطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمر منِكُم) ، فقال: «نزلت في علي بن ابي طالب والحسن والحسين عليهم السلام، الرواية الكافي ج1 روى الشيخ الكليني رحمه الله عن علي ابن إبراهيم عن محمد بن عيسى عن يونس، وعلي بن محمد بن سهل بن زياد أبي سعيد عن محمد بن عيسى عن يونس، عن ابن مسكان عن أبي بصير قال: سألت أبا عبدالله ( الصادق ) عليه السلام عن قوله الله عز وجل (وأطِيعُوا اللهَ وَأطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمر منِكُم) ، فقال: «نزلت في علي بن ابي طالب والحسن والحسين عليهم السلام، فقلت: إن الناس يقولون فما باله لم يسمِّ عليّاً وأهل بيته في كتاب الله عز وجل؟ فقال: قولوا لهم: إن رسول الله نزلت عليه الصلاة ولم يسمّ الله لهم ثلاثاً ولا أربعاً، حتى كان رسول الله هو الذي فسر ذلك ونزلت الزكاة ولم يسمّ لهم من كل أربعين درهماً درهم، حتى كان رسول الله هو الذي فسّرلهم ذلك، ونزل الحج فلم يقل لهم طوفوا أسبوعاً حتى كان رسول الله هو الذي فسّر لهم ذلك ونزلت (أطِيعُوا اللهَ وَأطِيعُوا الرَّسُول وَأُوِلي الأَمر مِنكُم) ونزلت في علي والحسن والحسين فقال رسول الله في علي (من كنت مولاه فعلي مولاه)، فقال صلى الله عليه وآله أوصيكم بكتاب الله وأهل بيتي فإني سألت الله أن لا يفرق بينهما حتى يوردهما علي الحوض فأعطاني ذلك، وقال لا تعلموهم فهم أعلم منكم، وقال إنهم لن يخرجوكم من باب هدى ولن يدخلوكم باب ضلالة. فلو سكت رسول الله فلم يبين من أهل بيته لادعاها آل فلان وآل فلان، لكن الله أنزل في كتابه تصديقاً لنبيه (إنَّمَا يُريدُ الله لِيُذهِبَ عَنكُمُ الرِّجسَ أهلَ البَيت وَيُطَهِّركُم تَطهِيراً) فكان علي والحسن والحسين وفاطمة فأدخلهم رسول الله تحت الكساء في بيت أم سلمة ثم قال: اللهم إن كل نبي أهلاً وثقلاً وهؤلاء أهلي وثقلي. فقالت أم سملة: ألست من أهلك؟ قال: إنك إلى خير، ولكن هؤلاء أهلي وثقلي، فلما قبض رسول الله كان علي أولى الناس بالناس، لكثرة ما بلغ فيه رسول الله وإقامته للناس وأخذه بيده، فلما مضى علي لم يكن يستطيع علي ـ ولم يكن ليفعل ـ أن يدخل محمد بن علي ولا العباس بن علي ولا واحداً من ولده .. إذن لقال الحسن والحسين إن الله تبارك وتعالى أنزل فينا كما أنزل فيك فأمر بطاعتنا كما أمر بطاعتك، وبلغ فينا رسول الله كما بلغ فيك، وأذهب عنا الرجس كما أذهبه عنك، فلما مضى علي، كان الحسن أولى بها لكبره فلما توفي لم يستطع أن يدخل ولده ولم يكن ليفعل ذلك، والله عز وجل يقول: (وَأُولُوا الأَرحَام بَعضُهُم أولَى بِبَعض فِي كِتَاب الله) فيجعلها في ولده .. إذن لقال الحسين أمر الله بطاعتي كما أمر بطاعتك وطاعة أبيك، وبلغ في رسول الله كما بلغ فيك وفي أبيك وأذهب الله عني الرجس كما أذهب عنك وعن أبيك، فلما صارت إلى الحسين لم يكن أحد من أهل بيته يستطيع أن يدعي عليه كما كان هو يدعي على أخيه وعلى أبيه، لو أرادا أن يصرفا الأمر عنه، ولم يكونا ليفعلاه، ثم صارت حين أفضت إلى الحسين فجرى تأويل هذه الآية (وَأُولُوا الأَرحَام بَعضُهُم أولَى بِبَعض فِي كِتَاب الله) ثم صارت من بعد الحسين لعلي بن الحسين ثم صارت من بعد علي بن الحسين إلى محمد بن علي، ثم قال: الرجس هو الشك، والله لا نشك في ربنا أبداً» اقتباس:
