من الأفضل والأقرب الى الله الانبياء أو أئمة الشيعة
 

من الأفضل والأقرب الى الله الانبياء أم أئمة الشيعة

قطعا الائمة افضل لان اولهم نفس النبي ص واخرهم يصلي خلفه عيسى ع

اكيد الانبياء افضل فهم الانبياء عليهم السلام جميعا وجاء ذكر الانبياء فى القران وبمدحهم وحسن خلقهم ومقامهم
وانهم من اهل الحنة والمكثير من الايات بينما لانرى اية واحدة فى الائمة الاثنى عشر عليهم السلام فانبياء جاء ذكره باسمهم
وصفاتهم ولكن الائمة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ واكيد ان الانبياء درجات كما الصحابة وكما ال البيت فال البيت هناك درجة مثلا لانستطيع
ان نقول الامام الحسن العسكرى او الامام الكاظم او احد الائمة غير من الامام على او السيدة فاطمة

وام الاخ الذى يسئل ايهم خير عائشة ام المومنين او السيدة فاطمة نقول السيدة فاطمة سيدة نساء العالمين خير النساء
جمعا

مما لاشك الائمه عليهم السلام هم الاقرب والافضل الى الله عز وجل
الانبياء ليسوا سواسيه هناك الافضل فالافضل والنبي محمد وهو خاتم الانبياء افضلهم جميعا واهل بيته افضل من الانبياء جميعا والا كيف تفسر بان نبي من الانبياء يصلي خلف امام
- ما أخرجه الدارقطني في الإفراد والخطيب وابن عساكر، عن عمار بن ياسر بلفظ: يا عباس إن الله بدأ بي هذا الأمر، وسيختمه بغلام من ولدك يملؤها عدلاً كما ملئت جوراً، وهو الذي يصلّي بعيسى بن مريم.

2- الحافظ أبو الحسين محمد بن الحسين الآمدي السجستاني، صاحب كتاب مناقب الشافعي (المتوفى 363 ه)، حيث قال: وقد تواترت الأخبار واستفاضت عن رسول الله [ بذكر المهدي، وأنه من أهل بيته وأنه يملك سبع سنين، وأنه يملأ الأرض عدلاً وأن عيسى يصلّي خلفه

وكيف تفسر بان الله عز وجل سلم على الانبياء عليهم السلام في القران الكريم ولم يسلم على اي احد من اهل الانبياء الا النبي الاكرم محمد صلى الله عليه واله وسلم
" وإنّ إلياس لمن المرسلين، إذ قال لقومه ألا تتقون، أتدعون بعلاً وتذرون أحسنَ الخالقين، اللهَ ربكم وربَّ آبائكم الأولين، فكذبوه فإنهم لمُحضَرون، إلا عباد الله المُخْلَصين، وتركنا عليه في الآخِرين، سلام على إل ياسين، ....."الصافات: 123-130


الله هو من فضلهم وليس نحن

إِنَّ أَفْضَلَ الإِنْسِ وَالْجِنِّ الرُّسُلُ ثُمَّ الأَنْبِيَاءُ بدليل الآيتان: 75 - 76 سورة الحج {الله يصطفي من الملائكة رسلا ومن الناس إن الله سميع بصير، يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم وإلى الله ترجع الأمور}.
وليس ائمتكم
وللتدكير
دِينُ الإِسْلاَمِ اللاَّزِمُ لِكُلِّ أَحَدٍ لاَ يُؤْخَذُ إلاَّ مِنْ الْقُرْآنِ أَوْ مِمَّا صَحَّ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم
تَعَالَى: {اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ, وَلاَ تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ}