|
عائشة تلطم وتجزع اقتدوا بأمكم يابني وهبان
مقدمة :- دائم مايعيب بني وهب على الشيعة البكاء واللطم على مصيبة الامام الحسين عليه السلام وهم دائم يرددون هذا الحديث ( خذوا ثلثي دينكم من هذه الحميراء ) فلماذا تخالفون امكم التى كانت تلطم وتجزع
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- مسند أحمد - باقي مسند الأنصار - باقي المسند السابق - رقم الحديث : ( 25144 ) الالتدام معناه :- اللطم - حدثنا يعقوب قال حدثنا أبي عن ابن إسحاق قال حدثني يحيى بن عباد بن عبد الله بن الزبير عن أبيه عباد قال سمعت عائشة تقول مات رسول الله (ص) بين سحري ونحري وفي دولتي لم أظلم فيه أحدا فمن سفهي وحداثة سني أن رسول الله قبض وهو في حجري ثم وضعت رأسه على وسادة وقمت ألتدم مع النساء وأضرب وجهي ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------ ايها الوهابي اختر مايلي 1- اما عائشة فقيهة وعليك اتباع سنتها 2- اما جاهلة سفيهة العقل لاتعي ماتقول فبذلك تسقط اسطورة فقه الحميراء |
احسنت مولاي الكريم موضوع جميل جدا و مهم إبن حجر - فتح الباري - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 74 ) - وقد أخرج عمر أخت أبي بكر حين ناحت وصله بن سعد في الطبقات بإسناد صحيح من طريق الزهري عن سعيد بن المسيب قال : لما توفي أبو بكر أقامت عائشة عليه النوح فبلغ عمر فنهاهن فأبين فقال لهشام بن الوليد أخرج إلى بيت أبي قحافة يعني أم فروة فعلاها بالدرة ضربات فتفرق النوائح حين سمعن بذلك ووصله إسحاق بن راهويه في مسنده من وجه آخر عن الزهري وفيه فجعل يخرجهن امرأة امرأة وهو يضربهن بالدرة . اللهم صل على محمد وآل محمد |
الف شكر مولانا على المرور الكريم والاضافة
|
بسم الله الرحمن الرحيم : اللهم صل على محمد و آل محمد وعجل فرجهم يا كريم ،،،،
المفروض يا عزيزي عادل يحطون لهم مجلس عزاء و لطمية تحت عنوان (( عرض النفاق لعرض ام المؤمنين ) ههههه http://www.youtube.com/watch?v=ftLd31MTkiQ اماه يا اماه لا تحزني ويعملون مواكب ههههههه |
سيقولون لك انها سفيهةونحن نتبعها...
احسنت اخ عادل الرماحي |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
والله ان هؤلاء النواصب اغبياء بحق
جزاكم الله خيرا |
اقتباس:
|
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 06:37 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025