|
سؤال عن الصحابة
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد و آل محمد السلام عليكم و رحمة الله و بركاته سؤال لبيان عقيدتكم و فهمها, بعيدا عن التعصب و الطائفية انتم تقولون بأن المرجعية بعد النبي صلى الله عليه و آله هم الصحابة جميعا, و أنهم حفظوا لكم الدين و نقلوه, بحفظهم للقرآن الكريم و السنة النبوية. السؤال هو: هل تعتقدون بأن الله عز وجل إختارهم لهذه الوظيفة؟ أعني بيان الدين و حفظه؟ |
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.. نعم ,الصحابة رضوان الله تعالى عليهم نقلوا لنا العقيدة.. والدين قد توارثناه منهم بعون من الله الذي وعدنا بحفظه.. |
اقتباس:
نعم؟ تعني نعم أن الله عز وجل اختارهم لهذه الوظيفة؟ |
نعم اختارهم لينقلوا لنا هذا الدين العزيز.. والحفظ من الله الذي وعدنا بذلك.. |
اقتباس:
شكرا على تأكيد المعلومة و ايضاح عقائدكم لنا.. ما هو دليل المذهب السني على أن الله عز وجل اختار الصحابة لحفظ الدين من الكتاب و السنة النبوية؟ |
اقتباس:
******* قولك هذا يعني ان السقيفة باطلة لانها من اختيار الصحابة ولذا نطالبك بنص صريح مشهور لقولك على خلافة ابي بكر وباقي اسيادك . ------- تنبه ترفع عن هذه الألفاظ عبد محمد |
اقتباس:
الدلائل والبراهين هي امتداح الله لصحابة الرسول صلى الله عليه وسلم وترضي عنهم وتزكيته لهم.. فهل يمتدح الله اناس ليسوا أهل و كفو لأن يحافظواعلى هذا الدين..!؟ |
اقتباس:
ما دخل السقيفة في الموضوع..!؟ |
أحسنتم أخي الفاضل خادم المرتضى
بارك الله بكم على هذا الطرح اقتباس:
أين الدليل على اختيار الله عز وجل للصحابة كلهم هل هناك آية تصرح بذلك طبعا باستثناء آيات المدح و الثواب لأنها لا تشير الى شئ من هذا |
اقتباس:
سؤالي كان: ما هو دليلكم على أن الله عز وجل اختار الصحابة لحفظ الدين من الكتاب و السنة النبوية؟ أعني أريد أن استوعب هذه النقطة جيدا. اذكرلي الدليل مدح الله عز و جل للصحابة شيء آخر. و من ثم, تفسير هذه الآيات مختلف فيها بين الشيعة و السنة و ان كان فعلا مدح الله عز وجل من تدعي ان الآيات نازلة فيهم, فهو ليس دليل على أن الله اختارهم لحمل الدين بعد وفاة الرسول صلى الله عليه و آله. مثال و الامثلة تضرب و لا تقاس, مالك شركة تجارية مدح موظف صغير عنده, لا يعني انه اختاره كمدير عام لها. |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 05:04 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025