![]() |
كبر مقتا عند الله ان تقولوا مالا تفعلون!
رَأَيْتُ الأَصْلَعَ , يَعْنِى : عُمَرَ (رض) , يُقَبِّلُ الْحَجَرَ , وَيَقُولُ " إِنِّي لأُقَبِّلُكَ وَإِنِّي لأَعْلَمُ أَنَّكَ حَجَرٌ لا تَضُرُّ وَلا تَنْفَعُ ، وَلَوْلا أَنِّي رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ(ص) يُقَبِّلُكَ مَا قَبَّلْتُكَ " يتضح محدودية أهتمام عمر بهذه الشعيرة الدينية. وهذه المحدودية ظهرت بالقول. فلنرى فعل عمر هل كان منسجما مع قوله؟! أن النبي(ص) قال له: يا عمر إنك رجل قوي لا تزاحم على الحجر فتؤذي الضعيف إن وجدت خلوة فاستلمه وإلا فاستقبله وهلل وكبر ونترك للقاريء الكريم الحكم . |
اللهم صل على محمد وآل محمد
احسنتم اخي الطيب ... واشك حتى باستلامه الحجر ؟ لانه لم يؤمن يوما سوى رياءا ونفاقا امام النبي صلى الله عليه وآله ممنون ياطيب |
اقتباس:
أحسن الله اليكم مولانا الكريم أبا أسد البغدادي الرواية الثانية توضح ان عمر كان شابع المسلمين الضعفاء (دفرات) لاجل ان يستلم للحجر. معقولة يطلع منافق؟!;) |
يا عمي الفاضل لو عمر يبلع الحجر الاسعد ويبقى ابطنه هم ما اصدك انه مؤمن !!!
تحاتنا لموضوعكم الممتاز ولشخصكم الكريم . |
اقتباس:
حياكم الله مولانا الأشتري ممنونين منكم لمروركم العطر |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 07:30 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025