منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العقائدي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=30)
-   -   الطائي أي الروايتان أصح وأيها تقدم (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=118001)

ذو الفقارك ياعلي 27-04-2011 10:51 PM

الطائي أي الروايتان أصح وأيها تقدم
 
اللهم صل على محمد وآل محمد

صحيح البخاري 14\135
4240 و 4241 - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ حَدَّثَنَا اللَّيْثُ عَنْ عُقَيْلٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ فَاطِمَةَ - عَلَيْهَا السَّلاَمُ - بِنْتَ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - أَرْسَلَتْ إِلَى أَبِى بَكْرٍ تَسْأَلُهُ مِيرَاثَهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْهِ بِالْمَدِينَةِ وَفَدَكَ ، وَمَا بَقِىَ مِنْ خُمُسِ خَيْبَرَ ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ « لاَ نُورَثُ ، مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ ، إِنَّمَا يَأْكُلُ آلُ مُحَمَّدٍ - صلى الله عليه وسلم - فِى هَذَا الْمَالِ » . وَإِنِّى وَاللَّهِ لاَ أُغَيِّرُ شَيْئًا مِنْ صَدَقَةِ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - عَنْ حَالِهَا الَّتِى كَانَ عَلَيْهَا فِى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - وَلأَعْمَلَنَّ فِيهَا بِمَا عَمِلَ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فَأَبَى أَبُو بَكْرٍ أَنْ يَدْفَعَ إِلَى فَاطِمَةَ مِنْهَا شَيْئًا فَوَجَدَتْ فَاطِمَةُ عَلَى أَبِى بَكْرٍ فِى ذَلِكَ فَهَجَرَتْهُ ، فَلَمْ تُكَلِّمْهُ حَتَّى تُوُفِّيَتْ ، وَعَاشَتْ بَعْدَ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - سِتَّةَ أَشْهُرٍ ، فَلَمَّا تُوُفِّيَتْ ، دَفَنَهَا زَوْجُهَا عَلِىٌّ لَيْلاً ، وَلَمْ يُؤْذِنْ بِهَا أَبَا بَكْرٍ وَصَلَّى عَلَيْهَا ، وَكَانَ لِعَلِىٍّ مِنَ النَّاسِ وَجْهٌ حَيَاةَ فَاطِمَةَ ، فَلَمَّا تُوُفِّيَتِ اسْتَنْكَرَ عَلِىٌّ وُجُوهَ النَّاسِ ، فَالْتَمَسَ مُصَالَحَةَ أَبِى بَكْرٍ وَمُبَايَعَتَهُ ، وَلَمْ يَكُنْ يُبَايِعُ تِلْكَ الأَشْهُرَ ، فَأَرْسَلَ إِلَى أَبِى بَكْرٍ أَنِ ائْتِنَا ، وَلاَ يَأْتِنَا أَحَدٌ مَعَكَ ، كَرَاهِيَةً لِمَحْضَرِ عُمَرَ . فَقَالَ عُمَرُ لاَ وَاللَّهِ لاَ تَدْخُلُ عَلَيْهِمْ وَحْدَكَ . فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ وَمَا عَسَيْتَهُمْ أَنْ يَفْعَلُوا بِى ، وَاللَّهِ لآتِيَنَّهُمْ . فَدَخَلَ عَلَيْهِمْ أَبُو بَكْرٍ ، فَتَشَهَّدَ عَلِىٌّ فَقَالَ إِنَّا قَدْ عَرَفْنَا فَضْلَكَ ، وَمَا أَعْطَاكَ ، اللَّهُ وَلَمْ نَنْفَسْ عَلَيْكَ خَيْرًا سَاقَهُ اللَّهُ إِلَيْكَ ، وَلَكِنَّكَ اسْتَبْدَدْتَ عَلَيْنَا بِالأَمْرِ ، وَكُنَّا نَرَى لِقَرَابَتِنَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - نَصِيبًا . حَتَّى فَاضَتْ عَيْنَا أَبِى بَكْرٍ ، فَلَمَّا تَكَلَّمَ أَبُو بَكْرٍ قَالَ وَالَّذِى نَفْسِى بِيَدِهِ لَقَرَابَةُ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - أَحَبُّ إِلَىَّ أَنْ أَصِلَ مِنْ قَرَابَتِى ، وَأَمَّا الَّذِى شَجَرَ بَيْنِى وَبَيْنَكُمْ مِنْ هَذِهِ الأَمْوَالِ ، فَلَمْ آلُ فِيهَا عَنِ الْخَيْرِ ، وَلَمْ أَتْرُكْ أَمْرًا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يَصْنَعُهُ فِيهَا إِلاَّ صَنَعْتُهُ . فَقَالَ عَلِىٌّ لأَبِى بَكْرٍ مَوْعِدُكَ الْعَشِيَّةُ لِلْبَيْعَةِ . فَلَمَّا صَلَّى أَبُو بَكْرٍ الظُّهْرَ رَقِىَ عَلَى الْمِنْبَرِ ، فَتَشَهَّدَ وَذَكَرَ شَأْنَ عَلِىٍّ ، وَتَخَلُّفَهُ عَنِ الْبَيْعَةِ ، وَعُذْرَهُ بِالَّذِى اعْتَذَرَ إِلَيْهِ ، ثُمَّ اسْتَغْفَرَ ، وَتَشَهَّدَ عَلِىٌّ فَعَظَّمَ حَقَّ أَبِى بَكْرٍ ، وَحَدَّثَ أَنَّهُ لَمْ يَحْمِلْهُ عَلَى الَّذِى صَنَعَ نَفَاسَةً عَلَى أَبِى بَكْرٍ ، وَلاَ إِنْكَارًا لِلَّذِى فَضَّلَهُ اللَّهُ بِهِ ، وَلَكِنَّا نَرَى لَنَا فِى هَذَا الأَمْرِ نَصِيبًا ، فَاسْتَبَدَّ عَلَيْنَا ، فَوَجَدْنَا فِى أَنْفُسِنَا ، فَسُرَّ بِذَلِكَ الْمُسْلِمُونَ وَقَالُوا أَصَبْتَ . وَكَانَ الْمُسْلِمُونَ إِلَى عَلِىٍّ قَرِيبًا ، حِينَ رَاجَعَ الأَمْرَ الْمَعْرُوفَ .