نرجع له عن طريق امامة الباقر ع ,,, فإمامته توضح لنا سنة الرسول ص و كذلك يوضح لنا مافي القرآن لأنه يعلم مافي تأويله و تفسيره و هو من الراسخين في العلم و نحن الشيعة نرجع له في كل كبيرة و صغيرة في زمن إمامته و الى الان عن طريق الاحاديث الصحيحة و الثقات اقتباس:
|
اقتباس:
و إنما ولايته مفروضة على الجميع سواء بهذا العمل او غيره |
اعزائي الموالين نرجو الالتزام بطلب الاخ كريم ال البيت وبين هذا المعاند
هو ترجاكم رجاااااااااااااء حار فلا تخيبوا ضنه واجعلوا الحوار محصور بين هذا المعاند وبين الاخ كريم ال البيت ووالله العظيم سيفر هاربا ولن يتجرا بالرد لافحامه نرجوا الالتزااااااااااااام |
اقتباس:
|
اقتباس:
بارك الله لكَِ وجزاكِ خير الجزاء .... ونحمد الله أن أسمعكِ النداء .. فعلِم أن فيكِ كُل الخير ، نعم وربك الأعظم أيتها المكرمة .. يمينك صادقاً كُل الصدق .. ألا تريهم بنفسك يفِرّون مِن أمامنا دائِماً وأبداً ؟! كأنهُم حُمُرٌ مُستنفِرة .. فرَت مِن قسورة ، لكِ خالص التحية والود والتقدير ، اقتباس:
هوَ فعل ذلِك لكي يتهرّب مِنا وربك العظيم .. فآثر ألا ياتفت إلى ما رددنا به عليه .. لأنه علِم يقيناً أننا طرحناه أرضاً .. وأرديناه وشُبهاته وكيده ومكره قتلى .. فأخذَ يترنّح مع غيرنا إعتقاداً مِنه بأن مِن المُمكِن أن تُردّ له روحه بعد أن أزهقناها له !!! فشكراً لك أيها الحبيب أنك ( لن ) تعطيه الفرصة للفِرار مِنا .. وتابعه وشاهِده وهوَ يترنّح أمامنا كالشاه فور ذبحها !! لك خالص التحية والود والتقدير ، إلى المدعو / strongstorm ، رددنا على آخر مشاركة لك .. فكان ردّنا عليك ما يلي : اقتباس:
فهيّا إلينا إن لم تكُن كاذباً فيما جعلته لك مِم مُسمّى ؟؟ وكنا قد أجبناك مِن قبل عن آية طاعة الله ورسوله وأولي الأمر مِنّا .. وقُلنا لك أن أولي الأمر هُم ( وكلاء ونُقباء ) الإمام عليه السلام .. وهوَ المقصود مِن الله بقوله : ردّوه إلى الله ورسوله إن تنازع العامة مع الوكلاء والنُقباء الذين هُم مقصودون مِن الله في قوله : أولي الأمر مِنكم . والإمام لكُل اُمّة هوَ الذي ينصرف له لفظ ( رسوله ) . ولقد أفردنا مِن أجلك أنت فقط وموضوعك هذا موضوع قُلنا فيه وأثبتنا مِن الله في كتابه أن : الأئِمّة عليهم السلام هُم مِن رُسُل الله إلى الناس وهُم أيضاً يوحي الله لهم .. وذلِك : ( لئلا يكون للناس على الله حُجّة بعد الرُسُل ) .. وأئِمّتنا عليهم السلام هُم مِن حُجج الله في أرضه وعلى الناس . فهل لديك شيء بعد ذلِك ؟؟ أم ستفِرّ كمَن قبلك فرّوا مِن أمامنا فِرار النِعاج !!! على كُلٍ .. لعلك تستأسِد .. فننتظرك إن فعلت ؟! فأنظر ماذا ترى .......... |
