![]() |
إلى الصبورة زينب الكبر
سيدي يبن الكرامِ الغائبِ المنتظرُ أخبرِ اللاطم عن جدكَ فيما تخبرُ
قله في كربلا لما وطاها الطاهرُ حاله ما حالهُ فيها أيا بن الطاهرين قله عن زينبٍ ما حالها حينَ الوقوف عندما نادت أخاها من ترى تلك الألوف معنا أم ضدنا قلي وأفصح يا عطوف ما اللذي قالَ لها السبط وآهٍ يا حسين هذه على وزن أحرم الحجاج.. أتمنى أن تعجبكم وتكون في ميزان الأعمال |
سلمت اناملك اخي العزيز على الابيات الجميلة
نسألكم الدعاء |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:55 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025