![]() |
يزيد والمفتي
يزيد يسأل مفتيه يعطيه الكأس ويسقيه ويخاطبه بعد السكر وبحمد اللات مع الشكر مولانا ما معنى الكوثر ما معنى أن يذكر حيدر في التنزيل تلميحا وفي التأويل تصريحا. وهل في الذكر من آية. تلاقيني على الغاية إبحث أيها المفتي في القرآن عن نعت فأجاب المفتي مولاه لا تشغل بالك فالله مشغول عنا بعلياه. إشرب إشرب ولنشرب المفتي من شده تقواه. قد بال وأظهر فحواه . وقال يخاطب مولاه ليس عجيبا أن يذكر في محكم التنزيل حيدر. والزهراء هي الكوثر. ولكن نزل فيك وبأمك أكثر. سأل يزيد أهي السبع المثاني؟؟؟؟ قال المفتي بل الزانية والزاني..!!!! |
حوار يسنتطق المعنى قبل الحرف ..
وأناملُ قد إعتدنا منها على مجالسة الواقع .. والحكاية عنه .. بإسلوب يتفردُ به العاملي لاغيره .. ! لاشئ سوى أنْ لـ حرفك نهرُ لاينضب .. |
تم التعديل
|
[quote=في الروحْ تَسكنْ;1711526]حوار يسنتطق المعنى قبل الحرف ..
وأناملُ قد إعتدنا منها على مجالسة الواقع .. والحكاية عنه .. بإسلوب يتفردُ به العاملي لاغيره .. ! لاشئ سوى أنْ لـ حرفك نهرُ لاينضب ..[/quote سيدتي الفاضلة ان الكتابة لكم ولأعينكم أمر عسير لا طاقة لي به ومن كريم أخلاقكم تتفضلون بالقراءة وبالثناء والنهر الذي لا ينضب هو نهر أخلاقكم وكيف ينضب ومنبعه آل محمد(ص) |
العزيز العاملي ... أحسنت يا طيب الولاء ... لقد عبرت عن عقيدة بأسمى تعبير ... وهذا هو ديدن كل شيعي ودي وتقديري |
لقد أجدتَ ياجواد بوصف أولئك الأوغاد بما لديهم من الفجور والشك والارتداد مخالفة لما أمر رب العباد فعليهم ما يستحقون من عدل الباري عز وجل تحياتي القلبية لحضرتك الشريفة بحجم بغضك لهم |
بئس مثل القوم الكافرين .. العاملي القدير لقد أبى ولاؤك إلّا أن يتهادر أدباً فأجدت يا سيدي الفاضل وأنت تصف محاورة اهل الضلال وأبنت فضل الثريا على ما دون الثرى ..؛ لك من أعماقي أمنية لقاءٍ بأوليائك أسأل الله أن يجمعك في الدنيا والآخرة بهم ودي وعميق تقديري |
اقتباس:
السيد الفذ الناقد دمت لنا الحمد لله الذي هدانا لهذا والحمد لله الذي جعل على طريقة الولاية علامات واشارات وانت من هذي وتلك |
اقتباس:
الشاعر الناثر الثائر الهادر شاغل الأذهان ومثير العجب وفيق أسعد رجب يوم ينادي المناد ليوم الجهاد على أمثالك الإعتماد حياك رب العباد اخي وقرة عيني إن تحيتك التي ارسلت أكبر من أي شيء لأن الله وحده يعلم كم أبغض من قتل الحسين حماك الله وحمى بلدنا سوريا |
اقتباس:
سيدتي الفاضلة كلما تتفضلون علي بما لا أستحق ينصرف ذهني الى ما يلي : أذا كان أتباع محمد وآل محمد بهذة الطيبة والأخلاق ويتصدقون علي مع أن البضاعة مزجاة فكيف بطيبة محمد وآل محمد حتما سأكون من الناجين مع أن بضاعتي الإيمانية مزجاة أيضا شكرا لروحك يا روح |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:03 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025