لله درك اخي كريـــــــــم أل البيــــــــــــــت
يرفع لعل القوم يعقلون؟؟ ونذكر لعل الذكر ينفــــــع معهم؟؟ فهل عمي بصرهم أم عمت القلوب التى في الصدور ؟؟؟؟؟؟؟؟!!! فهل لديهم شيء بعد ذلِك ؟؟ أم سيفرون كمَن قبلهم فرّوا مِن أمامنا فِرار النِعاج !!! لله درك يا حبيبنـــــــا كريم |
اقتباس:
ولكِن بربّك العظيم .. سلهُم فقول : * فما لهم لا يؤمنون وإذا قُريء عليهم القُرآن لا يسجدون !!!! لك منا خالص التحية والود والتقدير .... وقل لصاحب الموضوع : هل لازال إلى الآن يُدعى : strongstorm ؟!! |
هذه مشكلة الشيعه عندما تسئلهم في دينهم وتحاصرهم لايجاوبون يتهربون ويثيرون مواضيع اخرى لكي يبعدوا الناس على الحقيقة انا طرحة سوال هل في واحد منكم جاوب
اللي يقول لي انت مش عاثقل واللي يقول لي قشربصل انا اسئل في اية ( انما وليكم) فيقومون بالرد على اية( واطيعوا الله ....) هل انا سئلتكم عن معنى يقيمون الصلاة وهم راكعون؟؟ هل انا سئلتكم عن حديث الغدير؟؟ ماهذا الاسلوب في الرد الرجاء الاتزام في الموضوع واكرر الان السوال فرجاء اللي عنده جواب يرد اما الهروب لابعاد الناس عن الحقيقة فهذا مايجوز احنا نبحث عن الحقيقة اعيد لك السوال مرة اخرى تقولون ان اية انما وليكم دليل على الامامة بينما الاية فيها اداة حصر وهي انما حصرة الامامة المزعومة في الله ورسوله وعلي فاين باقي الائئمة؟؟ |
:confused:اقرأ الردود مرة اخرى يا متذاكي ردوا عليك لكن الظاهر انت اللي مو فاهمهم |
كل الردود السابقة ليس لها علاقة بالسوال
باختصار( الذين امنوا ) في اية الولاية عندكم هل اتت بصيغة الجمع ولا المفرد ان قلت انها يصيغة المفرد اي انها تخص علي فقط فقد حصرت الامامة في علي فقط وان قلت انها بصيغة الجمع فيعني انه يوجد اكثر من شخص غير علي ممكن ان تنطبق فيهم هذه الصفات فيعني استدلالكم بهذه الاية انه تثبت الامامة بطل |
اقتباس:
لماذا لاتقول لنا من هم الذين تصدقوا وهم ركع ؟! |
اقتباس:
فلماذا أنت لا تلزم نفسك بما تُلزم به غيرك .. فتلتزم بالرد على الردود التي رددت عليكَ بها ؟؟ أم أنك لا زلت لا تعلم أن الحوار هُنا صار مُنحصِر بيني وبينك ( فقط ) يا مُستقوي ؟! وأمّا عن إعادتك لسؤالك المُستغفَل والذي أجهضناه لك قبل مولده ومولِدك ، ولكِنك أنت الذي لا تفهَم ولا تسمع ولا تُبصِر !! وتتخابث وتتماكَر .. فتقول ( قُلتُم ) ؟؟ مَن الذي قال لك يا مُستقوي أنها تنحَصِر مِن ضِمن ما تنحصِر .. وفي سيدنا عليّ عليه السلام فقط !! ألا تفهم العربيّة فتفهم لُغة القُرآن والتي جاءت في الكِتاب العظيم في تخصيص مَن خصّصتهُم فجاءت بقوله سُبحانه : الذين يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم راكِعون ، فهل لفظ ( الذين ) تأتي لتبيان المُفرد !! أم أنك لا تعرف أنها تجيء إشارةً لـ ( جمع ) ؟؟ فلِما تقول ( قُلتُم ) .. وتُعيد وتُزيد .. وكأننا نُخاطِب أنعام حاشاك ؟! أنا و ( فقط ) الذي معك في المواجهة يا مُستقوي ، وعليه فنُكرِّر لك الإجابة التي قُلتها لك كثيراً مِن قبل .. ولكن لا بئس نُعيدها ليجِفّ ماء وجهك إن كرّرت التحدُث عنها بعد ذلِك .. فنقول لك : يا سترونج ، آية الولاية حصرها الله في : ذاته و رسوله ( ص ) و ( الأئِمّة ) الإثنا عَشر حيث قال سُبحانه و ( الذين ) آمنوا ( الذين ) .... بصيغة الجمع ، وقُلنا لك أنها بوصفِهم الذي وصفَهُم به ربك العظيم حيث وصفهم بقوله : الذين يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاه وهُم راكعون .. فهُم عليهم السلام هُم ( فقط ) لا يُصرف هذا الوصف إلا ( إليهم ) .. ولا يقدِر ولا يقوى غيرهم أن يفعلوا ذلِك ؟! وقد سألناك بعدها يا مُستقوي .. فقُلنا لك : هل يوجَد مِنكُم ( كُل المُخالفين ) أو مِن خاصتِكُم أو مِن خاصة خاصتكم مَن يُمكِن أن ينطبق عليهم هذا الوصف ؟؟ وقبل أن ترُد ولكي ترُد بحقيقة الردّ وحقِّه ، فيجِب أن تعلَم أولاً ماذا عنيَ وقَصَد الله جلّ شأنه بهذا الوصف ، فهل تعلم حقيقة معناه ومقصده بحقّه ؟؟ اقتباس:
فأمّا ما كذِبت فيه .. فهوَ قولك بأن : ( كُل ) الردود السابِقة ليس لها عِلاقة بسؤالك .. فهل عَميت أم إستعميت عن ردودي لك يا مستقوي !! وأمّا ما دلّست فيه .. أنك قُلت أننا قُلنا لك أنها تنحصِر في سيدنا ومولانا عليّ ( فقط ) .. فمَن الذي يقول ذلِك مِن الذين ( يعلمون ) حقّ تأويلها ؟؟ لا لا يا مُستقوي هيَ تنحصِر في ( كُل ) الأئِمّة الإثنا عَشر عليهم السلام و ( فقط ) .. دون أيّاً مَن يكون ( غيرهم ) . وأمّا وما أستغبيت فيه .. فهوَ إستنتاجك الأعور والجهول الذي تُريد أن تُلزِمنا به .. حيت قُلت : فمعنى ذلِك أنه بَطل إستدلالكم ؟! ما هوَ الذي بَطل يا بصل !!! أتُبطِل على هواك الباطِل المُبطِل وفِهمك الفاسِد الأعوج ؟؟ قُلنا لك أن تعريف التخصيص في قول الحقّ سُبحانه .. إذ خصّص فقال ( عنهُم ) : الذين يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم راكٍِعون .. هؤلاء لا يُمكِن لأي أحد كائِناً مَن كان أن يقدِر أو يقوى أو يستطيع أن يصرِف هذا الوصف لغيرهم .. إن فهموا وفقهوا تأويل هذا الوصف ( حقّ ) تأويله ؟! فما لكُم لا تؤمنون وإذا قُريء عليكم القُرآن لا تسجدون !!! والآن .. هل تبقى لديك ما تقوله أو تُتحِفنا به ؟؟ ننتظرك إن كان ............. |
اقتباس:
فاذا قلت انها تختص في علي ومحصورة في علي فقد الغيت ولاية بقية الائئمة اما اذا قلت انها لاتختص في علي فقط اذن ففعل علي حجة علينا وعليك واذا جاء فقير الى المسجد يطلب الصدقة فيقدر اي شخص مومن بالله يستطيع ان يمد يديه ليعطي هذا الفقير الخاتم اقتداء بعلي |
وفر جهدك يا سترونج .. فلن يرُد عليك أحد سوانا بإذن الله .. فلا تستميل الآخرين لتفِر مِنا !!!
نرجوا مِن السادة المشرفين الأحباب ( التنبيه ) على ( كُل ) الأعضاء هُنا في هذا الموضوع ألا يتداخل أحد في الحوار .. لكي لا يُساعِدوا ويُعطوا الفرصة لهذا الماكِر الخبيث أن يفِرّ مِن بين أيدينا، وحسبنا الله ونعم الوكيل .... |
اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
يقول ربك العظيم : فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ؟! فإنا لله وإنا إليه راجعون ..... |
'هذا ردك السابق
اقتباس:
ياناس اتقوا الله هل يعجز الله ان يقول الائئمة بدل من الذين امنوا اللي نعرفه انكم تقولون ان هذه الاية نزلت في علي عند تصدقه فكيف تنسبها لبقية الائئمة الان اعترفت ان الاية بصيغة الجمع يعني اي شخص مومن بالله ويتصدق وهو راكع ممكن يكون امام اقتباس:
يعني بس الائئمة هم اللي يقومون الصلاة ويؤدون الزكاة وهم راكعون بس اي واحد مومن ممكن يودي الزكاة وهو راكع فهذا لايختص بالائئمة فقط اقتباس:
لو دخل فقير الى المسجد وسئل الناس الصدقة مثلما يحدث في رمضان ممكن لاي شخص وهو يودي الصلاة اقتداء بعلي رضي الله عنه ان يمد يده وفيه يده الخاتم فياخذه الفقير فنحن نطالبك الان ان تاتي بدليل ان المقصود بالذين امنوا = الائئمة الاثناعشر والا الصل في (الذين امنوا) انها تشمل كل المومنيين بل استثناء فان لم تاتي بالدليل فاستدلالك بان هذه اية لاثبات الولاية باطل |
××××××××××××××××××
عفواً الحوار محصور (سمو العاطفه) |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف لا جديد عند السلفين ...... {أُوْلَئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ مِن ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِن ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَن خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا*} (58) سورة مريم نرجوا ان يكون الحوار مقتصرا فقط على اخينا كريم وزميلنا strongstorm والردود تكون بينهم حصرا والسلام عليكم |
اقتباس:
نكتُب لك ونشرح ونُبيّن .. ولا نجِد إلا أنه لا شيء وصل إلي تِلك العقول ؟؟ إسمع .. نقول لك : عن سؤآلك مِن وين جبت .. فنقول : جئنا بها مِن كتاب الله .. حينما ( خصّص ) مِن عموم . فقد قال جل شأنه : والذين آمنوا ( هذه عموم ) .. ثُم ( خصّص ) نتعريفهم فقال بعدها مُباشرةً : الذين يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم راكعون . أي أنه عرّفهم تخصيصاً .. فقال : الذين يفعلون كذا وكذا ، إذا لا معنى لِما أتحفتنا به جهلاً بغير عِلم أنها تشمَل ( الجميع ) مِن الذين آمنوا .. لأنه جل شأنه لم يتوقف عِند هذا التعميم .. فلم يقُل مثلاً : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا . وفقط ، لا .. بل وخصّصهم بعد ذلك في تبيانه لِمَن هُم المقصودون مِن الذين آمنوا .. فقال بعدها مُباشرةً مُعرِفاً لهم ومُخصِّصا : الذين يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ( هذه هيَ صِفاتهم ) .. فصاروا مُخصّصين مِن عموم الذين آمنوا . نعتقِد أن هذه النُقطة قد وضّحناها لك تماماً ويشهد عليك المتابع في ذلك بأننا قد إستفضنا في توضيحها بما لا يدع أي مجالا للشِك أو الإستشكال أو اللبس . وأمّا وفي هذه الجُزئيّة مِن ردّك ، والأخيرة .. فهيَ قِمّة المُعضِلة عليكم في أنكم ( لا ) تفهمون و ( لا ) تفقهون ما هوَ المعنى الحقيقي والمقصود مِنه جل شأنه في معنى وتأويل هذا الوصف ؟! فلا زِلتُم في غيّكُم تعمهون في أنها عنت لكم حال الفِعل .. أي التصدُّق بالخاتِم أثناء الركوع !!!! لا يا جاهل الجُهلاء .. وقد قُلنا لك وأعدنا وكرّرنا أنها ( وصف ) وليس ( حال ) .. فوصفهم بوصفهِم الذي يكون مِنهُم جميعاً ( أي الأئِمّة ) إلى يوم الدين .. فهُم : ( يُقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة ) .... وهُم راكِعون . فهل تفهم وتفقه ما وضعناه لك بين معكوفتين والمقصَد مِن ذلِك ؟!! أي أن وصفهم بأنهم يفعلون ذلك : يُقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة ... وفي الحالتين مِن إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة .. وهُم ( راكِعون ) وليس للأمر أية عِلاقة بالتصدُق يا هذا .. بل هُم ( يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ) وهُم خاشِعون خاضِعون ومُسلّمون الأمر ( كُل ) الأمر لله .. صلاتهم ونُسكهم وكُل مناحي حياتهم ومَماتهم لله ربّ العالمين لا شريك له وبذلِك أُمِروا وهُم ( أوّل ) المُسلمين .. يُسلِّمون ( كُل ) الأمر لله .. ولا يكون لهم الخيرة مِن أمرهم .. ولا يُشركون به شيئاً ، ولا يُشركون معه أحدا .. فلا يسنون لأنفُسِهم قوانين وضعيّة ولا يكون في كُل أمور حياتهم لا يفصِلون الدين عن دُنياهِم .. فيجعلون أمر الله في أرض الله شورى بينهم !!! فهل مِنكُم ومِن خاصتِكم ومِن خاصة خاصتِكم الفاسِقون الظالمون الكاذبون الوضّاعون الفِتنة .. هل مِنهم مَن يفعل أو يقدِر أو يستطيع أن يفعل ذلك .. بل ويكون ( قائِماً ) به ومُقاما ؟! أتفقهون ما معنى ( إقااامة ) الصلاة و ( إيتاااء ) الزكاة !! أتفهمون كيف يكون الأمر دائِماً وأبداً .. أمر الله ( قائِما ) بينهم !! أنتم أكثر الذين تفقهونه وتظنونه مِن قوله إقامة الصلاة أنها الصلاة المؤداة ركوعاً وسجودا !!! فلا وربكم العظيم .. ليس البِر أت تولّوا وجوهَكم قِبل المشرق والمغرب .. ولكِن البِرّ مَن إتّقى .. فمَن من كُبراؤكم وعُلماؤكم الفاسِقون الجاهِلون الضالون المُضِلون .. مَن مِنهم قد ........ إتقى ؟! وأين المتّقون ؟! وعلى ذلِك نكون قد أنهينا وأجهزنا عليك تماماً وختمنا على أفواهِكم بعدما بيّنا لكُم ما هوَ المقصود مِن العليم الخبير في قوله : ( يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ) .... وهُم راكِعون . اقتباس:
أليس هذه هيَ بحقّ شرّ البليّة ؟؟ ألم نقُل لكُم أنكم أنتم الذين لا تعلمون ولا تفقهون ما هوَ حقّ تأويل قوله : ( يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ) ؟! يا مُستقوي .. ألا يُسلِّم الفاسقون الغادرون الناكِثون المُدّعون ( عُلماؤكم ) الفسقة الضالين المُضلّين .. ألا يكون خيراً لهم أن يُسلِّموا الأمانات إلى أهلها .. ألا يؤدّون الأمانات إلى أهلها ؟؟! أهذا هوَ فهمهم وفِقههم لقول الله في ( يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ) وهُم راكِعوووون !!! ألا إنا لله وإنا إليه راجعون ، وحسبنا الله ونعم الوكيل فيكم وعليكم يا هذا ؟؟ ولكِن .. صبراً جميلاً والله المُستعان على ما تصِفون ؟؟ وربكم العظيم الأعظم .. إنتظروا إنا مُنتظِرون وسيعلم الذين ظلموا أي مُنقلبٍ ينقلبون . فأنتظروا .. فقد إقترب وربكم أن يُنادي المُنادي : ألا إن لعنة الله على الظالمين .... اقتباس:
تاني أنت في قِصّة الخاتِم ؟!؟! وأمّا عن مُطالبتك لنا بالدليل على المقصودين وأنهم الأئِمّة .. فنحمد الله أننا قد آتيناكُم بالأدلّة وكما علّمنا الله دائِماً ألا نتكلّم أو نُبيّن إلا بالدليل . وقد كان دليلنا الداحِض والدامِغ لكم وعليكُم هوَ ( تخصيص ) الذين آمنوا في قوله الذين يفعلون كذا وكذا .. فبيّنهُم ووصفهُم بحقّ تأويل كيف هُم يتصِفون . وأمّا وبعد أن جئناكُم بالدليل .. فعلِمت أنت وغيرك مِنكُم أنك أنت البَصل ، وأن ما أنتم إلا المُبطِلون ؟؟ هذا وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين ، |
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ....
