![]() |
احتراق الأحلام
التنهيدة الرابعة عشرة احتراق الأحلام أَرَدْتُكِ التي تفرشُ سحرها على امتداد ساحتي فربما يكون في مساحتي شبْرٌ ذوى من غفلةٍ وما ارتوى من ضحكةٍ وما رأى من بسمةٍ وما اكتوى من ميْسةٍ وقد ثوى في علّةٍ وما ارتضى أنْ ينتهي لذا ابتدا في ثورةٍ واهتزَّ من ثورتهِ معاقل الجوارْ برغم مايسودها من نعمة القرارْ ورغم ما يظلّها من دِيَمِ الهناءْ ورغم مايحوطها من حلل الحنانْ تتابعَ الطوفان يهدم الأسوار والجنان وليس يشفعُ الصفاءَ صفوُهُ في أغلب المكانْ وكان في الزاوية المنسيّةِ الجحيمْ ينتظرُ الوقتَ الذي يلائمُ الهجومْ وعندها تحترق الأحلامُ في الهشيمْ حسين إبراهيم الشافعي = الإبراهيمي السعودية سيهات </b></i> |
كمْ أتمنى أن تَبقى ..
فَرح لايندثر .. أن أحفظكْ عَن ظهر قلبْ ... أن أكتبك على ربيع مُتورد .. أن أشتكي لك عطش السنين الخاوية .. ! أينكْ عني ياحُلم ... حتى يتحقق ما أريد .. فقد سئمتُ إحتراقي بك ... ! الإبراهيمي .. طال الغيابْ .. وأينع الهطول .. لله درك ما أبهى تلك التناهيد ... |
اخي الفاضل
أبدعت,,,,,,,,,,,,وتألقت في ااالانتقاء سلمت لنا يمن كاتبها على كل حرف خطه,,, ,,,,,,على كل كلمة رسمها عذرا,, لتقبل عباراتي المتواضعة,,, فلم اجد الحروف التي تليق بسموهذا ال قلم,, ,,,,الذي قد تلملم ردا يناسب روعة ما قدمه ورغم مايحوطها من حلل الحنانْ تتابعَ الطوفان يهدم الأسوار والجنان حقا جمييييييييييييييييلة |
الابراهيمي .... عميقة حروفك وهي تخط تنهداتها وترسم رحلتها مبدع انت في محاكاة الحكمة ... دمت مبدعا ودعائي لك بكل خير |
في الروحْ تَسكنْ كنت ياسيدتي بين كلماتك مغترفا جمال الشعور وصفاء العواطف تسربلت عباراتي بأردية يهاء نثرك الجميل واتكأت عباراتي فوق ارائك صنع بوحك الألطف لك شكري وشذى امتناني |
نديّةٌ كُل تلك التساؤلات
التي أينعت تناهيداً تشغف القارئ الشافعي لله درك دمت تسحرنا بشذى حرفك لك أمنيةٌ بالسعادة مع الود |
بوح راقي..
وهمسات عذبهـ.. لأحلامٍ لم تكتمل ..!! وتحولت إلى رماد .. رااق لي نزف مدادكِ.. دام نبضكْ.. |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 10:05 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025