طارق عزيز واياد علاوي في مواجهة القضاء العراقي
 

ياخي من عبث بالعراق هو المالكي بشحمه ودمه الذي زرعته المخابرات الاجنبيه بالعراق اين الكهرباء اين الماء حتى
الهواء حجبه عن شعب العراق اليست سرقة النفط كافيه لتجريم هذا الخبيث ورميه بالسجن ماذا فعل للعراقيين هذا
الطاغيه ابحث بالبنوك الاجنبيه عن الاموال اللتي حولها خارج العراق مالفرق بين العراق بالامس واليوم الفرق شاسع
بالامس امن وامان واليوم دماء تهدر بالشوارع وارامل واطفال يتامى انت تحب المالكي لااهداف معروف امام القاصي والداني
والله من وراء القصد

احسنتم والعجب ان هناك اشخاص يدافعون عن هذا الطاغي
طبعا بسبب المال الذي يجنوه من ابن العوجة الجديد

شكراً للموضوع أستاذنا البغدادي ونسأل الله الأمن والأمان من البعث والبعثيين
لا تكل بمكيالين ولا تتصور الناس سذج يا فهد.
نعم اليوم يعيش العراق مآسي بسبب وجود المحتل وبسبب تدني أداء الحكومة وفسادها الأداري والمالي.
لكن كلا وألف كلا لم يكن زمن البعث زمن الأمن والأمان
(أيبين ما طابكه أباب بيتكم المسلحة ولا طافر عليكم رفيق ولا كاصين أذن أحد أقاربك ولا عندك شهيد بمقبرة جماعية ولا ولا ولا ....القائمة تطول).
وهذا ما نبه اليه الأستاذ البغدادي بموضوعه أعلاه وتحذيره من عودة البعث كون المغازلة على أشدها بين هذا وذاك
نحن عندنا قانون ودستور وقضاء لن نسكت عن أي شخص كائن من يكون أن تجاوز هذه الحدود وسنقف دائماً مع من يطبق القانون ولا يتعدى على الدستور وهذا ما فعلناه مع السيد المالكي حصراً فقد قدمنا ما قدمنا لتطبيق القانون وسيادته واليوم نقف ضده لأنه خرق القانون وعاد بنا لزمن قانون اللاستيكه التي كان يتفاخر به صدام وزبانيته كطارق اللاعزيز وغيره.
وها هي المحكمة الجنائية تنتقد وزارة العدل لسماحها لصحيفة بريطانية باجراء لقاء مع طارق عزيز