بل نقذف بالحقّ على الباطِل فيدمغه فإذا هوَ زاهِق .. ولكم الويل مِمّا تصِفون ؟؟ فهل بلّغ المستقوي .. الفِرار .. كمثل من سبقه مِن المُستعلمين !! إذا فليُضاف إلى قائِمة الفرّارين .. ( كأنهم حُمُرٌ مُستنفِرة فرّت مِن قسورة ) ، فيُضاف إلى أصحابه .. فتكون القائِمة : 1) مُحاور سلفي ؟! 2) مُحاور سُنّي ؟! 3)strongstorm ؟! فهل مِن مزيد ليُضافوا للقائِمة ..... ؟؟ ننتظِرهم وما يسطرون ؟! اللهم صلِّ على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ....... |
اقتباس:
هههه والله رد مضحك لكن احتراما للأخ كريم آل البيت سنكتفي بالمتابعه |
سئلناه وقلنا له من وين جبت ان الذين امنوا= الائئمة الاثناعشر
مع ان كل علماء الشيعه يقولون انها تختص في علي و كلمة الذين امنوا في ظاهرها تشمل اي مومن....ماراد طيب في حديث عن الرسول في دليل هل اخبر الريسول ان الذين امنو هنا هم الائئمةالاثنا عشر هل لخبر علي ان المقصود بالذين امنوا هم الائئمة الاثناعشرفما جاب دليل ...انظروا ماذا كتب هل هذا دليل اقتباس:
وين الدليل ان الائئمة داخلين يمكن اي واحد مومن يتصدق وهو راكع يدخل في الاية غير الائئمة اقتباس:
1- اية الولاية عندكم حصرة الولاية في الله ورسوله وعلي فان قلة انها تختص في علي فاين ولاية بقية الائئمة وان قلت انها لاتختص في علي فكلمة الذين امنوا ظاهرها تشمل اي مومن يودي الزكاة وهو راكع ممكن ان تشمله الاية فهي اذن لا تدل على الولاية وان قلت ان الذين امنوا = الائئمة الاثناعشر فاثبت لناهذا من القران والسنة او من اقوال اهل البيت او من اقوال الصحابة في هذه الاية فقط الان اصبح السوال واضح نرجوا منك الاجابة باختصار والرد على قدر السوال |
اقتباس:
ولكن المشكِلة وكُل الإشكال أن تكون ( مُتعنّتاً ) بهما !! والآن ..... إنتظرنا قليلاً لأن لدينا ما هوَ ومَن هُم أهم مِنك يجب أن نستكمله الآن في كتاب الله العظيم .. وندعوك وبني قومك ومِلّتك إليه .. لينالكُم الخِزي ونحن نُثبِت حديث الثُقلين ونأتي بصحّة وحقيقة ألفاظه مِن كتاب الله العظيم في آية واضِحة جليّة مُبينة .. فهيّا لينالكم خِزي الحياة الدُنيا الذي وعد الله به أمثالكم مِن المُكذّبين ومُحرّفي الكلِم مِن بعد مواضِعه .. لتعلموا قدر العِترة عِند ربّكم العظيم ؟!! وسيكون لنا عودة معك هُنا .. لنقذف بالحق على باطِلك فيدمغه فإذا هوَ زاهِق ولكم الويل مِمّا تصِفون ، ولنا عودة بإذن الله .. ولا زلنا هُنا ( وحدنا معك ) ، فأنتظِرنا وأرتقب . |
اقتباس:
وكم مرّة قُلنا لك أن ( التخصيص ) فيما خصّصه الله في باقي الآية .. بقوله بعد : و الذين آمنوا ... فخصّصهم تخصيصاً بقوله بعدها مُباشرةً مُبيّن لهم ومُشيرا عليهم .. فقال : الذين يفعلون كذا وكذا وهُم راكعون ، ولمّا كُنا قد قُلنا لك وأيضاً سابِقاً .. فبيّنا ووضّحنا بأن تخصيصه سبحانه لهم والإشارة لهم بقول : الذين .. لهوَ أكبر ( دليل ) وحُجّة أن المقصودون مِن عامة الذين آمنوا .. هُم : الذين يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم راكعون ، وهذا هوَ وصفهم وصِفتهم .... وليس حالهم ، ويبقى الأمر كُله في أنكم ( لا ) تفقهون و ( لا ) تفهمون معنى قوله : ( يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ) وهُم راكعون . وقد بيّنا لك فِقهها وفِهمها أيها السفيه المراوغ الأحمق .. وقلنا بأننا نتحداكم بأكبر كبراؤكم أن تُصرفوا ذلِك الوصف مِن الله لهم .. فتُصرفونه في أيا مِمّن يكون