|
فللفقدِ..خُلقَت مدامع ُ ...العيون
تتوالى اللحظات.. وتتسمرُ المشاعر تنهمكُ الجفون وتستعدُ الدموع للهطول سحاباتٌ سوداء تلوحُ بالأفقِ القريبِ أيامٌ مرةٌ سنشربُ نخبَ تعاستها يوما أحلامٌ متناثرةٌ تبحث عن وجودِها ووجودها سراب أشجانُ صمتٍ ملتهبةٍ وقلقٌ يغزو فكرٌ متحيرٌ وأملٌ يراوحُ مكانه متاهاتٌ تاه في أزقتها الزمن رقائقُ عشقِِ هشمها الممنوع بريقُ آهاتٍ ملتهب خوفٌ من الآتي وهل سيأتي؟ هل تُدرَكُ الاحلام هل نشكر الزمان هل نبقى بلا أحزان هل تفوز الابتسامات هل هل وهل سنبكي ونجزعُ لفراقِ أناسٍ يومٌ سيكون -- ليته لا يكون.... فللفقدِ خلقت مدامع العيون.... |
مؤلم البوح بهكذا مشاعر وتستعدُ الدموع للهطول جعلها الله دموع فرح وسرور سلمت |
كم انت جميلة الروح ........شكرا بحجم الكون لهذا الشعور |
لوحة رائعه
سُلمت أناملك آخي لك وردة بيضاء كبياض قلبك |
اقتباس:
سلمتِ من كل سوء ...اختي العزيزة لك مني كل انواع الورود |
إذا ســالـتْ مدامـعـنا ســتـبـقى مــنــاراً للـمــحــبّــــة والـوئـام وتـعـطـيـنا اندفاعـاً في صــفـاءٍ عـلى درب الـهـدايـة والـســلام فــكــم مـن غـائــبٍ عـنـّا وكـنـّا كــخـــلانٍ ثـوى تــحــت الـركام مـضى عـنـّا وصرنا في عــنـاءٍ فـواغـوثاه مـن خــطـبٍ جـســام فــهــل لي بــعــد ذلك من رجـاءٍ فيشـفـيـني المهـيمن من سقامي وأحـظى بـعـد صرمي في وصـالٍ مـع الــغــــر المـيـامــيـن الكـرام حضرة الأخ الواعظ مازن الفيصل المحترم تقبل مروري بهذه الأبيات المرتجلة المتواضعة مع الود والاحترام لشخصك الكريم |
اقتباس:
حضورك اثلج الصدر وساهم في رفع جزء من غمامة الروح كل المودة والتقدير |
أحتاج من ومن يحتاجني ............... أنا من استطاع الهم ان يذهلني .............. أنا صِمتُ عن الكلام فكلماتي تُقطعني ............ وإن أبدأ بالبوح فبوحي ربما يقتل من يقرؤني ..............ويقتلني |
وقى الله قلبك من كلِ ألم..؛ الفيصل صاحب البوح الهادئ رائع ما قدمت وإن كان ملؤه الألم هذه المرة إلا أني أجدك فنان في رسم الأمل لك ودي وتقديري |
اقتباس:
ووقى الله قلبك وروحك من كل الم ... للنفس إقبال وإدبار بعضٌ من قنوطٍ وبعضٌ من أملٍ هكذا نحن شئنا أم أبينا سائرون في دروب لم نرها من قبل بل سائرون وحسب شكرا لمداخلتك عزيزتي |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 10:09 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025