![]() |
عتابي الى سيد مقتدى الصدر
مقتدى هو الإمام ومقتدى هو القائد لنا بل لكل الأمة وكنا نظن انه سوف يكمل الدراسة في إيران ويرجع لنا إماما وأيضا السياسي المحنك لنا إتباعه وللعراق وشعبه ونطبق كل مايصدر منه حتى الإحداث التي جرت معنا حتى ولو كانت تذهب بأرواح الناس من الشعب العراقي ... ولكن كل شي نكشف لنا وبان وقد عرفنا حقيقة مقتدى التي كانت غير مكشوفة لنا وكنا نجهل بها لأننا نطبق ماكان يأمر به ولا ننظر إلى عاقبة أخرته بعد أن كان مقتدى يعتبر المالكي العدو اللدود له والكل يعلم ماهي الخلافات التي كانت قبل فترة بينهما والحر ب قائمة وخاصة في مدينة الصدر والبصرة وغيرها من المحافظات بل وصل الأمر بالمالكي أن يأمر باعتقال مقتدى بعد وصوله إلى العراق وكثير من هذه الخلافات التي جرت بنيهما... ولكن يبدوا ان المصلحة الشخصية لهؤلاء أصبحت بالتراضي بينهما .. مما جعل مقتدة يرشح المالكي لولاية ثانية ثم ماهي المشاريع التي سوف تحل على العراق وأبناءه بعد فوز المالكي لولاية ثانية وبعد القتل والسلب والتهجير بسبب هؤلاء ماذا يجري من مشاريع تكاد تجعل العراق في دوامة الطائفية ....وأيضا تطبيق الأوامر الإيرانية التي دائماً ماتعودنا أن نرى تطبيقها من مقتدى وأخرها الضغط عليه لترشيح المالكي ... وأخيرا قد بان حقيقة مقتدى وأصبحت واضحة لدينا كوضوح الشمس حقيقتك يامقتدى . |
اقتباس:
|
عاجل صور التقطت من حي النصر ومدينة الصدر تندد بمقتدى وتصفه بالخيانة
ظهرت في الاونة الاخيرة وطفحت على اسلوب التيار الصدري كراهيتهم الشديدة للمالكي وامتعاضهم منه باعتباره هو من قتلهم وزجهم في السجون وحرض الامريكان عليهم على حد وصفهم وان انشدادهم الشديد لسيد مقتدى الصدر زاد وتعمق حين رفض المالكي واصر على عدم قبوله لولاية ثانية . ولعل المقاطع الفديوية التي انتشرت بالموبايلات في مدينة الصدر والشعلة ببغداد والتي تظهر قساوة الجيش العراقي الذي كان يقوده المالكي في محافظات الجنوب وهم يقومون بتعذيب اتباع التيار الصدري اشد تعذيب ثم قتلهم والتمثيل بجثثهم اثناء صولة الفرسان التي قادها المالكي شكلت موقف عداء منقطع النظير للمالكي والجيش العراقي فزادت الهجمات على الجيش العراقي بالعبوات الاصقة اثر انتشار هذا الفديو بقوة . الان ان اصرارهم على عدم قبول المالكي لولاية ثانية خشية ان يثأر منهم مرة اخرى واصرارهم على تسلم زمام الامور هو لاخذ الثار من المالكي وجيشه وزمرته لكن القنبلة التي فجرها مقتدى في اوساط التيار هو رضوخه وخيانته لهم على حد وصفهم فلم يكونوا يتوقعون هكذا تنازل عن حقوق التيار ودماءهم فكانت النتيجة امتعاض التيار من مقتدى الصدر فوصفوا خطوته الاخيرة بالخيانة الى دماء ال الصدر . صور التقطت من حي النصر في اطراف مدينة الصدر واخرى التقطت من مدينة الصدر يشير الى غضب التيار الصدري وامتعاضه من مقتدى لنشاهد ::: الصورة الاولى مكتوب عليها خنتنه يقايد مقتدى http://up.syriarose.com/uploads/imag...ce2104b8c0.jpg الصورة الثانية مكتوب عليها الخيانة موثوب السيد المولى المقدس ياسيد مقتدى http://up.syriarose.com/uploads/imag...4a003a4cfa.jpg آخر تعديل الصريح يوم 05-10-2010 في 02:32 PM. |