مِن غيرهم مِن عامة وكُل : الذين آمنوا ؟! فماذا نفعل ونقول ونشرح ونُبيّن لأمثالك بعد ذلك !!! يقول إمامنا العظيم عليه السلام : جادلت عالِمهم فغلبته .. وجادلني سفيههم فغلبني ؟! فإلى متى سيستمر إستهبالك وإستنطاعك علينا وعلى القاريء وخاصةً على بنو مِلّتك .. أحرجتهم يا مستقوي .. أحرجتهم مِن كميّة الغباء والحُمق والسفاهة واللف والدوران الذي تتبِعهم !!! فهل تحفظ لنفسِك ولهم بعضا مِن ماء الوجه .. أم أنك تُريد لهم أن تجِف مياه وجوههم عن بكرة أبيها ؟! وبعد ذلك الشرح والبيان .. فلا يسعنا إلا أن نقول : ألا إنا لله وإنا إليه راجعون .... وبالمناسبة للموالين والقاريء الفاضل الكريم .. سيغيب هذا المستقوي بعض الوقت .. ثُم سيأتي بعد حين ويسأل ( نفس ) ما سأل به مِراراً وتِكرارا ؟؟ وما أسهل أن تقول لماكِر وخبيث ولئيم أن واحد + واحِد = إثنان .. ثم يأتي ويقول لك بعد ذلِك : لا لا يساويا إثنان !! ولذلِك صدق مَن قال : لكُل داء دواء يُستَطب به .. إلا ( الحماقة ) أعيت مَن يُداويها !! وأنت إلى متى سيستمِر حُمقك وأستعباطك وأستهبالك يا هذا على نفسك وعلى بني قومك قبل أن يكون على غيركما ؟؟ فماذا نقول لك بعد ذلِك .. وكيف نوضِّح الواضِحات ؟؟ أليس ذلِك مِن أشكَل المُشكلات !! اقتباس:
تاني أنت ........... !!!! فسنكتفي بتِلك الإجابة .... لأن بعدها لو كان عِندك أو تبقى نُقطة مِن حمرة الخدود .. ستزول ولن يبقى لك إلا وجه أصفر شاحِب باهِت .. وبعد أن جفّ ماؤه !!!! فاللهم حوالينا ولا علينا بهؤلاء قوم أغبياء ماكرين سُفهاء حمقى ؟؟ إذهب يا هذا .. فليس لنا طاقة بعد ذلِك بالسُفهاء مِن أمثالك ؟! إذهب وآتِنا بأحد مِن كبراءكم المُستعلمين ... أمّا صبيانهم فلم تعُد لنا طاقة بكُم والله ، |
هذا رد كريم ال البيت انظروا هل جاوب على السوال هل اثبت ان الائئمة داخلين مع علي في الاية لان الذين امنوا ظاهرها تشمل اي مومن فهل اتى بالدليل انا تخصيص الذين امنوا يعود الى الائئمة
اقتباس:
اذن اي مومن يودي الزكاة وهو راكع ممكن ان تنطبق عليه الاية واذا قلت لي انها تخص علي فقط لانها نزلت عليه فااقو لك اين بقية الائئمة فاذا ادخلت الائئمة فانا سوف ادخل بقية المومنيين االذين يودون الزكاة وهم راكعون عرفت الان ان هذه الاية لاتدل على تخصيص الامامة |
إسمع يا زوبعة...لم ولن تفهم ما قاله السيد كريم آل البيت(ع) فقد شرح لك الآية مرارا وضرب لك من القرآن الأمثال وأنت لا تفقه {وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَلَئِنْ جِئْتَهُمْ بِآيَةٍ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ أَنْتُمْ إِلا مُبْطِلُونَ} وحتى علمائكم لايفقهون القرآن لأنكم تقرأونه فقط لقلقة لسان من دون تدبر وتجدنا نحن الشيعة نغوص في خفاياه ونستخرج من أسراره المخفية على غيرنا اللذين لايتدبرونه {أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا}..فكفى جهلا وتعنتا فهذا فوق مستوى عقولكم ولن تفقهوه |
اقتباس:
|
هذه الاية لاتدل على الامامة
اي مومن يودي الزكاة وهو راكع ممكن ان تنطبق عليه الاية واذا قلت لي انها تخص علي فقط لانها نزلت عليه فااقو لك اين بقية الائئمة فاذا ادخلت الائئمة فانا سوف ادخل بقية المومنيين االذين يودون الزكاة وهم راكعون عرفت الان ان هذه الاية لاتدل على تخصيص الامامة |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 05:10 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025