![]() |
النساء اولا !!!!1
دائما ً تتردد هذه العبارة الشهيرة ' النساء أولاً' على ألسنتنا وخاصة الرجال عندما يقدمون النساء لدخول أي مكان أو فعل أي شيء أخر مما يدخل السرور في قلب المرأة أو الفتاة ... لأن الطرف لأخر أظهر لها نوعاً من الإحترام والتقدير. ولكن دعونا نتعرف على قصة هذه العبارة الشهيرة ونقف على أحداثها سوياً : هذه العبارة لها قصة عجيبة حدثت في إيطاليا في القرن الثامن عشر ميلادي ومفادها أنه كان هناك شاب من إحدى الأسر الغنية في إحدى مقاطعات إيطاليا وقع في حب فتاه من أسره أقل منه في المستوى المعيشي والطبقات التي ينتمون إليها .. اتفق الاثنان على الزواج ولكن الشاب لقي معارضة من قبل أسرته والتي أضطرت لتهديده بعدم مباركة هذا الزواج . كبرت الضغوط على الشاب وعلى الفتاة وقررا أن لا يفرقهما إلا الموت ... وبالفعل بعد أن كثرت الضغوط خافا أن يفترقا وقررا الإنتحار وتوجها معا الى صخرة عالية جداً ومطلة على البحر عندها قررت الفتاه القفز اولاً ولكن الشاب منعها من القفز بحجة أنه لا يستطيع أن يراها تموت أمامه واتفقا على أن يقفز الشاب أولاً وبالفعل قفز الشاب وسقط ومات . ولكن عندما رأت الفتاه هذا المنظر غيرت رأيها وغدرت بالشاب وعدلت عن مرافقته في رحلة الموت هذه ورجعت إلى البلدة وتزوجت شخصا آخر من طبقتها وخانت حبيبها الذي ضحى بنفسه من أجلها..!! وعندما علم أهل القرية بذلك قرروا أن تكون النساء أول من يقمن بالأعمال. وان يتم تقديمهن في كل الاشياء حتى يكن اول الفاعلات وظهرت مقولة ' النساء اولاً ' خطية الولد راح بالخسائر. :D |
لا مو خوش .. هاي صدك خيانة كبرى
خطية الولد .. مع الاسف شكراً اخي لنقل القصة تحياتي |
اقتباس:
|
الواضح انه لا يتمتع بالفطنة ففي قصة اخرى انتحر عاشقان بالقفز من الجسر سويه يالله عدم تشغيل مخه هههه ولدَ عادة تشكرها عليه النساء في وقتنا الحاضر ليس العربيات طبعاً فمعظم الرجل العرب لا يهتمون بالذوق كثيراً مع الأنثى ألا طبعاً اذا كانت في المزاج ورغب في لفت انتباه الكحيله هه اخـي الفاضل شكري وامتنانـي وتحيه طيبه لك مني.. |
والله خطيه كووووووسر خاطري هذا الشاب دع ذكرهن فما لهن وفاء ... ريح الصبا وعهودهن سواء شكرآ اخوووويه ع الطرح يقييم وخمس نجوم الخاطر المرحوم الشاب هههههه |
اقتباس:
ابو المثل يكول ... اصابيعك مو كلهن سوا احنا اذا صدك انكول على نفسنا من محبي اهل البيت لازم يكون قدوتنا الرسول -ص- وشلون جان يعامل سيدنا خديجة-ع-. وامير المؤمنين وشلون جان يعامل الزهراء-ع-. صح احنا بالخيال ولا بالاحلام نوصل ال ذرة من عدهم بس الواحد يسوي العليه. وتدرين اختي اني اعتقد انو جزء كبير من عادات الرجل الشرقي يرجع سببهها الى المراة نفسها لان المراة هي تربي صح احنا مجتمعنا مجتمع ذكوري واول ما شوية الولد يصير بيه الحيل مو بس الاب يخليه يتسبع على خواته الاكبر منه وما يحترمهن لا الام تشجعه قبل الاب. اعذرين على كتابتي بالعامية لان اخذ راحتي اكثر تحياتي |
ههههههههههه الله يجزاك خير ضحكتني ايه والله يستاهل موبس 5 نجوم نصب تذكاري وهالمبادرة المفروض من حواء لكن شنقول : دع ذكرهن فما لهن وفاء ... ريح الصبا وعهودهن سواء :) تحياتي لك اخي الفاضل حيدر |
اقتباس:
اولا الفاتحة على روح الشاب وثانيا انت ما كتلي وين طاك هاي الصورة. تحياتي. |
اقتباس:
اخوي صقر استهدي بالله شفيك تحسست :) لا يوجد اكرم ولا انبل من الرجل العربي ولا يوجد رجل يرقى الى مستواه كانت وخزه فقط لأبو صروال وفانيله ادفش هههه وكذلك من يقلل من شأنها ويرى انها يجب ان تكون في الخلف دوماً هذه الجملة لا اتفق فيها معك بتاتاً صح احنا بالخيال ولا بالاحلام نوصل ال ذرة من عدهم بس الواحد يسوي العليه. ربما هم يسبقونا في مجال التكنولوجيا والحداثة ولكن بين ناطحات السحاب التي عمروها والأزقة يكمن الفاساد والأنحطاط الـ خلقي والقيم الرذيلة متفشيه في اوساطهم حتى انهم باتو يصدرونها للخارج اني اعتقد انو جزء كبير من عادات الرجل الشرقي يرجع سببهها الى المراة نفسها لان المراة هي تربي صح احنا مجتمعنا مجتمع ذكوري واول ما شوية الولد يصير بيه الحيل مو بس الاب يخليه يتسبع على خواته الاكبر منه وما يحترمهن لا الام تشجعه قبل الاب. في هذه اصفق لك وبقوة اخي الفاضل نعاني من هذه المشكلة خصوصاً في بعض البيئات في وطننا العربي كان بودي ان نتناقش اكثر ولكن الواجب في القسم العلمي يناديني لك شكري و امتناني واعتذر ان ضايقتك بردي تحياتي.. |
اقتباس:
اختي الكريمة اولا بالعكس انا لا اتضايقت ولا اتحسست انا احب دائما اتواصل مع الردود بالنسبة الى قولي صح احنا بالخيال ولا بالاحلام نوصل ال ذرة من عدهم بس الواحد يسوي العليه. ما كنت اقصد بيه اهل التكنلوجيا والحداثة لا انا كنت اقصد احنا ما نكدر نوصل الة ذرة من قدوتنا الي همه الرسول -ص- وامير المؤمنين-ع-. تقبلي تحياتي. |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 11:54 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025