البداية والنهاية 5\289
قال الحافظ أبو بكر البيهقي أنبأنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب حدثنا محمد بن عبد الوهاب ثنا عبدان بن عثمان العتكي بنيسابور أنبأنا أبو حمزة عن اسماعيل بن ابي خالد عن الشعبي قال لما مرضت فاطمة أتاها ابو بكر الصديق فاستأذن عليها فقال علي يا فاطمة هذا أبو بكر يستأذن عليك فقالت أتحب أن ىذن له قال نعم فأذنت له فدخل عليها يترضاها فقال والله ما تركت الدار والمال والأهل والعشيرة إلا ابتغاء مرضاة الله ومرضاة رسوله ومرضاتكم اهل البيت ثم ترضاها حتى رضيت وهذا إسناد جيد قوي


لا ننسى هذه الرواية

صحيح البخاري 12\484
3714 - حَدَّثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ حَدَّثَنَا ابْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ عَنِ ابْنِ أَبِى مُلَيْكَةَ عَنِ الْمِسْوَرِ بْنِ مَخْرَمَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ « فَاطِمَةُ بَضْعَةٌ مِنِّى ، فَمَنْ أَغْضَبَهَا أَغْضَبَنِى » .



ننتظر

الجابري اليماني 27-04-2011 11:04 PM


بسمه تعالى

أحسنتم مولانا ذو الفقارك ياعلي

أصبته بمقتل ومن فمك أدينك !!

ننتظر من الوهابي الطائي الرد

أحزان الشيعة 27-04-2011 11:11 PM

أخي الفاضل ذو الفقارك يا علي

أجدتم السؤال

إذ ان البخاري لا يُعلى عليه و كتابه أصح من كتاب الله العزيز عندهم

الزلزال العلوي 27-04-2011 11:27 PM

مولانا ذوالفقارك يا علي

زلة لسان بدرت من احمق
في ساعة غفلة

فلا تمسكها له

وابشرك ان هذا المدعي الطائي
سوف ينفي قوله السابق هنا ويدعي غيرها
فهذا دينهم وديدنهم التلون مثل الحرباء بما يتناسب والظرف

الطائي 4 27-04-2011 11:39 PM

وكانك اصبتنا في مقتل كما يقول اصحابك !!
اولا روايه البخاري مقدمه عليها وعندي يمكن الجمع بينهما ولاتنافيها كروايه تفضيل الصديق وعلي رضي الله عنهما كما مر بك سابقا
لان البخاري قال بالذي يعلمه وليس شرطا ان يعلم كل صغيره وكبيره
ثانيا اما الروايه الاخرى فاطمه بضعه مني فمن اغضبها اغضبني
فهل علي رضي الله عنه لم يغضبها ؟


ذو الفقارك ياعلي 28-04-2011 12:06 AM

حياكم الله أخواني

اقتباس:


