الاردن تنشر الغسيل القذر لنائر الجميلي صهر وزير دفاع العراق السابق !!
 

اعادت الشهادة التي أدلى بها أمين عمّان الأسبق المهندس نضال الحديد في قضية مدير المخابرات الاردني الاسبق محمد الذهبي، دور العراقي نائر الجميلي بالعقود والصفقات الوهمية لوزارة الدفاع العراقية، فيما افادت مصادر عراقية مطلعة ان الجميلي اسهم بدفع مبالغ وعمولات ورشاوى لتسهيل صفقات وهمية.ويدير نائر الجميلي، الذي يرتبط بصلة مصاهرة بوزير الدفاع السابق عبد القادر العبيدي، اذ انه شقيق زوجة العبيدي، شركة (العين الجارية) التي حلقة الوصل الرئيسة بين وزارة الدفاع وبقية الشركات المتعاقدة معها لتوريد مختلف المعدات والتجهيزات العسكرية إليها ومنها شركة (أي أن جنرال)؟!.
وبحسب المصادر العراقية، فان وزارة الدفاع دفعت للجميلي نصف مليار دولار، لاستيراد معدات وتجهيزات للجيش العراقي، برغم ان الشركة لا توجد سوى على الورق، ولايزيد راسمالهاعن الفي دولار، مشيرة الى ان الجميلي أودع المبلغ في بنك الاسكان والتجارة الاردني.ونائر الجميلي، الحاصل على الجنسية الأردنية، استطاع بساعة الماس من نوع "اوميغا" شراء ذمة الذهبي، استطاع بها التحكم في تعيينات وترفيعات الدولة الاردنية، ابتداء بتعيين محام من مكتب وزير العدل الاسبق راتب الوزني، ومحام اخر هو شقيق مسؤول هام في الديوان الملكي في شركاته وبرواتب خيالية، وانتهاءا بتعيين ابناء عدد من المسؤولين في جهة رسمية هامة وبرواتب كبيرة رغم عدم حصولهم على ما يؤهلهم لتلك الرواتب، الامر الذي تم تفسيره انه من باب توفير الحماية للجميلي من قبل المسؤولين.وتقول المصادر الاردنية انه وبعد ان تطورت العلاقة بين الذهبي والجميلي وبدأ مسلسل غسيل الاموال الذي استهله الجميلي بادخال مبلغ "مليار و2 مليون دولار" الى الاردن وتم وضع المبلغ في حساب سري في الفرع الرئيس لبنك الاسكان في العبدلي بتواطؤ من مدير الفرع انذاك رياض عبد الكريم الذي كان يتولى مهام غسيل الاموال للذهبي واعوانه، وفي غضون ذلك تكشف عقود وزارة الدفاع العراقية عن فساد واسع ابتدأ مبكرا في عهد حكومة أياد علاوي منذ العام 2004 أثناء رئاسة حازم الشعلان للدفاع، واستمرت حتى الان.

شويه شويه تنكشف الاوراق المخفيه اخي البغدادي

الله يسمع منكم امين رب العالمين

الاخ صفاء العامري نشكركم على المرور

الله يلعن علاوي وحكومته ومابعدها لسرقة اموال الشعب العراقي ولا منصف غير الله به نستعين

ومضه*****اذا كنت لا..............!
 

لعل المثل القائل **اذا كنت لاتستحي**لاتخاف**فافعل مابدا لك **اولا** الحياء جزء من المنظومه الاخلاقيه للانسان اولا الحياء من الله الرقيب على كل شيء والحياء من الله هو اول المقومات للمنظومه الخلقيه التي تساير الانسان في مجمل حياته وتقومها وهي اسمى الحالات لانها ترتبط بذاتية الضمير وتقوم السلوكوالعرفان الى الله لان الله هو راعي هذا الكون وخالقه والمتفضل على المخلوق في كل جزئيه بسيطه من تكوينه فأذا كان للانسان ضمير ووجدان نقي فعليه ان يستحي من خالقه في كل فعل لايرتضيه الخالق ومنها السرقه حتى ولو كان الشيء البسيط ومن شخص واحد فما بالك من يسرق حق **ثلاثون مليون **منهم عشره جياع حد الموت رحم الله سيدي وامامي ومولاي اب الحسن حين قال ***لو اعطيت الاقاليم السبعه على ان اعصي الله في نمله اسلبها جلبة شعير ما فعلت*** اين منك سيدي هذا الوضع *** ثانيا ***الخوف من العقاب ***اذا امن العقاب وخوى الضمير فعل واستبا ح كل شيء لايخاف الله ولايخاف القانون ومنظومته الاخلاقيه بدرجة الصفر **كم حصة اياد علاوي وعبد القادر العبيدي والاردنيين من هذه الصفقات والاموال المسروقه لاوالمؤذي للضمير ان من امتطى على رأسه العمامه يشارك اللصوص في سقيفة اربيل ليصلح الحال** بائس هذا الشعب اذا من يدعي قيادته من هذه الشاكله لاكن نقول حسبنا الله الحاكم العادل في من لايعتبر من صدام ومن القذافي ومن حسني مبارك طواغيت العصر نحن فقراء **فقراء ونموت شهداء هذا الفقر ومظلومين بين يدي الحاكم العدل وهم جناة ظلمه لصوص فأي عدل ينتظرهم

الله يكون بعونك ياعراق ياهو الي يجي

يصير ملياردير ويطلع والشعب يتحسر على

سكن وكهرباء حسبي الله ونعم الوكيل على

كل من شارك بالسرقات من اموال الشعب