![]() |
اشارات
يستفيق الالم وحشا يضرب بجدار الحياة... براعم الحلم ينزوي ظلي بعيدا ذاك الجدار تعتريه بهاتة الايام اليوم اكملت رسمها تلك اللوحة القديمة مآذن ..وبحر.. لجي ممل يضرب بجدار اللوحة امواج الرؤى ويخلف فوق هامات الصخور... جروح عمر..... رست فوق شطآنه العارية صواري .. لامست راياتها سحب الالم... ************* اليوم.... لا ربابات ناعسات الطرف.. ولا ....ودق اليوم..... يستكين الضوء. محبوسا بين ظل بيت ومفترق.. اهو عامي الجديد ذاك الذي قبل مولده.. احترق ام هي اشاعات مبهمة اطلقتها النواقيس الصامتات وصداها المختنق ارجوك ايها الظل ... لا تسري بعيدا فالشمس قادمة .. تجر خلفها عريها.... المنطلق.. جدائلا .. تستر به الكون بالضياء, جدائل .تخنقني.. رحماك ايتها الشمس اني انزلق.. هاوية سحيقة حلمي.. واقدامي.. قد مسها الضر.... فأي شيء ينقذني من الغرق...؟ |
نصٌ غارق في الجمال ..؛
مغمورٌ بلواعجِ القلب الجياشي ما أسعدني بهذا المتصفح .. لا أعرف هل ستكون مساحة مفتوحة ..!؟ عموماً أنا سأعتبرها مفتوحة المسامات..؛ لتشرب بعض حروفي وبعضي .. بعد اذنك ..؛ لك ترآتيل امتناني والود |
أَيُهْا الرَّبُ العَظِيم الذي مَنَحنا السَلامْ .. هَبْ لي عَلِيّاً يُشرقُ في حَنايا الظُلمةِ التي في أعماقيْ .. هَبْ لي إندلاقةَ فَجرٍ بينَ شِغافِ قلبي ..؛ هَبْ لي أملاً يُغادرُ مَحطات الإنتِظار التي أغرقها اليأس ..!؟ فأحتذي بعضَ الرَحيلِ الآمِنِ في قطارِ الصبر .. وأترجلُ ببعضِ الورود الحيَة التي تخضرُ في بساتين الروح .. كلما لاحَ طيفُ عليٍّ بين حنايا قلبي ..؛ وحينَ اللقاءِ أُهديها لَهْ .. أيُها الربٌّ العظيم .. هَبْ لي عَلياً ..كأنغامِ الفجرِ يَنسَكبُ في شرايينِ حنيني .. |
عزيزتي ..
يسعدني ان تكوني اول من يقرأ هذه الكلمات شكري متواصل لطيب حرفك الرائع |
كلمات تحكي الحكايات دام نزف قلمك الراقي |
ودام جميل مرورك الكريم
شكري متوضئ بنور النهار |
ندّون امنياتنا ~ نطلق فضاءاتها ~
نُعلقها على جدران الانتظار دهرا ~ لعلّ ربيعها يزهر يوماً ~ ونصحو على جبروت الواقع يصرخ بنا ~ لن تنالها ؛ أو ترحل ~~ --- مساحة ؛ يحلو للحرف ان يسير بفيئها الوارف جذلاً ~~~ |
استاذي العزيز
يموج فوق افق الروئ سحابات ظلها وارف ينمو تحت مرورها موج حرفك الهادئ دمت ودام حرفك شكرا جزيلا |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 07:10 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025