الوهابية يعلنون الجهاد في سوريا
 

وهذا هو عنوان المرحلة المقبلة في المنطقة
فبعد جهادهم الملوك والرؤساء والزعماء العرب من اجل الوصول الى السلطة وامساكها بقوة
تتجه القوة السلفية التكفيرية العروبية الى جهاد عدوهم اللدود وهو عنوانهم الصريح والذي من اجله اسقطوا الزعامات العروبية بالتعاون مع اخوتهم وزملائهم في العقيدة والدم والسلاح الغرب وامريكا والذي هو محاربة الشيعة اينما وجدوا

اللهم صلِ على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم


على أساس هامهم الملف السوري
اللهم انتقم من كل ظالم

بوركتم ’’

ولا نعرف لمذا هذا الغضنفر لا يذهب على الحدود الاردنية الاسرائيلية و يعلن الجهاد على الصهاينة ؟؟
اخي ما هذا التسائل العجيب!!
لماذا يجاهد الصهاينه وهم اليوم اسياده وهم الذين يسيرون هذا الغبي ويقفون ورائه!!
كيف يجاهدهم وهم يقاتلون ويعادون الشيعه اتباع محمد وال محمد!!
وبماذا يجاهدهم بعقاله المصنوع في المصانع البريطانيه ام بثوبه المصنوع بامريكا ونعاله المستورد من اسرائيل!!
هل يتجرأ هذا المعتوه من قول شيئ او فتوى تخالف هوى اسياده والله لو فعلها لشنقوه بعقاله البريطاني ولوثقوه بثوبه الامريكي ولجلدوه بنعاله الصهيوني
سيجتمع لنداء السفياني كل ابن حيضه وابن حرام وسيكونون جيشه الفاسد وهذه من علامات تجمع جنود السفياني
بوركت سيدي لهذا النقل الموفق

اتمنى لو يعلن الجهاد للشيعه على هؤلاء نصرة للمسلمين في سوريا وحفاظا على اهلها (وخاصة الشيعه اللذين يقتلون ويمثلون بجثثهم ويهجرون من بيوتهم) من هؤلاء المرتزقه الارهابيين
والله حرام اللي قاعد يصير قلبو الحق باطل والباطل حق وحتى في البحرين الى متى نسكت عنهم وهم يبيدون شيعة ال البيت
لاتؤاخذوني في كلامي ولاكن قلبي يحترق كلما ارى مظلومية الشيعه والاستهانه بدماءهم وتجييش الجيوش لقتلهم ونحن لاحول ولاقوه

عزيزي مناف جميعنا قلوبنا تعتصر أسى على ما وصل به الحال بشيعة أهل البيت
ولكن
حاشا وألف حاشا أن نتدنى لمستواهم الوضيع ونقتل كما يقتلون
ليست هذه أخلاقنا ولا تعلمنا هذا من أهل بيت النبي ولا يجوز أن يخطر ببالنا مثل هذا الخاطر الذي اتبعوه في كربلاء
ألم تقطع الرؤوس وتحمل ؟؟
حاشا أن نقوم بما يقومون فيه
هم تربية يزيد وأحبائه
نحن تربية مولانا رسول الله وأهل بيته
وبهذا نفتخر

بوركت اخي العزيز على الطرح الرائــع
الوهابية وبكل بساطة تابعين لاسرائيل
وهم يحاربون محمد(ص)و آل بيته منذ وجدوا الى يومنا هذا
اللهم عجل لوليك الفرج