واخير نطق الصنم الصرخي ووجه اتباعه بالهجوم على المواقع الاكترونية والطعن بالسيد مقتدى الصدر
كان التوجيه الدخول باسماء صدرية ونشر صور وتصاميم ضد السيد والدخول باسماء تتبع مصائب اهل الحق ونشر التفنة نحن نعتبر المالكي وعلاوي والمهدي الثلاث لهم سوابق دامية مع الصدريين |
اقتباس:
لاتنجر للفتة الصرخية يابيضاني فهم كالكلاب السابئة غايتهم تمزيق الصف الشيعي. فلا تردد مايرددون. |
الأقنعه لابد ان تسقط في النهايه |
اقتباس:
|
[QUOTE=عبد الامير;1238398]عاجل صور التقطت من حي النصر ومدينة الصدر تندد بمقتدى وتصفه بالخيانة
ظهرت في الاونة الاخيرة وطفحت على اسلوب التيار الصدري كراهيتهم الشديدة للمالكي وامتعاضهم منه باعتباره هو من قتلهم وزجهم في السجون وحرض الامريكان عليهم على حد وصفهم وان انشدادهم الشديد لسيد مقتدى الصدر زاد وتعمق حين رفض المالكي واصر على عدم قبوله لولاية ثانية . ولعل المقاطع الفديوية التي انتشرت بالموبايلات في مدينة الصدر والشعلة ببغداد والتي تظهر قساوة الجيش العراقي الذي كان يقوده المالكي في محافظات الجنوب وهم يقومون بتعذيب اتباع التيار الصدري اشد تعذيب ثم قتلهم والتمثيل بجثثهم اثناء صولة الفرسان التي قادها المالكي شكلت موقف عداء منقطع النظير للمالكي والجيش العراقي فزادت الهجمات على الجيش العراقي بالعبوات الاصقة اثر انتشار هذا الفديو بقوة . الان ان اصرارهم على عدم قبول المالكي لولاية ثانية خشية ان يثأر منهم مرة اخرى واصرارهم على تسلم زمام الامور هو لاخذ الثار من المالكي وجيشه وزمرته لكن القنبلة التي فجرها مقتدى في اوساط التيار هو رضوخه وخيانته لهم على حد وصفهم فلم يكونوا يتوقعون هكذا تنازل عن حقوق التيار ودماءهم فكانت النتيجة امتعاض التيار من مقتدى الصدر فوصفوا خطوته الاخيرة بالخيانة الى دماء ال الصدر . صور التقطت من حي النصر في اطراف مدينة الصدر واخرى التقطت من مدينة الصدر يشير الى غضب التيار الصدري وامتعاضه من مقتدى لنشاهد ::: الصورة الاولى مكتوب عليها خنتنه يقايد مقتدى الصورة الثانية مكتوب عليها الخيانة موثوب السيد المولى المقدس ياسيد مقتدى الخيانة بادية وواضحة من مقتدة الصدر وبان ذلك من مواقفه الاخيرة بسبب ارجاع وضع اتباعه الى المربع الاول بوضع يده بيد المالكي |
تعسا لمن باع وطنه وشعبه بوعود كاذبه او على حساب دماء الابرياء وبكاء الارامل |
هل نسى السيد مقتدى الصدر انتهاك اعراض الصدريين ؟!
هل نسى عدد قوافل الشهداء اللاتي خلفتها صولات المالكي ؟! ام انه فعلا كما قال نتيجة لضغوطات ايران بادرنا لترشيح المالكي ؟؟ فهذه كارثة حقيقية سيسجلها التاريخ ويجعلها نقطة سوداء في مواقف رجال التيار وهي انصياع ابناء التيار الصدري وقائده وبرلمانييه لضغوطات ايران في وقت كنا وكان السيد مقتدى ينادي بكلا كلا للعملاء ... وكلا كلا للاستعمار والاحتلال !! |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 09:03 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025