وكانك اصبتنا في مقتل كما يقول اصحابك !!
اولا روايه البخاري مقدمه عليها وعندي يمكن الجمع بينهما ولاتنافيها كروايه تفضيل الصديق وعلي رضي الله عنهما كما مر بك سابقا
لان البخاري قال بالذي يعلمه وليس شرطا ان يعلم كل صغيره وكبيره
لا أعرف هل أصفك بالغباء أم الإستحمار

رواية البخاري تقول

{فَوَجَدَتْ فَاطِمَةُ عَلَى أَبِى بَكْرٍ فِى ذَلِكَ فَهَجَرَتْهُ ، فَلَمْ تُكَلِّمْهُ حَتَّى تُوُفِّيَتْ}

ورواية البيهقي تقول

{ثم ترضاها حتى رضيت}

الروايتان متناقضتان تماما

لا أعرف كيف يجمع الوهابي المتناقضات في عقله


اقتباس:

ثانيا اما الروايه الاخرى فاطمه بضعه مني فمن اغضبها اغضبني
فهل علي رضي الله عنه لم يغضبها ؟

الإمام علي عليه السلام شماعه تعلقون عليها فضائح رموزكم
محاولة يائسة لتشتيت لموضوع
حاول مره أخرى

=====

السؤال

أي الروايتان أصح وأيها تقدم

الطائي 4 28-04-2011 12:12 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو الفقارك ياعلي (المشاركة 1391080)
حياكم الله أخواني






لا أعرف هل أصفك بالغباء أم الإستحمار

رواية البخاري تقول


{فَوَجَدَتْ فَاطِمَةُ عَلَى أَبِى بَكْرٍ فِى ذَلِكَ فَهَجَرَتْهُ ، فَلَمْ تُكَلِّمْهُ حَتَّى تُوُفِّيَتْ}

ورواية البيهقي تقول

{ثم ترضاها حتى رضيت}

الروايتان متناقضتان تماما

لا أعرف كيف يجمع الوهابي المتناقضات في عقله




الإمام علي عليه السلام شماعه تعلقون عليها فضائح رموزكم
محاولة يائسة لتشتيت لموضوع
حاول مره أخرى

=====

السؤال


أي الروايتان أصح وأيها تقدم

اولا حاول ان تحسن من اخلاقك
ثانيا كلاهما اصح ولا ادري باي لغه اخاطبك وافهمتك انه ليس شرطا ان البخاري رحمه الله يعلم الغيب
لان البخاري ذكر الذي يعلمه
ثالثا الم يغضب علي رضي الله عنه فاطمه الزهراء رضي الله عنها ؟
رابعا روايه البخاري مقدمه عليها ولكن لا ينفي الروايه الاخرى

ذو الفقارك ياعلي 28-04-2011 12:17 AM

اقتباس:

اولا حاول ان تحسن من اخلاقك
ثانيا كلاهما اصح ولا ادري باي لغه اخاطبك وافهمتك انه ليس شرطا ان البخاري رحمه الله يعلم الغيب
لان البخاري ذكر الذي يعلمه

سبحان الله الآن تغيرت الأقوال وأصبحت الروايتان أصح ولم تعد رواية البخاري مقدمة على غيره

اقتباس:

ثالثا الم يغضب علي رضي الله عنه فاطمه الزهراء رضي الله عنها ؟
للأسف محاولة يائسة لتشتيت الموضوع
حاول مره أخرى
=====
اقتباس:

رابعا روايه البخاري مقدمه عليها ولكن لا ينفي الروايه الاخرى
قلنا الروايات متناقضتان تماما
ولا أعرف رواية البخاري مره تكون مقدمة على غيرها ومره ليست مقدمة
يعني حسب المزاج


=====

السؤال

أي الروايتان أصح وأيها تقدم

نهروان العنزي 28-04-2011 12:27 AM

السلام عليكم ورحمة الله
اللهم صل وسلم على محمد وال محمد

علم الذرة حبيبي الطائي خو مو علم الذرة

حديث يقول ان فاطمة عليها السلام لم تكلم ابو بكر حتى توفيت وهي واجدت عليه

وحديث يقول ان فاطمة قد رضيت على ابو بكر

فكيف تجمع بين الحديثين
ويكون كلاهما صحيح
؟؟؟؟

===
شكرااا لاخي ذو الفقار

--- نهروان العنزي ---


أحزان الشيعة 28-04-2011 12:27 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو الفقارك ياعلي (المشاركة 1391080)



لا أعرف كيف يجمع الوهابي المتناقضات في عقله





أضحك الله سنكم أخي الكريم


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 10:09 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025