![]() |
نعم جــــاءت سقيفتهم بهذا
http://m002.maktoob.com/alfrasha/up/...5115141621.gifhttp://m002.maktoob.com/alfrasha/up/...5115141621.gifhttp://m002.maktoob.com/alfrasha/up/...5115141621.gif نعم جــــاءت سقيفتهم بهذا يصافحُ مقلتي شجناً قذاها = فلي عيــــــنان دمـ؏ٍ أنظُراها وكل جوارحـــي ألمٌ تــــولّى = حيـــاةً لستُ أعلــمُ ما مداها وكم ناديتُ صمتي مستغيثا = بأن يطوي على نفسي شجاها ففي بعض السكوتِ أراهُ أجدى = لدينا غُرَّ فيها من هــواها http://m002.maktoob.com/alfrasha/up/...5115141621.gif لهذا طفتُ منــــزويا بعيدا = وخلفــيَ بعـــض آثاري تراها هي الشعـرُ المعنــــونُ في ولاءٍ = لبضعةِ أحمدٍ روحي فداها لسان الحــال أنشئهُ قـريضا = وأظهِــــــرُ للعقيدةِ محتواها فخذ يا زيـــدُ قـولاً مستفيضا = من التاريخ عندي قد تناهى http://m002.maktoob.com/alfrasha/up/...5115141621.gif وديعةُ أحمـــدٍ كانت لديـــهم = جلالتُـــــــها تذكرُهم بطه وكم في الآي من قــــولٍ صريحٍ = تَنـزّل وهو يصدعُ في علاها وكـــم قال النبيُّ لهم وأملى = عليــــهم كل منصوصٍ عناها فسيـــــدة النســـاء بكل عصرٍ = تَظلُ وللقداســـةِ منتهاها http://m002.maktoob.com/alfrasha/up/...5115141621.gif تَحِجُّ مقامَـــها الأملاكُ صـــفا = وجبريــــلٌ بخدمتها تباهى هي الزهراءُ والذهبُّ المصفّى = ألا يا زيدُ فانــظر ما دهاها فما أن مات خيرُ الخلق حتى = ترى الشيخينَ عمداً ضيعاها تعاضدَ بعضهم بعضا فكانت = عليها شرُّ حـــــربٍ سجّراها http://m002.maktoob.com/alfrasha/up/...5115141621.gif وسامـــــــوها الأذية في عنادٍ = وكأس الظلــــم مرّاً جرعاها وقالوا لم يـــوصِّ الطهرُ فيكم = وبيعةَ حيــــدرٍ قد أنكراها وعادت جاهليتــــُهم سريعا = كأن الدين عنهــم ما محاها تألبَتِ الضغـــــــائنُ فاغراتٍ = كأفـــــواه الضباع إذا تراها http://m002.maktoob.com/alfrasha/up/...5115141621.gif أســـالَ لعابهم كرســيُ حكمٍ = وداروا حولــه طمعا وجاها فسل يا زيــــدُ عن فَدكٍ مليّا = علامَ ومَنْ لها بغـــضا زواها وعن تلك الاراكةِ وهـــي ظلٌ = لها كانت وقَـدْ ألِفت بكاها لأي جريــمةٍ وقعت وجنـــحٍ = لكي شيخا قريــشٍ يقلعاها http://m002.maktoob.com/alfrasha/up/...5115141621.gif تُخاطِبهُـــم وتطلبــــهم تراثا = فهل ذعِـــنا لها أو صدقاها ؟ فلم تلق ســوى الإجحافِ ردا = وزادا في مصيبـــــتها أساها وعادت وهي ترفــــلُ في بهاءٍ = تبث إلى الإلهِ صـدى شكاها نعم جــــاءت سقيفتهم بهذا = فكانت بدعة هــــم لفقاها http://m002.maktoob.com/alfrasha/up/...5115141621.gif وما رعيا لها قـــــــدرا عظيما = ومهجـــــة أحمدٍ لم يرقباها أأنسى بابها المحــــــروقِ ليلاً = وهل أنسى جنينا أسقـــطاها ولا بوركتُ إن داهنـــتُ فيها = وحابيتُ الذي يرضــى أذاها إذا ما مَــــرت الذكرى فقلبي = يئنُ لخطبـــها وأسى شجاها http://m002.maktoob.com/alfrasha/up/...5115141621.gif وتصعد زفرة ملئـــــت كياني = لتعلن كل صمتيَ لو نساها تفاخرَ حافظٌ في مصر يدعى = بشاعرِ نيلــــــها برثا عِداها يسمي فعلـــة الصهاكِ بأساً = أمام المرتضى حامـــي حماها عليه الخزيُ والدنيا ستمضي = ألا فليستعر بحمـــى لظاها http://m002.maktoob.com/alfrasha/up/...5115141621.gif وقلْ رباه ثبتنا جميــــعا = على نهج التي ترضــى رضاها وكحّل ناظري بــــرؤى إمامٍ = يعيدُ إلى الشريعة مبتـــغاها وصلى اللهُ و الأمــــــــــــــــــــــــــــلاكُ طراً على الهـــــــــادي النبــــــــــــــــيِّ وآلِ طه ا بقلم الشاعر عمار جبار خضير 2012 http://dc01.arabsh.com/i/00162/wh4egodov9sy.gif |
أنه شيعية ... قصيدة في منتهى الإبداع لشاعر الأنا المبدع عمار جبار ... أسال الله أن يثيبه عنها خيرا ... نعم ..هكذا عرفنا الشاعر العزيز عمار ... فهو والابداع قرين تحياتي لك لنقلك هذه القصيدة الرائعة |
حين قرأت العنوان استغربت..!
لأني منذ مدة قرأتهُ في الأنا لشاعر الأنا القديرعمار جبار خضير وها أنا أعاود قراءتها من جديد وسعادة تغمرني كون شعراؤنا تتناوش القلوب شذاهم بوركتِ غاليتي |
السلام عليكم
بارك الله بكم اختي الغالية موفقين |
لقد اخترت فابدعت
كم كانت كلماتها رائعه في معانيها فكم استمتعت بصورها الجميلة وبين سحرحروفها التي ليس لها مثيل تحياتي دمت بألف خير |
http://r24.imgfast.net/users/2415/43...lbum/f9110.gif
أجــمل وأرق باقات ورودى لردكم الجميل ومروركم العطر تــحــياتي لكــم كل الود والتقدير دمتم برضى من الرحــمن لكم خالص احترامي http://r24.imgfast.net/users/2415/43...lbum/f9110.gif |
اسأل الله ان يوفقكم وان يغفر ذنوب قائلها
|
خويه عمار كول الله يغفر اذنوب ناقلها هم ههههههههههههه
تسلم على المرور العطر |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:58 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025